منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المقاتلون الأجانب في سوريا، حقائق وأرقام

اذهب الى الأسفل

المقاتلون الأجانب في سوريا، حقائق وأرقام Empty المقاتلون الأجانب في سوريا، حقائق وأرقام

مُساهمة من طرف السهم الناري الجمعة يونيو 14, 2013 11:42 pm

المقاتلون الأجانب في سوريا، حقائق وأرقام 130642

لم يعد الحديث عن المقاتلين الأجانب في سوريا أمراً يجري في الأروقة أو الأحاديث الجانبية، بل أصبح الشغل الشاغل للإعلام العالمي والإقليمي والمحلي، فسعت وسائل الإعلام للإنفراد بالتحقيقات والمقابلات مع المقاتلين وعنهم، سجلت جميعها على الأراضي السورية، فجاءت الإحصائيات المرافقة لها، والواردة في تقارير الصحف والقنوات العالمية مفاجئة إن لم نقل مخيفة حتى للدول الغربية نفسها.
وبالتالي يصبح الرقم الذي تحدث عنه في الأمس القريب مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا، الأخضر الإبراهيمي، عن تواجد أكثر من 40 الف مقاتل، غير دقيق، فالأرقام والإحصائيات برهنت عن تواجد أعداد أكثر من ذلك بكثير.

حين انتقد الابراهيمي التركيز على النصرة والقاعدة، أمل ان لا تغطي "الشجرة الغابة"، لكن الشجرة أصبحت اليوم أكبر من الغابة نفسها، وبالرغم من التشكيك في دقة البيانات، إلا أن الخبراء يرون انه هناك من 12000 إلى 15000 مقاتل تونسي، ومثل هذا العدد من الليبيين. أما الباقي من جنسيات مختلفة، والموزعين على حوالي 29 جنسية عربية وغير عربية، فيتفاوت عددهم بين 1000 من أوروبا الغربية وآلاف من بعض الدول الآسيوية، منهم المئات من الشيشان ومن جنسيات غير متوقعة كالصين والأرجنتين، أندونيسيا، وسيراليون، بعضهم مـن أصول سورية، ليصل عدد المقاتلين الأجانب في سوريا إلى ما يزيد عن 60 ألف مقاتل تقريباً.

المقاتلون الأجانب في سوريا يشملون، عرب: لبنانيين، عراقيين، أدرنيين، فلسطينيين، كويتيين، تونسيين، ليبيين، جزائريين، مصريين، سعوديين، سودانيين ويمنيين، إضافة إلى أعداد أخرى من المسلمين، بما في ذلك من جنوب ووسط آسيا (أفغان، بنغاليين وباكستانيين) وغربيين: بلجيكيين، بريطانيين، فرنسيين وأمريكيين.

يشير القيادي في التيار السلفي الأردني محمد الشلبي أبو سياف أن "عدد الأردنيين الذين قضوا في سوريا تجاوز الخمسين منذ اندلاع الأزمة السورية، التي تدفق معها عدد من أنصار التيار للالتحاق بالمقاتلين في سوريا". وبحسب منيف سمارة، القيادي البارز لدى التيار في حديث للجاردين، فإن أكثر من 500 أردني يحاربون الآن القوات السورية، وأن نحو 40 منهم قتلوا، في حين قضى 7 بعمليات انتحارية.
كما تشير أرقام أكدتها مصادر أمنية وسلفية لـجريدة «الحياة»، إلى أن عدد الجهاديين المقيمين داخل الأردن يصل إلى نحو 5 آلاف، يعملون بالخفاء، وينتظرون فرصة اللحاق بـ «إخوانهم» المقاتلين، فيما تراقبهم السلطة عن كثب.
ويشرح سمارة أن معظم جهاديي الأردن المرابطين على الجبهة السورية، يعكفون على قيادة ألوية عسكرية نافذة داخل النصرة، حيث أن الكثير منهم سبق أن خاض معارك في أفغانستان، والعراق، والشيشان، واليمن.

من ناحيةٍ أخرى، يعد إياد الطوباسي، المعروف بـ «أبو جليبيب»، من أبرز القادة الأردنيين لدى الجبهة، وهو صهر أبو مصعب الزرقاوي، زعيم تنظيم القاعدة السابق في بلاد الرافدين."أبو جليبيب"، البالغ من العمر 33 سنة، قاتل إلى جانب الزرقاوي في أفغانستان والعراق، وهو اليوم يشغل موقع أمير جبهة النصرة في الشام ودرعا. وكان قد تعرض قبل 4 شهور لإصابة بالغة، نُقل على إثرها إلى تركيا لتلقي العلاج، قبل أن يعود مرة أخرى لاستئناف القتال.أما مصطفى عبداللطيف المعروف بـ "أبو أنس الصحابة"، فهو أردني آخر من قيادات النصرة، يتحدر من لواء الرصيفة، (ذي الغالبية الفلسطينية) الملاصق للزرقاء، ويعتبر القائد العسكري الأول للمنطقة الجنوبية.
يقول سمارة إن "الشريان المغذي للنصرة بعد السوريين، هم الأردنيون يليهم الخليجيون، ثم العراقيون والمغاربة".ويقدر خبير الجماعات السلفية حسن أبو هنية عدد السوريين في صفوف الجبهة اليوم بنحو 1500 مقاتل، من مجموع مقاتليها البالغ نحو 4 آلاف.

توزيع أولي للمقاتلين الأجانب في سوريا:تعتمد الكتائب الإسلامية (النصرة - أحرار الشام - مجلس شورى المجاهدين - أنصار الشريعة - كتائب البتار - لواء الفجر) على العناصر الأجنبية في هيكلها، سواء مقاتلين أو شرعيين ورجال دين، أو خبراء وتقنيين ومنظرين سياسيين. كما ينقسم الوجود الأجنبي في هذه المجموعة إلى قسمين:

القسم العربي وهو نوعان من المقاتلين العرب: خليجي ومغاربي. قسم قاتل في مناطق مثل العراق وأفغانستان والشيشان وليبيا، وقسم كانت التجربة السورية بداية له.ويُعتمد على القسم الأول كون أصحابه يملكون خبرة واسعة، وتجارب يعتمد عليها في القيادة الشرعية والعسكرية. أما القسم الثاني فهو الأكثر ميدانية، وينشط في المعارك والجبهات الساخنة بعد أن يكون أفراده التحقوا بمعسكرات التدريب على الحدود التركية أو في المناطق الداخلية "المحررة".كما يعتمد على القسم الثاني المغمور نوعاً ما في العمليات الانتحارية، وغالبيتهم من المغرب العربي والسعودية والكويت والأردن وليبيا وتونس التي تدفق منها الكثير من أنصار التيار السلفي الجهادي.

أما القسم الأجنبي، فهو الأقل ظهوراً للعامة، ولكن وجوده ليس قليلاً داخل تلك التيارات، وخصوصاً جبهة النصرة في الوقت الحالي. فبحسب وزير الداخلية الفرنسي، "مانويل فالس"، هناك أكثر من 600 أوروبي مرتبطين بتنظيم القاعدة، يقاتلون ضد النظام السوري، ويضيف إن قائمة الجهاديين الأوروبيين في سوريا تضم مئة وعشرين فرنسياً.
من ناحيتها، أشارت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية في وقت سابق، أن سوريا استقطبت فرنسيين مقاتلين أكثر مما استقطبته حرب أفغانستان والبوسنة، وليست فرنسا وحدها مصدر المقاتلين في سوريا، ولكن بريطانيا وإيرلندا وهولندا والشيشان وداغستان، من أكثر الدول التي ترسل مقاتلين إلى سوريا. 

المقاتلون من مناطق القوقاز لهم النصيب الأكبر من الحظوة، ولهم سمعة قوية في العمل العسكري. الحديث عن عملياتهم يحتل حيزاً من حديث المقاتلين الإسلاميين. ولكن القوقازيين أقل الناس ظهوراً، على الأقل في منطقة ريف إدلب الشرقي. ويكثر وجودهم في منطقة ريف حلب الغربي، أي في منطقة أعزاز والمناطق المجاورة، وداخل حلب حيث يبرع هؤلاء المقاتلون في حرب الشوارع والقنص.

وسائل إعلام تونسية قامت بالتحقيق في قضية مشاركة تونسيين في القتال في سوريا، وخلُص أغلبها في النهاية إلى أن هؤلاء من المغرر بهم من فئة الشباب الذين تنتدبهم شخصيات حاملة لفكر القاعدة، ووفقا لهذه التحقيقات، فإنّ الشباب التونسي الذي يسافر بنية الجهاد، يتمّ ترحيله من هذه المعسكرات صوب وجهتين لا ثالث لهما، إما الأراضي التركية إذا كان سينضم إلى مقاتلي ما يسمى بالجيش السوري الحر في حلب والمدن الشمالية القريبة منها، أو لبنان إذا كان سيعبر إلى دمشق أو ريفها والمناطق المتاخمة له، ولا يكون ذلك عبر المعابر الحدودية الرئيسية، ويجدون هناك بحسب التحقيقات الصحفية ـ من يستقبلهم ويُؤويهم ويربط خيوط الوصل بينهم وبين ما يسمى بـ"الجيش السوري الحر".
يُشار إلى أنّ عدداً هاماً من هؤلاء قاتل في ليبيا ضد نظام القذافي قبل أن يلتحق بسوريا.

أما أبرز التونسيين القتلى في سوريا فهم: الناصر عبد الله- وليد البار- مرزوق عبد الله- محمد جاد الله- سعيد القراشي-بكار البدوي-أمان الله ثمين -ساري البريني-طارق التونسي -الهادي بن بشير القديري-محمد أمين عبد الهادي -جلال التونسي -حمدي رويد-صابر المعلاوي-صابر حسني -أبو الزهراء التونسي -أبو سعد التونسي -أبو سامي التونسي- -أبو مريم التونسي-أبو حمدي التونسي -عاطف اللافي-سيف الدين نايلي، كما تشمل هذه القائمة هوية أصغر مقاتل تونسي وهو الطفل المعروف بفاروق التونسي، الذي يبلغ من العمر 16 عاماً.
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى