من أين يبدأ سيف الإسلام القدافي ؟.
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
من أين يبدأ سيف الإسلام القدافي ؟.
التسريبات الإعلامية الأخيرة الصادرة من محيط " سيف الإسلام القدافي " والتي تصلنا تباعا لا يمكن تأكيدها كما لا يمكن نفيها .
أدعوكم إلي قراءة كتاب " نيلسون مانديلا " بعنوان : " رحلتي الطويلة من أجل الحرية " حتى تعرفون كيف يفكر سجناء الفكر و السياسة و برغم عدم تشابه الحالتين " سجن سيف الإسلام و سجن مانديلا " إلا أن واقع النضال يجمع حالتي الرجلين .
عندما يكون الشخص في السجن يجد متسع من الوقت ليفكر في ما حدث و ليُحلل بموضوعية ما حصل و ليُصدر تقييمه الأولي و الأخير في ما حصل و ليُحدد أولوياته و أساليبه و طرقه في علاج الأزمة ، وفي إنتظار خروج " سيف الإسلام " العلني يمكننا قراءة جملة من الأحداث المتسلسلة و التي قد تقودنا إلي معرفة ما يدور يفكر الرجل و الذي بينت الأيام المتعاقبة مدى رجاحة عقله و رحابة صدره و وساعة فكره .
التغيرات الدولية الأخيرة هي من عجلت بهكذا إخراج ، و لطالما كنا ننتقد ردة فعل الداخل الليبي السلبية إزاء تغول الميليشيات المسلحة ، و حسنا فعل هؤلاء بتلكم السلبية فلو دخلوا في حرب و نزاع مسلح مباشر لتدخلت القوى الغربية كعادتها لصب الزيت علي النار و لدعم طرف ضد آخر من أجل الحصول علي أكبر قدر من التنازلات و المصالح الإستراتيجية كما حدث في العراق و بدل أن نُعد عشرة ميليشيات مسلحة في ليبيا نُصبح على مئة ميلشيا مسلحة كما حدث و يحدث في سوريا .
الدول الغربية اليوم تسابق الزمن لتكرار النمودج اليمني في ليبيا من خلال التدخل العسكري الذي يردونه أن يستمر في غياب قوة الدولة المركزية بدعوى محاربة الإرهاب حتى يُصبح هذا التدخل واقعا يفرض نفسه علي أي حكومة شرعية قادمة و حقيقة لا مناص منها و بعدها فعلى السيادة الوطنية و الإستقلال الداخلي و الحرية السلام .
أمام سيف الإسلام طريق طويل نحو إعادة أمجاد ليبيا و تحقيق حلمه ببناء " ليبيا الجديدة '' فلا أحد يُشكك في قدراته و نواياه الصادقة فهو " ولي الدم " و " صاحب الثأر " و إذا ما دعى الليبيين إلي تناسي الأحقاد و فتح صفحة جديدة و البدأ في عملية حوار وطني و مصالحة وطنية لن يجادله أحد من الليبيين المحسوبين علي التيار الأخضر ، كما أنه إذا ما دعى إلي تحالف مع قوى داخلية معينة كانت لها سلبيات مُدمرة أو ماضى تاريخي أسود لن يعاكسه أحد في هذا التوجه خاصة و أنه صاحب التحديرات التي تحولت إلي واقع مؤسف في ليبيا .
بحسب الكاريزما التي يتمتع بها " سيف الإسلام " فإنه يبقى وفيا لعهوده السابقة برغم ألم التجربة القاسية التي مر بها و بالتالي من المتوقع أن يميل إلي السلم و الحوار و المصالحة الوطنية و السؤال الذي يطرح نفسه هو : هل يبدأ " سيف الإسلام " بالمصارحة قبل المصالحة علي الطريقة الإفريقية في " رواندا " و " جنوب إفريقيا " أم المصالحة علي الطريقة الجزائرية في الفصل ما بين ماهو سياسي و أمني أم سيخرج لنا مصالحة علي الطريق الليبية ؟
و عندما نلاحظ إنزعاج من حكومة الفرقاطة الإيطالية و إستنفار من قبل خوارج العصر من المقاتلة إلي الإخوان بخصوص ملف إطلاق سراح " سيف الإسلام " فإننا ندرك مدى أهمية الخطوة الأولى التي من الممكن أن يقوم بها سيف الإسلام و التي قد تلقى إجماعا داخليا و خارجيا بحكم أن الأولوية اليوم هي لإستتاب الأمن و إسترجاع الإستقرار و ما دون ذلك غير مسموح به .
و عندما يصمت الأسياد و من خلفها المحكمة الدولية بخصوص ملف " سيف الإسلام " ـ بغض النظر عن التصريحات الهزلية ـ فإن ذلك يُبشر بعهد جديد أساسه إتفاق ضمني يقوم على إحترام قرار الشعب الليبي في أي إنتخابات مستقلبية .
علما أن ملف المحكمة الدولية لم يغلق و سيتم فتحه دائما من قبل الغرب للإبتزاز و للضغط و لمآرب أخرى.
الغرب يريد من " سيف الإسلام " محاربة الإرهاب و تقاسم المصالح أو علي الأقل تبادلها و " سيف الإسلام " يعرف جيدا ماهية الغرب , و الرجل الذي أقنع والده الشهيد " معمر القدافي " بتقديم التنازلات بخصوص الملفات الدولية الخلافية مقابل رفع الحصار إستفاد جيدا من دروس الماضي و " سيف الإسلام " ما قبل الأزمة ليس هو نفس " سيف الإسلام " ما بعد الأزمة .
مسألة عودة المهجرين و اللاجئيين أصبحت على درجة كبيرة من الأهمية في هذا الوقت و علي الليبيين أن يحددوا موقفهم.
لكن إستمرار السلبية و الإتكالية إلى ما لا نهاية لن تساعد " سيف الإسلام القدافي " في شيء فهو في حاجة إلي من يُغير المنكر بيده أو لسانه و ليس إلي مجرد من يُغير المنكر بقلبه أو عبر الفيسبوك .
أدعوكم إلي قراءة كتاب " نيلسون مانديلا " بعنوان : " رحلتي الطويلة من أجل الحرية " حتى تعرفون كيف يفكر سجناء الفكر و السياسة و برغم عدم تشابه الحالتين " سجن سيف الإسلام و سجن مانديلا " إلا أن واقع النضال يجمع حالتي الرجلين .
عندما يكون الشخص في السجن يجد متسع من الوقت ليفكر في ما حدث و ليُحلل بموضوعية ما حصل و ليُصدر تقييمه الأولي و الأخير في ما حصل و ليُحدد أولوياته و أساليبه و طرقه في علاج الأزمة ، وفي إنتظار خروج " سيف الإسلام " العلني يمكننا قراءة جملة من الأحداث المتسلسلة و التي قد تقودنا إلي معرفة ما يدور يفكر الرجل و الذي بينت الأيام المتعاقبة مدى رجاحة عقله و رحابة صدره و وساعة فكره .
التغيرات الدولية الأخيرة هي من عجلت بهكذا إخراج ، و لطالما كنا ننتقد ردة فعل الداخل الليبي السلبية إزاء تغول الميليشيات المسلحة ، و حسنا فعل هؤلاء بتلكم السلبية فلو دخلوا في حرب و نزاع مسلح مباشر لتدخلت القوى الغربية كعادتها لصب الزيت علي النار و لدعم طرف ضد آخر من أجل الحصول علي أكبر قدر من التنازلات و المصالح الإستراتيجية كما حدث في العراق و بدل أن نُعد عشرة ميليشيات مسلحة في ليبيا نُصبح على مئة ميلشيا مسلحة كما حدث و يحدث في سوريا .
الدول الغربية اليوم تسابق الزمن لتكرار النمودج اليمني في ليبيا من خلال التدخل العسكري الذي يردونه أن يستمر في غياب قوة الدولة المركزية بدعوى محاربة الإرهاب حتى يُصبح هذا التدخل واقعا يفرض نفسه علي أي حكومة شرعية قادمة و حقيقة لا مناص منها و بعدها فعلى السيادة الوطنية و الإستقلال الداخلي و الحرية السلام .
أمام سيف الإسلام طريق طويل نحو إعادة أمجاد ليبيا و تحقيق حلمه ببناء " ليبيا الجديدة '' فلا أحد يُشكك في قدراته و نواياه الصادقة فهو " ولي الدم " و " صاحب الثأر " و إذا ما دعى الليبيين إلي تناسي الأحقاد و فتح صفحة جديدة و البدأ في عملية حوار وطني و مصالحة وطنية لن يجادله أحد من الليبيين المحسوبين علي التيار الأخضر ، كما أنه إذا ما دعى إلي تحالف مع قوى داخلية معينة كانت لها سلبيات مُدمرة أو ماضى تاريخي أسود لن يعاكسه أحد في هذا التوجه خاصة و أنه صاحب التحديرات التي تحولت إلي واقع مؤسف في ليبيا .
بحسب الكاريزما التي يتمتع بها " سيف الإسلام " فإنه يبقى وفيا لعهوده السابقة برغم ألم التجربة القاسية التي مر بها و بالتالي من المتوقع أن يميل إلي السلم و الحوار و المصالحة الوطنية و السؤال الذي يطرح نفسه هو : هل يبدأ " سيف الإسلام " بالمصارحة قبل المصالحة علي الطريقة الإفريقية في " رواندا " و " جنوب إفريقيا " أم المصالحة علي الطريقة الجزائرية في الفصل ما بين ماهو سياسي و أمني أم سيخرج لنا مصالحة علي الطريق الليبية ؟
و عندما نلاحظ إنزعاج من حكومة الفرقاطة الإيطالية و إستنفار من قبل خوارج العصر من المقاتلة إلي الإخوان بخصوص ملف إطلاق سراح " سيف الإسلام " فإننا ندرك مدى أهمية الخطوة الأولى التي من الممكن أن يقوم بها سيف الإسلام و التي قد تلقى إجماعا داخليا و خارجيا بحكم أن الأولوية اليوم هي لإستتاب الأمن و إسترجاع الإستقرار و ما دون ذلك غير مسموح به .
و عندما يصمت الأسياد و من خلفها المحكمة الدولية بخصوص ملف " سيف الإسلام " ـ بغض النظر عن التصريحات الهزلية ـ فإن ذلك يُبشر بعهد جديد أساسه إتفاق ضمني يقوم على إحترام قرار الشعب الليبي في أي إنتخابات مستقلبية .
علما أن ملف المحكمة الدولية لم يغلق و سيتم فتحه دائما من قبل الغرب للإبتزاز و للضغط و لمآرب أخرى.
الغرب يريد من " سيف الإسلام " محاربة الإرهاب و تقاسم المصالح أو علي الأقل تبادلها و " سيف الإسلام " يعرف جيدا ماهية الغرب , و الرجل الذي أقنع والده الشهيد " معمر القدافي " بتقديم التنازلات بخصوص الملفات الدولية الخلافية مقابل رفع الحصار إستفاد جيدا من دروس الماضي و " سيف الإسلام " ما قبل الأزمة ليس هو نفس " سيف الإسلام " ما بعد الأزمة .
مسألة عودة المهجرين و اللاجئيين أصبحت على درجة كبيرة من الأهمية في هذا الوقت و علي الليبيين أن يحددوا موقفهم.
لكن إستمرار السلبية و الإتكالية إلى ما لا نهاية لن تساعد " سيف الإسلام القدافي " في شيء فهو في حاجة إلي من يُغير المنكر بيده أو لسانه و ليس إلي مجرد من يُغير المنكر بقلبه أو عبر الفيسبوك .
بنت الدزاير- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 304
نقاط : 767
تاريخ التسجيل : 25/03/2014
رد: من أين يبدأ سيف الإسلام القدافي ؟.
عندما نريد أن نجد حلول لمشاكلنا يجب أن ننطلق كعقلاء من واقعنا الحالي وليس أن ننسخ تجارب أو واقع مختلف عنا ونقوم بتقليده.
اليوم ليبيا تمر بحالة كارثية وقد جربنا الكثير من الحلول والأوضاع تزداد سوءا كل يوم.
حالة فساد عابرة ربما تكون في أي دولة في العالم وبشكل نسبي ومحدود وربما يزيد ، نعم فهذا موجود ، لكن عندما يكون هناك فوضی عارمة في البلاد وترزخ تحت حكم الميليشيات وقيادات متعددة وصراعات أصحاب المصالح السياسية والإقتصادية وغياب كامل لمنظومة الأمن وأحياناً ادخال القبيلة للعب دور سيء كما حدث في مشائخ اكعيم وبولغيب سيدفع هذا كله إلی كارثة كالإنهيار الذي نراه اليوم.
الآن يجب أن ننطلق نحو سلطة واحدة جامعة كبداية لإرجاع المؤسسة الأمنية التي يصعب تواجدها في مكان واحد مع أنصار الغرياني لأنها مسألة وجود لهم بينما قيادات الميليشيات ينظرون لها علی انها صراع مصالح والفريق التاني هو أهون مقارنةً بالأول كما إن الثاني يحمل تحته مؤيدين له ليس من باب دعم فبراير فهم في حقيقتهم مكابرين وفي أفضل الأحوال يريدون إبقاء الأوضاع الحالية بمسمی ( أنتهت فبراير ونريد ليبيا ) وحقيقة الأمر هو إعادة نسخ أوضاع فبراير وإبقاءها لفترة أطول.
الآن بدون مكابرة أطالب من كل الأخوة المعتدلين في تيار فبراير أو الذين أنسحبوا منها وغير مدركين للحلول أن يقفوا خلف مشروع إعادة الأمن والقضاء علی الفوضی وإسترجاع الخدمات الأساسية للمواطن من كهرباء وغاز ووقود ودعم لمواده الأساسية وهذا لا يمكن تحقيقه وفق المنظومة الحالية التي تسير الناس إلی حتفهم.
كل هذا وفق الواقع الحالي لن يرجع إلا عبر شخص سيف الإسلام القذافي فهو يملك مفاتيح الأمن ويملك الشعبية ويملك الولاء من معظم القيادات السابقة الأمنية والسياسية كما ان وجوده يعطي دافع كبير لعودة كل رجال الجيش والشرطة إلی العمل وفق مشروع جدي يجعلهم السلطة الوحيدة التي تحفظ أرواح الناس ومسؤولة عن توفير الأمن لهم دون ان يجلس فوقهم ميليشاوي أو تحاربهم مجموعات أخری وفق منظومة حالية بالأساس لا يقبل أن يتواجد فيها اي رجل أمن أو عسكري يحترم نفسه أو يقدر قيمة حياته
أنا أطالب بأن يقف الجميع خلف سيف الإسلام القذافي وإنسی في أي فريق أنت وما هي طموحاتك ومطالبك المثالية التي لن تراها حتى في الأحلام هذه الأيام.
سيف الإسلام سيكون لجميع الليبيين وهو ولي دماء الليبيين وسيعمل علی إيقافها وهو كما قال في رسالته للسيد أبويصير أنه سيقدم ((التسامح والتسامح والتسامح وإرجاع ليبيا لكل الليبيين بدون إستثناء وعلی إختلاف توجهاتهم)) ، فمن يريد إنقاذ ليبيا ومن هو فعلا حزين ويهتم لأوضاع الليبيين فعليه أن يكبر علی أحقاده ويتخلص من المكابرة علی الواقع ويدعم سيف الإسلام في هذه الفترة فأنت في آخر مراحل المرض إما تقف مع الحل الوحيد المتوفر أو فإن الإستنزاف الموجود للإحتياطي النقدي سيحول الناس لوحوش ستفترس الجميع وأولهم بيتك ولن يكون هناك قوة ميليشاوية قادرة علی حماية أهل بيتك حتی من الاغتصاب في حينها !!
بقلم/ وائل إدريس
اليوم ليبيا تمر بحالة كارثية وقد جربنا الكثير من الحلول والأوضاع تزداد سوءا كل يوم.
حالة فساد عابرة ربما تكون في أي دولة في العالم وبشكل نسبي ومحدود وربما يزيد ، نعم فهذا موجود ، لكن عندما يكون هناك فوضی عارمة في البلاد وترزخ تحت حكم الميليشيات وقيادات متعددة وصراعات أصحاب المصالح السياسية والإقتصادية وغياب كامل لمنظومة الأمن وأحياناً ادخال القبيلة للعب دور سيء كما حدث في مشائخ اكعيم وبولغيب سيدفع هذا كله إلی كارثة كالإنهيار الذي نراه اليوم.
الآن يجب أن ننطلق نحو سلطة واحدة جامعة كبداية لإرجاع المؤسسة الأمنية التي يصعب تواجدها في مكان واحد مع أنصار الغرياني لأنها مسألة وجود لهم بينما قيادات الميليشيات ينظرون لها علی انها صراع مصالح والفريق التاني هو أهون مقارنةً بالأول كما إن الثاني يحمل تحته مؤيدين له ليس من باب دعم فبراير فهم في حقيقتهم مكابرين وفي أفضل الأحوال يريدون إبقاء الأوضاع الحالية بمسمی ( أنتهت فبراير ونريد ليبيا ) وحقيقة الأمر هو إعادة نسخ أوضاع فبراير وإبقاءها لفترة أطول.
الآن بدون مكابرة أطالب من كل الأخوة المعتدلين في تيار فبراير أو الذين أنسحبوا منها وغير مدركين للحلول أن يقفوا خلف مشروع إعادة الأمن والقضاء علی الفوضی وإسترجاع الخدمات الأساسية للمواطن من كهرباء وغاز ووقود ودعم لمواده الأساسية وهذا لا يمكن تحقيقه وفق المنظومة الحالية التي تسير الناس إلی حتفهم.
كل هذا وفق الواقع الحالي لن يرجع إلا عبر شخص سيف الإسلام القذافي فهو يملك مفاتيح الأمن ويملك الشعبية ويملك الولاء من معظم القيادات السابقة الأمنية والسياسية كما ان وجوده يعطي دافع كبير لعودة كل رجال الجيش والشرطة إلی العمل وفق مشروع جدي يجعلهم السلطة الوحيدة التي تحفظ أرواح الناس ومسؤولة عن توفير الأمن لهم دون ان يجلس فوقهم ميليشاوي أو تحاربهم مجموعات أخری وفق منظومة حالية بالأساس لا يقبل أن يتواجد فيها اي رجل أمن أو عسكري يحترم نفسه أو يقدر قيمة حياته
أنا أطالب بأن يقف الجميع خلف سيف الإسلام القذافي وإنسی في أي فريق أنت وما هي طموحاتك ومطالبك المثالية التي لن تراها حتى في الأحلام هذه الأيام.
سيف الإسلام سيكون لجميع الليبيين وهو ولي دماء الليبيين وسيعمل علی إيقافها وهو كما قال في رسالته للسيد أبويصير أنه سيقدم ((التسامح والتسامح والتسامح وإرجاع ليبيا لكل الليبيين بدون إستثناء وعلی إختلاف توجهاتهم)) ، فمن يريد إنقاذ ليبيا ومن هو فعلا حزين ويهتم لأوضاع الليبيين فعليه أن يكبر علی أحقاده ويتخلص من المكابرة علی الواقع ويدعم سيف الإسلام في هذه الفترة فأنت في آخر مراحل المرض إما تقف مع الحل الوحيد المتوفر أو فإن الإستنزاف الموجود للإحتياطي النقدي سيحول الناس لوحوش ستفترس الجميع وأولهم بيتك ولن يكون هناك قوة ميليشاوية قادرة علی حماية أهل بيتك حتی من الاغتصاب في حينها !!
بقلم/ وائل إدريس
رفيق خميس- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 1136
نقاط : 2433
تاريخ التسجيل : 08/08/2014
مواضيع مماثلة
» و عاد سيف الإسلام القدافي
» .الافراج عن الاسير البطل عبدالهادي سالم فرحات القدافي المعروف بـ ( باقيرا) اسير رتل العز ورفيق الشهيد المعتصم بالله معمر القدافي
» "جيش الإسلام" يبدأ بتسليم أسلحته الثقيلة والمتوسطة في الضمير
» وزير العدل بحكومة البرلمان ان سبف الإسلام معمر القدافي حر طليق من هده اللحظه
» اطلاق سراح الاسير القدافي عمر جمعة القدافي
» .الافراج عن الاسير البطل عبدالهادي سالم فرحات القدافي المعروف بـ ( باقيرا) اسير رتل العز ورفيق الشهيد المعتصم بالله معمر القدافي
» "جيش الإسلام" يبدأ بتسليم أسلحته الثقيلة والمتوسطة في الضمير
» وزير العدل بحكومة البرلمان ان سبف الإسلام معمر القدافي حر طليق من هده اللحظه
» اطلاق سراح الاسير القدافي عمر جمعة القدافي
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد