ردا على الأفاقين المتشدقين فقط لتضح الحقيقة

الأسم الكودي له طارق الجبالي و الحقيقي طارق عبدالله بالحاج هو ضابط من اللواء32 معزز شخص غريب الأطوار أنتقد مؤتمر وادي الحياة و أعضائها في الوقت الذي كان منهم قبل أن يخدلهم و تجهى لمسار أخر لمى يسمى الجبهة الشعبية وهم شريحه متلونه مثل الحرباء هو و أيمن ابوراس المكلف بشؤون العضوية لدى المؤتمر وهم أوناس دون موقف متلونين متخادلين طامعين يقفزون من قارب الى قارب من أجل المنصب ولينتميون للقضية بشيئ...و هذه النمادج لا تنقذ وطن بل تبيع الذمه من أجل مصلحتها.
نوجه الكلام له ولجميع من على شاكلته عندما تتكلم على عبد السلام ابوغرارة طهر فمك قبل أن تبوح بشيئ أكبر من قيمتك عندما كنت نائم بفراشك كان هذا الرجل تشهد له الدنيا على مباثرته لحق القضية و ترك ما ورائه و أمامه و اسرتة لنصرة بلاده المحتله و بادر في عدة مجالات وطنية بجهود جباره على الأرض وكانت أبرزها مجلس القبائل المنعقد بالعزيزة المنتهي ولايته عندما شعر بالخطر يهدد حق القضية بمبادئها و أهدافها فسارع لأنقاذ الموقف و أتخذ الأجرائات اللازمة لتأسيس جسم بديل والصحيح في حق القضية يمثل التيار الأخضر و تم بفضل الله وتوفيقه تأسيس الجسم الذي يمثل رغبة الشعب بالجنوب بمنطقة وادي الحياة مؤتمر شرفاء القبائل و من أهم نقاطه تكليف د.سيف الأسلام أمينا للمؤتمر العام وكان أول الأجسام التي أنطلقة بصورة الصحيحة و الواضحة في طريقها نوحة الوطن كانت خطوة عظيمة ينجزها رواد المقاومة وكان هذا المؤتمر أمتداد لمؤتمر القبائل الذي انعقد في طرابلس في 2011 ، لرجال مواقف تطلق عليها الرجوله وليس ذكور مثل أي مثيل.
لا فرق بين من باع البلاد مثل أذناب فبراير و من المدعي بثورية باع القضية كلهم الى مزبلة التاريخ فاليشهد.