جظران وعلاقته بجماعة تنظيم القاعدة

كثير من الشباب عندما تتحدث معه
يقولك جظران يحارب في الخوارج
تقصد خوارج داعش نعم صحيح
هم حتى في سوريا يقاتلوا في بعضهم وفي درنه شفوهم الليبين كلهم

لكن خوارج تنظيم القاعدة لم يحاربهم جظران يوما
ومن أدعى غير ذلك بكلامه يجيب البينه

وأدل دليل على كلامنا أعطائه سيارات لهم في النوفلية وهذه من بداية الحرس بحجة أنهم تابعين للحرس وأنهم يحمون خطوط النفط الممتدة من حقول جنوب السدرة
ويعرف كل من هو في الماليه مع جظران الأشخاص الذين يتقاضون في رواتب من النوفلية وهم من جماعة القاعدة
بل منهم من أنظم إلي داعش
وقد رأينا من هذه السيارات عند الأشخاص المنظمين لتنظيم القاعدة أمثال الساعدي النوفلي ومعه جمال النوفلي من سكان النوفلية الذي يقيم عنده أسامة جظران كل ماجاء للنوفلية في ذاك الوقت ومعهم الكيلاني بونوارة في مخيمهم قبلي النوفلية ومعهم مختار بن مختار
بل كل من في رأس لانوف وهذه المناطق يعرفون دعم جظران لهؤلاء بالتمويل والبنزين وغيرها وخاصة مستخدمين المواني والحقول
ومن منا لايتذكر مرور الخوارج على بوابات جظران طيلة حرب بنينا
وهم يمرون بالذخيرة والمقاتلين 7 شهور
وأهلنا في بنغازي يموتون والدعم يمر مرور الكرام
وكل ما كلامه حد من الشباب الغيورين التابعين للحرس احتج لهم بحجج واهيه
وهذه يتذكرها كل من كان على بوابة السدرة في هضك الوقت
مع أحمد سالم الرقعي هذا الشي يتذكرونه جيدا
مرور الخوارج وبأعلامهم ومعهم مقاتلين ومعهم ذخائر دعم من سرت والنوفلية إلى بنغازي في ذاك الوقت حتى خرج عليهم محمد ذاوود ومن معه من الشباب الغيورين وقطعوا الأمداد عليهم
ومعروف أجتماع أسامة جظران بجماعة الأسنادات على أساس يرجعوا ويقنعوا محمد ذاوود ان لايقطع الطريق وهذا كان في منزل مصطفى بقوشة وقد عارضه شباب لعيت أحموده في هذه الجلسة
وقد كفر فيها المدعو أسامة البرلمان في ذاك الوقت بالكامل
وكذلك معروف من توسط بعد أن قبظوا في البوابة على الساعدي النوفلي ومعه ماليين
سالم جظران اللي كان يكذب ويدعي أنه وسطي
بل ويتذكروا جيدآ مرور زياد بلعم وهو مصاب من بنغازي متجه إلى مصراته وعندما قبظوا عليه الشباب جاءهم تلفون من إبراهيم بإطلاق سراحه
وهل يخفى على أبراهيم مايقوم به أخوه أسامة من دعم ونقل ذخائر لخوارج بنغازي لا والله أنهم على علم بهذا
بل وكثير من المقربين منهم يعرفون هذا جيدا وحدثوني على حقائق كثيره
واكيد مرت عليكم الكنتر التي كانت تحمل ذخيرة وتم القبض عليها جنوب العرقوب وهذه من غير ما خفي في ذاك الوقت
أسامة بالنسبة لهم هذا هو الواسطة كان بين أبراهيم
وبين جماعته واحبابه ورفقاء السجن وهم الساعدي النوفلي وكيلاني بونوارة كان كل مايفعلوه عند أبراهيم أول بأول

وهذا ما أعترف به حتى أخوهم سالم من قبل عندما قال نحنا كان عندنا واسطة نطلعوا بيها حتى في الأسرى وتوا يبونا نحلفوه ونباعدوه يقصد أسامة
و من منا لايعرف أنه أسامة خرجت منه ذخيرة معركة الحي الصناعي للخوارج
ومن منا لايعرف أنه هو الممول لي سرايا الدفاع التي قتلت العشرات من شباب برقة
بل كان الدعم كله يخرج من قوراج لهم مكتوب عليه الصفوة من سيارة الثلاجة البيضاء ويسلم للخوارج عند فوار الشيخية
وكذلك شراء سيارات عن طريق أصحاب معارض بعد أن ضرب الطياران سياراتهم في النهر ومعروف حتى المعارض التي أشتروا منها
ومن ضمن من أستعملوهم عيت جظران لهذه المهام شخص لقبه العبد البهيجي أخو المدعو الهارب خليل العمى
وكذلك شخص آخر من البريقة اسمه فتحي أغبيش هم من أدخلوهم من طريق البريقة وطريق السويحات
وهم من كان يقضي لهم في حاجاتهم ومهاماتهم داخل المدينة
وهذا كله عن طريق ابراهيم الذي زعم أنه يريد أن يحاربهم بعد أن ضغطوا عليه شباب الحرس عند وصوله لمقره في الشام وهو اصلا كان ناوي إجدابيا بدليل كلام قرينه موسى بوعين
لكن شباب الحرس رفضوا وأرغموه على تغيير المسار الذي بعده أنسحب الخوارج من القنان بدون مايطلق حتى طلقه وبقي فيها وخرج بعدها وسلمها لهم كما أستلمها منهم مع فعل سدود مسانده لهم

عائلة جظران متورطة في عمليات وعندهم علم بكل ما كان يحصل من الاغتيالات والخطف ولدينا مايثبت
برسائل تلفون بأرقامهم فيما بينهم وبين أبن عيت بونوارة يسألهم عن أشخاص هل هم تابعين الحرس التابع لكم أو لا
وهم ذويب القبائلي والفاخري فك الله أسرهم إن كانوا أحياء
الذين وجودوا سيارتهم بعدها في كراسة غربي ال 18
هذا وماخفي كان أعظم

ومازال لدينا أدلة كثيرة

وهذه مستندات قضية عيت جظران
المعروفه عند أهل إجدابيا شوفوا مع من ومن رفاقهم لتعرفوهم
وهل تغير رفاقهم لكي يتغيروا هم
ولماذا بالحاج الآن متكالب
وكذلك قطر بعد السيطرة على المواني

اهلا و مرحبا بكم اخي ابن الجماهيرية العظمى نتمنى لك التوفيق و الى الامام في كشف غسيل النكبة السودة و من ركب موجتها

تسلم خوي