رسالة إلى الرئيس:: فلاديمير بوتين ودونالد ترامب .

يوجد داخل القيادة والحكومة الروسية والامريكية من يرفض التدخل الروسي في سوريا ويطالب بالانسحاب من سوريا تحت بند الاستشارات .. فالحقيقة هم ماسونين موالين لبريطانيا والولايات لمتحدة الامريكية وهة اللوبي الصهيوني السري من الصف الثاني والثالث بكافة الاجهزة الامنية والسياسية والخدمية والعسكرية لابد من الرئيسان أن يعملان على الأتي :
1- العمل معا على كافة الاصعدة لمحاربة تنظم اوباما الارهابي داعش .
2- العمل معاً على كشف خلايا الماسونية السرية التي شككت في انتخابات ترامب وتشكيك فيه شخصياً.
3- العمل معاً على كشف خلايا التي تعمل على تدمير الدول اقتصاديا بحجة اقامة النظام العالمي الجديد.
4- العمل استبدال الصف الثاني والثالث من الماسونيين المتغلغليين داخل المؤسسات الروسية والامريكية الاعلامية والاقتصادية والصناعية والسياسية والدينية والعسكرية والاستخباراتية خصوصاً الموالين لبريطانيا والولايات المتحدة الامريكية.
5- لابد من فضح الماسونيين الذين يدعمون الحزب الديمقراطي الموالين لتنظيم داعش امثال اوباما وكلينتون وجون مكين الذين يعملون على منع الرئيس الامريكي المنتخب ترامب من الوصول الى البيت الابيض عبر تقارير مخابراتهم الفاسدة بكذبة التدخل الروسي في الانتخابات الامريكية.
6- لابد من تطهير أجهزة الاستخبارات الامريكية والروسية من الماسونيين الموالين لبريطانيا من الصف الثاني والثالث واستبدالهم بجيل ينتمي إلى الدولة الروسية والامريكية ليس الى الماسونية البريطانية المسيطرة على العالم عبر ملكة الشيطان البزايبت بأسم الديمقراطية وحقوق الانسان.
7- محكمة أوباما وهيلاري كلتنون وقادة المخابرات الامريكية ومنظمات الاغاثة بسبب دعمهم افضع تنظيم ارهابي في الشرق الاوسط تمويله الارهاب في ليبيا وسوريا والعراق ومصر واليمن.
أمام دونالد ترامب خياران لا ثالث لهم اولاً: أم دخول في حرب عالمية ثالثة باحتلال مباشر للشرق الاوسط .. كما يريد اوباما العالم .. ثانياً : تقديم هيلاري كلينتون وأوباما وجون مكين الواقعين في قبضة منظمات سرية إلى القضاء الامريكي بتهمة دعمهم الارهاب في ليبيا وسوريا والعراق واليمن بشهادة اردوغان وتميم وسلمان وعبدالله الحسين .. ماسونيون وصهاينة وعملاء استخبارات هي القوة التي تترك للناس أن يتخبطوا بأمراض السرطان والايدز وسارس وايبولا، والحروب التي تدمر الأرواح، وتسحق الطفولة الخيرة برسوم ديزني الكارتونية التي تروج للسر والمؤامرة. هذه السرية تراوغ العالم بأسره بعلوم ظاهرة مزيفة يلهو بها الفيزيائيون والمحامون والأطباء وسماسرة البورصة والعلماء وخبراء الكومبيوتر، لتبعدهم عمن يحكمهم سرا, ويحيك مؤامرات الظلام امثال
8- “مجلس العلاقات الخارجية السرية” الذي معظم أعضائه من رجال المال والمصارف والاقتصاد .
9- “منظمة المعهد الملكي البريطاني”
10- “منظمة دير صهيون السرية”,
11- آل روكفلر وآل روتشيلد وآل مورجان
12- المحافل الماسونية الدولية.
فالقرارات الماسونية السرية هي قرارات النخبة التي تحكم أميركا بعيداً عن جماهيرها المتمثلة في الحزب الديمقراطي ومن يدور في فلكهم، لأن الأميركيين الذين يودون تصدير الديمقراطية إلى العالم هم المحافظون الجدد، الذين يتناولهم الكاتب الأمريكي المعروف جيم مارس عي كتابه، ليكشف العقول المسيطرة التي تعيش في عالم الخفاء تحكم، وتأمر باندلاع الحروب، وتتحكم بأسواق الأسهم المالية، ونسب الفوائد على العملات, وتسيطرة على الأخبار اليومية، هذه الأدمغة التى تحكمنا ذات الذكاء الاصطناعي لا الطبيعي تبقى رهينة مجلس العلاقات الخارجية، والاستخبارات الألمانية، وال ” سي اي ايه” والفاتيكان، كما يقول جيم مارس في كتابه” التاريخ السري بين الهيئة الثلاثية, والماسونية والأهرامات الكبرى”يرى مارس انه من المستحيل تتبع ملكية المؤسسات، وبنيان القوة في الولايات المتحدة الأمريكية لأن متاهة من الاتصالات الشخصية والتفاهمات الصامتة والمنظمات السرية هي التي تحكمها، وكان من متاهات الصمت والسرية فرض نظام عالمي جديد مع الألفية الثالثة التي كان يقودها الحزب الديمقراطية بقيادة اوباما وكليتون اصحاب افضح تنظيم ارهابي في الشرق الاوسط (داعش)، وهو نظام مؤامرة بدأ يتغلغل في كل جانب من جوانب الحياة الأميركية و منها الكتب، و التليفزيون، ووكالة الاستخبارات المركزية، ووجود الأجسام الطائرة، والبحرية الأمريكية، واغتيال الرؤساء الأمريكيين، كجون ف. كينيدي، الذي بقي سر موته يقلق الرئيس بيل كلينتون حتى انه في العام 1991 وبعد أن عين صديقه المقرب، ورفيقه في الغولف، ويبستر هوبل مساعدا للمدعي العام لوزارة العدل طلب إليه إن يجد الإجابة عن سؤالين من اجل رئيسه.
أولا: من قتل جون ف كينيدي ؟
ثانيا هل ثمة صحون طائرة؟
و قد تعجب مارس من “سذاجة” كلينتون الذي شاء الاطلاع على أعمق إسرار أمته و اظلمها و كأنه كان يجهل إن ثمة قوى خفية تتجاوز بسلطاتها رئيس الولايات المتحدة ومدير وكالة الاستخبارات المركزية كما إن هذه القوى بإمكانها أن تضلل الرئيس ومدير وكالة الاستخبارات وتأمرها بالانصياع لقرارات غاشمة ترتد عليهما وعلى مصالح الولايات المتحدة وشعبها التي تحكمه بالدولار لا بالديمقراطية و لا بالحرية و لا بالعدل و بالمساواة فالولايات المتحدة الأمريكية مسخرة و رئيسها مسخر وشعوبها مسخرة لقوى الظلام التي تمتلك الثروة والقوة وتقترف الكثير من المجازر التي ليست لمصلحة أمريكا، بحيث قال غاري ألان :”أننا لا نتعامل مع الصدفة أو الحماقة أو الغباء لأنه ليست هناك غلطة كانت لمصلحتنا، وهذا يعني أن أصحاب المؤامرات أرادوا لنا أن نقرأ ما في قراراتهم من تخطيط وذكاء”.
والله العظيم المسلمين ضحايا الماسونين (عبدة الشيطان) الذين يعملون على خراب العالم بمافيهم الولايات المتحدة الامريكية وتدمير اقتصادها ..والدور الماسوني الخبيث التي تقوم به تونس والجزائر واضح ومعروف الا الاغبياء والس\ج اخر من يعرف .. بعون الله .. أنتهى زمن الشيطان متاعكم والخراب قادم لاوكار شياطينكم العالمية .. بعزة الله وجلاله..

إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون