الامم المتحدة تدفاع عن جيوشها الارهابية بقيادة بريطانيا

شعار الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي الصليبي واسرائيل الداعمين للجماعات الارهابية عبر تمويلهم بالاسلحة والاموال والاتصال بهم عبر قنواتهم العالمية لدفاع عنهم من أجل أقامة الشرق الاوسط الكبير  بقيادة بريطانياو اسرائيل من أجل القضاء على الشعوب العربية بشكل كامل .. كما فعلت بريطانيا وأوروبا مع الشعب الفلسطيني .. عندما يكون القتل والتمثيل بالجثث في القوات المسلحة الليبية أو المصرية أوالسورية أوالعراقية أو اليمينة وآكل قلوبها في عهد صدام أو القذافي أو زين العابدين أو صالح  أو مبارك أو الاسد أو في عهد غيرهم فهو حلال لايتعارض مع أنتهاك الحقوق الانسان وقوانين جنيف وقوانين الامم المتحدة والقوانين الدولية ولايتعارض مع حرية الاعلام .
ولكن عندما يكون القتل والتمثيل بالجثث الجماعات الارهابية التابعة لاجهزة مخابراتهم الذين يضحاكون على شعوبهم بأكاذيب محاربة الارهاب قبل العالم حسب معتقداتهم وخططهم الصهيونية يصبح عندهم كل شئ حلال  ومباح كالاتي :
1- قتل المدنيين عندهم حلال ومسموح به دوليا وأعلاميا وسياسيا وأنسانياً من قبل جيوشهم الارهابية وطائراتهم العسكرية من أجل تحقيق مخططاتهم الصيهونية.
2- تمثيل بجثث الجيوش الموالية بلدانها التي تدافع عنه عبر قتل جماعاتهم الارهابية حلال ومسموح بها عندهم لانهم اعدائهم .
3- تمثيل بجثث الشرطة والتي تفرض الآمن والحماية للمدنيين حلال ومسموح بهاوفق قوانين الامم المتحدة.
4- إبادة المدنيين بطائرات الامريكية والبريطانية والفرنسية والسعودية في اليمن وسوريا وليبيا والعراق وقصف المنازل والمدارس والمستشفيات المدنية بكافة انواع القنابل والاسلحة من التحالف الماسوني  فهو حلال ومسموح بهاوفق قوانين الامم المتحدة.
5- اغتصاب النساء من جماعاتهم الارهابية في اليمن وسوريا وليبيا والعراق فهو حلال ومسموح بهاوفق قوانين الامم المتحدة.
اذا كانت روسيا وايران وسوريا أو الجيش المصري أو الحشد الشعبي أوالجيش الليبي أوالجيش اليمين هي من تحارب الارهاب وتتصدى للجماعاتهم الارهابية جيوش الامم المتحدة ومرتزقة المخابرات الغربية فهو قتل للمدنيين وأنتهاك لحقوق الانسان والقوانين الدولية وقوانين جنيف وهذه الحربمحرمة دولياً وسياسياً وانسانياً واعلامياً وغير مسموح به حتى ضد الدواعش واخواتها وممنوع التمثيل بجثثهم وهو منافي لقوانين الدولية وأنتهاكات لحقوق الانسان عندما يكون مع الجيش أو الشرطة فهو حلال ومسموح به بكافة الديانات السماوية في نظرهم لانهم كتائب القذافي وفلول مبارك وشبيحة الاسد وكتائب ايران وغيرها من مسميات بني صهيون التي نسمعها في قنواتهم الاخبارية وفق قوانين الامم المتحدة والثقافة اليهودية عندها .
الشخص الذي  مثل بحثث الدواعش في بنغازي هو عميل للمخابرات الانجليزية، وذلك لغرض تشوية القوات المسلحة وقلب الرآى العام عليها وضربها عبر مؤامرة جديدة بعد فشل مؤامرة الهلال النفطي بقيادة بريطانيا وتخطيط الماني وتنفيذ قطري – أيطالي – مالطي - سعودي برعاية الامم المتحدة .. الهدف هو الجيوش العربية والشعوب ليس الاشخاص.
إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون