المقهور : الرأي القانوني فى قرار الرئاسي 270 بشأن قطاع النفط الغاز
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
المقهور : الرأي القانوني فى قرار الرئاسي 270 بشأن قطاع النفط الغاز
المرصد
أكدت المحامية الليبية أ.عزة المقهور أن المجلس الرئاسي المنبثق عن الإتفاق السياسي مؤسسة جديدة وناشئة و أن مشروعيتها وتركيبتها وخبرتها محل جدل في حين أن المؤسسة الوطنية للنفط تأسست في عام 1970 والتي حلت محل المؤسسة الليبية العامة للبترول التي تأسست سنة 1968 و صنعت خبرات و صناعات يشهد بها القاصي والداني ، كما أنها المعنية بإدارة الثروات النفطية والمسؤولة عن استثمارها.
و قالت المقهور فى مقال إبداء رأي قانوني أن المجلس الرئاسي المؤقت و الناشيء اصدر فى 25 مارس الجاري قراره رقم 270 لسنة 2017 بشأن توزيع الإختصاصات التي كانت مسندة إلى وزارة النفط والغاز في مجال النفط وتقرير بعض الأحكام.
و أضافت ، فى ما يلي نتقدم بالملاحظات على القرار الصادر عن المجلس الرئاسي:
1. إنه لمن المستغرب أن لا تتم الإشارة في صدر هذا القرار إلى قانون إنشاء المؤسسة الوطنية للنفط رقم 24 لسنة 1970.
2. ليس من بين إختصاص رئيس المجلس الرئاسي الموقع على هذا “القرار” والواردة على سبيل الحصر في المادة ( من الاتفاق السياسي إصدار مثل هذا القرار.
3. ورد في القرار أن مصدره المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني ، وليس من بين اختصاصات المجلس الرئاسي الواردة على سبيل الحصر في الاتفاق السياسي (المادة مثل هذا الإختصاص.
أخذا في الإعتبار أن قرارات المجلس الرئاسي لا تكون إلا بالإجماع وهو ما يستحيل حاليا لإستقالة عضو وإنقطاع آخر.
4. أنه وإن كان هناك اختصاص لحكومة الوفاق الوطني (مادة 9/ 7) بشأن “إصدار القرارات الخاصة بهيكلة وإدارة الأجهزة التنفيذية التابعة للحكومة، حسب ما تراه ضروريا وملائما، بعد التشاور مع الجهات ذات الصلة”، فإن هذا الإختصاص مقيد ومشروط على النحو التالي:
– إن الإختصاص صراحة هو لحكومة الوفاق الوطني التي لم تشكل ولم تمنح الثقة بعد تأسيسا على الاتفاق السياسي. والمجلس الرئاسي مكوّن من مكونات الحكومة وليس حكومة الوفاق الوطني وبالتالي مثل هذا القرار لا يدخل ضمن اختصاصه.
– إن المؤسسة الوطنية للنفط بإعتبارها مؤسسة سيادية تتصف بالإستقلالية ليست إدارة تنفيذية من إدارات المجلس الرئاسي.
– وفي كل الأحوال تشترط هذه المادة “التشاور مع الجهات ذات الصلة”.
5. إن الإشارة في المادة 2 من القرار إلى “تتولى رئاسة مجلس الوزراء ، إلى آخره ” هو في حقيقته إختصاص أعطاه المجلس الرئاسي لنفسه ولا يوجد ضمن اختصاصاته المنصوص عليها في المادة ( من الاتفاق السياسي، وهو تجاوز لإختصاصاته المقيدة والمبينة على سبيل الحصر في الباب المتعلق بحكومة الوفاق الوطني.
إن الاتفاق السياسي فرق ما بين اختصاصات رئيس المجلس والمجلس الرئاسي وحكومة الوفاق الوطني ، ولما كان المجلس الرئاسي ورئيسه ليسا بحكومة الوفاق الوطني، فإن هذا الإختصاص يكون مخالفا للإتفاق السياسي وهو سند إنشاء المجلس الرئاسي.
6. ليس من بين الأولويات المبينة في الملحق (2) من الاتفاق السياسي وتحديدا الأولويات الإقتصادية والخدمية التدخل في عمل المؤسسات السيادية المتخصصة.
إن الأولويات الإقتصادية المبينة في الملحق 2 من الاتفاق السياسي تتعلق بإختصاص “حكومة الوفاق” وليس المجلس الرئاسي، وهناك فارق بينهما ، بل على العكس من ذلك فإنه يقع على هذه الحكومة (حكومة الوفاق الوطني) التي لم تنل الشرعية بعد التزامات بتوفير “الإستقرار”، واعتماد سياسات حكومية “سليمة”، و”ضمان قيام المؤسسات الإقتصادية بتنفيذ أفضل الممارسات في إدارة عملياتها”.
7. إن أساس الإتفاق السياسي هو إستقلال ونزاهة المؤسسات السيادية الليبية (فقرة 31)، وهو مبدأ عام وأساسي يفترض أن يلتزم المجلس الرئاسي به. فالمؤسسات السيادية ذات طبيعة خاصة ومركز خاص في الوضع الراهن وليست إدارة من إدارات المجلس الرئاسي التنفيذية (تراجع قرارات مجلس الأمن وبيانات الدول الكبرى بالخصوص).
و أشارت المحامية أن المؤسسات السيادية اليوم في ليبيا أهم من المجالس القائمة المشكوك في شرعيتها، وإنه على الأخيرة أن لا تتجاوز حدودها ولا تعقد الوضع القائم بل أن مهمتها هي تذليل المصاعب وتقديم العون لهذه المؤسسات السيادية للحفاظ على ثروات الشعب الليبي.
و ختمت المقهور مقالها بالإشارة إلى أن المسألة النفطية ذات بعد دولي، وتعاقدات دولية، وشركات عالمية، وإن التعامل في شأنها بهذا التسرع والسهولة ينبئ عن إمكانية تفاقم الأزمة القائمة في الشأن النفطي، ما قد يفتح باباً للصراع والتنافس يضعف المؤسسة الوطنية للنفط ويزعزع موقفها ودورها في الحفاظ على الثروة النفطية الليبية أمام الشركات الأجنبية ومطالبها في هذه الأوقات العصيبة.
أكدت المحامية الليبية أ.عزة المقهور أن المجلس الرئاسي المنبثق عن الإتفاق السياسي مؤسسة جديدة وناشئة و أن مشروعيتها وتركيبتها وخبرتها محل جدل في حين أن المؤسسة الوطنية للنفط تأسست في عام 1970 والتي حلت محل المؤسسة الليبية العامة للبترول التي تأسست سنة 1968 و صنعت خبرات و صناعات يشهد بها القاصي والداني ، كما أنها المعنية بإدارة الثروات النفطية والمسؤولة عن استثمارها.
و قالت المقهور فى مقال إبداء رأي قانوني أن المجلس الرئاسي المؤقت و الناشيء اصدر فى 25 مارس الجاري قراره رقم 270 لسنة 2017 بشأن توزيع الإختصاصات التي كانت مسندة إلى وزارة النفط والغاز في مجال النفط وتقرير بعض الأحكام.
و أضافت ، فى ما يلي نتقدم بالملاحظات على القرار الصادر عن المجلس الرئاسي:
1. إنه لمن المستغرب أن لا تتم الإشارة في صدر هذا القرار إلى قانون إنشاء المؤسسة الوطنية للنفط رقم 24 لسنة 1970.
2. ليس من بين إختصاص رئيس المجلس الرئاسي الموقع على هذا “القرار” والواردة على سبيل الحصر في المادة ( من الاتفاق السياسي إصدار مثل هذا القرار.
3. ورد في القرار أن مصدره المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني ، وليس من بين اختصاصات المجلس الرئاسي الواردة على سبيل الحصر في الاتفاق السياسي (المادة مثل هذا الإختصاص.
أخذا في الإعتبار أن قرارات المجلس الرئاسي لا تكون إلا بالإجماع وهو ما يستحيل حاليا لإستقالة عضو وإنقطاع آخر.
4. أنه وإن كان هناك اختصاص لحكومة الوفاق الوطني (مادة 9/ 7) بشأن “إصدار القرارات الخاصة بهيكلة وإدارة الأجهزة التنفيذية التابعة للحكومة، حسب ما تراه ضروريا وملائما، بعد التشاور مع الجهات ذات الصلة”، فإن هذا الإختصاص مقيد ومشروط على النحو التالي:
– إن الإختصاص صراحة هو لحكومة الوفاق الوطني التي لم تشكل ولم تمنح الثقة بعد تأسيسا على الاتفاق السياسي. والمجلس الرئاسي مكوّن من مكونات الحكومة وليس حكومة الوفاق الوطني وبالتالي مثل هذا القرار لا يدخل ضمن اختصاصه.
– إن المؤسسة الوطنية للنفط بإعتبارها مؤسسة سيادية تتصف بالإستقلالية ليست إدارة تنفيذية من إدارات المجلس الرئاسي.
– وفي كل الأحوال تشترط هذه المادة “التشاور مع الجهات ذات الصلة”.
5. إن الإشارة في المادة 2 من القرار إلى “تتولى رئاسة مجلس الوزراء ، إلى آخره ” هو في حقيقته إختصاص أعطاه المجلس الرئاسي لنفسه ولا يوجد ضمن اختصاصاته المنصوص عليها في المادة ( من الاتفاق السياسي، وهو تجاوز لإختصاصاته المقيدة والمبينة على سبيل الحصر في الباب المتعلق بحكومة الوفاق الوطني.
إن الاتفاق السياسي فرق ما بين اختصاصات رئيس المجلس والمجلس الرئاسي وحكومة الوفاق الوطني ، ولما كان المجلس الرئاسي ورئيسه ليسا بحكومة الوفاق الوطني، فإن هذا الإختصاص يكون مخالفا للإتفاق السياسي وهو سند إنشاء المجلس الرئاسي.
6. ليس من بين الأولويات المبينة في الملحق (2) من الاتفاق السياسي وتحديدا الأولويات الإقتصادية والخدمية التدخل في عمل المؤسسات السيادية المتخصصة.
إن الأولويات الإقتصادية المبينة في الملحق 2 من الاتفاق السياسي تتعلق بإختصاص “حكومة الوفاق” وليس المجلس الرئاسي، وهناك فارق بينهما ، بل على العكس من ذلك فإنه يقع على هذه الحكومة (حكومة الوفاق الوطني) التي لم تنل الشرعية بعد التزامات بتوفير “الإستقرار”، واعتماد سياسات حكومية “سليمة”، و”ضمان قيام المؤسسات الإقتصادية بتنفيذ أفضل الممارسات في إدارة عملياتها”.
7. إن أساس الإتفاق السياسي هو إستقلال ونزاهة المؤسسات السيادية الليبية (فقرة 31)، وهو مبدأ عام وأساسي يفترض أن يلتزم المجلس الرئاسي به. فالمؤسسات السيادية ذات طبيعة خاصة ومركز خاص في الوضع الراهن وليست إدارة من إدارات المجلس الرئاسي التنفيذية (تراجع قرارات مجلس الأمن وبيانات الدول الكبرى بالخصوص).
و أشارت المحامية أن المؤسسات السيادية اليوم في ليبيا أهم من المجالس القائمة المشكوك في شرعيتها، وإنه على الأخيرة أن لا تتجاوز حدودها ولا تعقد الوضع القائم بل أن مهمتها هي تذليل المصاعب وتقديم العون لهذه المؤسسات السيادية للحفاظ على ثروات الشعب الليبي.
و ختمت المقهور مقالها بالإشارة إلى أن المسألة النفطية ذات بعد دولي، وتعاقدات دولية، وشركات عالمية، وإن التعامل في شأنها بهذا التسرع والسهولة ينبئ عن إمكانية تفاقم الأزمة القائمة في الشأن النفطي، ما قد يفتح باباً للصراع والتنافس يضعف المؤسسة الوطنية للنفط ويزعزع موقفها ودورها في الحفاظ على الثروة النفطية الليبية أمام الشركات الأجنبية ومطالبها في هذه الأوقات العصيبة.
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
رد: المقهور : الرأي القانوني فى قرار الرئاسي 270 بشأن قطاع النفط الغاز
بروكسل متابعة د.علي اوحيدة :::::::هل يدمر الرئاسي عمدا المؤسسات الليبية ؟بعد ما وصفت المؤسسة الوطنية للنفط قرار المجلس بسحب صلاحيات المؤسسة ووضعها تحت تصرفه بأنه لا قيمة له
بعد تدمير مؤسسة الاستثمار والسكوت والتواطؤ عن ما يجري في المصرف المركزي جاء الدور لتخريب المؤسسة الوطنية للنفط
التلاعب بمؤسسات الدولة الليبية يزيد من حالة التوتر ولا يخدم الوفاق ويجعل الليبيين في صفوف متصادمة يواجه بعضهم البعض
لقد صمدت مؤسسة النفط في مواجهات الهلال النفطي بمعجزة واستمرت في أدائها ويأتي الرئاسي ليفتعل ازمة قد تضرب مصالح الناس في العمق. لصالح من ؟
بعد تدمير مؤسسة الاستثمار والسكوت والتواطؤ عن ما يجري في المصرف المركزي جاء الدور لتخريب المؤسسة الوطنية للنفط
التلاعب بمؤسسات الدولة الليبية يزيد من حالة التوتر ولا يخدم الوفاق ويجعل الليبيين في صفوف متصادمة يواجه بعضهم البعض
لقد صمدت مؤسسة النفط في مواجهات الهلال النفطي بمعجزة واستمرت في أدائها ويأتي الرئاسي ليفتعل ازمة قد تضرب مصالح الناس في العمق. لصالح من ؟
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
رد: المقهور : الرأي القانوني فى قرار الرئاسي 270 بشأن قطاع النفط الغاز
طرابلس تعليق سفارة ايطاليا الاستعمارية بشأن قفل صمامات الغاز التي تصل محطة الرويس من فبل عصابات نالوت
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
رد: المقهور : الرأي القانوني فى قرار الرئاسي 270 بشأن قطاع النفط الغاز
بنغازي ::::::::البيان السياسي للسيد على القطراني بشأن استيلاء العصابة المتمركزة بطرابلس على اختصاصات وزارة النفط والغاز
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
رد: المقهور : الرأي القانوني فى قرار الرئاسي 270 بشأن قطاع النفط الغاز
مبادرة التكتل الفيدرالي لحلحلة الازمة للاطلاع والدراسة
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
مواضيع مماثلة
» المرصد الليبي يطالب المجلس الرئاسي بالعدول فورًا عن قرار تعيين الارهابي صالح المخزوم كسفير واحالته الى النيابة العامة بشأن قرار 7 باجتياح بني وليد
» مجلس الأمن | يصوت بالموافقة علي النقطة 8 و 10 بشأن مسودة مشروع قرار مصر الذي قدم عن طريق الأردن بشأن ليبيا
» تنتوش : قرار الرئاسي المحال إلي البنك المركزي بخصوص ميزانية 2017 غير قانوني
» شركة سرت لإﻧﺘﺎﺝ ﻭﺗﺼﻨﻴﻊ الغاز و النفط تقرر إيقاف العمل بشكل كامل في حقل «الراقوبه»
» أعلنت الحكومة الإيطالية التوصل إلى «حل وسط» بشأن الخلاف القائم بين المجلس الرئاسي والمصرف المركزي
» مجلس الأمن | يصوت بالموافقة علي النقطة 8 و 10 بشأن مسودة مشروع قرار مصر الذي قدم عن طريق الأردن بشأن ليبيا
» تنتوش : قرار الرئاسي المحال إلي البنك المركزي بخصوص ميزانية 2017 غير قانوني
» شركة سرت لإﻧﺘﺎﺝ ﻭﺗﺼﻨﻴﻊ الغاز و النفط تقرر إيقاف العمل بشكل كامل في حقل «الراقوبه»
» أعلنت الحكومة الإيطالية التوصل إلى «حل وسط» بشأن الخلاف القائم بين المجلس الرئاسي والمصرف المركزي
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:31 pm من طرف larbi
» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 793 من عناصره ونحو 6 آلاف مصاب
أمس في 9:30 pm من طرف larbi
» إعلام إسرائيلي: انفجار مسيرة في قاعدة عسكرية بمنطقة إلياكيم ووقوع إصابات
أمس في 9:21 pm من طرف larbi
» مسيّرة لحزب الله تراوغ دفاعات إسرائيل وتسقط في إلياكيم
أمس في 9:20 pm من طرف larbi
» حزب الله يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية ومقاتلوها يواصلون اشتباكاتهم المباشرة في القطاع الغربي
أمس في 9:19 pm من طرف larbi
» النتن ياهو حزين وسموترتيش غاضب.. حزب الله يقتل 6 جنود من نخبة جيش الاحتلال
أمس في 9:18 pm من طرف larbi
» حزب الله: رسالة من الأمين العام نعيم قاسم إلى مقاتلي المقاومة الإسلامية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:13 pm من طرف larbi
» يوم نوعي لحزب الله.. مسيرات وصواريخ تصل إلى مشارف تل أبيب وحديث عن استهداف مقرات عسكرية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:01 pm من طرف larbi
» حزب الله يهاجم مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:59 pm من طرف larbi
» القسام تعرض مشاهد لمعارك مقاتليها في جباليا استهداف الجنود وتفجير الدبابات من مسافة الصفر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 3:07 pm من طرف larbi