أختتام مؤتمر الماسونيين الدولي في بروكسل عاصمة الشيطان بكذبة "دعم مستقبل سوريا والمنطقة" .

الحقيقة هي ليست دعم مستقبل سوريا والمنطقة بل دعم مستقبل الماسونيين في سوريا ومنطقة الشرق الاوسط وورسيا والصين والولايات المتحدة الامريكية واوروبا بسبب سيطرة  اليمن المتطرف  على السلطة أمثال ترامب ولوبان وغيرهم الذين يريدون امريكا للامريكيين وفرنسا للفرنسيين لايريدونها للماسونين الارهابين ويريدون اموالهم تصرف على شعوبهم لاتصرف الماسونيين العالمين في العالم وعلى مشاريع وهمية من خيال الشيطان .. هذا هو السبب الحقيقي من هذا المؤتمر .. والسبب الثاني هو تغطية على عملياتهم الارهابية في روسيا التي قامت بها أجهزة مخابراتهم في مترو الانفاق للقطارات وتوجيه الانظار حول أدلب مستودع الغازات السامة والكيمياوية القادمة من قطر وتركيا وفق خطة المخابرات البريطانية وحلف الناتو  .. لنقل روسيا الاتحادية من المجني عليها إلى الجاني .. والنظام السوري من المجني عليه إلى الجاني الذي يقتل شعبة بدون رحمة فالحقيقة عملية التفجير الكيماوي تمت وفق الخطة البريطانية –  الفرنسية – الالمانية – الامريكية مع أعطى الاحداثيات لنظام السوري على مستودعات الذخيرة للمعارضة المسلحة بحيث يتم توريط النظام وروسيا وايران بذلك بحيث يتم أجماع جميع قادة الماسونية في عاصمة الشيطان تحت اسم المؤتمر دعم مستقبل سوريا والمنطقة .. وهذه المعلومات من داخل المخابرات القطرية التي قامت بنقل هذه المواد إلى سوريا عن قوات نهر الفرات عبر المخابرات التركية إلى إدلب .. بعد ضرب روسيا داخليا عبر المظاهرات وثم عبر الارهاب وثم توريطها في كذبة الكيمياوي .. ضربوا عشرين عصفور بحجر واحد نتيجة الغباء السوري .. القطريين والسعوديين فرحنين فرحة ماتعرفش تتصورها داخل مخابراتهم على نجاح الخطة عالمياً ومعهم الدول الاوروبية العظمى .

                                                                                                           الــــــــــــــــــــــى اللقاء