قرار :: مجلس الماسوني (الأمن) الدولي ضد ليبيا

المجلس الماسوني الدولي المقسم الى ثلاث معسكرات ماسونية مجتمعه داخل الامم المتحدة ومجلس الماسوني الدولي ومنظمات الماسونية لحقوق الماسونيين الانسانين الذي اصبح يظهر وجهي الحقيقي من 2011م حتى يومنا هذا ومعسكرات هي :
1- معسكر روسيا الاتحادية - بقيادة بريطانيا واسرائيل ..
2- معسكر الاتحاد الاوروبي الصليبي - بقيادة بريطانيا واسرائيل .
3- معسكر الولايات المتحدة الامريكية - بقيادة بريطانيا واسرائيل .
يتم التنسيق بينهم عبر الدبلوماسية السرية واستخدام الخداع والتضليل والاكاذيب من اجل تحقيق مصالهم الشخصية على حساب الشعوب ودولهم من اتقاسم النفوذ والموارد الطيبعية التي لاتأتي بالعصا يأتي بالجزرة ... جميع هذه المعسكرات تعمل على هدف ماسوني واحد (الحرب العالمية النووية الثالثة ) ... فلهذا قرار مجلس الماسوني الدولي حول ليبيا :
1- جاء لدعم الجماعات الارهابية التابعة لهذه المعسكرات الثلاثة على الحساب الجيش الليبي الذي يحفاظ على ليبيا وعلى ثروات ليبيا وعلى شعب ليبيا ففرضوا عليه حظر السلاح حتى لاتتم ابادة جرذان الماسونية في ليبيا لانهم يعرفون قوة القتال لدى الليبيين .
2- جاء لدعم حكومة الجماعات الارهابية التابعة لهذه المعسكرات الثلاثة والمجلس الرئاسي الماسوني بقيادة السراج الذي يعمل على بيع ليبيا لشركات اليهودية عبر المكاتب الاستشارية اليهودية في اوروبا وامريكا.
3- جاء القرار لدعم الجماعات الارهابية لاستكمال مهمتهم لابادة الشعوب المعادية لهذه المعسكرات الماسونية الثلاثة .
فمسرحيات الفيتو داخل المجلس الماسوني الدولي والصراعات العسكرية على تطبيق القانون الدولي كلها خزعبلات ماسونية لضحك على الشعوب العالمية ... واتفقوا على فازعة الارهاب ودعمها جميعا من اجل اخضاع الشعوب لسلطة الماسونيين حتى لاتنفلت منهم زمام الامور لكي كون الشعوب عبيداً للعائلات اليهودية الحاكمة للأرض من عهد العجل ... لقد جاءت احداث الربيع العربي لتفضح جميع الماسونيين اليهود والمسيحيين والمسلمين بحيث يتجه كل واحد نحو المعسكر الذي يرتاح له ويرغب فيه ... وجاءت احداث قطر لتفضح ماتبقى من الماسونيين السريين التابعين للمعسكر هذا اوذاك، وحيث كل واحد يتجه نحو المعسكر الذي يدعمه عسكرياً واقتصادياً وسياسياً واجتماعياً ليخرج علينا كل رئيس عربي اوغربي يتشدق علينا بالوطنية والسيادة الوطنيةوحقوق الانسان وغيرها من خزعبلات اليهود التاريخية ... فلهذا نرى الذئب القطري (وزير الخارجية) يتجهة نحو جميع العسكرات الثلاثة التي تعمل معهم بشكل سري وعلني وثم الى المعسكر التابعين له ... ليس امام بريطانيا الا التخلص من قطر وتبرئ منها حتى لاتنفضح او التعامل معها دبلوماسيا عبر عبارة واحدة استخدمتها المعسكرات الماسونين السابقة حول الازمة الخليجية، وهي حل الازمة بـ (الحوار او شأن داخلي الخليجي) ... كما فعلت روسيا وبريطانيا ... ولكن الغباء الايراني والتركي جعلهم يقعون في الفخ بسرعة هائلة - من سيدفع الثمن ايران أم قطر ؟؟ ... تركيا أم الاخوان ؟؟ .

الى الامام الكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون