نشرت صحيفة الاهرام المصرية مقالا سلطت فيه الضوء على الفكر المميز للزعيم الليبي الراحل معمر القذافي
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
نشرت صحيفة الاهرام المصرية مقالا سلطت فيه الضوء على الفكر المميز للزعيم الليبي الراحل معمر القذافي
نشرت صحيفة الاهرام المصرية مقالا سلطت فيه الضوء على الفكر المميز للزعيم الليبي الراحل معمر القذافي ودوره العالمي في صناعة التاريخ لافتة الى تحديه زعماء وقادة الدول الكبرى وابتكاره لنهج مختلف وتطبيقه ما دفع الدول الغربية الى عقد العزم على اغتياله واسقاط الدولة الليبية من بعده.
وبينت الصحيفة في مقال للكاتب حازم الرفاعي بعنوان “من انتم” “ان بقاء القذافي في النظام العالمي معجزة تقارب الأساطير، لكنه لم يكن وحده؛ فالزعماء المتمردون في العالم طلقات غاضبة من قلب التاريخ تحمل تراث أمم شوهها الاستعمار بقسوة وإجرام”
وتابع المقال “ها هو عيدي أمين في أوغندا يجسد غضبة إفريقية علي تجارة العبيد والمذلة أمام الإنسان الأبيض فيصر علي أن تؤخذ له الصور محمولاً في محفة يحملها رجال بيض اللون ويسيرون به بملابسهم الأنيقة الحديثة كشكل من أشكال الإذلال والانتقام من الرجل الأبيض”.
وأضاف”ها هو القذافي يشبع العالم بالغرائب المتمردة علي نظام عالمي تجرعت منه شعوب العالم الثالث الويلات. فيدرس كيف تكون لغة جسده مشبعة بالتعالي والازدراء لرموز دول وممالك. وها هو يرتدي غرائب الأزياء، ويعبث بالمتعارف عليه من بروتوكول فيعلق صورة القائد (عمر المختار) الذي أعدمه الإيطاليون علي صدره مكايداً إيطاليا وهو يلتقي بزعيمها برلسكوني. وها هو يناطح انجلترا في دعم الجيش الجمهوري الأيرلندي. ولكن المسار الحتمي لتلك الأساطير الغاضبة هو السقوط تحت سنابك الحقيقة مع أي اختلال في توازنات القوي”.
وبين المقال ان “ساعة القذافي قد حانت مع اختلال توازنات العالم ومع إعصار الفظيع العربي! فلقد كان القائد يقفز من حبل إلي حبل ببراعة وبغموض وبممارسات الإفساد والرشوة لساسة أوروبا من فرنسا لإيطاليا. كان للرجل أعداء كثر من الطامحين للثروة والذين يقارنون حال ليبيا بحال دول النفط الأخري، وكان له بالطبع أعداء من بقايا الملكية الليبية وأسر ليبيا الثرية وبالطبع الإخوان المسلمون. لكن ليبيا في النهاية كانت قد تغيرت في عهده وكان الليبيون في النهاية يمارسون حياتهم يتعلمون ويخرجون ويدخلون فالبلد الصغير كان محدود السكان وبه ثروة تكفيه”.
وتابع “اعتاد مشاهدو الأفلام العربية علي مشهد درامي حزين لطبيب جراح ذي قسمات مستقيمة صارمة يعلن أنهم قرروا التضحية بالجنين حتي تعيش الأم. أما في ليبيا فلقد تطور الأمر فلقد ضحي الساسة الأوروبيون بالأم والجنين معاً وربما يكون الجراح قد قتل نفسه أثناء الجراحة ذاتها. الجراح في الحالة الليبية هم الساسة الغربيون ومؤسسات الأمن والفكر الغربي، فهم من خططوا ورتبوا وشهلوا لمستقبل وهمي لشعوب الشرق. ولا يستطيع أي جراح الشروع في عملياته الجراحية إلا باستخدام آلات جراحية حادة الجوانب أو إبر مدببة الأطراف؛ وهكذا فلقد استخدم الساسة الأوروبيون أدوات الإسلام السياسي تشق الجسد الليبي طبقات وتفجر الدم من مكوناته، وتضع ليبيا أمام تساؤلات عن كينونتها ذاتها فهل تبقي كدولة أم تتفكك إلي ثلاث؟ هل تعود لعالم العروبة أم ترفع راية ملكية قبلية غامضة؟”
وأضاف ” كان الهدف أمريكياً والتشهيل غربياً والفواتير قطرية، أما التنفيذ فكان قاسياً إخوانجياً مسلحاً دموياً. ولقد توغلت الصحف البريطانية في الأمر الليبي بعد حادث مانشستر الإرهابي في مايو 2017 حيث ثبت أن مرتكب الجريمة من أصول ليبية، وأنه ومن أحاط به من دوائر ليبية ممن عرفوا باسم العائدين من أفغانستان. ولقد مُنح هؤلاء اللجوء السياسي إلي بريطانيا رغم معرفة دوائر الأمن البريطانية بدورهم في أفغانستان” وأردف “لقد نشر الإعلام البريطاني يوم 26 يونيو 2017 خبراً مفاده أن أحد هؤلاء الإرهابيين كان ممن (قام بتأمين زيارة كاميرون إلي ليبيا).الإعلام البريطاني وصف بعض هؤلاء بأنهم كانوا يصنفون (كقيمة أو أصل ثمين). ومعني هذا أنهم حصلوا علي اللجوء السياسي رغم معرفة الأمن بتبنيهم للإرهاب نهجا أو ربما (لأنهم ) تبنوا الإرهاب نهجاً، مما يعني أنه من الممكن استخدامهم مستقبلاً في ذات الأمر ضد ليبيا والقذافي.
وأشار المقال الى انه “تم الإعداد للأمر سياسياً قبل لحظة الغزو بسنين، فالخبراء الغربيون كانوا قد اقنعوا القذافي بالإفراج عن الإخوان المسلمين عبر الضغط لتأهيل عودة ليبيا إلي المجتمع الدولي؛ فكانت المراجعات الفكرية تتم بإشراف القرضاوي. وعندما استوت الطبخة تفجرت الأمور فتتابعت الأخبار عن معارك تدور في مصراتة وقوات مسلحة ومقاتلين يتقدمون داخل الأراضي الليبية. فلقد كانت الهبة المسلحة الليبية عملاً مفاجئا في تكتيكاته فقال العقيد الليبي الأسبق (من انتم؟!). تناول الإعلام العربي والدولي ذلك التساؤل الذي رفعه الرئيس الليبي بسخرية، لكنه كان سؤالاً حقيقياً، فالقوي التي فجرت الأزمة الليبية هبطت إليها بدعم وتشهيلات دولية غربية”
واسترسل “لقد رفع المرتزقة المسلمون في ليبيا راياتهم السوداء وقتلوا القذافي وذبحوا مصريين علي شواطئ ليبيا وصار ثلث الساحل الليبي تحت سيطرة الإرهاب. وتوازت معركة الإرهاب الإسلامي مع نزع رموز العروبة في ليبيا فتذكر البعض أن ببنغازي نصبا لناصر. وكمشاهد سقوط الدولة السوفييتية وتلك في بغداد أتي (الجرار الشهير). وهكذا فقد تم هدم تمثال الرئيس جمال عبد الناصر في 11 فبراير 2012 وسط صيحات وتكبيرات وتهليل الإخوان المسلمين… لتتحول ليبيا إلي قاعدة عسكرية تركية قطرية لهدم مصر ذاتها”.
ولفت المقال الى “تتبني الدول الأوربية مقولة أن قرار غزو ليبيا كان قراراً صائباً وضرورياً، إلا أن ترتيبات ما بعد الغزو كانت معطوبة. والحقيقة أن الساسة الغربيين لا يعنيهم في عمليات غزو الدول إلا أمرين: الأول هو نجاح العملية العسكرية بأقل تكلفة، والثاني هو الاستيلاء علي مصادر ثروة الدول المنهوبة وتركها بلا إرادة سياسية علي الإطلاق”. وتابع “لهذا فإن ما تم في ليبيا كان عملاً استعماريا كلاسيكياً. لا يفترق كثيراً عن تفكيك أفريقيا أو غزو الهند أو تحطيم يوغسلافيا والعراق. بل إن هناك العديد من الإشارات الأمريكية تدل علي أن القادة الأمريكيين لم يكونوا علي قلب رجل واحد باستثناء هيلاري كلينتون التي وصفها جو بايدن بأنها تود أن تتقمص دور جولدا مائير”.
ولفت الى ان أعلام الدول تعتبر “رموز سيادة وسياسة، وهكذا فإن إسقاطها واستبدالها هدف سياسي يلخص نتيجة لمعركة ما. فمعارك الشرق الأوسط تدور حول علم العروبة ذي الثلاثة ألوان، الذي بقي حتي الآن رغم الرياح المسعورة في بغداد ودمشق وصنعاء والقاهرة”.
وبينت الصحيفة في مقال للكاتب حازم الرفاعي بعنوان “من انتم” “ان بقاء القذافي في النظام العالمي معجزة تقارب الأساطير، لكنه لم يكن وحده؛ فالزعماء المتمردون في العالم طلقات غاضبة من قلب التاريخ تحمل تراث أمم شوهها الاستعمار بقسوة وإجرام”
وتابع المقال “ها هو عيدي أمين في أوغندا يجسد غضبة إفريقية علي تجارة العبيد والمذلة أمام الإنسان الأبيض فيصر علي أن تؤخذ له الصور محمولاً في محفة يحملها رجال بيض اللون ويسيرون به بملابسهم الأنيقة الحديثة كشكل من أشكال الإذلال والانتقام من الرجل الأبيض”.
وأضاف”ها هو القذافي يشبع العالم بالغرائب المتمردة علي نظام عالمي تجرعت منه شعوب العالم الثالث الويلات. فيدرس كيف تكون لغة جسده مشبعة بالتعالي والازدراء لرموز دول وممالك. وها هو يرتدي غرائب الأزياء، ويعبث بالمتعارف عليه من بروتوكول فيعلق صورة القائد (عمر المختار) الذي أعدمه الإيطاليون علي صدره مكايداً إيطاليا وهو يلتقي بزعيمها برلسكوني. وها هو يناطح انجلترا في دعم الجيش الجمهوري الأيرلندي. ولكن المسار الحتمي لتلك الأساطير الغاضبة هو السقوط تحت سنابك الحقيقة مع أي اختلال في توازنات القوي”.
وبين المقال ان “ساعة القذافي قد حانت مع اختلال توازنات العالم ومع إعصار الفظيع العربي! فلقد كان القائد يقفز من حبل إلي حبل ببراعة وبغموض وبممارسات الإفساد والرشوة لساسة أوروبا من فرنسا لإيطاليا. كان للرجل أعداء كثر من الطامحين للثروة والذين يقارنون حال ليبيا بحال دول النفط الأخري، وكان له بالطبع أعداء من بقايا الملكية الليبية وأسر ليبيا الثرية وبالطبع الإخوان المسلمون. لكن ليبيا في النهاية كانت قد تغيرت في عهده وكان الليبيون في النهاية يمارسون حياتهم يتعلمون ويخرجون ويدخلون فالبلد الصغير كان محدود السكان وبه ثروة تكفيه”.
وتابع “اعتاد مشاهدو الأفلام العربية علي مشهد درامي حزين لطبيب جراح ذي قسمات مستقيمة صارمة يعلن أنهم قرروا التضحية بالجنين حتي تعيش الأم. أما في ليبيا فلقد تطور الأمر فلقد ضحي الساسة الأوروبيون بالأم والجنين معاً وربما يكون الجراح قد قتل نفسه أثناء الجراحة ذاتها. الجراح في الحالة الليبية هم الساسة الغربيون ومؤسسات الأمن والفكر الغربي، فهم من خططوا ورتبوا وشهلوا لمستقبل وهمي لشعوب الشرق. ولا يستطيع أي جراح الشروع في عملياته الجراحية إلا باستخدام آلات جراحية حادة الجوانب أو إبر مدببة الأطراف؛ وهكذا فلقد استخدم الساسة الأوروبيون أدوات الإسلام السياسي تشق الجسد الليبي طبقات وتفجر الدم من مكوناته، وتضع ليبيا أمام تساؤلات عن كينونتها ذاتها فهل تبقي كدولة أم تتفكك إلي ثلاث؟ هل تعود لعالم العروبة أم ترفع راية ملكية قبلية غامضة؟”
وأضاف ” كان الهدف أمريكياً والتشهيل غربياً والفواتير قطرية، أما التنفيذ فكان قاسياً إخوانجياً مسلحاً دموياً. ولقد توغلت الصحف البريطانية في الأمر الليبي بعد حادث مانشستر الإرهابي في مايو 2017 حيث ثبت أن مرتكب الجريمة من أصول ليبية، وأنه ومن أحاط به من دوائر ليبية ممن عرفوا باسم العائدين من أفغانستان. ولقد مُنح هؤلاء اللجوء السياسي إلي بريطانيا رغم معرفة دوائر الأمن البريطانية بدورهم في أفغانستان” وأردف “لقد نشر الإعلام البريطاني يوم 26 يونيو 2017 خبراً مفاده أن أحد هؤلاء الإرهابيين كان ممن (قام بتأمين زيارة كاميرون إلي ليبيا).الإعلام البريطاني وصف بعض هؤلاء بأنهم كانوا يصنفون (كقيمة أو أصل ثمين). ومعني هذا أنهم حصلوا علي اللجوء السياسي رغم معرفة الأمن بتبنيهم للإرهاب نهجا أو ربما (لأنهم ) تبنوا الإرهاب نهجاً، مما يعني أنه من الممكن استخدامهم مستقبلاً في ذات الأمر ضد ليبيا والقذافي.
وأشار المقال الى انه “تم الإعداد للأمر سياسياً قبل لحظة الغزو بسنين، فالخبراء الغربيون كانوا قد اقنعوا القذافي بالإفراج عن الإخوان المسلمين عبر الضغط لتأهيل عودة ليبيا إلي المجتمع الدولي؛ فكانت المراجعات الفكرية تتم بإشراف القرضاوي. وعندما استوت الطبخة تفجرت الأمور فتتابعت الأخبار عن معارك تدور في مصراتة وقوات مسلحة ومقاتلين يتقدمون داخل الأراضي الليبية. فلقد كانت الهبة المسلحة الليبية عملاً مفاجئا في تكتيكاته فقال العقيد الليبي الأسبق (من انتم؟!). تناول الإعلام العربي والدولي ذلك التساؤل الذي رفعه الرئيس الليبي بسخرية، لكنه كان سؤالاً حقيقياً، فالقوي التي فجرت الأزمة الليبية هبطت إليها بدعم وتشهيلات دولية غربية”
واسترسل “لقد رفع المرتزقة المسلمون في ليبيا راياتهم السوداء وقتلوا القذافي وذبحوا مصريين علي شواطئ ليبيا وصار ثلث الساحل الليبي تحت سيطرة الإرهاب. وتوازت معركة الإرهاب الإسلامي مع نزع رموز العروبة في ليبيا فتذكر البعض أن ببنغازي نصبا لناصر. وكمشاهد سقوط الدولة السوفييتية وتلك في بغداد أتي (الجرار الشهير). وهكذا فقد تم هدم تمثال الرئيس جمال عبد الناصر في 11 فبراير 2012 وسط صيحات وتكبيرات وتهليل الإخوان المسلمين… لتتحول ليبيا إلي قاعدة عسكرية تركية قطرية لهدم مصر ذاتها”.
ولفت المقال الى “تتبني الدول الأوربية مقولة أن قرار غزو ليبيا كان قراراً صائباً وضرورياً، إلا أن ترتيبات ما بعد الغزو كانت معطوبة. والحقيقة أن الساسة الغربيين لا يعنيهم في عمليات غزو الدول إلا أمرين: الأول هو نجاح العملية العسكرية بأقل تكلفة، والثاني هو الاستيلاء علي مصادر ثروة الدول المنهوبة وتركها بلا إرادة سياسية علي الإطلاق”. وتابع “لهذا فإن ما تم في ليبيا كان عملاً استعماريا كلاسيكياً. لا يفترق كثيراً عن تفكيك أفريقيا أو غزو الهند أو تحطيم يوغسلافيا والعراق. بل إن هناك العديد من الإشارات الأمريكية تدل علي أن القادة الأمريكيين لم يكونوا علي قلب رجل واحد باستثناء هيلاري كلينتون التي وصفها جو بايدن بأنها تود أن تتقمص دور جولدا مائير”.
ولفت الى ان أعلام الدول تعتبر “رموز سيادة وسياسة، وهكذا فإن إسقاطها واستبدالها هدف سياسي يلخص نتيجة لمعركة ما. فمعارك الشرق الأوسط تدور حول علم العروبة ذي الثلاثة ألوان، الذي بقي حتي الآن رغم الرياح المسعورة في بغداد ودمشق وصنعاء والقاهرة”.
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
مواضيع مماثلة
» الدكتورة جميلة تكشف عن أسرار الساعات الأخيرة للزعيم الراحل معمر القذافي
» صور حصرية للزعيم الليبي معمر القذافي
» THE DAILY CALLER: صورة نادرة للزعيم الليبي معمر القذافي
» الصحف الجزائرية. . الزعيم الليبي الراحل العقيد معمر القذافي يزداد شعبية فى ليبيا
» أسرة الزعيم الليبي الراحل الشهيد معمر القذافي تطالب المجتمع الدولي بالتحقيق في مقتله
» صور حصرية للزعيم الليبي معمر القذافي
» THE DAILY CALLER: صورة نادرة للزعيم الليبي معمر القذافي
» الصحف الجزائرية. . الزعيم الليبي الراحل العقيد معمر القذافي يزداد شعبية فى ليبيا
» أسرة الزعيم الليبي الراحل الشهيد معمر القذافي تطالب المجتمع الدولي بالتحقيق في مقتله
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi