قطر من سياسة الهروب إلى الامام ... إلى سياسة المتناقضات .

دولة قطر تنقل من سياسة الهروب إلى الامام إلى سياسة الاشياء ومتناقضاتها يعني الشئ وعكسه (نقيضه ) ماهو الشئ ونقيضه مثلاً الحب – الكراهية ... النار – الماء ... الدكتاتورية – الديمقراطية ... الطغيان – الانسانية ... الحرب – السلام ... ثورة – فوضى ... نظام – شعب ... الكفر – الايمان ... الحق – الباطل ... الجوع – الشيع ... الظلام – النور ... العدل – الظلم ... عسكريين – مدنيين ... الصدق - الكذب ... مرض – صحة ... خير – شر ... الارهاب - السلم ... خراب – إعمار ... أمن – انفلات ... نجاسة – طهارة من يجيد استخدام هذه السياسة من عقود زمنية طويلة ويحققون بها مصالحة الشخصية هم اليهود والشيطان والصهيونية العالمية استخدموها ضد الانبياء - الرسل - الاولياء ومحاربة الله من أجل التغرير بالعنصر البشر للكفر بالله وجميع الكتب السماوية تتكلم عن ذلك ... دولة قطر اليوم تستخدم هذه السياسة لتحقيق مصالحها بعد نجاحها في نشر الفوضى والفتن في دول الربيع العربي ... وهذه السياسة التي لاتفهمها السعودية – مصر – الامارات – البحرين رغم تحالفهم مع الاميان والاوروبيين واليهود بل تفهمها - الولايات المتحدة الامريكية - الاتحاد الاوروبي – الامم التحدة - اسرائيل يقومون بتصريحات سياسيها عبر قنواتهم الاعلامية بينما أجهزة مخابراتهم تعمل عكس تصريحاتهم .
إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان الشيطان