داعش في حلتها الجديدة

وأضاف البيان: «إن حرية الفكر والتعبير دون قيد شرعي، ولو كان سبًا لله ونبيه وصحابته، أو الدعوة لغير دين الإسلام والردة عنه، ما يقرر حرية الاعتقاد ووحدة الأديان، كذلك النص على حرية تكوين الأحزاب وهي سبب الفرقة والاختلاف والتنازع، والدعوة لإصدار القوانين في عدة مواد وتقييدها بجملة ما لا يخالف أحكام القانون والدستور، في حين كان الواجب تقييدها بما لا يخالف الشرع الإسلامي».

وأضاف البيان: «إن حرية الفكر والتعبير دون قيد شرعي، ولو كان سبًا لله ونبيه وصحابته، أو الدعوة لغير دين الإسلام والردة عنه، ما يقرر حرية الاعتقاد ووحدة الأديان، كذلك النص على حرية تكوين الأحزاب وهي سبب الفرقة والاختلاف والتنازع، والدعوة لإصدار القوانين في عدة مواد وتقييدها بجملة ما لا يخالف أحكام القانون والدستور، في حين كان الواجب تقييدها بما لا يخالف الشرع الإسلامي».

وذكرت اللجنة في بيانها أن حرية التظاهر دخيلة على الإسلام الداعي للأمن والاستقرار، وأن التظاهر قد جر الليبيين وغيرهم من مواطني الدول للفوضى وسفك الدماء.

واستنكرت اللجنة النص الذي يشير إلى مساواة الرجال والنساء أمام القانون، وقالت إن هذا يعدُ باطلاً لأن الشريعة ميزت بينهما وفق النص القرآني: «وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى»، والنص «الْحُرّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْد بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى»، و«أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا ۚلَّا يَسْتَوُونَ»

الثوره الاهم الان هي الثوره الفكريه ،، ثوره داخل المتدينين ،، ثوره كبيره لا تبقي ولا تذر لكل الافكار المشيطنة للعقل ،، ثوره ضد الكهنه ،، ثوره ضد المعابد ..
بدون هذه الثوره لا تحلموا ابدا باي تغيير مطلقا ،، عليكم ان تعلموا انكم لن تصلحوا الا بما صلح به غيركم من كوريا الجنوبيه الى البرازيل