ليلى العطار تكتب،،، شمس على نوافد مغلقة

ليلى العطار تكتب،،،
شمس على نوافد مغلقة [ ١ ]
**والإيروتيكيّةُ٠٠ إيروتيكيّة؛ آيروسيّة !!
Eroticism !!
والكلمة [ إيروت Erotic ] مشتقّةٌ مِن الكلمة Eros أي جنسي وشهواني،
والمحاورُ التي تدور في فلَكِها الآيروسيةُ هي٠٠ الرغبة الجنسية العارمة والجامحة،
والجسد والانتشاءُ ما بين خمرٍ ومجون طائش، وتجارب جنسيّة عابثة ظامئة ، تتلوى
على وترِ الشره والافتتان. والشّبق والنّشوة ، وإلى طورالافتتان بأعضاء الجسد
أما كلمة " إيروسية " فتعود الى تسمية لأحد آلهة الحب عند الإغريق
وقد ذهب بعضهم الى وضع تعريف للإيروتيكية فقال هى : " أدب المواخير الفاجرة !!
شهد الفضاء الثقافي العربي في السنوات الأخيرة موجة لافتة للنظر
من خديعة سموها الأدب الإيروتيكي النسوي، وخصوصاً في مجال الرواية،
فالكاتب الايروسي العربي يكتب بعبثية واضحة مندفعا في كتاباته بعيدا عن
القيم الأخلاقية والمجتمعية والدينية ، حسب ما رُسم اليه
هذه الموجة لا ترتبط بتطور المجتمعات العربية – التي تشهد تضييقاً شديداً على حرية المرأة وهضم حقوقها و فرض الحجاب والنقاب عليها بالقوه باسم الشريعة ، وإنما ترتبط ارتباطاً بكذبة الجمعيات المدنية والتي في غالبها مرتبطة بجماعات عبدة الشيطان
كثير منّاً قد سمع حتماً عن ظاهرة عبدة الشيطان، و لكن القليل من لا يعرف شيئاً عن هذه الجماعة نظراً لشح المعلومات بالعربية ، وارتباطها بأفكار و تصورات ممزوجة بسوء الفهم، فتارة هم جزء من مؤامرة صهيونية عملاقة و ثارة هم عملاء للموساد و ثارة هم ماسونيون و مازوشيون و بطّيخيون ٠٠
والأمثلة على هذا النوع من الكتابات في الموروث الأدبي للعرب بشقيه
الشعر والنثر كثيرة ، ولكنها هي الأُخري نشأت للإساءة للاسلام والعروبة .
فالكاتب الايروسي{ المأجور] يكتب بعبثية واضحة مندفعا في كتاباته
بعيدا عن القيم الأخلاقية والمجتمعية والدينية
معتمداً أسلوب التوضيح والتفصيل والتصوير الجنسي المباشر"، فتظهر الرواية وكأنها تتمحور حول توابت ايروسية وهي [ الجسد وفتنة غوايته ]،ويبلغ المجون حداً يصير فيها واحداً من أهم مفردات الخطاب المعلن،وغالباً ما تكون الجدورة العائلية للأيروسي غير واضحة*+ !!
كاتبات الإيروتيكا العربية يستخدمن لغة فاحشة لا تجدها حتى في أكثر الروايات الجنسية الغربية إبتذالاً، فهن يلجأن الى كل ما هو غريب ومنحرف في السلوك البشري من اجل الربح وإثارة الاهتمام ، وتشجيع الشباب على الانحراف وهو الهدف !!
ومن الطريف أن الماسونية قد أنشأت في بريطانيا ومركا جوائز لمثل هذه الكتابات تحت اسم
[ أسوأ وصف ايروتيكي ]
ولا شك في ان اي رواية إيروتيكية نسوية عربية حديثة،
ستفوز بهذه الجائزة حتماً لو ترجمت الى اللغة الإنجليزية.
وسيقابلها الكثير من رؤساء العالم ٠٠وستكون نهايتها السجن !!
** السؤال
هل الاستسلام الكلي للجسدِ الشّبقيِّ وفتنته وغوايته القاتلةِ، يُقدم للكاتب وللمجتمع الدفءَ والحنان والاحتماء الوجودي، ويوفر الأمان والإحساس بالحياة الحقيقية الفاضلة، ويصنع الحياة بشخصيات سويةٍ تعي واجباتها وحقوقها في إعادة التوازن، في الوقت الذي يحتاج المواطن الي رغيف خبز ؟؟
ففي هذا المجال نماذج جيدة من ما سموه الأدب الإيروتيكي. سنعرض منه إله الكتابة !!
------
**فليحة حسن
**امال رضوان
____
خالد المطاوع<>
ليلى نعيم المغربي من أصول سورية !!*+
أختها رزان كانت من أصدقاء الصفحة
مقيمة في روتردام هولندا !!
ودار ارتي٠٠الوكيل !!!

‎أخبار المقاومة الليبية الباسلة وجرائم وفضائح حلف الناتو‎ .


بخصوص الكتاب الذي نشره الجردان ....معناه الحقيقي هو حرب على الله و رسوله
.................................العربي

هدا الكتاب يمتل الحالة التي اوصلتنا لها فبراير .استمرار مسلسل السقوط وهده المره اخلاقي

مؤسسة أريتي و دار النشر (دارف) تابعين لدار نشر بريطانية مهد الماسونية
و الغريب في الامر أن  هذا النص بالذات كان قد مر على اجهزة دولة فبراير الرقابية و نال تصريحاً بالنشر تحت رقم الإيداع :2012/429 و الرقم التسلسلي ( رد م ك :  ISBN 978-9959-812-73-5 ) .

هذه مخرجاتهم القذرة

فهؤلاء عبدة شيطان ... ودينهم الشيطان ... وربهم الشيطان ... وينتمون لمنظمات شيطانية .

بس مستغربة وين كانوا اللي الان طلعوا محللين ساسة نقاد اذاعيين اعلاميين كتاب شعراء