عندما يرتدي حمد بزة عسكرية لقيادة الحرب على ليبيا
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
عندما يرتدي حمد بزة عسكرية لقيادة الحرب على ليبيا
بقلم الحبيب الأسود كاتب وشاعر تونسي
أكد المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية بالمملكة العربية السعودية سعود القحطاني على تأكيدات الجيش الليبي، أنه شاهد بنفسه حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر السابق جالسا في ديوانه ، وهو باللباس العسكري ، وقد رفع السماعة وأمر بضرب مناطق ليبية محددة بالطيارات ،وأن حمد تكلم عن ليبيا وقال: «سأتصل بالقوات الخاصة القطرية وأعطيهم أمرا بالقبض على فلان واقتحام المكان الفلاني».
وخلاصة المشهد كما رواه القحطاني : الشيح حمد بن خليفة آل ثاني يرتدي بزة عسكرية ويجلس أمام شاشات لعدد من القنوات التلفيزيونية تتوسطها شاشة « الجزيرة » ويتصل هاتفيا بأطراف عدة ، بعضها كان في الميدان يشارك في معركة الإطاحة بنظام العقيد معمر القذافي تحت إشراف حاكم قطر الذي حاول الظهور في صورة راعي الثورات ومنجز الديمقراطيات وصانع التحولات
ويقول القحطاني القحطاني مخاطبا الأمير السابق : «ما زلنا نتندر حتى اليوم على جنونك وأنت كل دقيقة ترفع السماعة وتتصل: قولوا لهم أن ينقلوا المظاهرات من الشارع الفلاني إلى الشارع العلاني».
وماورد في تغريدات المسؤول السعودي ، يثبت بما لا يدع مجالا للشك ، حقيقة ما دار في ليبيا في العام 2011 عندما إندفع النظام القطري الى إشعال نار الفتنة وبث الفوضى معتمدا على عملائه من المتشددين الدينيين ، سواء كانوا من جماعة الإخوان أو الجماعة المقاتلة ، أو من المتمردين المحليين المدعومين بالمرتزقة المستوردين من دول الجوار وغيرها في ظل الإندفاع العاطفي تحت ما سمي بالربيع العربي ، والمدفوعين بثقافة البحث عن الغنائم المحللة بفتاوى القرضاوي وتابعه الصادق الغرياني
والواقع أن ما قيل آنذاك عن تمرد يقوده متطرفون ، وعن حبوب هلوسة ، ونهب وسلب وقتل على الهوية كان صحيحا ، وأن ما قيل عن قصف جوي للمتظاهرين السلميين وقتل المدنيين وإعتماد النظام على مرتزقة أفارقة ، كان جزءا من الفبركات الإعلامية التي تم الإعداد لها في غرف مغلقة تحت إشراف النظام القطري ، ليتبين العالم في ما بعد من أن ما حدث في ليبيا وبقية دول ما سمي بالربيع العربي لم يكن ثورة ، وإنما مخططا للإطاحة بالإنظمة العربية من المحيط الى الخليج ، بتخطيط من إدارة باراك أوباما وبعض القوى الغربية الأخري ، وبتمويل قطري ، وتحركات إخوانية شارك فيها تنظيم القاعدة الإرهابي الذي سرعان ما تحول الى جناح عسكري للمخطط ينشط تحت إشراف نظام الدوحة ، مدعوما بالمرتزقة وصائدي الغنائم وبعض المغرر بهم ،ممن تحولوا في ما بعد الى فرائس لبنادق القنص الإخواني
ولفهم بعض ما جرى كتب الباحث الأمريكي البروفيسور أ.بيستروف من معهد الشرق الاوسط في ربيع 2011 أن « بالاموال القطرية بالذات نظم الطور الاول لما يسمى "بالثورة"، وصرفت الاموال على احتياجات المعارضة ومن خلال المهاجرين الليبيين. وتمركز ممثلو الاخيرين بشكل موفق وفي وقته على الحدود المصرية، حيث اقاموا في فنادق بجوازات وباسماء مستعارة. وهنا من المستحيل الاستغناء عن الدعم الحكومي. وظهرت الاعلام الملكية في كل مكان فورا، والتسجيلات المرئية لتفريق المظاهرات ونشرت وسائل الاعلام الاوروبية الانباء حول"وحشية" النظام بأهلية عالية وفي الوقت المناسب، وبهذا اوجدت الخلفية الضرورية. بالمناسبة،لقد اتضحت تفاصيل هامة لبداية الاحداث في بنغازي، عندما اطلقت النار على حشد حاول الاقتراب من الثكنات العسكرية. وقال شهود عيان انه قبل اقتراب المتظاهرين بفترة طويلة، بدأ مجهولون باطلاق النار على العسكريين، مما حرض بالطبع، على رد فعل جوابي» ويضيف بيستروف « من الواضح الآن انه كان من المتعذر على الثوار الليبيين الصمود اسبوعا واحدا لولا المساعدة الاجنبية. وتدل على خطأ باريس فعليا في تقييم قدراتهم الحقيقة، واقعة ظهور القرار حول عملية الناتو، في الوقت عندما فشلت الحملة على طرابلس التي جرت الدعاية لها بشكل واسع، واخذت فصائل المتمردين تفر. ومع ذلك كان هذا تمردا وليس ثورة. فلا يمكن قمع ثورة في يومين، لان من شروطها دعم قسم الاغلبية من الشعب لها. وهذا لا يتوفر الآن في ليبيا»
ووفق تغريدات القحطاني فإن حمد بن خليفة كان يقود عن بعد ، تحركات المتمردين ضد مؤسسات الدولة في بنغازي والمنطقة الشرقية ومصراتة ، بما في ذلك الهجوم على ثكنات الجيش والأمن ، ثم إتجه لاحقا الى تقديم الإحداثيات لطيران الناتو بعد الحصول عليها من عملائه الموجودين على الأرض ، والى التخطيط لعمليات قواته الخاصة داخل الأراضي الليبية والتي كانت في الواقع تتشكل من جنسيات مختلفة ، وصولا الى رفعها العلم القطري على مقر إقامة القذافي بباب العزيزي في 20 أغسطس 2011 عندما زُفّ عبد الحكيم بالحاج لما سمي بتحرير طرابلس
يقول الباحث الأمريكي بيسروف آنذاك : «ان ما نراه الآن هو الاستيلاء على السلطة باستخدام القوة الاجنبية. وان كل قيادة المجلس الوطني الانتقالي في الوضع الراهن، هم من انصار القذافي المخلصين السابقين على مدى فترة طويلة، وجرى في الوقت الحاضر ابعادهم عن مصدر الرزق لهذه الاسباب او تلك. وبينها اختلاس اموال الدولة، واختلاف شخصي مع العقيد او ابنائه المدللين وماشابه ذلك. ولا يوجد بين هؤلاء الاشخاص ثوار حقيقيون. وجميعهم كان يخدمون القذافي بصدق وامانة، وشاركوا في العمليات التي من اختصاص المحكمة الدولية. وعلى سبيل المثال مسؤول الاعلام في المجلس الانتقالي محمود شمام الذي كان وقتها معتمد النظام الليبي لمشتريات السلع "المزدوجة الاغراض" بالالتفاف على العقوبات الدولية. ومن ثم مارس الاختلاس، وقد هرب بعد ان بدا خطر تقديمه الى المحكمة. والآن اصبح عضوا في مجلس مدراء قناة "الجزيرة" الاعلامي الذي تأسس باموال قطرية، وافتتحت 3 قنوات تلفزيونية. وكان رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد جليل عندما كان وزيرا للعدل، مسؤولا عن قضية "الممرضات البلغاريات" التي اعتبرها الاتحاد الاوروبي بمثابة وسيلة تخويف بالمرتبة الاولى»
بعد الإطاحة بالقذافي وإغتياله وإسكات صوته نهائيا ، حاول حمد بن خليفة أن يواصل مغامرته في المنطقة العربية بتكرار التجربة الليبية ، وكان هدفه الأكبر هو المملكة العربية السعودية حيث تلقى وعودا بأن يحظى بجزء من كعكة تقسيم المملكة ، يتمثل في السيطرة على المنطقة الشرقية ، ليتمكن من حكم بلد كبير بعد أن ضاق ذرعا بصغر حجم قطر الذي لا يتجاوب مع طموحاته الكبيرة ، ولكن يبدو أن إنكشاف مشروعه التخريبي أسقط كل أحلامه وأطاح بجميع مؤامراته الشيطانية ،ليضطر الى خلع بزته العسكرية ، تاركا لنجله مساحة مهمة لجني ثمار الوهم .
أكد المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية بالمملكة العربية السعودية سعود القحطاني على تأكيدات الجيش الليبي، أنه شاهد بنفسه حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر السابق جالسا في ديوانه ، وهو باللباس العسكري ، وقد رفع السماعة وأمر بضرب مناطق ليبية محددة بالطيارات ،وأن حمد تكلم عن ليبيا وقال: «سأتصل بالقوات الخاصة القطرية وأعطيهم أمرا بالقبض على فلان واقتحام المكان الفلاني».
وخلاصة المشهد كما رواه القحطاني : الشيح حمد بن خليفة آل ثاني يرتدي بزة عسكرية ويجلس أمام شاشات لعدد من القنوات التلفيزيونية تتوسطها شاشة « الجزيرة » ويتصل هاتفيا بأطراف عدة ، بعضها كان في الميدان يشارك في معركة الإطاحة بنظام العقيد معمر القذافي تحت إشراف حاكم قطر الذي حاول الظهور في صورة راعي الثورات ومنجز الديمقراطيات وصانع التحولات
ويقول القحطاني القحطاني مخاطبا الأمير السابق : «ما زلنا نتندر حتى اليوم على جنونك وأنت كل دقيقة ترفع السماعة وتتصل: قولوا لهم أن ينقلوا المظاهرات من الشارع الفلاني إلى الشارع العلاني».
وماورد في تغريدات المسؤول السعودي ، يثبت بما لا يدع مجالا للشك ، حقيقة ما دار في ليبيا في العام 2011 عندما إندفع النظام القطري الى إشعال نار الفتنة وبث الفوضى معتمدا على عملائه من المتشددين الدينيين ، سواء كانوا من جماعة الإخوان أو الجماعة المقاتلة ، أو من المتمردين المحليين المدعومين بالمرتزقة المستوردين من دول الجوار وغيرها في ظل الإندفاع العاطفي تحت ما سمي بالربيع العربي ، والمدفوعين بثقافة البحث عن الغنائم المحللة بفتاوى القرضاوي وتابعه الصادق الغرياني
والواقع أن ما قيل آنذاك عن تمرد يقوده متطرفون ، وعن حبوب هلوسة ، ونهب وسلب وقتل على الهوية كان صحيحا ، وأن ما قيل عن قصف جوي للمتظاهرين السلميين وقتل المدنيين وإعتماد النظام على مرتزقة أفارقة ، كان جزءا من الفبركات الإعلامية التي تم الإعداد لها في غرف مغلقة تحت إشراف النظام القطري ، ليتبين العالم في ما بعد من أن ما حدث في ليبيا وبقية دول ما سمي بالربيع العربي لم يكن ثورة ، وإنما مخططا للإطاحة بالإنظمة العربية من المحيط الى الخليج ، بتخطيط من إدارة باراك أوباما وبعض القوى الغربية الأخري ، وبتمويل قطري ، وتحركات إخوانية شارك فيها تنظيم القاعدة الإرهابي الذي سرعان ما تحول الى جناح عسكري للمخطط ينشط تحت إشراف نظام الدوحة ، مدعوما بالمرتزقة وصائدي الغنائم وبعض المغرر بهم ،ممن تحولوا في ما بعد الى فرائس لبنادق القنص الإخواني
ولفهم بعض ما جرى كتب الباحث الأمريكي البروفيسور أ.بيستروف من معهد الشرق الاوسط في ربيع 2011 أن « بالاموال القطرية بالذات نظم الطور الاول لما يسمى "بالثورة"، وصرفت الاموال على احتياجات المعارضة ومن خلال المهاجرين الليبيين. وتمركز ممثلو الاخيرين بشكل موفق وفي وقته على الحدود المصرية، حيث اقاموا في فنادق بجوازات وباسماء مستعارة. وهنا من المستحيل الاستغناء عن الدعم الحكومي. وظهرت الاعلام الملكية في كل مكان فورا، والتسجيلات المرئية لتفريق المظاهرات ونشرت وسائل الاعلام الاوروبية الانباء حول"وحشية" النظام بأهلية عالية وفي الوقت المناسب، وبهذا اوجدت الخلفية الضرورية. بالمناسبة،لقد اتضحت تفاصيل هامة لبداية الاحداث في بنغازي، عندما اطلقت النار على حشد حاول الاقتراب من الثكنات العسكرية. وقال شهود عيان انه قبل اقتراب المتظاهرين بفترة طويلة، بدأ مجهولون باطلاق النار على العسكريين، مما حرض بالطبع، على رد فعل جوابي» ويضيف بيستروف « من الواضح الآن انه كان من المتعذر على الثوار الليبيين الصمود اسبوعا واحدا لولا المساعدة الاجنبية. وتدل على خطأ باريس فعليا في تقييم قدراتهم الحقيقة، واقعة ظهور القرار حول عملية الناتو، في الوقت عندما فشلت الحملة على طرابلس التي جرت الدعاية لها بشكل واسع، واخذت فصائل المتمردين تفر. ومع ذلك كان هذا تمردا وليس ثورة. فلا يمكن قمع ثورة في يومين، لان من شروطها دعم قسم الاغلبية من الشعب لها. وهذا لا يتوفر الآن في ليبيا»
ووفق تغريدات القحطاني فإن حمد بن خليفة كان يقود عن بعد ، تحركات المتمردين ضد مؤسسات الدولة في بنغازي والمنطقة الشرقية ومصراتة ، بما في ذلك الهجوم على ثكنات الجيش والأمن ، ثم إتجه لاحقا الى تقديم الإحداثيات لطيران الناتو بعد الحصول عليها من عملائه الموجودين على الأرض ، والى التخطيط لعمليات قواته الخاصة داخل الأراضي الليبية والتي كانت في الواقع تتشكل من جنسيات مختلفة ، وصولا الى رفعها العلم القطري على مقر إقامة القذافي بباب العزيزي في 20 أغسطس 2011 عندما زُفّ عبد الحكيم بالحاج لما سمي بتحرير طرابلس
يقول الباحث الأمريكي بيسروف آنذاك : «ان ما نراه الآن هو الاستيلاء على السلطة باستخدام القوة الاجنبية. وان كل قيادة المجلس الوطني الانتقالي في الوضع الراهن، هم من انصار القذافي المخلصين السابقين على مدى فترة طويلة، وجرى في الوقت الحاضر ابعادهم عن مصدر الرزق لهذه الاسباب او تلك. وبينها اختلاس اموال الدولة، واختلاف شخصي مع العقيد او ابنائه المدللين وماشابه ذلك. ولا يوجد بين هؤلاء الاشخاص ثوار حقيقيون. وجميعهم كان يخدمون القذافي بصدق وامانة، وشاركوا في العمليات التي من اختصاص المحكمة الدولية. وعلى سبيل المثال مسؤول الاعلام في المجلس الانتقالي محمود شمام الذي كان وقتها معتمد النظام الليبي لمشتريات السلع "المزدوجة الاغراض" بالالتفاف على العقوبات الدولية. ومن ثم مارس الاختلاس، وقد هرب بعد ان بدا خطر تقديمه الى المحكمة. والآن اصبح عضوا في مجلس مدراء قناة "الجزيرة" الاعلامي الذي تأسس باموال قطرية، وافتتحت 3 قنوات تلفزيونية. وكان رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد جليل عندما كان وزيرا للعدل، مسؤولا عن قضية "الممرضات البلغاريات" التي اعتبرها الاتحاد الاوروبي بمثابة وسيلة تخويف بالمرتبة الاولى»
بعد الإطاحة بالقذافي وإغتياله وإسكات صوته نهائيا ، حاول حمد بن خليفة أن يواصل مغامرته في المنطقة العربية بتكرار التجربة الليبية ، وكان هدفه الأكبر هو المملكة العربية السعودية حيث تلقى وعودا بأن يحظى بجزء من كعكة تقسيم المملكة ، يتمثل في السيطرة على المنطقة الشرقية ، ليتمكن من حكم بلد كبير بعد أن ضاق ذرعا بصغر حجم قطر الذي لا يتجاوب مع طموحاته الكبيرة ، ولكن يبدو أن إنكشاف مشروعه التخريبي أسقط كل أحلامه وأطاح بجميع مؤامراته الشيطانية ،ليضطر الى خلع بزته العسكرية ، تاركا لنجله مساحة مهمة لجني ثمار الوهم .
الشابي- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 5777
نقاط : 15814
تاريخ التسجيل : 04/06/2014
رد: عندما يرتدي حمد بزة عسكرية لقيادة الحرب على ليبيا
لايستحق التعليق
ترهونية دمي اخضر- مشرفة منتدي الأخبار الليبية العاجلة
-
عدد المساهمات : 5249
نقاط : 5471
تاريخ التسجيل : 01/08/2013
الموقع : الجماهيرية العظمي
مواضيع مماثلة
» إيطاليا تؤكد استعدادها لقيادة حملة عسكرية لإعادة الأمن في ليبيا
» المنظمة العامة لشباب ليبيا: ندعم سيف الاسلام لقيادة المرحلة المقبلة في ليبيا ونؤكد تمسكنا به
» عندما يقولون لكم خسرنا الحرب في عهده..قولوا لهم.......
» وصول ضباط عراقيين إلى سرت لقيادة "داعش ليبيا"
» تصويت من الاصلح لقيادة ليبيا؟؟ سيف الإسلام تحصل على 77.5%
» المنظمة العامة لشباب ليبيا: ندعم سيف الاسلام لقيادة المرحلة المقبلة في ليبيا ونؤكد تمسكنا به
» عندما يقولون لكم خسرنا الحرب في عهده..قولوا لهم.......
» وصول ضباط عراقيين إلى سرت لقيادة "داعش ليبيا"
» تصويت من الاصلح لقيادة ليبيا؟؟ سيف الإسلام تحصل على 77.5%
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi