بطاقة تعريف والد زوجة عبد الباسط قطيط الحاسي العاهرة سارة برونقمان

والد زوجة عبد الباسط اقطيط هو اليهودي الصهيوني "إدغار برونفمان" (Edgar Bronfman) احد اهم اركان الصهيونية في العالم ورئيس المؤتمر اليهودي العالمي
رئيس المؤتمر العالمي لليهود (World Jewish Congress) من 1979 الى 2007
وقابل العديد من رؤساء اسرائيل من بينهم اريال شارون وشمعون بيريز ورؤساء العالم امثال بيل كلينتون وميريكل واوباما
من اهم احاديث برونفمان هو خطابه في الامم المتحدة في التسعينات الذي قال فيه:
" ان العالم لن يكون في سلام اذا تسامحنا مع من ينكرون حق وجود دولة اسرائيل"
إدغار من أكبر المؤيدين لدولة اسرائيل ولإقامة المستوطنات في فلسطين والضفة الغربية
وتملك عائلة إدغار شركة سيغرام (Seagram) احد اكبر الشركات المصنعة للكحول في كندا ويسيطر على كازينوهات القمار الكبرى وعدد كبير من بيوت الدعارة في الولايات المتحدة وسويسرا وتركيا .
سارة زوجة اقطيط لازالت تحتفظ بلقب عائلتها اليهودية ولازالت تدعى سارة برونفمان
ولد ادغار برونفمان ابن صموئيل برونفمان و روزنر برونفمان في مونتريال في كندا من عائلة برونفمان اليهودية ، . وكان من المهاجرين اليهود من أوروبا الشرقية الذين استقروا ونشأوا أطفالهم الأربعة في مونتريال. قام سام وشقيقه ببناء أول معمل لتقطير الخمور في عام 1925 بالقرب من مونتريال. اشتروا لاحقا معمل تملكه عائلة سيغرام لتصنيع الخمور واحتفظ بالعلامة التجارية لخمور سغرام افتتحت الشركة الأمريكية التابعة لشركة سيغرام المحدودة في عام 1933، حيث تولى إدغار برونفمان منصب الرئيس.
عندما تنحى رئيس المؤتمر اليهودي العالمي السابق فيليب كلوتزنيك في عام 1979، طلب من برونفمان أن يتولى منصب الرئيس بالنيابة للمنظمة.
انتخب بعدها برونفمان رسميا رئيسا للمؤتمر اليهودي العالمي من قبل الجمعية العامة السابعة، في يناير كانون الثاني عام 1981.
وقاد برونفمان، مع نائبه إسرائيل سينغر ، المؤتمر اليهودي العالمي ليصبح منظمة يهودية دولية بارزة. من خلال حملات لتحرير اليهود السوفياتي، والتعرض للماضي النازي للرئيس النمساوي كورت فالدهايم ، والحملة لتعويض ورثة ضحايا الهولوكوست وحول برونفمان المؤتمر اليهودي العالمي إلى المنظمة اليهودية الدولية البارزة التي هي عليه اليوم.
في مارس 1987، توجه برونفمان مع زملائه المندوبين من المؤتمر اليهودي العالمي إلى موسكو ،وعقد برونفمان ثلاثة ايام من المناقشات مع كبار المسؤولين السوفيات. معا، دعا برونفمان ومندوبون المؤتمر اليهودي العالمي لتحرير اليهود الذين يعيشون تحت الحكم السوفياتي.
في 25 يونيو 1982، أصبح برونفمان أول ممثل لمنظمة يهودية للتحدث أمام الأمم المتحدة . وقال برونفمان امام الدورة الاستثنائية حول نزع السلاح "ان السلام العالمى لا يمكن ان يتسامح مع إنكار شرعية اسرائيل او اى دولة دولة اخرى ... وان تهمة الصهيونية عنصرية".
وكانت أهداف برونفمان للزيارة ثلاثة أضعاف. في كتابه "صنع يهودي"، أوضح: أولا، دعا إلى الإفراج عن كل ما يسمى أسرى صهيون، اليهود المسجونين للتعبير عن الرغبة في الهجرة إلى إسرائيل. كما أراد برونفمان الحرية لليهود في الاتحاد السوفياتي لممارسة شعائرهم الدينية. وأخيرا، دعا إلى حرية اليهود السوفييت لتعلم العبرية، الذي كان ممنوعا في ذلك الوقت.
وبعد عام، عاد برونفمان الى موسكو للاجتماع مع وزير الخارجية السوفياتي ادوارد شيفاردنادزه . وأسفرت هذه الرحلة عن اعتراف السوفيات بإضفاء الشرعية على تدريس اللغة العبرية في الاتحاد السوفيتي وإنشاء مركز ثقافي يهودي في موسكو.
وقال برونفمان من هذه الزيارة "انهم يشيرون من خلال تصرفاتهم الى انهم متحمسون للحصول على مسألة الحقوق اليهودية والهجرة من طاولة المفاوضات، وانها اعمال لا مجرد كلمات".
مستشار النمساء كورت فالدهايم
في عام 1986، خلال رئاسة برونفمان، اتهم المؤتمر اليهودي العالمي الرئيس النمساوي كورت فالدهايم بتغطية صلاته الماضية بالحزب النازي. عندما أصبح فالدهايم مرشحا للرئاسة، نشر المؤتمر اليهودي العالمي لأول مرة مواد تظهر واجب فالدهايم النشط في الجيش الألماني خلال الحرب. وقد استخدمت هذه الأدلة لاحقا لإثبات أنه كان يجب على فالدهايم أن يعرف عن ترحيل اليهود إلى معسكرات الاعتقال، على الرغم من أن خدمة فالدهايم كنمساوي في الجيش الألماني لا يمكن اعتبارها جريمة حرب. وكان فالدهايم يعمل ضابطا في الاستخبارات في وحدة من الجيش شاركت في نقل معسكرات اليهود إلى الموت.
وفي 5 أيار / مايو 1987، تحدث برونفمان إلى المؤتمر اليهودي العالمي قائلا إن وفالدهايم كان "جزءا لا يتجزأ من آلة القتل النازية". وبعد ذلك رفع فالدهايم دعوى قضائية ضد برونفمان، لكنه رفض الدعوى بعد فترة وجيزة بسبب عدم وجود أدلة لصالحه.
وفقا لجويل باينرمان، في عام 1991 تم تعيينه في اللجنة اليهودية الدولية للتشاور بين الأديان لإجراء اتصالات رسمية بين الفاتيكان ودولة إسرائيل.
الاعمال الخيرية
كان برونفمان من المحسنين الذين قدموا مبالغ كبيرة من المال للقضايا اليهودية، بما في ذلك هيليل: مؤسسة الحياة الجامعية اليهودية ، والتي كان الفضل في مساعدة انعاش جنبا إلى جنب مع رئيس هيليل ريتشارد جويل في 1990s.
ويسمى هليل في جامعة نيويورك مركز إدغار M. برونفمان للحياة الطلابية اليهودية، والمعروفة من قبل الطلاب تماما كما "برونفمان".
أنشأ برونفمان زمالات شباب برونفمان في إسرائيل، وهو برنامج قيادة للشباب اليهودي، وقدم التمويل ل MyJewishLearning.com ، وهو كيان إعلامي رقمي يتضمن كفلر ، وهو موقع يهودية للأبوة والأمومة.
والدته لديها قاعة للحفلات الموسيقية سميت بعدها في مونتريال، ومركز سعيدة برونفمان، ويسمى مبنى في جامعة ماكغيل بعد والده.
وكان برونفمان أيضا مؤسس ورئيس مؤسسة صموئيل برونفمان، التي تسترشد بها هذه المبادئ الأربعة: "النهضة اليهودية ترتكز على التعلم اليهودي، والشباب اليهودي يشكلون مستقبل الشعب اليهودي، والمجتمعات اليهودية النابضة بالحياة مفتوحة وشاملة، ان كل اليهود عائلة واحدة ".
نقاط التركيز الرئيسية لمؤسسة صموئيل برونفمان هي التعددية، والزواج، والمشاركة المجتمعية - وخاصة الشباب - وجعل المعرفة اليهودية في متناول اليهود من جميع الخلفيات.
ومن المعروف عن عملها مع الجهات المانحة التالية:
إدغار M. برونفمان يلتقي مع هيليل الطلاب
في عام 1987، أسس برونفمان زمالات شباب برونفمان في إسرائيل ، وهي شبكة تضم 1000 شاب يهودي من إسرائيل وأمريكا الشمالية تضم بعض الكتاب والمفكرين والقادة اليهود الملهمين اليوم. و برونفمان قدم المنح الدراسية للشباب المؤثرين للاستفادة منهم في المستقبل في مرحلة التكوين في حياتهم، السنة النهائية من المرحلة الثانوية، ويغطس بها في التنقيب المكثف لدراسة النصوص اليهودية والتعددية والمسؤولية الاجتماعية. وقد سميت الزمالة "نوع جديد من المدرسة الدينية ودار حديث في الدراسة".
هيليل: مؤسسة الحياة الجامعية اليهودية ، وهي أكبر منظمة "الحرم الجامعي اليهودي" في العالم، وإشراك الطلاب اليهود على الصعيد العالمي في الأنشطة الدينية والثقافية والفنية، وخدمة المجتمع. مهمة هيليل هي "إثراء حياة الطلاب الجامعيين والدراسات العليا اليهودية حتى يتمكنوا من إثراء الشعب اليهودي ".
MyJewishLearning.com ، والذي هو موقع ترانسدنديناتيونال الرائدة من المعلومات والتعليم اليهودية، وتقديم المواد والموارد على جميع جوانب اليهودية والحياة اليهودية، جنبا إلى جنب مع كفلر ، وهو موقع يهودية الأبوة والأمومة الذي هو مشروع MyJewishLearning.com.
في أبريل 2012، انضم برونفمان إلى مؤسسة بيل وميليندا غيتس جيفينغ بليدج ، وهي مبادرة خيرية طويلة الأجل تهدف إلى إلهام الأحاديث حول العمل الخيري وزيادة العطاء الخيري في الولايات المتحدة.
انضم برونفمان و 12 آخرين إلى 68 مليار شخص كانوا قد وقعوا على تعهد العطاء.
بعد وفاته في عام 2013، وصفت وسائل الإعلام اليهودية برونفمان "أمير شعبه"، لمزيجه الفريد من النسب، والدسيسة، والتفاني للشعب اليهودي من خلال التعلم والعمل الخيري.
من خلال عمله الخيري اليهودي، أصبح برونفمان معروفا بنهجه الفريد في الحياة اليهودية. فخور يهودي أعلن علنا ​​عدم كفاره بالله، طور برونفمان فهمه لليهودية، كما تعلم النصوص والنصوص اليهودية في حياته الشخصية وفي عمله في مؤسسة صامويل برونفمان.
في مقاله، يكتب الصحفي آمي إيدن عن برونفمان، الذي اختار أن يدمج تقاليد يهودية ذات معنى في حياته، مع الاستمرار في تثقيف نفسه عن الدين حتى أيامه الأخيرة. كما شجع برونفمان فكرة أن المنظمات اليهودية تحتاج إلى التوقف عن استخدام الخوف كنقطة بيع، بل تشجع اليهود العاديين على الاهتمام بشكل أعمق بالتراث الموضوعي الذي ولدوا له. وعلى وجه التحديد، في حين رأى الكثير من الجالية اليهودية الأمريكية أن التزاوج هو الوباء الذي يمكن كبحه، اعتبر برونفمان أن هذا الاتجاه فرصة لليهود لمزيد من التعلم مع شركائهم غير اليهود.
المزيد من المعلومات عن العاهرة سارة برونفمان ووالدها من هنا :
https://en.wikipedia.org/wiki/Edgar_Bronfman_Sr.

إقطيط في لقاءه على قناة النبح الراعي الرسمي له
- قال لن أجلس مع اي طرف مدعوم من دول خارجية
-قال نرفض أي دعم عدا الدعم الأمريكي وأسعى لإيصال صوت المواطن الليبي للبيت الأبيض
هذه هي فيراير اللعينة و الوجوه لمغفنة

عليهم اللعنة جميعا