الجزء الأول ::اقطيط أكد للعالم بأن الجماعات الارهابية الاسلامية جيوش تابعة للمخابرات البريطانية – الامريكية – الاسرائيلية.

لقد وقعت المخابرات الاوروبية عامة والبريطانية – الامريكية – الاسرائيلية - القطرية – التركية خاصة في الفخ الليبي مرة ثانية بفضل ذكاء الرجال المخلصين للوطن ... وأكدت الجماعات الارهابية (الاخوان – القاعدة – المقاتلة – أنصار الشريعة – مجلس يهود الشوري – سرايا الدفاع – قوة الردع – داعش - السلفية) بأنها جيوش للمخابرات البريطانية – الامريكية – الاسرائيلية - القطرية – التركية تعمل تحت نخبة اليهودية عالمية وأخويات سرية للشيطان المكونه من العائلات الصهيونية وعبيدهم في أوروبا وهي (روتشيلد – روكفلر – مورغان – فورد - بوش) من أجل تنفيذ مخططات الشيطان الذي يعبدونه في الشرق الاوسط .
- هل فهمتم حقيقة الجماعات الارهابية ؟؟... لماذا يقومون بذبح البشر ؟؟ ... هل فهمتم امن يقدمون القرابين البشرية ؟؟.
أقطيط : فضح “القوة الخفية” التي تدير العالم من وراء الكواليس من بريطانيا، وتسيطر على سياساته المختلفة واقتصاده وإعلامه ومجتمعاته وثقافته وكتابة تاريخه ، ومناهج التدريس في مختلف بلدانه، وصولاً إلى صناعة السينما، وبخاصة هوليوود، وانتهاءً بأفلام الكرتون والرسوم المتحركة ... يلبسون الحق بالباطل وهذه من صفات اليهود وهي (تنادي بالحرية والعدالة والمساواة والإنسانية) والبكاء على الشعب الليبي.
أقطيط : يمثل المحافل الماسونية بشكل أساسي في الولايات المتحدة، راعية الماسونية الحديثة، والمملكة البريطانية، حاضنة الماسونية منذ نشأتها ، و- بدرجة أقل - فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبلجيكا وسويسرا، إلا أن هذه المحافل تنتشر كذلك في كافة أنحاء العالم، وفي جل البلدان، أحياناً بشكل علني وصريح، وأحياناً أخرى بشكل سري، أو تحت مسميات مختلفة ومموهة.
أقطيط : “عضو ماسوني” وكشف لنا الماسونيين في ليبيا من خلال يوم 25 /9/2017م يوم غسل الهيكل وآله أمون لدى الفراعنة على أساس مدعوم من أكبر قوة شيطانية تحكم العالم وهذا مأكده الماسوني / محمد بويصير أو يشارك في ذلك، فأعضاء الأخوية (عبدة الشيطان) تبلغ أعدادهم مئات الآلاف حول العالم، وهناك في ليبيا وحدها ما يزيد عن ثلاثة آلاف ماسوني داخل مؤسسات الليبية، إلا أن الغالبية العظمى من أعضاء الأخوية (عبدة الشيطان) هم أناس عاديون، يجهلون الأجندة الحقيقية التي تعمل عليها الماسونية العالمية.
أقطيط : كشف للعالم عامة والليبيين خاصة جيوش عبدة الشيطان داخل ليبيا وهي (الاخوان – القاعدة – المقاتلة – أنصار الشريعة – مجلس يهود الشوري – سرايا الدفاع – قوة الردع – داعش - السلفية) بقيادة اليهودي الربي / الصادق الغرياني.
فالهيكل التنظيمي لأعضاء الأخوية يقوم على تسلسل في الرتب وفق نظام هرمي ، بحيث يتألف الهرم الماسوني من 33 درجة في بعض المحافل التي تتبع ” النظام الاسكوتلندي “، و13 درجة في المحافل التي تتبع نظام “يورك “ ، والأمر هنا كاختلاف المناهج التدريسية وإن كان المضمون ذاته ، والأهم من هذه التعقيدات هو مضمون الفكرة ، بحيث تتم الترقية من مرتبة إلى أخرى بحسب قيمة الخدمات التي يقدمها العضو للأخوية ، وكلما ارتقى العضو أكثر على سلم الدرجات الماسونية أصبح أكثر إطلاعاً على حقيقة مضمونها ، الأمر الذي لا يتوفر له في المراحل المبكرة.
يتم توجيه الدعوة لأحدهم للانضمام إلى الأخوية ، إما بسبب فكره “المستنير” على حد تعبيرهم ، أو بسبب مكانته المرموقة وقدرته على التأثير في المجتمع الذي يعيش فيه ، بوصفه شخصية سياسية أو اقتصادية نافذة، أو أكاديمياً له شعبية واسعة، وما إلى ذلك. ويتم توجيه هذه الدعوة بواسطة أحد الناشطين في الأخوية، بحيث يتم في هذه الدعوة تقديم صورة مبهرجة تظهر الماسونية كجمعية بناءة، وهي الصورة التي تأتي مصحوبةً بتطميع “الشخص الهدف” بالمال، أو النفوذ، أو المنصب، أو المنحة الدراسية، وما إلى ذلك. أي أن ما يتم التركيز عليه هنا – في حال كان الشخص الهدف مهماً لديهم – هو تلبية ما يحتاج إليه هذا الشخص بشدة. وتجدر الإشارة هنا إلى أن الدخول إلى الجمعية كثيراً ما يكون من بوابة المنظمات والجمعيات الخيرية ، وأندية كالـ “روتاري Rotary” والـ ” اللايونز Lions”
إلا أن النظام هنا شبيه بنظام “المافيات” ، يبدأ الأمر بعملية بيع – شراء ، ثم يذهب الأمر باتجاه الابتزاز وإجبار العضو على تنفيذ الأوامر مقابل حياته وحياة من يحب، فالانسحاب من الأخوية هو بمثابة انتحار واضح وصريح.
وكذلك الأمر بالنسبة للتمرد عليهم، أو إفشاء أسرارهم، أنصح القارئ هنا بالبحث عن خفايا أسباب بعض الاغتيالات التي طالت شخصيات حرة مهمة عبر التاريخ، مثل جون كينيدي، والأميرة ديانا، ومايكل جاكسون، وصدام، والقذافي .
فمنذ اللحظة التي تقرر فيها أن تنتسب إلى الأخوية، يأخذون بيدك نحو إحدى المحافل الماسونية الكبرى (مجموعة تقديس الجنس الجماعي)، في الولايات أو بريطانيا أو فرنسا في معظم الحالات، وهناك يتم تنسيبك في ظل طقوس شيطانية شعائرية مريبة، بحيث يعصبون عينيك، ويربطونك من خصرك بحبل متين، ويجرونك إلى حيث هو الشيطان (الكاهن) الأكبر ، لتركع على ركبتيك وتشرب من إناء يشبه الجمجمة سائلاً غريب الطعم - مزيج من الدم البشري، ثم تؤدي قسماً خاصاً (يعرف بقسم الشيطان) بينما سيف كبير يتحسس عنقك. يتضمن عهداً منك بأن يكون انتماؤك (للشيطان) للماسونية هو ولاؤك الأول ، واعترافاً صريحاً منك بأنك تستحق الموت إن فكرت يوماً في خيانة (الشيطان) هذا العهد.
سيقطعون الحبل آخر الأمر، فأنت ولدت من جديد، وخرجت من رحم حياة مظلمة كنت تعيش فيها طيلة حياتك السابقة ... سيقطعون الحبل السري هذا ويزيلون العصبة عن عينيك، أنت الآن ترى النور أخيراً، نور الحقيقة التي لن تعرفها إلا من خلالهم ... ستطوف حول الهيكل اليهودي كما تدور الكواكب حول الشمس، هذا الطواف لطالما كان مقدساً في جميع الأديان، وهذا الهيكل اليهودي الذي يغسل يوم 25/9/2017م من عام يمثل معبد سليمان في العقيدة اليهودية، ستصلي للهيكل، ومن ثم تقسم على ثلاثة كتب مقدسة، قرآن وإنجيل وتوراة، حتى تلك اللحظة، الماسونية لا تبدو بالنسبة إليك معادية للأديان، إنما هي تحترم جميع المعتقدات الدينية، دون استثناء.
وبعد أن تكتمل إجراءات تنسيبك إلى الجمعية عبادة الشيطان، يتم تلقينك في المراحل الثلاثة الأولى العلوم والمعارف السحرية الخاصة بالأخوية، ستدرس في مكتباتهم كتباً تروي جوانب من التاريخ لم تكن على إطلاع عليها من قبل، وستدرس علوماً وطقوس الشيطان السحرية خاصةً بهم تستخدم ضد الشعوب، منها ما يدعى بالـ “رياضيات المقدسة - تعرف بالطلاسم ” ، فمن أهم المعتقدات الماسونية أن الإله – الذي يدعى لديهم بالمهندس الكوني الأعظم هو إبليس – قد خلق الكون وفق نظام رقمي دقيق جداً، وبالتالي فإن كل ما هو في هذا الكون قائم بشكل أساسي على الأرقام والنسب الرقمية.
وبعد أن يتلقى العضو الجديد المعارف الأساسية (الكابلاة)، ويتم التثبت من قدرته على خدمة الأخوية، وفق عملية تصفية نوعية، تتم مساعدة هذا العضو على تقلد منصب صغير في حزب ما، أو مكانة معينة في مجتمع ما، أو مساعدته على إطلاق مشروع تجاري معين، وفي الوقت الذي يتم فيه تقديم كافة أشكال الدعم لهذا العضو بواسطة الشبكة (الشيطانية ) الماسونية المتغلغلة ضمن جل الأنظمة والحكومات والأحزاب والتيارات السياسية في دول العالم، فإن على هذا العضو أن يجند منصبه أو مكانته أو مشروعه لخدمة الأجندة (الشيطانية) الخاصة بالأخوية.
شكراً أقطيط : كشفت لشعب الليبي عبدة الشيطان او الماسونين واليهود السريين داخل ليبيا من خلال 25/9/2017م موعد غسل الهيكل أو آله آمون .
الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون