بريطانيا هي من تقود اللعبة الدولية من خلف الكواليس

جميع مصائب العالم من بريطانيا – اليهود والشعب البريطاني واليهودي
تلعب بريطانيا والعائلات اليهودية الخمسة على كافة المستويات العالمية في تنسيق الادوار معاً للعمل بشكل سري على خداع الشعوب لكي تدمر نفسها بنفسها باستخدام السحر والطقوس الشيطانية ... فالخطة البريطانية الجديدة في ليبيا أعطاء الشريعة لديمقراطية المزعومة من خلال الضحك على الطحالب بالمشاركة فيها بينما البرلمان منقسم إلى نصفين نصف المقاعد للمنطقة الشرقية كامكافأة على خيانتهم لليبيا، والنصف الثاني لمصراتة وكنائينها كامكافأة على خيانتهم وبيعهم ليبيا للماسونية حكومة العائلات الشطانية اليهودية الخمسة بقيادة بريطانيا وتبداً الخطة بالاتي :
1- الاستمرار في محاصرة الشعب الليبي اقتصادياً ومالياً من خلال عبدالرحمن السويحلي والصديق الكبيروطارق المقريف .
2- تفريغ دور غسان سلامة وتلاعب فيه حتى عملية أغتيالية من قبل المخابرات الانجليزية .
3- الحفاظ على استمرار الحروب الأهلية في ليبيا بلا هوادة .
4- العمل على زيادة و تفاقم العنف وعدم الأمان والاستقرار في ليبيا.
5- جعل الانتخابات المرتقبة في ليبيا إلى زيادة تأجيج التوترات والعنف بدلا من إرساء الاستقرار مش مثل مايتوقع الأذكياء .
6- دعم تنظيم داعش على أن يواصل التنظيم شن هجمات في مختلف أنحاء البلاد لزعزعة استقرار الحكومة كما سيسعى لاكتساب القوة والموارد في جنوب ليبيا.
7- دعم الخلافات السياسية للحفاظ على الحكومات الفبرايرية الثلاثة داخل ليبيا لاستنزافها اقتصادياً .
8- دعم جماعات تهريب الوقود من الشمال الى الجنوب ثم الى نيجير وتشاد ونيجيريا والسودان من خلال شراء الوقود من محطات الوقود الليبية المغلقة في وجه الليبيين خزان الوقود "صهريج " بـ 19 الف دينار ليبي .
9- خلق أزمات جديدة لليبيين لكي ينسوا الازمات السابقة مع دفع الشعب الليبي على أستنزاف الاحتياطي الاجنبي من خلال 500 دولار .
10- تفجيرخطوط النفط والغاز لتجويع الشعب الليبي حتى يخضع للعائلات اليهودية ويرضى بسيادة اليهود عليه .
11- تنفيذ عدة عمليات اغتيال ضد العناصر الوطنية والشريفة في فبراير وسبتمبر المتفقين على انقاذ ليبيا.
12- تعمل بريطانيا والعائلات اليهودية على دعم الميلشيات المسلحة وعصابات الهجرة الغير شرعية وعصابات الجريمة المنظمة والتهريب من أجل تدمير ليبيا.
ماهي الخطط اليهودية – البريطانية للأنتفام من الشعب الليبي وشعوب العالم خلال العام 2018م ؟؟ ... مازال رجال المخابرات الامريكية التابعين لرئيس اوباما التي قام بتمكينها تعمل وفق الخطة البريطانية – العائلات اليهودية وتعمل من وراء ترامب وضد ترامب من أجل اسقاطه وإبادة الشعب الليبي ودعم جميع التنظيمات الارهابية مع تغيرها بوجه جديد للأنتقام من الشعوب العربية التي تتميز عن الشعوب الغربية بميزة الأفعي التي تغير جلودها وتلحس التراب .
إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون