منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السلاح الماسوني الثالث: إدارة توحش ... أخطر مرحلة تمر بها الأمة

اذهب الى الأسفل

السلاح الماسوني  الثالث: إدارة توحش ... أخطر مرحلة  تمر  بها الأمة Empty السلاح الماسوني الثالث: إدارة توحش ... أخطر مرحلة تمر بها الأمة

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الخميس فبراير 15, 2018 11:48 pm



اليوم نتعرف على النظام الماسوني العالمي الذي يدير العالم منذ حقبة سايكس بيكو المتأمل للقرون السابقة ومنتصف القرن العشرين يجد أنه عند سقوط دول الكبرى والامبراطوريات بل الدول الصغرى سواء كانت الاسلامية أو الغير اسلامية ولم تتمكن دزلة مكافئة في القوة أو مقاربة السابقة للدولة السابقة من السيطرة على الاراضي ومناطق تلك الدولة التي انهارت وتتحول الى بالفطرة البشرية مناطق وقطاعات هذه الدولة للخضوع تحت مايسمى بإدارات التوحش .
عند يقوط دول ة الخلافة حدث هذا التوحش في بعض المناطق إلا أن الأمر استقر بعد ذلك على مما أقرته معاهدة سايكس بيكو فكان تقسيم دولة الخلافة التركية وانسحاب الدول الاستعمارية بحيث انقسمت دولة الخلافة الى دويلات تحكمها حكومات عسكرية او حكومات مدنية مدعومة بالقوات العسكرية سواء كانت هذه الدولة مستقلة حقيقة أو اتبعت كل منها الخفاء الدولة استعمرتها في السابق إلا أنها بعد فترة أصبحت تدور في فلك النظام العالمي الذي تمخض بعد الحرب العالمية الثانية والذي كانت صورته المعلنة هيئة الامم المتحدة وحقيقته قطبان هما عبارة عن عن دولتين يدخل تحت كل منهما معسكر من الدول الحليفة ويتبع كل القطب عشرات الدول التابعة له وفي المقابل أن يدور نظام الحكم دولة تابعة له في فلك أحد القطبين محققاً مصالح هذا القطب الاقتصادية والسياسية والعسكرية ويقوم هذا القطب بدعم هذا النظام بمقومات الدعم المختلفة .
- وهم القوة : مركزية القوى العظمى بين القوة العسكرية الجبارة والهالة الاعلامية الكاذبة.
القطبان اللذان كان يسيطران على النظام العالمي كانا يسيطران على من قوة مركزيتهما والمقصود بالقوة المركزية هنا هي : القوة العسكرية الجبارة التي تصل من المركز للسيطرة على مساحات الاراضي التي تخضع لكل قطب بداية من المركز وحتى ابعد طرف من تلك الاراضي، والخضوع في صورته الاولية المبسطة هو أن تدين تلك الاراضي للمركز بالولاء والتحاكم وتجبي إلية المصالح مثلما تخضع دول الخليجية للولايات المتحدة الامريكية والكيان الصهيوني وبريطانيا وفرنسا والمانيا وماتبقى من الدول الاوروبية هي خاضعة لبريطانيا وفرنسا والمانيا.
وهنا نسجل أن بانهيار القطب السوفيتي سقطت جمهورياته في الفوضى لكن بسبب توفر عوامل معينة سرعان ماقامت في اغلبها إدارات دول – دون المرور بمرحلة إدارة توحش – نجح بعضها في الاستمرار حتى الآن.
نجحت إدارات توحش في الشيشان وافغانستان والعراق وليبيا واليمن والصومال بفضل ذهاء المخابرات البريطانية – الامريكية – الاسرائيلية – الفرنسية – المانية في إداراتها بل تم إعادة إلى ماقبل مرحلة إدارة التوحش وهي محلة شوكة النكاية والانهاك حتى أصبحت دول نفطية تتلقى المساعدات إعادة الاعمار منهم بعد تدميرها رغم أحتياطات النفط والغاز لديها.
يعمل القطب المتبقي وحلفاءه على الحرب بالوكالة إلى أن تحارب بنفسها فينكشف المتمردين من جميع الطوائف والاصناف بنل ينكشف الامريكان انفسهم بعد فشل الوكلاء في انجاز المهمة في حدوث الفوضى والتوحش، وتعرف إدارة التوحش : هي إدارة الفوضى والتوحشة !!بمعنى تخضع لقانون الغاب بصورته البدائية يتعطش أهلها الأخيار منهم بل الاعقلاء والاشرار لمن يدر هذا التوحش وبل يقبلون أن يدير هذا التوحش أي تنظيم أخياراً كانوا اشرار مثل داعش والقاعدة والمقاتلة إلا أن إدارة التوحش على التي تعرف بالفوضى المتوحشة لدى المخابرات الامريكية ولدى وزراء خارجيتهم بالفوضى الاخلاقة لان تمكن الاشرار من إدارة هذا التوحش من الممكن أن تحول هذه المنطقة إلى مزيد من التوحش والخراب والدمار!!... وبعد بروز الامم المتحدة وإحكام النظام الجاهلي السيطرة على العالم بأنظمة الجنسية والورق النقدي والحدود المسيجة بين مايمسى دول العالم المتقدم أصبح من الصعب إقامة هذه الإدارات، إلا أنه بالرغم من ذلك قامت العديد من إدارات التوحش خاصة في الأماكن التي تتبعد عن المركز وتتيح ظروفها الجغرافية والسكانية وتسهيل ذلك للميلشيات أو الفصائل المقاتلة مثل (الأخوان – السلفية –القاعدة – المقاتلة – داعش – الميلشيات) منها - ماهو في ليبيا والعراق وأفغانستان واليمن والصومال وسوريا ومصر وفنزويلا والبرازيل واوكرانيا، وقبل إدارة التوحش هناك مرحلة تعرف بشوكة النكاية والأنهاك وهي مرحلة تسبق إدارة التوحش في إذ كان في حسابات من يقوم بالنكاية أن التوحش سيحدث ومن تم الاعداد لإداراته مثلما تفعل امريكا – بريطانيا – ايطاليا – فرنسا – اسرائيل في ليبيا عبر الامم المتحدة ومندوبيها في العالم ، وتقوم بالنكاية لإضعاف دولة لحساب دول أخرى أو أخرى ستتسلم حكم الدولة (المجلس الأنتقالي أو حكومات انتقالية) المنهكة أو أرض التوحش وتقيم مكانها دولتها دون المرور بمرحلة إدارة التوحش، ونعدد الامثلة المعاصرة لإدارات التوحش من قبل المخابرات الامريكية والبريطانية وحلفائهم ومنها :
1- حركة جون جارنج جنوب السودان.
2- حركة طلبان في افغانستان .
3- حركات اليساريين في امريكا الوسطى والجنوبية.
4- قوات الجيش الحر وداعش والمقاتلة والقاعدة في ليبيا وسوريا ومصر واليمن.
5- قوات الثوار أو المعارضة المسلحة أو الميلشيات في ليبيا وسوريا ومصر واليمن .
نوضح مر احل المجموعة الرئيسية :
- مرحلة (شوكة النكاية والانهاك) ثم مرحلة (إدارة التوحش) وثم مرحلة (شوكة التمكين او قيام الدولة).
مراحل بقية الدول الرئيسية :
- مرحلة (شوكة النكاية والانهاك) ثم مرحلة ( التمكين) الفتح لشوكة التمكين يأتيان من الخارج والدول المرشحة كمجموعة رئيسية لدى المخابرات (امريكا – بريطانيا – ايطاليا – فرنسا – اسرائيل) بعد ليبيا وسوريا والعراق واليمن هما (بلاد الحرمين - نيجيريا) وثم الدول المرشحة مبدئياً لتدخل المجموعة الرئيسية هي (الاردن – بلاد المغرب – الامارات – البحرين – السعودية – باكستان – الجزائر - مصر ).
أهم القواعد والسياسات التي تتيسر باتباعها خطة العمل وتتحقق أهداف مرحلة } شوكة النكاية والانهاك{ بصفة عامة وأهداف مرحلة } إدارة التوحش { بصفة خاصة .
إتقان فن الادارة : يحتاج من مزيد الاتقان وتعميم التدريب والارتقاء ليشمل أكبر قدر من شرائح الجماعات الارهابية والاستفادة من الخطط العسكرية الصليبية والصهيونية .
لان العدو إذ كسر جزء من مجموعة سيستسلم الباقون وإذا قضى على جزء من المجموعة فسيبقى الثأر (طبقها الناتو في ليبيا) لدمائهم قائماً من الباقين حتى يفنوا (يطلق عليهم الازلام ) .
وحيث أن النخبة والقوات المجهزة موزعة بين حراسات الصليب وبين حراسات الشركات الاقتصادية وملاهي اللهو والسياحة، وتبدا بتبخيير القوات الضعيفة بين القتل أو الانظمام لنا أو الفرار وترك السلاح، ويتركون لنا إدارة المناطق التي ستكون قد بدأت تعاني من ضعف السلطات فيها، وقد انتشرت فيها العصابات وعدم الأمان مع استغلال الجهل المتفشي في الامة والاعلام الموجة وشبهات الاحبار والرهبان ودعاة الارهاب ونشر الاحزاب والعلمانية للتنديد مع نصارى العرب ووكلائهم الذين دمروا البلاد عقائدياً ونهبوا ثرواتها وحالونا عبيداً لهم، ويقبضون ملكفة قتلهم وتدميرهم لنا من خلال قيادات عسكرية والسياسية جيوش الردة ودخلت بواحدتها العسكرية في المعارك وإتقان الجانب الأمني و بث العيون وأختراق الخصوم والمخالفين بجميع أصنافهم.
أن القيادات الامريكية والبريطانية والاوروبية تبرز من خلال مسيرة طويلة مسيرة الأشلاء والدماء والجماجم التي تتحكم من خلال عناصرها السياسية فتعينهم وزراء من داخل الحزب او الحركة لإدارة الوزرارات المختلفة التي يتقلدها الجواسيس وموالاة اليهود والنصارى الذين يتباكون ويبدون صراخهم على الامور بطريقة جنائزية وهم يطبقون نظرية ( إن الطريق الطويل، والاشواك كثيرة، والجمر لا تستطيع أرجلنا تحمله ) مع جمع التبرعات لنا من دمرنا ودمر بلدانا من أغراقنا في الشهوات المتلفزة – وباقي شهوات الحياة التي يسير الطغاة .

إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون


محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
السلاح الماسوني  الثالث: إدارة توحش ... أخطر مرحلة  تمر  بها الأمة Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى