الرئيس السيسي يقوم بزيارة سرية إلى تشاد بشكل مفاجيء

الرئيس السيسي يقوم بزيارة سرية إلى تشاد بشكل مفاجيء
لقد الرئيس عبدالفتاح السيسي بزيارة إلى جمهورية تشاد في زيارة سرية لقطع الطريق على دولة قطر التي تعمل على أستهداف الجمهورية المصرية عبر تشاد والسودان عن استهداف قوات خليفة حفتر بالمنطقة الشرقية، وحيث اتفق الرئيسان المصري والتشادي على الاتي :
1- التحفظ على الاموال القطرية ومصادرتها بتهمة تمويل الارهاب في ليبيا.
2- تقديم تقارير مفصلة إلى مركز مكافحة الارهاب في السعودية ضد التمويل القطري للجماعات الارهابية في ليبيا .
3- التحفظ على شحنات الاسلحة التي وصلت إلى تشاد تقديمها للجماعات الارهابي بتحفظ عليها وإحالتها لمجلس الامن الدولي .
4- تقديم كشف باسماء المخابرات القطرية التي تنسق مع الجماعات الارهابية في ليبيا عبر السودان وتشاد حسب القوائم والكشوفات .
وحيث أعطى الرئيس السيسي تعليماته بعدم تسريب أي معلومة حول هذه الزيارة بعيداً عن الاعلام لكي يتم القبض على دولة قطر بالجرم المشهود ... وتقوم بها القوات التشادية من هجوم على الجنوب هي بتمويل قطري وتخطيط فرنسي – بريطاني – اسرائيلي بدعم يهودي في حالة فشلت هذه الخطة سيقوم حلف الناتو بتدخل عسكرياً بقوات عسكرية كبيرة جداً على كافة الاراضي الليبية وفقاً للخارطة العسكرية الموزعة بينهم بكافة أنواع الاسلحة واحدث أنواع الاسلحة بكذبة محاربة تنظيم داعش الممول والمدعم من حلف الناتو والتي تعمل وفقاً لخطة حلف الناتو، والهدف تدمير الجزائر - مصر في خطر ، وجميع أجهزة مخابرات الدول الاوروبية والاسرائيلية والامريكية والانجليزية تعمل مع داعش وتشرف على نقلهم من سوريا والعراق إلى ليبيا عبر مطار مصراتة والزنتان وسرت وتشاد والسودان وتونس مع توزيعهم حسب الخطة المرسومة استراتيجياً (حقول النفط – مؤاني النفط – تمركزات القوة العسكرية – الثروات الطبيعية – مصادر الطاقة – المدن الكبيرة والقرى الصغيرة وغيرها).
نصحية لليبيين : عليكم بالقوادة بكل متملكون نساء اموال ومعلومات وحراسات وسيارات والخبرة الصحراوية ... وعملوا بكل قوتكم على تدمير انفسكم بالتهريب والهجرة ورعاية داعش وتغطية عليها ونقلها والتعامل معها وتمكينها في مناطقكم وقرائكم حتى يقطعون رؤوسكم واحد تلو الأخر فلن تبقى الا نسائكم يبتادلون عليهم كيف الكلاب المسعورة ... توا تنفعكم فبراير وسبتمبر وكرامة وسلفية وأخوان ومقاتلة وقاعدة فيه وطن أهم من كل هؤلاء غير خليكم ورائهم بس .
إلى اللقاء ...................................؟؟