منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاعلامي عطية باني ...أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب ايام الملك ادريس السنوسي

اذهب الى الأسفل

الاعلامي عطية باني ...أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب ايام الملك ادريس السنوسي Empty الاعلامي عطية باني ...أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب ايام الملك ادريس السنوسي

مُساهمة من طرف محارب الجردان الخضر الأربعاء أبريل 18, 2018 11:15 pm

كشف الاعلامي الكبير عطية باني عن حقائق ربما تخرج لأول مرة عن حجم المعاناة التي كان يعيشها الليبيون إبان فترة ما يسمى بالحكم الملكي البائد.
وقال باني في تدوينة على صفحته بفيسبوك، انه من جيل لم يكن يعرف الملك أدريس السنوسي ملك ليبيا، مستذكراً عندما كانت تأتيهم وهم في الثامنة من أعمارهم عام 1969م سيارات الحكومة، وتأخذهم من مدرسة الحويجات الإبتدائية بمحلة ماجر زليتن الى الطريق الساحلي جهة الكونتيري، ويقولون لهم الملك سيمر من هنا بإتجاه الشرق صفقوا له وقدموا له التحية، مشيراً إلى أن ثقافتهم وصغر سنهم لم تسمح لهم بأن يعرفوا الملك وماذا يعمل.
وأوضح الاعلامي أن وقتها لم تكن هناك الا مدرسة إعدادية واحدة بها مدرس الأنجليزي وزوجته يُدّرسون الصف الخامس والسادس مادة اللغة الأنجليزية، بالإضافة لثانوية واحدة على مستوى بلدية زليتن، ومعهد إبن غلبون للمعلمين الذي كان الوحيد على مستوى المحافظة في مدينة مصراتة.
وأضاف أنه كان هناك مشروع إسكاني جميل مساحة البيوت به 500 متر إسمه مشروع أدريس لازالت منازله باقية ليومنا بذات الإسم، ولاوجود إلّا لمستوصف واحد صغير جداً يعمل به إيطالي يتنقل على درجاته إسمة (ماكارينو )، وقابلة توليد واحدة، مشيراً الى انه مع ندرة السيارت كانت اغلب العائلات تركب الدواب.
ولفت باني إلى ان الكهرباء لم تصلهم إلّا مع بداية السبعينات، وانعدام الخدمات والإمكانيات في المناطق والقرى، مؤكدا على وجود معاناة ايضا بضواحي طرابلس وبنغازي.
اما بالنسبة للانتخابات فذكر عطية باني “أن والده حدثه عنها فقال كان يتم شراء الأصوات مع تطمين المٌصوت بعمل أو مزايا، وان بعض النواب كانوا لايُسلمون على الناس بأيديهم بل برأس العكاز الذين يستعملونه لاستكمال الشخصية وهذا لايلغي وجود نواب وطنيين ومحترمين وأكثرهم كانوا مستفيدين من العقارات والهبات والميزات”.
وتابع “أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب مع وجود (السيبان) في شعورهم وربما في مناطقكم، مؤكداً ان هناك ظروف أخرى تتشابه أوتختلف.
وأكد أن ما كان يميز تلك الفترة رغم الفاقة والفقر هو الإحترام والحب والعشرة الطيبة بين الجيران، موضحاً انه نادراً ماتسمع عراك أو حالات خصام داخل الأسرة رغم ان بعض العائلات كانت تسكن معاً في بيت واحد مبني بالطين والسنور.
وأشار إلى الفرحة والسرور التي غمرت والده وجيرانهم منصور الكرواط وعبدالسلام بوحليقة بالتغيير بعد انبلاج فجر ثورة الفاتح العظيم عام 1969م، أملين الخير للبلاد والعباد.

الاعلامي عطية باني ...أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب ايام الملك ادريس السنوسي 30739371_1199455756857287_2085777603750264832_n
محارب الجردان الخضر
محارب الجردان الخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 1594
نقاط : 3656
تاريخ التسجيل : 26/07/2013
الاعلامي عطية باني ...أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب ايام الملك ادريس السنوسي Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الاعلامي عطية باني ...أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب ايام الملك ادريس السنوسي Empty رد: الاعلامي عطية باني ...أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب ايام الملك ادريس السنوسي

مُساهمة من طرف محارب الجردان الخضر الأربعاء أبريل 18, 2018 11:34 pm

منقول من الصفحة
نحن جيل لم نكن نعرف الملك أدريس السنوسي رحمه الله ملك ليبيا ، أتذكر ونحن في الثامنة من أعمارنا عام 69 تأتينا سيارات الحكومة تأخذنا من مدرسة الحويجات الإبتدائية بمحلة ماجر زليتن الى الطريق الساحلي جهة الكونتيري ويقولون لنا الملك سيمر من هنا بإتجاه الشرق صفقوا له وقدموا له التحية ولم تسمح لنا ثقافتنا وصغر سننا أن نعرف الملك وماذا يعمل وعندما قامت الثورة في سبتمبر 69 وفي فترة الصباح لاحظت والدي رحمه الله مسرور جداً علمت فيما بعد أنه فرحان بالتغيير وجاء الينا جارنا منصور الكرواط وعبدالسلام بوحليقة رحمهم الله جميعا والفرحة والإبتسامة تعلوا وجوههم أملين الخير للبلاد والعباد ، كانت وقتها توجد مدرسة إعدادية واحدة وأتذكر الأنجليزي وزوجته كانوا يأتون على درجة نارية يُدّرسون الصف الخامس والسادس مادة اللغة الأنجليزية بالإضافة لثانوية واحدة على مستوى بلدية زليتن وكان معهد إبن غلبون للمعلمين الوحيد على مستوى المحافظة في مدينة مصراته ، كان هناك مشروع إسكاني جميل مساحة البيوت 500 متر إسمه مشروع أدريس ومازالت المنازل باقية ليومنا بذات الإسم ، لاوجود إلّا لمستوصف واحد صغير جداً يعمل به إيطالي يتنقل على درجاته إسمة (ماكارينو ) وقابلة توليد مع ندرة السيارت وأغلب العائلات كانت تركب الدواب ، أذكر الكهرباء لم تصلنا إلّا مع بداية السبعينات ربما عام 75 وأذكر أشترينا تلفزيون شاهدنا من خلاله لاول مرة مسلسل الهاربة عام 76 وهوبداية البث الملون فالمناطق والقرى لاخدمات فيها ولا إمكانيات و لاتقاس بالمدن الكبيرة كطرابلس وبنغازي رغم معاناتها في ضواحيها وهذه حقائق مهمة ، الإنتخابات حدثني و الدي عنها فقال كان يتم شراء الأصوات مع تطمين المٌصوت بعمل أو مزايا ، بعض النواب كانوا لايُسلمون على الناس بأيديهم بل برأس العكاز الذين يستعملونه لاستكمال الشخصية وهذا لايلغي وجود نواب وطنيين ومحترمين وأكثرهم كانوا مستفيدين من العقارات والهبات والميزات ، أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب مع وجود ( السيبان ) في شعورهم وربما في مناطقكم هناك ظروف أخرى تتشابه أوتختلف والله على ماأقوله شهيد فيما قلت ، كان مايميز تلك الفترة رغم الفاقة والفقر الإحترام والحب والعشرة الطيبة بين الجيران ونادراً ماتسمع عراك أو حالات خصام داخل الأسرة رغم بعض العائلات كان تسكن معاً في بيت واحد مبني بالطين والسنور ، الحمد لله على النعم
الإعلامي عطية باني
محارب الجردان الخضر
محارب الجردان الخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 1594
نقاط : 3656
تاريخ التسجيل : 26/07/2013
الاعلامي عطية باني ...أتذكر ومازال هذا المشهد أمام عيني كيف كان القمل يمشي على وجوه بعض الطلاب ايام الملك ادريس السنوسي Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى