يصادف اليوم 8 رمضان ذكري مجزرة ماجر بزليتن التى راح ضحيتها 85 من الآبرياء
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
يصادف اليوم 8 رمضان ذكري مجزرة ماجر بزليتن التى راح ضحيتها 85 من الآبرياء
ذكري مجزرة ماجر بزليتن التى راح ضحيتها 85 من الآبرياء من النساء والأطفال من قبل طائرات حلف الناتو فى عام 2011
رحمة الله عليهم وحسبى الله ونعم الوكيل
رحمة الله عليهم وحسبى الله ونعم الوكيل
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
رد: يصادف اليوم 8 رمضان ذكري مجزرة ماجر بزليتن التى راح ضحيتها 85 من الآبرياء
لكـي لانـنـسى
ضحايا مجزرة ماجر أم وثلاثة أطفال
مجزرة ماجر سلسلة من الماسي والحسرات ، مأساة اخرى من مأسي مجزرة ماجر الشنيعة وهي فقدان أسرة بكاملها اثر ذلك القصف الظالم .
اسرة تتكون من أبوين وثلاثة أطفال من سكان مدينة (بنغازي ) هذه الأسرة هي أسرة (محمد الرقيق ) : زوجته (سليمة محمد حامد ) والاطفال الثلاثة (هناء) البالغة من العمر خمس سنوات ، و(عبدالله) البالغ من العمر اربع سنوات ، والصغير (احمد) الذي لم يتجاوز العامين .
حطت هذه الاسرة رحالها في مدينة زليتن متجهة الي منطقة ماجر حيث منزل (علي حامد ) الذي استقبل عددا لا بأس به من الاسر ومن ضمنها أسرة ابنة أخيه (سليمة حامد ) حيث لجأت ألي بيت عمها وهي تحتضن أطفالها الثلاثة وترتعد خوفا على سلامتهم فاستقرت مع زوجها وطفالها في الطابق الثاني من البيت وكلها أمل في أن يسلم أطفالها من أي أذى فاذا بأمر مهول شديد الفظاعة ففي ليلة الثامن من شهر رمضان المبارك الموافق لـ : 8/8/2011 تم قصف المكان من قبل طائرات (الناتو ) فصير الام واطفالها الثلاثة أشلاء متناثرة ولم يسلم الا الاب حيث كان خارج البيت تلك الليلة فعاد مسرعا فزعا لعله يطمئن على سلامة أسرته فاذا بالفاجعة المهولة وهي فقدانه لأسرته بكاملها ويالها من فاجعة تقشعر منها الأبدان وتهتز لها الانسانية ... فلا حول ولا قوة الا بالله ... ام واطفال ابرياء يقصفون !!! بأي ذنب قصف هؤلاء ؟؟؟ وأي حالة يعانيها ذاك الاب الذي شاهد فلذات كبده أشلاء امام عينيه ..... نسأل الله له ولأهل زوجته الصبر والسلون ومن يتوكل على الله فهو حسبه فحسبنا الله ونعم الوكيل .
ضحايا مجزرة ماجر أم وثلاثة أطفال
مجزرة ماجر سلسلة من الماسي والحسرات ، مأساة اخرى من مأسي مجزرة ماجر الشنيعة وهي فقدان أسرة بكاملها اثر ذلك القصف الظالم .
اسرة تتكون من أبوين وثلاثة أطفال من سكان مدينة (بنغازي ) هذه الأسرة هي أسرة (محمد الرقيق ) : زوجته (سليمة محمد حامد ) والاطفال الثلاثة (هناء) البالغة من العمر خمس سنوات ، و(عبدالله) البالغ من العمر اربع سنوات ، والصغير (احمد) الذي لم يتجاوز العامين .
حطت هذه الاسرة رحالها في مدينة زليتن متجهة الي منطقة ماجر حيث منزل (علي حامد ) الذي استقبل عددا لا بأس به من الاسر ومن ضمنها أسرة ابنة أخيه (سليمة حامد ) حيث لجأت ألي بيت عمها وهي تحتضن أطفالها الثلاثة وترتعد خوفا على سلامتهم فاستقرت مع زوجها وطفالها في الطابق الثاني من البيت وكلها أمل في أن يسلم أطفالها من أي أذى فاذا بأمر مهول شديد الفظاعة ففي ليلة الثامن من شهر رمضان المبارك الموافق لـ : 8/8/2011 تم قصف المكان من قبل طائرات (الناتو ) فصير الام واطفالها الثلاثة أشلاء متناثرة ولم يسلم الا الاب حيث كان خارج البيت تلك الليلة فعاد مسرعا فزعا لعله يطمئن على سلامة أسرته فاذا بالفاجعة المهولة وهي فقدانه لأسرته بكاملها ويالها من فاجعة تقشعر منها الأبدان وتهتز لها الانسانية ... فلا حول ولا قوة الا بالله ... ام واطفال ابرياء يقصفون !!! بأي ذنب قصف هؤلاء ؟؟؟ وأي حالة يعانيها ذاك الاب الذي شاهد فلذات كبده أشلاء امام عينيه ..... نسأل الله له ولأهل زوجته الصبر والسلون ومن يتوكل على الله فهو حسبه فحسبنا الله ونعم الوكيل .
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
رد: يصادف اليوم 8 رمضان ذكري مجزرة ماجر بزليتن التى راح ضحيتها 85 من الآبرياء
كـي لا نـنـسى
أميرة الشهداء "أروى الجويلي"
وُلِدَتْ الطفلة "أروى الجويلي" الشهيدة بإذن الله يوم الأربعاء 02/09/2009 في العاشر من شهر رمضان بمدينة مصراته، واستشهدت يوم الاثنين 08/08/2011 في الثامن من شهر رمضان.
اختار لها والِدَاها من الأسماء اسم عربي فصيح وهو اسم لصحابيات جليلات في الإسلام منهن "أروى بنت عبدالمطلب بن هاشم" عمة الرسول صلى الله عليه وسلم و"أروى بنت عثمان بن عفان" رضي الله عنه و "أروى بنت ربيعة بن الحارث"، ويعني هذا الاسم أنثى الوعل.
والجدير بالذكر أن الشهيدة أروى زارت بيت الله الحرام ومقام الرسول صلى عليه وسلم وهى ببطن أمها في الشهر الثالث عندما ذهبت العائلة للعمرة.
كانت الشهيدة تملأ بيت عائلتها بالفرح والسرور وابتسامتها كلها براءة وفرح كما تلاحظوها في الصورة التي التقطتها لها خالتها عن طريق الصدفة قبل أسبوع واحد من استشهادها، تلعب وتمرح كثيرًا مع أمها وأبيها وجدتها، وفي أغلب الأوقات مع أبيها وجدتها.
وفي لحظة رهيبة من يوم 8/8/2011 قصف المنزل الذي به عائلة الشهيدة مع باقي العائلات النازحة من الحرب، وكانت "أروى" لحظة القصف نائمة في حضن جدتها الجالسة أمام استراحة المنزل داخل سياجه حيث غطَّى الركام المتساقط من الطابق الثاني للمنزل الجدة والحفيدة معًا، ولسوء الحظ قام المسعفون بسحب الجدة من الركام وهي مصابة فاقده للوَعي ولم يلاحظوا "أروى" إلا بعد إسعاف الجدة في المستشفى وإيقاظها من غيبوبتها حيث دلت الجدة والد "أروى" على مكانها، فقام هو ومن معه من المسعفين بالبحث عن "أروى" رغم تكرار قصف المنزل المجاور للمرة الثانية ووجدوها في المكان نفسه الذي كانت به الجدة ونقلها والدها في سيارة الإسعاف لوحده مع السائق فقط وكان كله أمل بأن "أروى" لا تزال على قيد الحياة وتأكد له ذلك عندما استقبلها الأطباء ودخلوا بها حجرة الإسعاف ولكن بعد برهة من الزمن خرج أحد الأطباء وهو يقول إنّا لله وإنّا إليه راجعون، كانت الصدمة قوية على والد الشهيدة حيث كانت "أروى" تعني له الكثير من الفرح والسعادة والأمل والبراءة وبالأخص أنها أصغر أبنائه.
تكررت الصدمة والحزن مرة ثانية على الأسرة بأكملها عندما رجعت العائلة بعد عدة أيام من رحلة النزوح الطويلة والمريرة إلى منزل العائلة حيث وجدوا في المنزل ملابس وصور الشهيدة أمامهم وهى لم ترجع معهم.
قًتِلتْ "أروى" بدون ذنب ولا سبب وحرمت أسرتها من طلتها التي كانت كشمس الصباح عند شروقها.
نسأل الله أن يجعلها ذخرًا في الجنة لأهلها.
أميرة الشهداء "أروى الجويلي"
وُلِدَتْ الطفلة "أروى الجويلي" الشهيدة بإذن الله يوم الأربعاء 02/09/2009 في العاشر من شهر رمضان بمدينة مصراته، واستشهدت يوم الاثنين 08/08/2011 في الثامن من شهر رمضان.
اختار لها والِدَاها من الأسماء اسم عربي فصيح وهو اسم لصحابيات جليلات في الإسلام منهن "أروى بنت عبدالمطلب بن هاشم" عمة الرسول صلى الله عليه وسلم و"أروى بنت عثمان بن عفان" رضي الله عنه و "أروى بنت ربيعة بن الحارث"، ويعني هذا الاسم أنثى الوعل.
والجدير بالذكر أن الشهيدة أروى زارت بيت الله الحرام ومقام الرسول صلى عليه وسلم وهى ببطن أمها في الشهر الثالث عندما ذهبت العائلة للعمرة.
كانت الشهيدة تملأ بيت عائلتها بالفرح والسرور وابتسامتها كلها براءة وفرح كما تلاحظوها في الصورة التي التقطتها لها خالتها عن طريق الصدفة قبل أسبوع واحد من استشهادها، تلعب وتمرح كثيرًا مع أمها وأبيها وجدتها، وفي أغلب الأوقات مع أبيها وجدتها.
وفي لحظة رهيبة من يوم 8/8/2011 قصف المنزل الذي به عائلة الشهيدة مع باقي العائلات النازحة من الحرب، وكانت "أروى" لحظة القصف نائمة في حضن جدتها الجالسة أمام استراحة المنزل داخل سياجه حيث غطَّى الركام المتساقط من الطابق الثاني للمنزل الجدة والحفيدة معًا، ولسوء الحظ قام المسعفون بسحب الجدة من الركام وهي مصابة فاقده للوَعي ولم يلاحظوا "أروى" إلا بعد إسعاف الجدة في المستشفى وإيقاظها من غيبوبتها حيث دلت الجدة والد "أروى" على مكانها، فقام هو ومن معه من المسعفين بالبحث عن "أروى" رغم تكرار قصف المنزل المجاور للمرة الثانية ووجدوها في المكان نفسه الذي كانت به الجدة ونقلها والدها في سيارة الإسعاف لوحده مع السائق فقط وكان كله أمل بأن "أروى" لا تزال على قيد الحياة وتأكد له ذلك عندما استقبلها الأطباء ودخلوا بها حجرة الإسعاف ولكن بعد برهة من الزمن خرج أحد الأطباء وهو يقول إنّا لله وإنّا إليه راجعون، كانت الصدمة قوية على والد الشهيدة حيث كانت "أروى" تعني له الكثير من الفرح والسعادة والأمل والبراءة وبالأخص أنها أصغر أبنائه.
تكررت الصدمة والحزن مرة ثانية على الأسرة بأكملها عندما رجعت العائلة بعد عدة أيام من رحلة النزوح الطويلة والمريرة إلى منزل العائلة حيث وجدوا في المنزل ملابس وصور الشهيدة أمامهم وهى لم ترجع معهم.
قًتِلتْ "أروى" بدون ذنب ولا سبب وحرمت أسرتها من طلتها التي كانت كشمس الصباح عند شروقها.
نسأل الله أن يجعلها ذخرًا في الجنة لأهلها.
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
رد: يصادف اليوم 8 رمضان ذكري مجزرة ماجر بزليتن التى راح ضحيتها 85 من الآبرياء
الشهيد "عبد المهيمن الجروشي" طفل بالغ من العمر (8 سنوات) كان معروفا بحيويته ونشاطه المُفْرَط، تبدو عليه علامات النبوغ والذكاء واضحة جلِيَّة، تحرص أمه على أن تراه دائما في حُلَّة النجاح والتفوُّق، فكان متفوِّقا في دراسته، طموحا في مستقبله حتى تجاوز طموحه سنَّه، فرغم صغر سنِّه كان يردِّد كلمته التي أَلِفْنَا سماعها (سأصبح شيخا عندما أكبر) يَقصد بعبارته البريئة هذه أنه يريد أن يصبح فقيها في الدِّين حاملا لكتاب الله تعالى، وهي أمنية لأمه إذ غرستْ فيه هذه البذرة منذ نعومة أظفاره، نمَتْ فيه هذه البذرة وترَعْرَعتْ فجزاه الله بهذه النية الصادقة البريئة جزاء أكبر من طموحه فنال هذا الطفل شهادة جزاؤها جنات الخلد بمشيئة الله تعالى، وهذا أكبر سلوان لأمِّه التي ما زالت تحترق لفقدانه كثيرا حتى هذه اللحظة، فهنيئا لك يا (أم الشهيد) زرعْتِ خيرا وستجنين خيرا بمشيئة المولى عز وجل، فصبرا جميلا وبالله المستعان، بشراك جنات الفردوس تسكنيها سَوِيّا مع (الشهيد عبد المهيمن) فقَرِّي عينا ولا تحزني وما جزاء الإحسان إلا الإحسان.
فرَّ هذا الطفل البريئ مع أسرته من منطقة (ازدو) في مدينة (زليتن) إلى بيت خالته في منطقة (ماجر) ليستظل به من هول الحرب التي اشتدت نيرانها في منطقة (ازدو)، وبينما كان هذا الطفل نائما في الطابق العلوي من البيت قضَّ قصف جوِّي عنيف مضجعه فإذا به أشلاء متناثرة حتى صعب التعرف عليه فلم يُعثَر على جثته إلا في اليوم الثالث من واقعة هذا القصف الشنيع الذي لم تسلم من فظاعته براءة الأطفال، ذاك القصف الشرس الذي حدث في منطقة (ماجر) جنوب مدينة (زليتن) بتاريخ (8/ 8/ 2011ف) من قبل حلف شمال الأطلسي (الناتو).
نتألَّم كثيرا لفقدان عبد المهيمن، ويزداد الجرح إيلاما كلَّما تحدَّثتْ أمه عن سيرته وهي تحترق ألما ولوعة، فمن يُضمِّد جراح أُمِّ ثكِلَتْ ابنها، وبأي ذنب قُصِفَ هذا الطفل البريئ، نحتسبه عند الله شهيدا ولا نقول إلا ما يرضي ربنا فحسبنا الله ونعم الوكيل...
فرَّ هذا الطفل البريئ مع أسرته من منطقة (ازدو) في مدينة (زليتن) إلى بيت خالته في منطقة (ماجر) ليستظل به من هول الحرب التي اشتدت نيرانها في منطقة (ازدو)، وبينما كان هذا الطفل نائما في الطابق العلوي من البيت قضَّ قصف جوِّي عنيف مضجعه فإذا به أشلاء متناثرة حتى صعب التعرف عليه فلم يُعثَر على جثته إلا في اليوم الثالث من واقعة هذا القصف الشنيع الذي لم تسلم من فظاعته براءة الأطفال، ذاك القصف الشرس الذي حدث في منطقة (ماجر) جنوب مدينة (زليتن) بتاريخ (8/ 8/ 2011ف) من قبل حلف شمال الأطلسي (الناتو).
نتألَّم كثيرا لفقدان عبد المهيمن، ويزداد الجرح إيلاما كلَّما تحدَّثتْ أمه عن سيرته وهي تحترق ألما ولوعة، فمن يُضمِّد جراح أُمِّ ثكِلَتْ ابنها، وبأي ذنب قُصِفَ هذا الطفل البريئ، نحتسبه عند الله شهيدا ولا نقول إلا ما يرضي ربنا فحسبنا الله ونعم الوكيل...
الصقر يوسف- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 991
نقاط : 2262
تاريخ التسجيل : 02/12/2015
مواضيع مماثلة
» يصادف اليوم ذكري مجزرة جنزور التى راح ضحيتها سبعة مواطنين من أهالى تاورغاء فى 6-2-2012ف
» اليوم 8 رمضان ذكرى مجزرة #ماجر بمدينة #زليتن
» دكرى مجزرة وادي ماجر 8 رمضان 85 شهيد رجال اطفال نساء وشيابين اللهم اغفر لهم وارحمهم ونحسبهم عند الله من الشهداء
» يصادف اليوم ذكرى تأميم المصارف و شركات التأمين
» ذكرى مجزرة ماجر 8/8/2011
» اليوم 8 رمضان ذكرى مجزرة #ماجر بمدينة #زليتن
» دكرى مجزرة وادي ماجر 8 رمضان 85 شهيد رجال اطفال نساء وشيابين اللهم اغفر لهم وارحمهم ونحسبهم عند الله من الشهداء
» يصادف اليوم ذكرى تأميم المصارف و شركات التأمين
» ذكرى مجزرة ماجر 8/8/2011
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد