لعريقي يتعرض للضرب المبرح في شارع أكسفورد وسط لندن

تعرّض رجل الدين السعودي المتشدد محمد العريفي إلى الضرب المبرح الشديد في شارع أكسفورد وسط لندن بعد خروجه من مطعم المأكولات السريعة ماكدونالدز في الساعة الرابعة بتوقيت غرينتش من عصر اليوم الجمعة.

وجاء الاعتداء حين خرج العريفي من المطعم برفقة ثلاثة من الحماية الشخصية إلى الشارع, وسحبه شاب عراقي بقوة من سترته البيضاء حتى أسقطه أرضاً.

قبل أن يبادر شاب عراقي آخر بضرب حماية العريفي لمشاغلتهم عن الدفاع عن الشيخ المتشدد, بينما أستغل الشاب الأول الموقف وأنفرد بالشيخ السعودي وأشبعه ضرباً وقام بخلع حذاءه وضرب العريفي على رأسه وأنفه مما جعل الدماء تسيل من رأس العريفي وأنفه.

وبعد ذلك إنسحب الشابين من مكان الإعتداء قبل وصول الشرطة المحلية التي أخذت تحقق في الحادث وقامت سيدة عربية من لبنان في الخمسينات من عمرها تدعى أمل حجازي تتكلم الإنكليزية بطلاقة بشرح تفاصيل الحادث للشرطة والجمهرة الكبيرة من السياح العرب والأجانب.
لندن ( رويترز ) -

شابان من العراق يضربان الداعية السعودي العريفي بالحذاء وسط لندن


تمكن شابان عراقيان من اصطياد النصاب السعودي محمد العريفي امام احد مطاعم شارع اكسفورد وسط لندن واشبعاه ضربا بالاحذية واللكمات بعد ان تغلبوا على ثلاثة من حراسه الانجليز ووفقا لوكالة نور الاخبارية ونقلا عن رويتر فان الشابين العراقيين اصطاداه بعد خروجه من مطعم المأكولات السريعة ماكدونالدز في الساعة الرابعة بتوقيت غرينتش من عصر اليوم الجمعة وجاءت عملية الضرب حين خرج العريفي من المطعم برفقة ثلاثة من الحماية الشخصية ( من الانجليز ) إلى الشارع, وسحبه شاب عراقي بقوة من سترته البيضاء حتى أسقطه أرضاً قبل أن يبادر شاب عراقي آخر بضرب حماية العريفي لمشاغلتهم عن الدفاع عن الشيخ المجرم الذي افتى بقتل السوريين بدعوى انهم كفرة بينما أستغل الشاب الأول الموقف وأنفرد بالشيخ السعودي وأشبعه ضرباً وقام بخلع حذاءه وضرب العريفي على رأسه وأنفه مما جعل الدماء تسيل من رأس العريفي وأنفه والغريب ان الشيخ النصاب ( وهو ضابط سابق في الحريس الوطني السعودي ) لم يتمكن من الدفاع عن نفسه رغم خبرته العسكرية المفترضه باعتباره من ضباط الجيش السعودي

وبعد ذلك إنسحب الشابان من مكان الضرب قبل وصول الشرطة المحلية التي أخذت تحقق في الحادث وقامت سيدة عربية من لبنان في الخمسينات من عمرها تدعى أمل حجازي تتكلم الإنكليزية بطلاقة بشرح تفاصيل الحادث للشرطة والجمهرة الكبيرة من السياح العرب والأجانب

وأضافت حجازي بصوت مرتفع الوهابية كفار غير مسلمين زنديقهم بن تيمية علمهم القتل وقطع الرؤوس والذبح والتفخيخ, نرجوكم أمسحوا من أذهانكم صفة الإرهاب والوحشية عن الإسلام والمسلمين هؤلاء كفار غير مسلمين, وقامت بالبصق على الداعية السعودي قبل نقله بسيارة الإسعاف وسترته البيضاء مغطاة بالدماء.جاء العريفي للسياحة في لندن ولم يذهب لساحات القتال في سوريا بعد أن طالبَ شباب ورجال السُنة للذهاب والقتال هناك, كما طالب النساء السُنيات للذهاب إلى ساحات القتال في سوريا وممارسة الجنس مع جميع رجال المليشيات المسلحة من عشرات الدول التي تقاتل الرئيس السوري بشار الأسد تحت فتوى تسمى جهاد المناكحة



وقال الشيخ بدر الدين الزاكي من المغرب إمام مسجد سُني في لندن,لايوجد في الإسلام جهاد المناكحة ولايوجد تفجير وقطع الرقاب وآكل الأكباد وتكفير الآخر من المسلمين وهذه مسميات عند السلفية خوارج العصر

عقبال الضربة القاضية إن شاءالله. وتحية للشابان العراقيين
ويستاهل الرجم هذا الشيطان الذي اودى بحياة الكثير من
الشباب وبفتاويه الشيطانية ودمر بلدان . 
فهو يحسب نفسه ينجوا من الانتقام.