بينما الثوار المنصورين بملائكة الأباتشي والرفال والتورنادو يستعدون بالإحتفال بيوم 17 المبارك

بينما الثوار المنصورين بملائكة الأباتشي والرفال والتورنادو يستعدون بالإحتفال بيوم 17 المبارك ،، تصل ليبيا إلى المرتبة 17 في ذيل ترتيب مدركات الفساد ..
وتعتلي الترتيب 9 في الدول الأسوء في مجال الحرية 2018
وتتحصل بجدارة وأستحقاق على الرقم 7 في الدول الأخطر من حيث الجريمة والعنف والأرهاب 2018
وتكسر الأرقام بالوصول للترتيب 6 في أسوء جواز سفر في العالم 2018
وتنال الترتيب 8 عربيا في ذيل الترتيب و162 دوليا في مؤشر حرية الصحافة
وتقفز بمهارة فائقة للترتيب 3 عربيا في معدلات البطالة
أرقام وأنجازات تتحقق كل يوم ، تضاف لتبخر 277 مليار لم يبني بها سوى مقبرة الثني وسجن السويحلي وشيشمة بشر ..
حقا أنها مباركة ومجيدة ، تستحق أن يوشح برناردليفي رقبته برايتها ، ويعتبرها حفتر ثورة صحيحة بدليل ملفات السي أي أيه ، وتغني لربيعها شلوميط بوحنييك من تل الربيع ، ويأتي نتنياهو على بساط الريح ليحط على حدودها بإبتسامة تباشير تحقق أرض الميعاد ، وترجع فرقاطات الشاطئ الرابع وطلائع أحفاد نابليون بحنين أرث الماضي الذي تأر منه حفيد موسى الكاظم ، وتنزل بركتها على سرقيوة بمرتب 16 ألف دينار ومنصب نائب بمعجزة حبوب الفياقرا التي لم تحترق في دبابات رتل قاريونس التي قصفتها الرفال الفرنسية ، والجديع يراها منصورة بالأبابيل ترمي حجارة من سجيل على أصحاب الفيل المسروق من حديقة أبوسليم ، وونيس المبروك يؤكد نصرها بحلف الفضول الذي لو حضره الرسول الكريم لتحالف معه ووضع يده الشريفة في يد قديس الربيع برناردليفي ، وعقيلة يريد توريث ملاحمها بدليل عيال زايد الذين تخطت مقاتلاتهم جزر طنب وبوموسى ، وحيفا وعكا ، ومزارع شبعا ، وأم الرشراش ، ليقصفوا أبناء ماجر وصرمان وعرادة ، والغرياني يرى بركتها من نعم شيكات الريال القطري بأم عينه التي لاتمسها النار من خشية كعبة المظلومين المحمية بعشرة ألاف جندي أمريكي في العديد القطرية .، ملعونة عائلة يعقوب... مباركة أيتها القافلة ... الفارس الليبي