منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يمهل ولا يهمل....................آل شيريخان

اذهب الى الأسفل

 يمهل ولا يهمل....................آل شيريخان Empty يمهل ولا يهمل....................آل شيريخان

مُساهمة من طرف محارب الجردان الخضر الخميس مايو 02, 2019 9:07 pm

:يوم قتل ابناء طرابلس في غرغور وسيطر على المشروع وقام بالخطف والتعذيب والقتل والسرقة والنهب وارهاب عباد الله فرح آل شيريخان بأبنهم وزغرتو له وذبحوا الابل واليوم يوم ربي اخد امانته يبكون
قال تعالى :
﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ {42} مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء {43} وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ {44} وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ {45} وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ {46} فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ {47}﴾
صدق الله العظيم
إنَّ اللهَ تعالى يُهدّدُ الظالمينَ ويُعلِمُهُم بأنهُ عالِمٌ بما يفعلون لا يخفى عليهِ شىءٌ مِنْ أفعالِهِم وأنه مُعاقبُهُم على قليلِ الظُّلمِ وكثيرِهِ، فالظُلْمُ ظُلُماتٌ يومَ القيامة، وأنه يؤخّرُ عُقوبَتُهُم ﴿لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ﴾ أي لا تَقَرُّ في أماكنِها مِنْ هَوْلِ ما تَرَى.

﴿مُهْطِعِينَ﴾ أي مُسرعينَ إلى الدَّاعي ﴿مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ﴾ أي رافِعيها ﴿لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ﴾ أي لا يَرجِعُ إليهِم نظَرُهُم فينظروا إلى أنفُسِهِم مِنْ شِدَّةِ الخوفِ ﴿وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء﴾ أي صِفرٌ مِنَ الخير لا تَعِي شيئًا مِنَ الخوف، والهواءُ: الخلاءُ الذي لَم يَشْغَلُهُ الأجرام فوصِفَ به تشبيهًا.
﴿وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ﴾ أي يومَ القيامة ﴿فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ﴾ أي الكُفّار: ﴿رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ﴾ أي رُدَّنا إلى الدُّنيا وأمهِلْنا إلى أمَدٍ وحَدٍّ مِنَ الزَّمانِ قريب نتدارك ما فرَّطنا فيهِ مِنْ إجابَةِ دَعوَتِك واتّباعِ رُسُلِك فيُقالُ لهم: ﴿أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ﴾ أي حَلَفتُم في الدُّنيا أنّكُم إذا مِتُّم لا تزالونَ على تِلكَ الحالةِ ولا تَنتَقِلونَ إلى دارٍ أُخرى يعنِي كفَرتُم بالبعثِ.

﴿وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ﴾ بالكُفرِ، لأنَّ السُّكنى مِنَ السُّكونِ وهو اللُّبثُ، ويجوزُ أن يكونَ سكنوا مِنَ السُّكون أي قرّوا فيها واطمأنوا طيبِي النفوس سائلينَ سيرةَ مَنْ قبلَهُم في الظُّلمِ والفسَادِ ولا يُحدِّثونها بِما لَقِيَ الأوَّلونَ مِنْ أيامِ الله وكيفَ كان عاقِبَةُ ظُلمِهم فيعتبروا ويَرتَدِعوا ﴿وَتَبَيَّنَ لَكُمْ﴾ بالأخبارِ أو المشاهدةِ حالُهُم و ﴿كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ﴾ أي أهلَكناهم وانتقَمنا منهم ﴿وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ﴾ أي صِفاتِ ما فعلوا وما فُعِلَ بِهم، وهي في الغرابةِ كالأمثالِ المضروبَةِ لكُلِّ ظالِم.

﴿وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ﴾ العظيم الذي استفرَغوا فيه جَهدَهُم وهو ما فعلوهُ مِنْ تأييدِ الكُفْر { وَعِندَ اللهِ مَكْرُهُمْ﴾ أي مكتوبٌ عندَ اللهِ مكرُهُم فهو مُجازيهِم عليهِ بِمَكْرٍ هو أعظَمَ منه، أو المعنى: عندَ الله مكرُهُم الذي يَمكرُهُم به وهو عذابُهُم الذي يأتيهِم مِنْ حيثُ لا يشعرون، ﴿وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ﴾ والتقديرُ: وإن وقعَ مكرُهُم لزوالِ أمرِ النبيّ صلى الله عليه وسلم فعبَّرَ عنِ النبيّ عليه السَّلام بالجبالِ لعُظمِ شأنهِ، والمعنى ومُحالٌ أنْ تزولَ الجبالُ بِمَكرِهِم على أنَّ الجِبال مَثَلٌ لآياتِ الله وشرائِعهِ لأنها بِمنْزِلةِ الجبالِ الرَّاسيةِ ثباتـًا وتَمَكُّنـًا.
﴿فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ﴾ يعنِي قولَه: ﴿إنَّا لننصُرُ رُسُلَنا﴾، ﴿إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ﴾ غالبٌ لا يُماكَر ﴿ذُو انْتِقَامٍ﴾ لأولياءِهِ مِنْ أعداءهِ.
نسألُ الثباتَ على الحقِّ والنجاةِ من النار، ربنا ءاتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرةِ حسنة وقنا عذابَ النار، اللهم اجعلنا هُداةً مهديين غيرَ ضالينَ ولا مُضِلّين يمهل ولا يهمل....................آل شيريخان 59449825_421252458423838_173760950728392704_o.jpg?_nc_cat=110&_nc_ht=scontent-cdt1-1
 يمهل ولا يهمل....................آل شيريخان 59429632_421252475090503_3023754875868545024_o.jpg?_nc_cat=106&_nc_ht=scontent-cdt1-1
محارب الجردان الخضر
محارب الجردان الخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 1594
نقاط : 3656
تاريخ التسجيل : 26/07/2013
 يمهل ولا يهمل....................آل شيريخان Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى