يمهل ولا يهمل....................آل شيريخان
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
يمهل ولا يهمل....................آل شيريخان
:يوم قتل ابناء طرابلس في غرغور وسيطر على المشروع وقام بالخطف والتعذيب والقتل والسرقة والنهب وارهاب عباد الله فرح آل شيريخان بأبنهم وزغرتو له وذبحوا الابل واليوم يوم ربي اخد امانته يبكون
قال تعالى :
﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ {42} مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء {43} وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ {44} وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ {45} وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ {46} فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ {47}﴾
صدق الله العظيم
إنَّ اللهَ تعالى يُهدّدُ الظالمينَ ويُعلِمُهُم بأنهُ عالِمٌ بما يفعلون لا يخفى عليهِ شىءٌ مِنْ أفعالِهِم وأنه مُعاقبُهُم على قليلِ الظُّلمِ وكثيرِهِ، فالظُلْمُ ظُلُماتٌ يومَ القيامة، وأنه يؤخّرُ عُقوبَتُهُم ﴿لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ﴾ أي لا تَقَرُّ في أماكنِها مِنْ هَوْلِ ما تَرَى.
﴿مُهْطِعِينَ﴾ أي مُسرعينَ إلى الدَّاعي ﴿مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ﴾ أي رافِعيها ﴿لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ﴾ أي لا يَرجِعُ إليهِم نظَرُهُم فينظروا إلى أنفُسِهِم مِنْ شِدَّةِ الخوفِ ﴿وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء﴾ أي صِفرٌ مِنَ الخير لا تَعِي شيئًا مِنَ الخوف، والهواءُ: الخلاءُ الذي لَم يَشْغَلُهُ الأجرام فوصِفَ به تشبيهًا.
﴿وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ﴾ أي يومَ القيامة ﴿فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ﴾ أي الكُفّار: ﴿رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ﴾ أي رُدَّنا إلى الدُّنيا وأمهِلْنا إلى أمَدٍ وحَدٍّ مِنَ الزَّمانِ قريب نتدارك ما فرَّطنا فيهِ مِنْ إجابَةِ دَعوَتِك واتّباعِ رُسُلِك فيُقالُ لهم: ﴿أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ﴾ أي حَلَفتُم في الدُّنيا أنّكُم إذا مِتُّم لا تزالونَ على تِلكَ الحالةِ ولا تَنتَقِلونَ إلى دارٍ أُخرى يعنِي كفَرتُم بالبعثِ.
﴿وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ﴾ بالكُفرِ، لأنَّ السُّكنى مِنَ السُّكونِ وهو اللُّبثُ، ويجوزُ أن يكونَ سكنوا مِنَ السُّكون أي قرّوا فيها واطمأنوا طيبِي النفوس سائلينَ سيرةَ مَنْ قبلَهُم في الظُّلمِ والفسَادِ ولا يُحدِّثونها بِما لَقِيَ الأوَّلونَ مِنْ أيامِ الله وكيفَ كان عاقِبَةُ ظُلمِهم فيعتبروا ويَرتَدِعوا ﴿وَتَبَيَّنَ لَكُمْ﴾ بالأخبارِ أو المشاهدةِ حالُهُم و ﴿كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ﴾ أي أهلَكناهم وانتقَمنا منهم ﴿وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ﴾ أي صِفاتِ ما فعلوا وما فُعِلَ بِهم، وهي في الغرابةِ كالأمثالِ المضروبَةِ لكُلِّ ظالِم.
﴿وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ﴾ العظيم الذي استفرَغوا فيه جَهدَهُم وهو ما فعلوهُ مِنْ تأييدِ الكُفْر { وَعِندَ اللهِ مَكْرُهُمْ﴾ أي مكتوبٌ عندَ اللهِ مكرُهُم فهو مُجازيهِم عليهِ بِمَكْرٍ هو أعظَمَ منه، أو المعنى: عندَ الله مكرُهُم الذي يَمكرُهُم به وهو عذابُهُم الذي يأتيهِم مِنْ حيثُ لا يشعرون، ﴿وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ﴾ والتقديرُ: وإن وقعَ مكرُهُم لزوالِ أمرِ النبيّ صلى الله عليه وسلم فعبَّرَ عنِ النبيّ عليه السَّلام بالجبالِ لعُظمِ شأنهِ، والمعنى ومُحالٌ أنْ تزولَ الجبالُ بِمَكرِهِم على أنَّ الجِبال مَثَلٌ لآياتِ الله وشرائِعهِ لأنها بِمنْزِلةِ الجبالِ الرَّاسيةِ ثباتـًا وتَمَكُّنـًا.
﴿فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ﴾ يعنِي قولَه: ﴿إنَّا لننصُرُ رُسُلَنا﴾، ﴿إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ﴾ غالبٌ لا يُماكَر ﴿ذُو انْتِقَامٍ﴾ لأولياءِهِ مِنْ أعداءهِ.
نسألُ الثباتَ على الحقِّ والنجاةِ من النار، ربنا ءاتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرةِ حسنة وقنا عذابَ النار، اللهم اجعلنا هُداةً مهديين غيرَ ضالينَ ولا مُضِلّين
قال تعالى :
﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ {42} مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء {43} وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ {44} وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ {45} وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ {46} فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ {47}﴾
صدق الله العظيم
إنَّ اللهَ تعالى يُهدّدُ الظالمينَ ويُعلِمُهُم بأنهُ عالِمٌ بما يفعلون لا يخفى عليهِ شىءٌ مِنْ أفعالِهِم وأنه مُعاقبُهُم على قليلِ الظُّلمِ وكثيرِهِ، فالظُلْمُ ظُلُماتٌ يومَ القيامة، وأنه يؤخّرُ عُقوبَتُهُم ﴿لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ﴾ أي لا تَقَرُّ في أماكنِها مِنْ هَوْلِ ما تَرَى.
﴿مُهْطِعِينَ﴾ أي مُسرعينَ إلى الدَّاعي ﴿مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ﴾ أي رافِعيها ﴿لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ﴾ أي لا يَرجِعُ إليهِم نظَرُهُم فينظروا إلى أنفُسِهِم مِنْ شِدَّةِ الخوفِ ﴿وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء﴾ أي صِفرٌ مِنَ الخير لا تَعِي شيئًا مِنَ الخوف، والهواءُ: الخلاءُ الذي لَم يَشْغَلُهُ الأجرام فوصِفَ به تشبيهًا.
﴿وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ﴾ أي يومَ القيامة ﴿فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ﴾ أي الكُفّار: ﴿رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ﴾ أي رُدَّنا إلى الدُّنيا وأمهِلْنا إلى أمَدٍ وحَدٍّ مِنَ الزَّمانِ قريب نتدارك ما فرَّطنا فيهِ مِنْ إجابَةِ دَعوَتِك واتّباعِ رُسُلِك فيُقالُ لهم: ﴿أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ﴾ أي حَلَفتُم في الدُّنيا أنّكُم إذا مِتُّم لا تزالونَ على تِلكَ الحالةِ ولا تَنتَقِلونَ إلى دارٍ أُخرى يعنِي كفَرتُم بالبعثِ.
﴿وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ﴾ بالكُفرِ، لأنَّ السُّكنى مِنَ السُّكونِ وهو اللُّبثُ، ويجوزُ أن يكونَ سكنوا مِنَ السُّكون أي قرّوا فيها واطمأنوا طيبِي النفوس سائلينَ سيرةَ مَنْ قبلَهُم في الظُّلمِ والفسَادِ ولا يُحدِّثونها بِما لَقِيَ الأوَّلونَ مِنْ أيامِ الله وكيفَ كان عاقِبَةُ ظُلمِهم فيعتبروا ويَرتَدِعوا ﴿وَتَبَيَّنَ لَكُمْ﴾ بالأخبارِ أو المشاهدةِ حالُهُم و ﴿كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ﴾ أي أهلَكناهم وانتقَمنا منهم ﴿وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ﴾ أي صِفاتِ ما فعلوا وما فُعِلَ بِهم، وهي في الغرابةِ كالأمثالِ المضروبَةِ لكُلِّ ظالِم.
﴿وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ﴾ العظيم الذي استفرَغوا فيه جَهدَهُم وهو ما فعلوهُ مِنْ تأييدِ الكُفْر { وَعِندَ اللهِ مَكْرُهُمْ﴾ أي مكتوبٌ عندَ اللهِ مكرُهُم فهو مُجازيهِم عليهِ بِمَكْرٍ هو أعظَمَ منه، أو المعنى: عندَ الله مكرُهُم الذي يَمكرُهُم به وهو عذابُهُم الذي يأتيهِم مِنْ حيثُ لا يشعرون، ﴿وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ﴾ والتقديرُ: وإن وقعَ مكرُهُم لزوالِ أمرِ النبيّ صلى الله عليه وسلم فعبَّرَ عنِ النبيّ عليه السَّلام بالجبالِ لعُظمِ شأنهِ، والمعنى ومُحالٌ أنْ تزولَ الجبالُ بِمَكرِهِم على أنَّ الجِبال مَثَلٌ لآياتِ الله وشرائِعهِ لأنها بِمنْزِلةِ الجبالِ الرَّاسيةِ ثباتـًا وتَمَكُّنـًا.
﴿فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ﴾ يعنِي قولَه: ﴿إنَّا لننصُرُ رُسُلَنا﴾، ﴿إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ﴾ غالبٌ لا يُماكَر ﴿ذُو انْتِقَامٍ﴾ لأولياءِهِ مِنْ أعداءهِ.
نسألُ الثباتَ على الحقِّ والنجاةِ من النار، ربنا ءاتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرةِ حسنة وقنا عذابَ النار، اللهم اجعلنا هُداةً مهديين غيرَ ضالينَ ولا مُضِلّين
محارب الجردان الخضر- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 1594
نقاط : 3656
تاريخ التسجيل : 26/07/2013
مواضيع مماثلة
» يمهل ولا يهمل
» يمهل و لا يهمل يا كلاب الناتو
» سلمان العودة،..........يمهل و لا يهمل
» يمهل ولا يهمل ، جاكم الدور ياكلااااااب اخرتها عزلوك ياكلب//علي زيدان//
» آمر منطقة الكفرة العسكرية يمهل الأجانب اسبوع لمغادرة المنطقة
» يمهل و لا يهمل يا كلاب الناتو
» سلمان العودة،..........يمهل و لا يهمل
» يمهل ولا يهمل ، جاكم الدور ياكلااااااب اخرتها عزلوك ياكلب//علي زيدان//
» آمر منطقة الكفرة العسكرية يمهل الأجانب اسبوع لمغادرة المنطقة
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد