منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عبدالرحيم علي :الإخوان تحالفوا مع امريكا منذ 2004 وخيرت الشاطر يقود الجماعة إلي الهلاك

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

عبدالرحيم علي :الإخوان تحالفوا مع امريكا منذ 2004 وخيرت الشاطر يقود الجماعة إلي الهلاك Empty عبدالرحيم علي :الإخوان تحالفوا مع امريكا منذ 2004 وخيرت الشاطر يقود الجماعة إلي الهلاك

مُساهمة من طرف من أنتم الثلاثاء يونيو 25, 2013 12:46 am

عبدالرحيم علي :الإخوان تحالفوا مع امريكا منذ 2004 وخيرت الشاطر يقود الجماعة إلي الهلاك Abd%20elraheem

الجمعة, 28/09/2012 - 4:46م
كتب: محمد رجب سلامة

أكد الباحث عبدالرحيم علي المتخصص في شئون الحركات الإسلامية ومدير المركز العربي للدراسات والبحوث أن طبيعة كل من جماعة الإخوان المسلمين والولايات المتحدة الأمريكية يمكن فهمها من خلال حرص الإخوان علي العلاقة مع الأمريكان للوصول إلي السلطة.

وأوضح «علي» أن هذا الحلم وقفت أمامه العديد من العوائق كان أولها الصراع الطويل مع الحكومات المصرية منذ بداية تأسيسها في عهد الملك فاروق وحكومة الوفد التي كانت ترفض بشدة العمل السياسي للإخوان وقتها حتي عصر «حسني مبارك» وطيلة هذه السنوات دخلت الجماعة في صراعات داخلية طويلة مع الأنظمة التي عاصرتها.

وأضح «علي» أن الجماعة واجهت صراعات مع العالم الخارجي أيضاً وقابلت عوائق شديدة في بداية الأمر مع الإنجليز وانتهي بالتوافق معهم وتبدل الحال فيما بعد مع الأمريكان خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر.

وأشار إلي أن واشنطن أصبح لديها رؤية واستراتيجية معينة تريد تطبيقها في الشرق الأوسط وتدور هذه الرؤية حول ضرورة وجود إسرائيل وقبولها كاملة في قلب الشرق الأوسط، بجانب أن يكون هنا في العالم العربي والإسلامي سلام دائم للحفاظ علي موارد النفط الموجودة لدينا، وكذلك الحفاظ علي المصالح الاستراتيجية لهم في المنطقة.

وأضاف علي أن ظهور إيران بطموحاتها وأهدافها التي تسعي إليها جعل الإدارة الأمريكية تضع في مخططاتها التخلص منها، وأرادوا أن ينفذوا ذلك بدعم إسلامي حتي لا تتهم أمريكا بمعاداة دولة إسلامية ومن ثم تشن الشعوب الإسلامية والعربية حرباً ضدها.

وكشف مدير المركز العربي في تصريحاته خاصة لـ«الموجز» عن ظهور تحالفات بين الولايات المتحدة الأمريكية والحركة الإسلامية الدولة ذات الانتشار الواسع والقادرة علي امتصاص الشباب الغاضب في قضايا فلسطين والعراق وأفغانستان بوضعه في أطر سياسية بهدف الوصول للحكم بدلاً من انضمامه للقاعدة والجماعات الجهادية لضرب أمريكا وتهديد مصالحها.

وأكمل قائلاً: إن أمريكا تعرض أن جماعات الجهاد الإسلامي تعاديها بحجة أن الإدارة الأمريكية تدعم الحكومات العربية المستبدة التي تمنع الإسلاميين في الوصول للحكم وهذا من وجهة نظر «علي» سبباً في جعل الولايات المتحدة الأمريكية تأخذ قراراً في عام 2004 بالتخلي عن هذه الأنظمة الفاسدة والتخلي عما يسمي بـ«الفوضي الخلاقة» لتقع هذه الأنظمة وتأتي حكومات من الإسلاميين بدلاً منها.

وأكد الدكتور عبدالرحيم علي أنه منذ هذا الوقت بدأت الحكومة الأمريكية تتحدث عن الديمقراطية الكاملة في الشرق الأوسط وعن تقبلها وصول تيارات الإسلام السياسي إلي السلطة وبدأت فعلياً الضغوط تقع علي حسني مبارك بتعديل الدستور وتحديداً المادة 76 التي تضمن تعددية المرشحين في الانتخابات الرئاسية.

وقال: إن كل هذه الظروف والأسباب صنعت حالة من الحوار بين القوي الإسلامية المعتدلة والمسئولين الأمريكيين وسمي الحوار وقتها بـ«الحوار علي أسس المناطق الرمادية» والمناطق الرمادية -كما شرحها علي- تخص موقف الإخوان من المرأة والأقباط والديمقراطية والغرب وبناء علي ذلك قدم الإخوان أول سيدة في الانتخابات وأعلنوا عن القبول بمشاركة المرأة في الحياة العامة والسياسية وكذلك خرجوا ليوكدوا أن الأقباط شركاء وطن.

وأوضح «علي» أن المراكز البحثية الأمريكية نصحت «البيت الأبيض» بعدم اقامة حواراً مع الإخوان إلا بعد توضيح موقفهم من المناطق الرمادية.

وفيما يتعلق بالطريقة التي كان يلتقي بها الطرفان قال «علي»: إن ما تحدثنا عنه سالفاً كان هو ما يدور فوق السطح أما تحت السطح فكان يتم بأشكال متخفية وتنكرية ففي بداية الأمر كانت تأتي شخصيات تابعة لأجهزة المخابرات الأمريكية إلي مصر لمقابلة الإخوان منتحلة صفة «صحفيين» وكانت تتم مقابلات في الخارج أثناء انعقاد مؤتمرات معينة لتتم اللقاءات وكأنها «صدفة»، وتكرر ذلك في أكثر من دولة منها قطر وتركيا ولندن ثم تطور الموقف لمقابلات رسمية ومباشرة بينهما وتم إثبات ذلك في محاضر رسمية سجلتها الأجهزة الأمنية في مصر قبل الثورة الحوار وصل إلي أعلي مستوياته بينهما وأسندت الإدارة الأمريكية ملف الإخوان المسلمين إلي جهاز المخابرات الأمريكي أسوة بمصر التي أسندت نفس الملف إلي جهاز أمن الدولة.

وتابع «علي» حديثه قائلاً: الحوار ظل هكذا حتي توصل الطرفان إلي جميع الاتفاقات وانطلقت الثورة في 25 يناير وحافظت الإدارة الأمريكية علي دعمها الكامل والمستمر لـ«الإخوان» حتي وصولهم للسلطة.

وأوضح «علي» أن الشواهد كانت تعطي أبعاداً أخري للحوار الأمريكي-الإخواني حول حكم مصر وبعض الدول العربية بما جري من مقابلات بينهما ولقاء جون ماكين وجون كيري والسفيرة الأمريكية «وما خفي كان أعظم» في المقابلات التي تمت في تركيا وبعض الدول الأوروبية وكذلك التدخلت القطرية.

وعن تأثير التحالف والاتفاق الذي وقع بين الإخوان التي تمثل السلطة الحاكمة في مصر الآن وبين الإدارة الأمريكية علي التيارات الإسلامية التي دعمت المرشح الإخواني بكل قوة في الانتخابات الرئاسية قال: علي إن جماعة الإخوان تقابلها هنا «معضلة كبيرة» ولا يمكن أن نغفلها في إطار هذه العلاقة الجزء الأكبر فيها وهي أن جماعة الإخوان جاءت للحكم ببرنامج إسلامي اشتركت فيه مع «القوي الإسلامية» الأخري مثل حزب النور السلفي بقية التيارات السلفية والجماعة الإسلامية والتشكيلات الجهادية وكذلك الفرق الجهادية التي تقاوم الآن في سيناء والتي كان لديها استعداد لحرق مصر إذا ما تم نجاح الفريق شفيق في الانتخابات الرئاسية.

أكد أيضاً أن ما دار بين الأمريكان والإخوان كان بعيداً عن أعين القوي الإسلامية الأخري وهو مما قد يتسبب في خلق صراع مع الأخيرة وهذا ما عبر عنه حازم أبوإسماعيل عندما قال تعقيباً علي اختيارات الفريق الرئاسي «لا يوجد تجانس بينهم».

وأوضح أن الإخوان يسلكون طريقاً واحداً وهو المتفق عليه مع الجانب الأمريكي غير مكترثين بما اتفقوا عليه مع القوي الإسلامية الأخري غير تسكينهم في عدد لا بأس به من الوظائف «ديكور».

وبرهن الباحث في شئون الحركات الإسلامية علي حديثه بأن الإخوان يسيرون وفقاً لاتفاقاتهم مع الإدارة الأمريكية بأن هذه الجماعة كانت تعتبر القروض «ربا» في العهود السابقة واعترضت وتظاهرت كثيراً ضد قانون الطوارئ وكانت تطالب وتؤيد في عهد حسني مبارك الإشراف القضائي علي الانتخابات وهذا ما تبدل الآن فقد وافقت من أول وهلة علي الاقتراض بمبلغ أكبر مما كان يقترضه النظام السابق وباتت تقول لا توجد دولة في العالم لا تطبق قانون الطوارئ وتريد الآن أن تدرج مادة في الدستور تمنع الإشراف القضائي علي الانتخابات كل هذه أمور تدل علي أن «الإخوان» يسيرون علي النهج الأمريكي المتفق عليه.

وأشار إلي أن جماعة الإخوان استجابت للضغوط الأمريكية وباعت الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم مقابل ذلك عندما استقبلت اتصالاً تليفونياً من الرئيس الأمريكي أوباما الذي طالبهم بوقف التظاهر أمام السفارة الأمريكية في القاهرة.

وأكد علي أنه لو كان الفريق شفيق أو اللواء عمر سليمان رئيساً الآن لكانوا قاموا بحشد كل عناصرهم في قلب ميدان التحرير، ولذلك وصفهم علي بـ«الأسفنجة» التي صنعها الأمريكان لامتصاص الغضب الإسلامي لما يمتلكونه من سلطة وشعبية كبيرة يستطيعون من خلالها السيطرة الكاملة.

وفيما يتعلق بدور المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام في العلاقة بين الإخوان والجانب الأمريكي يقول الخبير في شئون الحركات الإسلامية إن الشاطر أخذ «صيت» لا يستحقه وغير صحيح أنه «اسم علي مسمي» بل الحقيقة أنه «غير شاطر» اطلاقاً وأنه لا يستحق كل هذا لأن سياساته ستقود الجميع إلي الهلاك لأنه صاحب قرار خوض الجماعة للانتخابات الرئاسية والذي سيضر الجماعة كثيراً لأنه من أكبر أخطاء الإخوان فهم بذلك سيخسرون جماهيرهم العريضة التي اكتسبوها والانزلاق للهاوية يزيد يوماً بعد يوم.

وشبه ما يجري الآن في الجماعة الحاكمة بوقائع رواية «أحداث موت معلن» والتي تروي قصة قاتل يمسك بسلاح أبيض ويبحث عن شخص يقتله والجميع يعلم أن هناك شخصاً سيقتل اليوم ولكنهم يكتفون بالمشاهدة ولا أحد يفعل شيئاً وهذا ما يحدث الآن داخل الجماعة ولذلك يؤكد علي أن الجماعة تعيش قصة «أحداث موت معلن» بقيادة خيرت الشاطر.

وعلق عبدالرحيم علي زيارة الرئيس مرسي للولايات المتحدة الأمريكية قائلاً: إنها في المقام الأول ستلقي معارضة كبيرة جداً من المصريين المقيمين في الخارج، وثانياً تعتبر هذه الزيارة من أكبر الأخطاء التي فعلها الرئيس مرسي ومن ورائه شخص نائب المرشد خيرت الشاطر في أتون المعركة الانتخابية ويذهب لمقابلة الرئيس أوباما وقد قربت فترة ولايته علي الانتهاء وهو يقوم الآن باتخاذ كل ما يلزم لضمان النجاح في الانتخابات المقبلة ولا يعلم إذا كان سينجح أم لا؟!.. وإذا لم ينجح فماذا سيكون موقف المرشح الحالي «رومني» منه في حال نجاحه؟!

وأكد الباحث الإسلامي أنه لا يوجد رئيس دولة في العالم علي مر التاريخ يذهب لمقابلة رئيس دولة أخري قبل الانتخابات الرئاسية بفترة قصيرة مثلما يفعل الرئيس مرسي الآن، لأنه من المؤكد أن الرئيس أوباما سيطلب من مرسي مطالب معينة كي تساعده في حشد أصوات انتخابية في حين أنه لن يستطيع تقديم شيء للرئيس مرسي الآن، وبالتالي تأتي هذه الزيارة لصالح أوباما فقط وتأتي بالخسارة علي الجانب المصري.
من أنتم
من أنتم
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 2198
نقاط : 4987
تاريخ التسجيل : 04/06/2013
عبدالرحيم علي :الإخوان تحالفوا مع امريكا منذ 2004 وخيرت الشاطر يقود الجماعة إلي الهلاك Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عبدالرحيم علي :الإخوان تحالفوا مع امريكا منذ 2004 وخيرت الشاطر يقود الجماعة إلي الهلاك Empty رد: عبدالرحيم علي :الإخوان تحالفوا مع امريكا منذ 2004 وخيرت الشاطر يقود الجماعة إلي الهلاك

مُساهمة من طرف بنت خويلد الثلاثاء يونيو 25, 2013 12:56 am

متى تخلص مصر من حكم الشياطين الذي دمر مصر وماجاورها
بنت خويلد
بنت خويلد
مشرفة منتدي الأخبار الليبية العاجلة
مشرفة منتدي الأخبار الليبية العاجلة

انثى
عدد المساهمات : 1498
نقاط : 1562
تاريخ التسجيل : 26/05/2013
عبدالرحيم علي :الإخوان تحالفوا مع امريكا منذ 2004 وخيرت الشاطر يقود الجماعة إلي الهلاك W3110


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
» بالفيديو.. الشرطة تواجه عنف الإرهابية وتفض مسيرات الإخوان بالهرم والإسماعيلية والإسكندرية.. والسيدات يقهرن مظاهرات الجماعة بـ"الهون والهتافات".. وعناصر الجماعة ينتقمون بإشعال سيارات الداخلية
» عبدالرحيم علي من منصة الميدان: سنعيد الإخوان للسجون
» نزار كعوان الليبى الغامض الذى يقود «مجموعات الإخوان المركزية »
»  مواقع الجماعة رحبت بـ«الإطاحة» بقائد شرطة دبي خلفان: ضربة قاصمة جديدة تنتظر الإخوان
» سيري ونحنا معاك يا امريكا .. مبدانا مبداك يا امريكا

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى