منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي  Empty التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي

مُساهمة من طرف elgiabu ramadan الثلاثاء يوليو 16, 2013 2:16 am

هذا موضوع سبق وأن نشرته لكن النشر كان على بي دي إف , ووجد البعض صعوبة في نسخه لذلك ها هو معاد طباعته على الويرد لمن يريد أن ينسخه . اتمنى لكم قراءة مركزة وممتعة .

                                   التحليل النفسي للأرهابي وتأثير الكبت الجنسي
                                مقال لفرنسوا بيرّو ـ ترجمــة رمضان الجبو 22 يناير 2013

ما الذي يحدث في رأس الأرهابي من الجوانب السياسية والدينية والفلسفية ؟ ما هي أعراضه ؟ .
الأرهابيون يتكلمون كثيرًا عن الجنس وبطريقة سلبية كما لو كان الجنس بباطنهم شيء سيّء . هاجسهم هو الجنس . وهذا منطقي من حيث أنهم وقبل كي شيء كينونات بشرية . فما الذي يدور في رأس الأرهابي سواء كان سياسة أو دين أو فلسفة . غن الكبت لديهم هو إفتقاد القدرة , وعلى وجه خاص الأحساس بفقدان الذكوريّة . الأرهابي لديه مشكلة مع ذكوريّته فهو يخلط بين الذكوريّة والعنف . هو بحاجة لأن يكون عنييف بمعنى أن يسود , ويحتقر الآخر من أجل أن يحس بذكوريّته . هذا التصرف بظاهر التعويض هو ذاته لدى جميع الذين يحسّون بأنهم ترسّخوا في اليقين . جميع الأيديولوجيين المذهبيين لديهم نفس التقديم للتاريخ , هذا التقديم يُعتبر كمعركة رهيبة وهي المعتقد الذي ينتهي بفضل جرال* إلى إنتصار رؤوي للخيّرين على الشرّيرين . لدى الأرهابيين الدينيين جرال يمثل العقيدة . كل الأرهابيين يشتركون في الأستيهام أي التصوّر التخيّلي الخادع , من الحلم والهلوسة . جميعهم يحلم بإعادة ماضي خرافي . جميعهم ينتمون إلى حقيقة قيلت ولا تُكرر , جميعهم يدينون الحداثة والديموقراطية , كلّهم يرون في كل فكرة جديدة خطأ يجب مقاومته , وجميعهم يرون في من ينتجونها عدوٌ يجب تدميره . في أعماق الأرهابيين تطلّعٌ لأيجاد الحالة المثاليّة أو الأتحاديّة التي عرفوها عندما كانوا في بطون إمهاتهم . من المدهش أن يرى المرء بأن جميع أنماط الأرهابيين وعلى الأخص الدّينيين منهم يُوقّرون الأم ويمقتون غيرها من النساء التي هي أولى ضحاياهم .
لماذا هذا الكم من الكره للنساء ؟ ‘إن الفارق الجنسي لدى المتزمّتين كما لو كان مرضٌ مخجل , وكما لو أن الأنوثة تُخفي خطرٌ غامض والموت أهون منه بألف مرّة . إن الأرهابيين الأنقياء والقساة لا يخافون من الموت , بل يخافون من المرأة . ولكن لماذا هذه الكينونات الأرهابية القويّة إلى هذا الحد تخشى الكينونات الضعيفة التي من المفترض أنها النساء ؟ ولماذا هذا الصنف من الرجال غير القادرين على إثبات قوتهم الفحولية يحتقرون النساء بتقديمهن لأنفسهم كقربان , لماذا يؤذون أنفسهم نلأظهار ذكوريّتهم بشكل جيّد إلى هذا الحد ؟ هل بهم شكٌ حيال هذه المسئلة ؟ .
إن الخوف من عدم القدرة على التحكم في الفحوليّة يعتبر مركزي في الأشكاليّة الذكوريّة المريبة . في البداية وقبل كل شيء , هي أن الأنتصاب لدى الذكور ليس فقلٌ إرادي . فعدم القدرة على التحكم في إنتصابه يصيب الأرهابي بجرح كبير , وبدلاً من كبح شهوته يرى في النساء أنهن موهوبات بقوة خفيّة تتملّكه . ومن هذا المنطلق بدأت خرافة الساحرة . فالمرأة تمثل الأغواء والوسوسة , وهي التي تُزيغ عن الطريق . لهذا السبب تحجيب النساء لا تنحصر علاقته بإنكار الحقيقة , بل لتجنب الفارق الجنسي , وفي النهاية هو هروب من الفحوليّة الذكوريّة . فالمرأة لكونها ليس لها قضيب , فهي من هذا الجانب تُعتبر كالخصيّة . وعدم إحتواء بدنها على قضيب جرّذها من الأهليّة . ولذلك إقترن الضعف بالمرأة . وبالتالي , يجب أن تنحصر في البيت من أجل حفظها من الشيطنة . لم تكن هناك غير خطوة واحدة , ألا وهي مهما كلّف الثمن يجب حماية المجتمع من نفوذ المرأة . لأن بسبب المرأة طُرد الرجل من جنّته الأصليّة . جميع الأرهابيين يُبغضون النساء . وكلّهم يُجزمون بأن لديهم إحترام كبير للمرأة , وأن كل ما يفعلونه هو من أجل تشريفها , بينما في واقع الحال هم لا يحترمون إلاّ مرأة واحدة الا وهي الأم . ومن الواضح بأن فرض الحجاب على النساء هو لأخضاعها للأب والزوج والأخ وليس لهذا الأخضاع أي نوع من المحبة ! . ورغم ذلك , تجد هذه السلوكيّات في منظومة عرض الأرهابيين مبرّراتها في فكرة العفّة . فالنساء لهن قدرة الحمل للأنجاب , ولذلك من الواجب مراقبتهن لضمان نقاء الجماعة . ومن حيث أن النسا هن اللاّتي يحملن , فإن الرجل ليس بوسعه أن يكون متأكد بأن المولود من صلبه , وهو ما يؤدّي إلى ضرورة ضبط أنوثة النساء . فحجاب وبرقع المسلمات ليس له هدف مغاير . والحال , هو أن النساء مُلازمٌ لهن الشك على الدوام من واقع أنهن ينزفن دم الحيض بإنتظام . لذلك مهما عملت النساء تبقى المرأة على الدوام مُدانة . والتصوّر التخيّلي الخادع للطهارة هو السند اللاّ شعوري لجميع الأيديولوجيّات الشموليّة , وكلمة الأمر الذي يدعو للتقتيل والتوحش هي كلمة « التطهير» .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
  *   وهم خرافي يعود إلى أسطورة الملك آرثور وفرسان الدائرة المستديرة .


                                                                      2

خرافة التطهير هذه , تنتج عنها كراهيّة الآخر الذي يختلف عن الأرهابي . فاليهودي , والماسوني , والمفكر الحر ….إلخ , تشملهم  الكراهيّة . هذه الكراهية منبثقة في الأساس عن كراهيّة الأرهابي لنفسه . وفي الحقيقة , ثمة فارق شئنا أم أبينا بين صورة الأنا التي يود المرء أن يبرز بها للآخرين , والصورة الحقيقيّة التي عليها نفس المرء والتي تبدو ظاهرة للآخرين . هسذا الرفض للطبيعة الكامنة في الفرد يمكن أن يذهب به إلى حد التدمير الذاتي الذي يسميه الأرهابيون بـ « التضحية » أو « الأستشهاد » . وعلى هذا الأساس برزت جدوى الحروب المقدّسة .
الأرهابي في أغلب الأحيان شديد العنف تجاه أقربائه . والواقع , هو أن الأرهابيين المترسخين في يقينهم يدينون الآخرين الذين لا يشتركون معهم في مفاهيمهم , وبترسّخهم في إعتقادهم بإستقامتهم وحقيقتهم , هم في واقع الحال يستسلمون لوسوسة فرض معتقدهم على الآخرين بالعنف . إن رفض رجل ٍ بأن يتحوّل إلى سببيّتهم , فإن حب الخير لدهيهم يأمرهم بإجباره وحجٍّتهم في ذلك هي « إنني أحاربه من أجل خيره » . وبذلك يصبح العنف لديهم شرعي , وسبببٌ متمّم لأن تصبح الحرب مقدّسة ! وبفضل هذه النوايا التي يعتقدون بأنها حسنة لديهم , يعبر الأرهابيون من الرغبة في الجنّة إلى الجحيم الذي ليس فيه من الحقيقة شيء كما أبداه لنا التأريخ الأنساني .
الأرهابيون يخافون من الجنس  . والسئوال الدائم لديهم هو شكّهم في فحوليّتهم . ومن أجل مقاومته ضد هذا الأنحصار النفسي , يحاول الأرهابي بقدر إستطاعته إجتناب المتعة بالشهوة , وأن يحرم نفسه من الشهوة يعني أنه لا يطيق منطقيًا تمتّع الآخر بها . من هنا يبدو الهدف جليًا وهو كبح الشهوة . ماذا يترتّب على ذلك ؟ إن ما يحدث هو أن الرجال يصبحون مذنبين وبالتالي يتحوّلون إلى خاضعين , ولكن أيضًا معتوهين وساخطين وقتلة . من بين كل الأيليولوجيّات , تُعتبر الديانات هي الأسلحة الأكثر رعبًا , لأنها بإمكانها أن تحوّل كائن إنساني إلى محارب إنتحاري على طريقة الكاميكاز . لا يمكننا القول بأن الديانات خطيرة إلى هذا الحد . فالرسالة الروحيّة لها حدّان , ففي ثناياها الحرب والسلم معًا . إذ نقرأ عن النبي جويل عبارة « من سكك محاريثكم إصنعوا سيوفكم » ! . والأنجيل يحوي كل شيء ونقيضه . وكذلك نفس الشيء في كتاب القرآن . ففي السورة 2 يقول « إن الحرب لقتل جميع الأنداد مشروعة ضد العدوان » , وفي السورة 8 يقول « أوقفوا العداوة إن جنح العدوٌّ للسلم » . ومن حيث أن النصوص المقدّسة مجمّعة في الغالب من حقائق سمعيّة عامة بترتيب الواحدة تلو الأخرى , لذلك نجد بها عبارتي الحرب والسلم في نفس الوقت . إن نحن إعتبرن بأن الدين خطير فحسب سنقع عندها في التعصب الألحادي . وعلى جانبٍ آخر , اليست الديانات هي الأخرى تحقّر الألحاد عند النظر غلى الرعب الذي إرتكبه هتلر , وستالين , وماو , وفي الأخير بولب بوت في كمبوديا ؟ . من الأولى بنا أن نرى مع أي شهوة يتوافق الألـــه . إن إلـــه الأرهابيين هو على صورتهم , فهو طاغية ودموي , ومحب للأنتقام , وسادي . غير أن الخطر الحقيقي لا يصدر عن الدين , بل على الأرجح يكمن في شهواتنا الخالصة . إذ يصبح المرء إرهابي لأنه يريفض منجابهة شهوته , وهو الذي يرفض كبحها , وهو ذاته يبحث عن ضبطها بإنكارها وليس كبحها .
الأرهابي يولع برئيسه . هذا الرئيس لا خوف ولا عيب فيه , إنه بالنسبة له الأب الخيالي كُلّي القدرة . والأرهابي ليس بحاجة إلى إلــــه , ولكن يلزمه شيخٌ روحي بإنتصاب دائم . والدكتاتوريين يُمز لهم بالقضيب المنتصب الذي يُسْحر . والمستبد هو وحده القادر على النجاة من سلطة الأبنوثة المؤذية لأنه نال السيطرة الكاملة على غرائزه وبالتالي على شهواته . بينما الأرهابي وفي إختياره لؤئيس يصبح تلقائيًا لديـه إنطباع بأن « لديه من القدرة » . تلّهه يُهدّيء من شدة وطأة فقده للأنتصاب . وهكذا يصبح مشدود إلى كبته الجنسي الحاد . والخوف من النساء ليس هو وحده الدلالة على مرض إسمه « التماميّة» , بل حافزه هو اللاشعور . الأرهابي لا يحاور لأن لديه سلاح مطلق وهو يقينه بأنه على صواب . الأرهابي عبارة عن رجل ٍ مفعم بالكبرياء بسبب علمه بكل شيء إلى درجة أنه يجد الشرعيّة في فرضه لحقيقته على الآخرين ولو بالقوّة . يدّعي بأنه يمتلك الحقيقة , وهذه الميزة تجعله لا يُقهر . ومن حيث أنها له , بإمكانه أن يستخدمها كسلاح , لاسيّما وأن هذه الحقيقة تحوي وعدٌ مسيحي يرجع إليه تحقيقه , وإليه يرجع تحقيق الجنّة على الأرض ! , والحقيقة المفهومة بهذه الكيفية تصبح لديه ثابتة . وعليه , فإن حتى وجود الأنوثة من حيث أنها تجسّد الفرق , فهي في
الوقت تعيد طرح تحقيق التصور التخيّلي الخادع من الحلم أو الهلوسة بمجتمع مثالي . هو ذا ما يجعل الفرق بين الذين يعتقدون أنهم يعرفون , والذين يسمحون لأنفسهم بالشك ,  بين الذين يعظون والين يحاولون الحوار , بين المنطق الشمولي القائم على النرجسيّة والمنطق الديموقراطي القائم على الأعتراف بما يخٌص الآخر في مقابل الأنا .
إن الأرهابيين لا يستطيعون التحوّل من النرجسيّة إلى الغيْريّة بمعنى الغير .



                                         ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــملاحظة من الاشراف  اخوكم العربي
الملاحظة اتتنا من الاحرار............

بمقال استاد رمضان في منتدى يوجد به اخطاء من الكاتب وليس من مترجم ..ركز في الأيات سورة رقم8 نصها خاطئ والمقصود بها سورة الانفال الآية61 اما سورة 2 فلم اعرفها واعتقد بأن القصد من الكاتب سورة آل عمران ولكنى لم اعرف رقم الآية"ارجوا منكم تدوين ملاحظة تحت الترجمة وتصحيح الآيات منكم في اسفل الترجمة

elgiabu ramadan
عضو جديد
عضو جديد

ذكر
عدد المساهمات : 12
نقاط : 34
تاريخ التسجيل : 14/07/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي  Empty رد: التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي

مُساهمة من طرف larbi الثلاثاء يوليو 16, 2013 2:23 am

مشكور اخي رمضان و صحة فطورك و ساعلق غدا عن الموضوع. لانه مهم......و اليك هدا الخبر......
23:28


مصادر.. وقوع عدة إنفجارات داخل إسرائيل مقابل مدينة بنت جبيل
larbi
larbi
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 32765
نقاط : 67526
تاريخ التسجيل : 04/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي  Empty رد: التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي

مُساهمة من طرف السهم الناري الثلاثاء يوليو 16, 2013 2:41 am

كل مساويء الدنيا والعادات القبيحة والاجرام وسفك الدماء موجودة في هؤلاء الارهابيين
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي  Empty رد: التحليل الالسيكولوجي لنفسية الأرهابي

مُساهمة من طرف المقاوم الجزائري الثلاثاء يوليو 16, 2013 2:00 pm

مقال رائع اخي رمضان و شكرا علي هذا الطرح.....هذا ما يدور في عقل الارهابي او المتطرف دينيا بالضبط

هذه ايضا بعض صفاته

1-  يعتقد أن أفراد المجتمع مرتدون أو كافرون أو غير ملتزمون بأحكام الدين.

2- أن هدم مثل هذا المجتمع ومؤسساته هو نوع من التقرب إلى الله، وجهاد في سبيله.

3- التحول من مجرد التفكير الذهني إلى مقاومة المجتمع والقيام بالعمليات الإرهابية.

4- المغالاة الشديدة في القيام بالواجبات الدينية.

5- محاسبة النفس على النوافل وكأنها فرائض.

6- الاهتمام بالجزئيات والفروع.

7- الحكم على مخالف ذلك بأحكام قد تصل للكفر والإلحاد.

8- سوء الظن بالآخرين والنظر إليهم نظرة متدنية.

9- البحث عن زلاتهم وتضخيمها.

10-التعامل معهم بغلظة وخشونة في التابع الحق.

11- اعتمادهم في التفقه الديني على خطب بعض العلماء وتمايزهم وتدقيق في الفهم العميق لما يطرح من دروس علمية.
المقاوم الجزائري
المقاوم الجزائري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 2981
نقاط : 7404
تاريخ التسجيل : 24/04/2013

https://aljamahir.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى