منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو يضع عبوة ناسفة أمام عملية السلام علم فلسطين في الكنيست للمرة الأولى

اذهب الى الأسفل

المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو يضع عبوة ناسفة أمام عملية السلام علم فلسطين في الكنيست للمرة الأولى Empty المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو يضع عبوة ناسفة أمام عملية السلام علم فلسطين في الكنيست للمرة الأولى

مُساهمة من طرف السهم الناري الخميس أغسطس 01, 2013 5:35 am

المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو يضع عبوة ناسفة أمام عملية السلام علم فلسطين في الكنيست للمرة الأولى C17N1

عقد أعضاء في لجنة رسمية في منظمة التحرير الفلسطينية وآخرون في البرلمان الإسرائيلي أمس الاربعاء اجتماعاً في الكنيست للمرة الأولى بهدف دعم المفاوضات الجارية في واشنطن بين الجانبين.
ورفع العلم الفلسطيني في الكنيست للمرة الاولى خلال الاجتماع الذي عقد بين وفد ترأسه رئيس لجنة التواصل مع المجتمع الاسرائيلي في منظمة التحرير عضو اللجنة المركزية في حركة "فتح" محمد المدني و33 من اعضاء البرلمان الاسرائيلي ينتمون الى لوبي يهودي يدفع باتجاه الحل السلمي.
وقال المدني لوكالة "فرانس برس" إن "الاجتماع الذي عقد بدعم وتوجيه من الرئيس محمود عباس، كان إيجابياً". وأضاف: "تحدثنا عن كيفية انجاح عملية السلام وعن المبادرة العربية وعن مخاطر انهيار عملية السلام".
وأوضح "التقينا 33 عضواً من تيارات تمثل 77 عضواً في الكنيست". وأضاف: "التقينا مع وزراء حاليين ووزراء سابقين وأعضاء كنيست من حزب" شاس" ومن المتدينين ومن حزب "يوجد مستقبل" (يش عتيد) والحركة وميريتس".
وكان عضو الكنيست حيليك بار الذي ينتمي الى حزب "العمل" ورئيس اللوبي الاسرائيلي من أجل حل الصراع مع الفلسطينين دعا مع أعضاء من أحزاب أخرى، الى دعم المفاوضات.
وكان الفلسطينيون والاسرائيليون بدأوا مساء الاثنين في واشنطن الاجتماعات الأولى في إطار مفاوضات السلام المباشرة بين الطرفين بعد توقف دام نحو ثلاث سنوات.
وأكد حيليك بار أن "هذا اللقاء أتى لدعم رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية والمفاوضين في واشنطن" بحسب ما نقلته الاذاعة الاسرائيلية، مشيراً الى أن "هناك جهات متطرفة في كلا الجانبين تسعى الى افشال المفاوضات"، ومؤكداً أن "حل الدولتين للشعبين هو الحل الوحيد للنزاع".
في غضون ذلك، شنت المعارضة الإسرائيلية هجوماً على رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بعد نشر تفاصيل الاتفاق السري بينه وبين حزب "البيت اليهودي" حول بناء آلاف الوحدات الاستيطانية مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، واتهمته بأنه يضع العقبات أمام المفاوضات.
وقال عضو الكنيست من حزب "العمل" إيتان كابل، إن رئيس الحكومة يظهر ضعفه أمام رئيس حزب "البيت اليهودي" نفتالي بينيت، مضيفاً: "لا يعقل أن يخطو نتنياهو مثل هذه الخطوة ويطلق سراح الأسرى ثم يضعف أمام بينيت".
وقالت رئيسة حزب "ميرتس"، عضو الكنيست زهابا جلؤون: "هذه إشارة مقلقة لمفاوضات كاذبة، وأحد أسباب فشل اتفاقات أوسلو كان الاستيطان"، مشيرة إلى أن "نتنياهو يضع عبوة ناسفة لنسف المفاوضات حتى قبل أن تبدأ، ويجب إخلاء المستوطنات وليس البناء".
عضو الكنيست عومر بارليب، أوضح أن "الحديث يدور عن أمر خطير للغاية"، قائلاً: "ليست لدينا مصلحة بالبناء في المستوطنات خارج الكتل الاستيطانية ويجب وقفها حتى في الأحياء الفلسطينية في القدس، لكي نرسل رسالة للعالم بأننا نتعامل بجدية مع المفاوضات".
بدورها، توجهت حركة "السلام الآن" للمستشار القانوني للحكومة وطالبته بكشف النقاب عن الاتفاق بين نتنياهو وبينيت، وقال مدير عام الحركة يريب أوفنهيمر، إن "هاجس البناء الاستيطاني يتغلب على المنطق لرئيس الحكومة وكان يجب عليه خلق أجواء مريحة للمفاوضات".
وكانت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية قد كشفت في عددها الصادر أمس الأربعاء، النقاب عن توقيع اتفاق بين نتنياهو، وبين وزير الإسكان اوري أريئيل من "البيت اليهودي" يتم بموجبه بناء آلاف الوحدات الاستيطانية مقابل بقاء الحزب في الائتلاف بعد إقرار إطلاق سراح 104 أسرى فلسطينيين.
وقالت "معاريف" أمس إن نتنياهو أجرى اتصالات سرية مع أريئيل، حول المصادقة على بناء 1000 وحدة سكنية جديدة، تضاف إليها في الأشهر المقبلة ما بين 3500 إلى 4500 وحدة سكنية جديدة أخرى.
ووفقاً للصحيفة، فإنه سيتم بناء هذه الوحدات السكنية في الكتل الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية والمستوطنات في القدس الشرقية. وأضافت أن الاتصالات السرية بين نتنياهو وأريئيل أجريت من خلال تبادل رسائل خطية، بهدف عدم الكشف عنها من أجل ألا تسبّب حرجاً لإسرائيل على اثر استئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الاتصالات هي التي جعلت القرار بإطلاق سراح 104 أسرى فلسطينيين يمر بهدوء وعدم انسحاب حزب "البيت اليهودي" من الحكومة بعد أن أبدى معارضة شديدة للإفراج عن الأسرى.
كما أن حزب "البيت اليهودي" يعارض إجراء مفاوضات مع الفلسطينيين ويدعو إلى ضم أكثر من نصف الضفة الغربية إلى إسرائيل. يشار الى أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، رفض التعقيب على تقرير "معاريف"
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى