الي الإخوان المنافقين و أتباع مرسي و قوادوهم من الدول العربية
+3
عبد القادر الجزائري
larbi
المقاوم الجزائري
7 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
رد: الي الإخوان المنافقين و أتباع مرسي و قوادوهم من الدول العربية
اعتبر البروفيسور الإسرائيلي" إيال زيسر" أنه عندما أقدم الرئيس المعزول مرسي قبل أقل من عام على الإطاحة بوزير الدفاع حسين طنطاوي وتعيين عبدالفتاح السيسي مكانه، اعتبر أن مرسي قد حفر لنفسه حفرة دون أن يدري ليقع في نهاية المطاف فيها.
واستعرض رئيس مركز " دايان" لدراسات الشرق الأوسط المشاعر التي اجتاحت قطاعا كبيرا من المصريين عند الإطاحة بطنطاوي وقال:" وصف الكثيرون هذه الخطوة بالمهمة، وقدروا أنه مع الإطاحة بطنطاوي، سيتمكن الإخوان المسلمون منتدجين الجيش المصري، كما فعل أردوغان بالجيش التركي. وبذلك يؤمنون حكمهم.لكن اتضح أن مرسي حفر لنفسه بئرا ووقع فيه".
وواصل " زيسر" في مقال بصحيفة "إسرائيل اليوم" " بدلا من طنطاوي العجوز،الذي ارتبط في أذهان المصريين بنظام مبارك، عين عبد الفتاح السيسي، ضابط صغير، مفعم بالحيوية، والنشاط والطموح أيضا كما يبدو".
ويرى " زيسر" أنه مع تعيين السيسي عاد الجيش المصري إلى نفسه، وقام في إطارعملية من مرحلتين بضرب الإخوان المسلمين، حيث عمل أولا على الإطاحة بالرئيس مرسي من الرئاسة، ثم قام لاحقا بالإطاحة بعناصر الإخوان من الشوارع، وسيتمعزلهم قريبا من الشارع السياسي والإعلامي، تماما كما كان يحدث أيام مبارك.
وعاد البرفيسور الإسرائيلي إلى ما اعتبره بداية الصراع بين الجيش والإخوان فيعهد عبد الناصر قبل 50 عاما والذي قال إن الإخوان خسروا كل معاركه، لكنهم تمتعوا دائما بتأييد شعبي واسع.
ولفت" زيسر" إلى أن " سقوط نظام مبارك قسم المعسكر العلماني،وتسبب في حالة من الشلل للجيش، ودخل الإخوان عبر تلك الفجوة التي نشأت، حيث استغلوا ضعف خصومهم وفازوا في الانتخابات البرلمانية والرئاسية.لكن غياب إرث ديمقراطي في مصر لعب هذه المرة ضدهم، ففي مصر لم يستوعبوا حتى الآن أن تغيير النظام يتم عبر الانتخابات وليس من خلال مظاهرات في الشارع.بدا أيضا أن الإخوان حرقوا طبيخهم عندما حاولوا برعاية العملية الديمقراطية إنشاء جمهورية إسلامية، يضمنون الحكم فيها لرجالهم إلى الأبد".
وختم رئيس مركز " دايان" مقاله بالتأكيد على أن" الإطاحة بمرسي تمت بسهولة نسبية، وكذلك أيضا فض الاعتصامات في القاهرة. وطالما بقي شباب ميدان التحريرالذين أسقطوا مبارك يدعمون الجيش دعما صامتا، فإن الأخير يستطيع قمع الإخوان المسلمين مهما كانت شعبيتهم. هذا ما كان في عصر مبارك، وما سيكون أيضا فيعصر السيسي
واستعرض رئيس مركز " دايان" لدراسات الشرق الأوسط المشاعر التي اجتاحت قطاعا كبيرا من المصريين عند الإطاحة بطنطاوي وقال:" وصف الكثيرون هذه الخطوة بالمهمة، وقدروا أنه مع الإطاحة بطنطاوي، سيتمكن الإخوان المسلمون منتدجين الجيش المصري، كما فعل أردوغان بالجيش التركي. وبذلك يؤمنون حكمهم.لكن اتضح أن مرسي حفر لنفسه بئرا ووقع فيه".
وواصل " زيسر" في مقال بصحيفة "إسرائيل اليوم" " بدلا من طنطاوي العجوز،الذي ارتبط في أذهان المصريين بنظام مبارك، عين عبد الفتاح السيسي، ضابط صغير، مفعم بالحيوية، والنشاط والطموح أيضا كما يبدو".
ويرى " زيسر" أنه مع تعيين السيسي عاد الجيش المصري إلى نفسه، وقام في إطارعملية من مرحلتين بضرب الإخوان المسلمين، حيث عمل أولا على الإطاحة بالرئيس مرسي من الرئاسة، ثم قام لاحقا بالإطاحة بعناصر الإخوان من الشوارع، وسيتمعزلهم قريبا من الشارع السياسي والإعلامي، تماما كما كان يحدث أيام مبارك.
وعاد البرفيسور الإسرائيلي إلى ما اعتبره بداية الصراع بين الجيش والإخوان فيعهد عبد الناصر قبل 50 عاما والذي قال إن الإخوان خسروا كل معاركه، لكنهم تمتعوا دائما بتأييد شعبي واسع.
ولفت" زيسر" إلى أن " سقوط نظام مبارك قسم المعسكر العلماني،وتسبب في حالة من الشلل للجيش، ودخل الإخوان عبر تلك الفجوة التي نشأت، حيث استغلوا ضعف خصومهم وفازوا في الانتخابات البرلمانية والرئاسية.لكن غياب إرث ديمقراطي في مصر لعب هذه المرة ضدهم، ففي مصر لم يستوعبوا حتى الآن أن تغيير النظام يتم عبر الانتخابات وليس من خلال مظاهرات في الشارع.بدا أيضا أن الإخوان حرقوا طبيخهم عندما حاولوا برعاية العملية الديمقراطية إنشاء جمهورية إسلامية، يضمنون الحكم فيها لرجالهم إلى الأبد".
وختم رئيس مركز " دايان" مقاله بالتأكيد على أن" الإطاحة بمرسي تمت بسهولة نسبية، وكذلك أيضا فض الاعتصامات في القاهرة. وطالما بقي شباب ميدان التحريرالذين أسقطوا مبارك يدعمون الجيش دعما صامتا، فإن الأخير يستطيع قمع الإخوان المسلمين مهما كانت شعبيتهم. هذا ما كان في عصر مبارك، وما سيكون أيضا فيعصر السيسي
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: الي الإخوان المنافقين و أتباع مرسي و قوادوهم من الدول العربية
البيان السعودي بشأن مصر، يكاد يصح حرفيا على سوريا. وكأنما ارادة ملكية، او غيرها من اسباب، تمنع ظهوره طوال اكثر من عامين على المذبحة الجارية في سوريا.
موقف الملك السعودي عبدالله الذي عبر فيه عن أساه البالغ لما يجري في «وطنه الثاني» في مصر من أحداث «تسُر كل عدو كاره لاستقرار وأمن مصر وشعبها»، كما ورد في بيان رسمي، يثير مشاعر مختلطة ومتضاربة.
نزل البيان بردا وسلاما على قلوب المصريين، كما وصفه البعض. ربما يكون ذلك صحيحا، امام مشهد الفوضى التي انزلقت اليها مصر، الدولة العربية الاقوى، في الاسابيع الاخيرة، لكنه بالتأكيد يطرح علامات استفهام كبيرة حول الرؤية التي يستند اليها الحكم السعودي في تعامله مع ملفات المنطقة ومخاطرها، ومع مصائر الدول الاكثر تجذرا في التاريخ.
إذ إن أول ما يتبادر الى الذهن بعد ملاحظة العواطف الجياشة في طيات كلام الملك، إدراكه لحجم التحديات التي تتهدد مصر ووحدتها، وإغفاله مصطلح «المؤامرة» التي استعمل الملك بدلا منها تعابير مثل «كيد الحاقدين» و«الارهاب» و«الاعداء».
المملكة ذاتها لم تلحظ «كيد الحاقدين» ازاء سوريا. هناك اكثر من مئة الف قتيل وآلاف الارهابيين والتكفيريين الذين تدفقوا اليها بمسميات مختلفة، ومئات المذابح المرتكبة بعناوين حقد مذهبي معلن، ومئات دور العبادة التي جرى انتهاكها باسم الدين.
الفراق السياسي والعقائدي بين «الاخوان المسلمين» و«الوهابيين» ليس جديدا. هذا تفسير محتمل للسلوك السعودي إزاء مصر. وأيضا، لعل الملك، المنهمك في شؤون وشجون خلافته وترتيب بيت العائلة الحاكم، او بعض مستشاريه، رأى ان فرصة نادرة لاحت في مصر لتسجيل انجاز سياسي ما على الساحة الاقليمية في زمن تعز فيه «الانتصارات»، وتترهل انظمة حكم، وتتراجع مواقفها من القضايا العربية الكبرى، ويزيدها حرجا ما وصف بأنه حيوية قطرية اربكت السعوديين اكثر من مرة.
وفي مقابل هذه الرؤية السعودية المحتملة بشأن مصر، فان المملكة ذاتها، والملك ذاته والمستشارين انفسهم، كانوا يعجلون بإغلاق ابواب الخيارات السياسية في سوريا مرارا على الرغم من التقارير التي كانت تبرز احيانا وتتحدث عن صراع اجنحة داخل العائلة الحاكمة، ليس فقط حول النفوذ الداخلي، وانما ايضا في ما يتعلق بصراعات المنطقة وقضاياها.
ولعل ابرز ما فعلته المملكة في هذا السياق السوري، هو وأد دورها في اللجنة الرباعية التي جرى تشكيلها لتضمها الى جانب مصر وتركيا وايران بحثا عن تسويات سياسية، بينما كانت تتوالى مئات التقارير عن الرعاية السعودية الواضحة بالتوازي مع الدور القطري - لعمليات شراء الاسلحة وارسالها الى مختلف المجموعات القتالية على الاراضي السورية، والانخراط بكل جهد بذل من اجل تعزيز قوى وتيارات المعارضة السورية في فنادق المنافي، ولملمتها، مرورا باستقبال ولي العهد السعودي الامير سلمان لشخصيات من «الائتلاف» السوري المعارض في جدة، وصولا الى خروج الامير بندر بن سلطان متسيدا مشهد العراب العربي الساعي الى قلب المعادلات السورية من الداخل والخارج.
يقول الملك السعودي في بيانه المصري: «إنني أهيب برجال مصر والأمتين العربية والإسلامية الشرفاء من العلماء، وأهل الفكر والوعي، والعقل والقلم، أن يقفوا وقفة رجل واحد، وقلب واحد، في وجه كل من يحاول أن يزعزع دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية والعربية، مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء. وأن لا يقفوا صامتين، غير آبهين لما يحدث (فالساكت عن الحق شيطان أخرس)».
عجبا !! في هذا الكلام لهفة جلية على المصريين، فلماذا يجوز عليهم ما لا يجوز على السوريين؟!
اما ان الملك يدرك ويحكم وفق مقتضيات استراتيجية سعودية محددة، وهو ما سيلقي عليه عندها شبهة التناقض، او ربما تهمة التورط والانحياز، وهذه مصيبة، واما انه يحكم بما لا يدرك من شياطين التفاصيل، فيقول في مصر بما تقبل به مصالح واهواء المستشارين، ما لا يقوله في سوريا والعراق واليمن ولبنان وغيرها... وهذه حسبنا والله، مصيبة اكبر!
خليل حرب
السفير..................و هدا تعليقي
موقف ملك السعوديه مبني علي مصلحته الشخصيه و تفرقه علي اساس طائفي.//كرههم الغير المتناهي للشيعه
ممكن ملك السعوديه يخسر كرسي الحكم بسبب موضوع الخلافه الاسلاميه اللي الاخوان المسلميين عايزين يطبقوه//
موقف الملك السعودي عبدالله الذي عبر فيه عن أساه البالغ لما يجري في «وطنه الثاني» في مصر من أحداث «تسُر كل عدو كاره لاستقرار وأمن مصر وشعبها»، كما ورد في بيان رسمي، يثير مشاعر مختلطة ومتضاربة.
نزل البيان بردا وسلاما على قلوب المصريين، كما وصفه البعض. ربما يكون ذلك صحيحا، امام مشهد الفوضى التي انزلقت اليها مصر، الدولة العربية الاقوى، في الاسابيع الاخيرة، لكنه بالتأكيد يطرح علامات استفهام كبيرة حول الرؤية التي يستند اليها الحكم السعودي في تعامله مع ملفات المنطقة ومخاطرها، ومع مصائر الدول الاكثر تجذرا في التاريخ.
إذ إن أول ما يتبادر الى الذهن بعد ملاحظة العواطف الجياشة في طيات كلام الملك، إدراكه لحجم التحديات التي تتهدد مصر ووحدتها، وإغفاله مصطلح «المؤامرة» التي استعمل الملك بدلا منها تعابير مثل «كيد الحاقدين» و«الارهاب» و«الاعداء».
المملكة ذاتها لم تلحظ «كيد الحاقدين» ازاء سوريا. هناك اكثر من مئة الف قتيل وآلاف الارهابيين والتكفيريين الذين تدفقوا اليها بمسميات مختلفة، ومئات المذابح المرتكبة بعناوين حقد مذهبي معلن، ومئات دور العبادة التي جرى انتهاكها باسم الدين.
الفراق السياسي والعقائدي بين «الاخوان المسلمين» و«الوهابيين» ليس جديدا. هذا تفسير محتمل للسلوك السعودي إزاء مصر. وأيضا، لعل الملك، المنهمك في شؤون وشجون خلافته وترتيب بيت العائلة الحاكم، او بعض مستشاريه، رأى ان فرصة نادرة لاحت في مصر لتسجيل انجاز سياسي ما على الساحة الاقليمية في زمن تعز فيه «الانتصارات»، وتترهل انظمة حكم، وتتراجع مواقفها من القضايا العربية الكبرى، ويزيدها حرجا ما وصف بأنه حيوية قطرية اربكت السعوديين اكثر من مرة.
وفي مقابل هذه الرؤية السعودية المحتملة بشأن مصر، فان المملكة ذاتها، والملك ذاته والمستشارين انفسهم، كانوا يعجلون بإغلاق ابواب الخيارات السياسية في سوريا مرارا على الرغم من التقارير التي كانت تبرز احيانا وتتحدث عن صراع اجنحة داخل العائلة الحاكمة، ليس فقط حول النفوذ الداخلي، وانما ايضا في ما يتعلق بصراعات المنطقة وقضاياها.
ولعل ابرز ما فعلته المملكة في هذا السياق السوري، هو وأد دورها في اللجنة الرباعية التي جرى تشكيلها لتضمها الى جانب مصر وتركيا وايران بحثا عن تسويات سياسية، بينما كانت تتوالى مئات التقارير عن الرعاية السعودية الواضحة بالتوازي مع الدور القطري - لعمليات شراء الاسلحة وارسالها الى مختلف المجموعات القتالية على الاراضي السورية، والانخراط بكل جهد بذل من اجل تعزيز قوى وتيارات المعارضة السورية في فنادق المنافي، ولملمتها، مرورا باستقبال ولي العهد السعودي الامير سلمان لشخصيات من «الائتلاف» السوري المعارض في جدة، وصولا الى خروج الامير بندر بن سلطان متسيدا مشهد العراب العربي الساعي الى قلب المعادلات السورية من الداخل والخارج.
يقول الملك السعودي في بيانه المصري: «إنني أهيب برجال مصر والأمتين العربية والإسلامية الشرفاء من العلماء، وأهل الفكر والوعي، والعقل والقلم، أن يقفوا وقفة رجل واحد، وقلب واحد، في وجه كل من يحاول أن يزعزع دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية والعربية، مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء. وأن لا يقفوا صامتين، غير آبهين لما يحدث (فالساكت عن الحق شيطان أخرس)».
عجبا !! في هذا الكلام لهفة جلية على المصريين، فلماذا يجوز عليهم ما لا يجوز على السوريين؟!
اما ان الملك يدرك ويحكم وفق مقتضيات استراتيجية سعودية محددة، وهو ما سيلقي عليه عندها شبهة التناقض، او ربما تهمة التورط والانحياز، وهذه مصيبة، واما انه يحكم بما لا يدرك من شياطين التفاصيل، فيقول في مصر بما تقبل به مصالح واهواء المستشارين، ما لا يقوله في سوريا والعراق واليمن ولبنان وغيرها... وهذه حسبنا والله، مصيبة اكبر!
خليل حرب
السفير..................و هدا تعليقي
موقف ملك السعوديه مبني علي مصلحته الشخصيه و تفرقه علي اساس طائفي.//كرههم الغير المتناهي للشيعه
ممكن ملك السعوديه يخسر كرسي الحكم بسبب موضوع الخلافه الاسلاميه اللي الاخوان المسلميين عايزين يطبقوه//
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: الي الإخوان المنافقين و أتباع مرسي و قوادوهم من الدول العربية
الشرطة المصرية
عاجل : ارتفاع عدد شههداء الشرطة بالعريش الى 25 مجند
بعد جروج المجندين وتسليم كل منها المخلا بعذ قضاء فترة التجنيد تم رصدهم من قبل عناصر مسلحة وانزلهم من سيارة وفتح النار عليهم دون رحمة
https://aljamahir.yoo7.com/t9513-topic
عاجل : ارتفاع عدد شههداء الشرطة بالعريش الى 25 مجند
بعد جروج المجندين وتسليم كل منها المخلا بعذ قضاء فترة التجنيد تم رصدهم من قبل عناصر مسلحة وانزلهم من سيارة وفتح النار عليهم دون رحمة
https://aljamahir.yoo7.com/t9513-topic
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: الي الإخوان المنافقين و أتباع مرسي و قوادوهم من الدول العربية
حفظ الله مصر وجيشها وشعبها من هؤلاء المتربصين
يمني وأفتخر- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 271
نقاط : 330
تاريخ التسجيل : 16/05/2013
رد: الي الإخوان المنافقين و أتباع مرسي و قوادوهم من الدول العربية
هل علمتم الأن أيها الجردان لماذا ندافع عن ليبيا و سوريا و الان مصر ؟الاخوان هم تتار هذا الزمان و خوارج العصر
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: الي الإخوان المنافقين و أتباع مرسي و قوادوهم من الدول العربية
خوارج العصر في ليبيا..
اسري في وطنهم
الجردان يعدمون عائلة بدم بارد
حتى الطبيعة لم تسلك من جرائمهم
اسري في وطنهم
الجردان يعدمون عائلة بدم بارد
حتى الطبيعة لم تسلك من جرائمهم
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: الي الإخوان المنافقين و أتباع مرسي و قوادوهم من الدول العربية
اللهم عليك بكل المجرمين والخونة بحق امتنا العربية
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» اسعد زهيو ، قناة العربية الحدث حول احداث سرت وموقف جامعة الدول العربية من ليبيا
» عام على عزل مرسي ونهاية حكم "الإخوان" في مصر
» منع مرسي وبديع والشاطر وغيرهم من قيادات الإخوان من مغادرة مصر
» المئات في مسيرة ببورسعيد للمطالبة برحيل مرسي وإنهاء حكم «الإخوان»
» الفيبراريون يتسولون من الدول العربية
» عام على عزل مرسي ونهاية حكم "الإخوان" في مصر
» منع مرسي وبديع والشاطر وغيرهم من قيادات الإخوان من مغادرة مصر
» المئات في مسيرة ببورسعيد للمطالبة برحيل مرسي وإنهاء حكم «الإخوان»
» الفيبراريون يتسولون من الدول العربية
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi