خفايا وأسرار هجمات 11 أيلول في الولايات المتحدة
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
خفايا وأسرار هجمات 11 أيلول في الولايات المتحدة
علي عوباني
11 سبتمبر رقم وتاريخ محير بقي لغزاً طيلة اثنتي عشر عاماً، وربما سيبقى في أدراج ملفات الاستخبارات الاميركية "سي اي اي" الممهورة بعبارة "Top Secret " الى أمد غير منظور.
ما بين هجمات الحادي عشر من ايلول 2001 التي تسببت بانهيار مبنيي التجارة العالمي في نيويورك، و11 ايلول 2013، محطات كثيرة وحروب استندت الى فبركات وأضاليل، اكتنفها الكثير من الغموض والملابسات، بدءاً من افغانستان، مروراً باحتلال العراق، وصولاً الى العدوان المحتمل على سوريا.
*تلفيقات "الكيماوي" وحياكة قضية بين العراق وسوريا
قبل عشر سنوات (في الخامس من شباط العام 2003 وقف كولن باول في مجلس الامن محاولاً اقناع العالم بحيازة النظام العراقي اسلحة كيماوية، وبضرورة شن عدوان عليه، وراح باول يستعرض على الهواء مباشرة، "أدلة" تورط العراقيين بحيازة تلك الاسلحة، حمل باول وقتها "الانبوب" الشهير وصور أقمار اصطناعية وتسجيلات صوتية ووثائق يفترض انها كلها تشكل إدانة لبغداد، محاولاً بذلك استجرار الغطاء الدولي للحرب على العراق.
لم يمض عام واحد حتى اعترف باول بأن "المعلومات التي عرضها في مجلس الامن كانت غير دقيقة ومضللة، وبعد عامين (ايار 2004 ذهب باول أبعد من ذلك ليصف خطابه امام مجلس الامن في شباط 2003، قبل الحرب على العراق بأسابيع قليلة، بأنه "وصمة في سجله.. ومؤلم". وقال انه دافع عن قرار الذهاب الى الحرب "مكرهاً".
آنذاك كانت ديبلوماسية الحرب الاميركية تحيك "قضية" ضد العراق، مستندة الى تضليل الرأي العام العالمي ونجحت في ذلك.
اليوم ورغم تبدل الاسماء والوجوه يتكرر المشهد ذاته في ضوء ما يجري التسويق له من قبل الادارة الاميركية من عدوان محتمل يأتي في سياق مؤامرة دولية كبرى مسرحها الساحة السورية، وادواتها اجتراع التلفيقات والاكاذيب "الكيماوية" التي يجهد المتآمرون لالصاقها بالنظام السوري زوراً.
التضليل اذاً سمة الحروب الاميركية، وهو ربما يسري على أحداث مفصلية في الداخل الاميركي، كهجمات الحادي عشر من ايلول2001 ، والتي استخدمت ذريعة لابتداع العديد من النظريات الاميركية كـ"الحروب الاستباقية" وتقسيم العالم الى محاور "محور خير ومحور شر".
*هجمات 11 ايلول
جوانب خفية مخططات وسيناريوها حيكت وعلامات استفهام كبيرة طرحت، اسئلة كثيرة وكبيرة سجلت على اجندة التفجيرات "السبتمبرية" في واشنطن ونيويورك، يتجدد طرحها بقوة اليوم في الذكرى الثالثة عشر لتلك الاحداث، لا سيما في ضوء ما تلا تلك الاحداث من اغتيالات وتفجيرات وما تعيشه المنطقة ايامنا هذه من تحولات كبرى تحت مسميات "الربيع العربي"، والتي بمجملها لا يمكن تجزئتها او فصلها عن بعضها البعض :
- فمن هي الجهة الضالعة خلف تلك الاحداث، وما الاهداف التي توختها؟ وهل كانت "اسرائيل" خلفها، وهل كانت أصابع الموساد الإسرائيلي هي التي تعبث في الداخل الأمريكي آنذاك، وهي التي حاكت سيناريو تدمير البرجين في واشنطن ونيويورك من بداياته الى نهاياته..؟
هل اتت تلك الاحداث في سياق مؤامرة كبرى تهدف لتغيير وجه المنطقة وولادة شرق اوسط جديد، ام كانت مطلوبة كذريعة لاحتلال افغانستان والعراق والسيطرة على مواردهما؟!.
مما لا شك فيه ان البحث عن اجابات شافية عن تلك الاسئلة ليس بالامر اليسير، لكن وجود بعض القرائن يقودنا ولا ريب الى مقاربات قد تكشف عن بعض الخيوط الخفية خلف تلك الاحداث لا سيما في ضوء الكثير مما كتب وقيل حول تلك الاحداث، وابرزه للرئيس الإيطالي الأسبق فرانشيسكو كوسيغا الذي كان قد كشف في حوار مع صحيفة "كوريري دي لا سييرا" أن هجمات أيلول "سبتمبر" كانت من تدبير جهاز "الموساد" الاسرائيلي وتخطيطه، بغية توجيه الاتهام الى الدول العربية، ومن أجل حثّ القوى الغربية على المشاركة في الحرب على العراق وأفغانستان" .
لعبة الإيلوميناتي أو النظام العالمي الجديد
كروت الايلوميناتي ذكرت بكل دقة أحداث 11 ايلول سبتمبر 2001 قبل حدوثها بستة اعوام، اي منذ عام 1995 ، وهذه التفجيرات ذُكرت بالتفصيل ايضا في فيلم أميركي يسمى "القبلة الطويلة"، وأن الذي يقف خلفها هي الاستخبارات الأمريكية، والـ"إيلوميناتي" أو النظام العالمي الجديد، لعبة ظهرت في العام 1995 وكان يتم التخطيط لها منذ عام 1990 من صنع الماسوني ستيف جاكسون، وهي لعبة مؤلفة من 401 كارت تشبه كروت بنك الحظ كل كارت يعبّر عن حدث ما ولكن المريب أنها لعبة الحقيقة أي أنها كروت يتم اللعب بها في الواقع ليس على أرض الملعب، فبالنسبة لهم العالم عبارة عن ملعب كبير هم فيه اللاعبون، ونحن المتفرجون .
أحد كروت الإيلوميناتي عبارة عن قبضة اليد اليسرى نفس شعار حركة اتبور الصربية و6 أبريل المصرية و14 اذار اللبنانية ومركز "كانفاس"، والكارت بعنوان " power to the people " أي القوة في يد الشعب. كما ان اللعبة تتضمن كروت ايضا عما يسمى "الربيع العربي" والثورات العربية، وهي تشرح بالتفصيل كل ما حدث و كل ما سيحدث، حتى بتفاصيل الأحداث كحرق صورة "الديكتاتور" والتي تكررت في كل الدول العربية.
إنها ليست مجرد لعبة .. انها المؤامرة الكبرى !!!!
هذا ما يتقاطع الى حد كبير ايضا مع دراسة، نشرها موقع مركز الدراسات الأميركي Press Pakalert الذي يعنى بالملفات الساخنة والقضايا الكبرى في العالم بعنوان "إسرائيل هي التي نفّذت هجمات 11-9-2001"، استناداً الى أدلّة لم تنشر من قبل.
وفي مطلع اذار عام 2009، كشفت مجلة "امريكن فري برس" الامريكية عن معلومات ووثائق تشير الى ارتباط أحد الخاطفين الارهابيين في احداث 11 ايلول مع "الموساد" الصهيوني. وأكدت المجلة أن اللبناني علي الجراح الذي اعتقل في لبنان بتهمة التجسس لصالح الكيان الصهيوني لمدة 25 عاما قد ساهم مع ابن عمه الذي كان أحد الخاطفين الرئيسيين للطائرات في تنفيذ عملية 11 ايلول.
وفي الذكرى السادسة لانهيار برج التجارة العالمي اي قبل سبع سنوات تحديدا نشرت مجلة "الحقيقة الدولية" دراسة وثائقية اكدت فيها ان اسرائيل تقف خلف احداث 11 سبتمبر وانها كانت المستفيد الوحيد منها ومن الاغتيالات والتفجيرات الإرهابية التي تلت من مدريد الى اسطنبول الى بغداد الى طابا الى شرم الشيخ وصولا الى بيروت..، كما تحدثت المجلة حينها - عن خرائط أمريكية – إسرائيلية مشتركة لتفكيك المنطقة العربية في إطار المشروع الأمريكي الكبير "إعادة صياغة وتشكيل الشرق الأوسط" على حساب تدمير وتفكيك وتدجين العرب.
وفي السياق عينه، أكد تقرير استخباراتي ألماني نشر سابقا أن الموساد الإسرائيلي لم يكن على علم وحسب بهجمات 11 سبتمبر، وإنما شارك في وضع الخطط لتنفيذها، وجاء في التقرير الذي نشر على موقع "تيير نيوز أورغ الألماني" أن الإسرائيليين حذروا الأمريكيين من احتمال حدوث الهجمات، ولكنهم لم يطلعوهم على مكان وزمان الهجوم الذين يعرفهما الموساد الإسرائيلي بدقة تامة.
وكان موقع "دات ريلي هايند" الأمريكي قد كشف ايضا ان خمسة من عناصر الموساد الإسرائيلي اعتقلوا في يوم الحادث عندما كانوا يشاهدون انهيار الأبراج المستهدفة مبتهجين، وأضاف الموقع ان شبكة تجسس تابعة للموساد قامت بتصوير لحظة اصطدام الطائرات ببرجي مركز التجارة في نيويورك بالكامل، وتبين فيما بعد ان الشبكة كانت قد أعدت كاميرات خاصة صوب الأبراج لتصويرها بدقة.
وفي هذا السياق، أكد الكاتب البريطاني "ايد تونر" في احد مقالاته:"ان هناك دلائل قاطعة تشير الى ان الموساد الإسرائيلي كان على علم بهجمات 11 أيلول التي استهدفت مركز التجارة العالمي ومبنى البنتاغون"، وأضاف موضحاً: "لقد نشرت صحيفة الجيروزالم بوست الإسرائيلية في اليوم التالي للهجمات تقول إن وزارة الخارجية الإسرائيلية تسلمت أسماء أربعة آلاف إسرائيلي يعتقد أنهم كانوا في مبنى مركز التجارة العالمي قبل وقوع الهجمات".
من جهته، اكد الكاتب الفرنسي الشهير "اريك لوران" في الفصل السابع من كتابه "عالم بوش السري" ان اسرائيل كانت حاضرة بقوة في احداث الحادي عشر من سبتمبر/2001 بقدر ما كانت وراء حرب العراق.
وفي نفس السياق، يقول الكاتب الأمريكي "ديفيد ديوك" المرشح السابق للرئاسة الأمريكية في مقال نشره على موقع الانترنت الخاص به رداً على التساؤل حول دور اسرائيل في الهجمات: "ان خبراء مركز الأبحاث والدراسات العسكرية في الجيش الأمريكي يقولون ان الموساد لديه القدرة على توجيه ضربات لقوات ومصالح أمريكية وجعل الأمر يبدو على انه من تدبير فلسطينيين او عرب"، ويرى الكاتب ديوك "ان الموساد تمكن من اختراق ما يعتبر اخطر منظمة إرهابية في العالم ألا وهي القاعدة.. ويتساءل: "هل من المنطق في شيء ألا يكون لدى شبكة الموساد الواسعة الانتشار أي علم مسبق باكبر عملية إرهابية في التاريخ..؟"... ويجزم الكاتب بـ"ان الموساد كان على علم بالأمر.. وربما ساعد وحرض من دبر الهجوم لأنه رأى في مقتل الآلاف من الأمريكيين ما يخدم مصالح الدولة العبرية".
وفيما كانت تقارير عديدة استندت الى صحيفة "هارتس" فأشارت الى ان:"موظفي شركة ستارت-اف الإسرائيلية تلقوا رسائل تحذرهم من الهجوم قبل وقوعه بساعتين تقريباً"، نشر أحد المواقع الالكترونية في أيرلندا معلومات رشحت عن مصادر أمنية في إسرائيل والولايات المتحدة يعترف فيها بعض المسؤولين في جهاز الموساد الإسرائيلي أن إسرائيل كانت قد كثفت من عملياتها التجسسية في الولايات المتحدة في الفترة التي سبقت أحداث 11 أيلول وبشكل كبير. وتؤكد المعلومات المنشورة بان عملاء كانوا على اتصال مستمر بالرجل الأول الذي قاد تلك العملية المدعو "محمد عطا" ومع من يزعمون أنهم قاموا بتلك العملية .
صحيفة " لندن صندى أكسبرس" المقربة من الدوائر الأمنية ألاسرائيلة نشرت بدورها العديد من الوثائق التي تشير إلى أن أجهزة الآمن الأمريكية وأثناء تحرياتها في إعقاب تلك الأحداث استطاعت أن تلقي القبض على عدد من الطلاب الإسرائيليين في الولايات المتحدة حيث تبين من التحقيقات بأن هؤلاء لم يكونوا إلا عبارة عن عملاء موساد وخبراء في المتفجرات كانوا يقيمون بالقرب ممن يزعمون أنهم قاموا بتلك العملية.
هل يمكن قرصنة الطائرات والتحكم بها وتسييرها عن بعد ؟
من الناحية التقنية، وفي ضوء التطورات الحاصلة في ميدان الطيران، المسألة متاحة وفي غاية البساطة، فمعظم الطائرات مجهزة بأجهزة برمجة الرحلات والتحكم بمسارها (جهاز Fllght Management System /FMS . حيث يؤكد خبراء الطيران انه بالامكان خطف الطائرات المدنية بواسطة برمجة اقراص مدمجة تجبر الطائرة على سلوك مسارات محددة سابقاً بعد بدء الرحلة بوقت محدد وإلغاء أي تدخل من قبل الطيار وإدخال برنامج اضافي لارسال إشارة كهربائية بقطع الكهرباء عن أجهزة الاتصالات والصناديق السوداء منذ لحظة تغيير المسار، وبذلك تصبح الطائرة مخطوفة بواسطة من يتحكم بالقرص المبرمج.
يذكر ان آلية هذا العمل هي أسهل من مهمة طائرات التجسس التي توجه من الارض بدون طيار وتنفذ المهام المطلوبة من قياسات وتصوير وارسال صور فورية وتهبط في قاعدتها في المطار اذا لم تتعرض للدفاعات.
عملياً، وللتأكيد على فرضية ان الطائرات التي استخدمت في هجمات 11 ايلول، قد تم التحكم بها وتسييرها عن بعد، يستشهد بعض خبراء الطيران بحادثة الطائرة الكورية B747 خلال رحلتها من الولايات المتحدة الى كوريا عبوراً في أجواء المناطق المحظورة في ستالين فوق الاتحاد السوفياتي أيام الحرب الباردة في ايلول 1983، حيث تبين حينها ان الطائرة غيرت مسارها المسموح به والمتفق عليه دولياً واخذت تعبر المناطق المحذورة عسكرياً بهدف تصوير مواقع الرؤوس النووية وارسالها مباشرة عبر الكاميرا المركزة في أسفل الطائرة وجهاز الارسال، وظل الطيران العسكري السوفياتي يقوم حينها على مدى ساعة بطلعات تحذيرية وتهديدية باطلاق الرصاص في دائرة حول الطائرة ومن الجهة المواجهة للطيار لكي يهبط في أقرب مطار ولم يتلقَ السوفيات آنذاك أي جواب على مكالماتهم، ليستنتجوا لاحقاً أن أجهزة الملاحة والكومبيوتر تم استبدالها في مطار الاقلاع بأجهزة مبرمجة لاهداف استخباراتية، كونه لا يمكن لأي طيار أن يعرض حياته وحياة الركاب للخطر، ما اضطر السوفيات عندها لتغيير المواقع الاستراتيجية العسكرية بكلفة بلغت مئات المليارات.
اسرائيل ..القدرة ..الارهاب الدولي
وهنا يطرح التساؤل هل لدى اسرائيل القدرة على تنفيذ مثل تلك الضربات؟
مما لا شك فيه انه بات لاسرائيل سجل حافل في الارهاب الدولي، كما ان لديها القدرة على تنفيذ تفجيرات كأحداث 11 ايلول وحتى اشنع منها، وهنا نسأل من هجر شعب بأكمله من ارضه فلسطين وارتكب الاف المجازر، هل يصعب عليه تنفيذ مثل تلك الهجمات؟.
وهنا نستعرض تاريخ اسرائيل الدموي، بدءا من التفجيرات التي كانت ترتكبها ضد اليهود انفسهم في اوروبا والشرق الاوسط لدفعهم الى الاستيطان في اسرائيل، وصولا الى ما بدأ يتكشف مؤخرا عن وحدات استخباراتية متخصصة بالارهاب الدولي
وليس بعيدا عن ذلك، كشف رئيس الموساد السابق ناحوم ادموني – وفق معاريف/13/4/2007 - النقاب عما اسماه "اكبر عملية عسكرية نوعية قام الموساد بتنفيذها في القرن العشرين، موضحا ان الاستخبارات الخارجية قامت بعمليات عسكرية داخل الأراضي الفرنسية قبل قيام سلاح الطيران الإسرائيلي بتفجير المفاعل النووي العراقي في شهر حزيران (يونيو) من العام 1981. وكشف ادموني "ان عشرات عناصر الموساد أرسلوا بموافقة المستوى السياسي في الكيان العبري الى الأراضي الفرنسية قبل قيام الفرنسيين بتزويد العراقيين بالمعدات اللازمة لإقامة المفاعل النووي، حيث قاموا هناك بأعمال تجسس وتحريات دون ان يتمكن الفرنسيون وأجهزة مخابراتهم من الكشف عنهم وعن المهمة المنوطة بهم".
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
مواضيع مماثلة
» الولايات المتحدة وأسرار الهيمنة!
» السعودية تطلب من القضاء الأمريكي رفض 25 دعوى تتهمها بالمشاركة في هجمات 11 أيلول/سبتمبر
» الولايات المتحدة تمنع سفير سوريا لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري من مغادرة نيويورك
» الولايات المتحدة: دولة بلا قانون
» الولايات المتحدة: حنين إلى العنصرية !
» السعودية تطلب من القضاء الأمريكي رفض 25 دعوى تتهمها بالمشاركة في هجمات 11 أيلول/سبتمبر
» الولايات المتحدة تمنع سفير سوريا لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري من مغادرة نيويورك
» الولايات المتحدة: دولة بلا قانون
» الولايات المتحدة: حنين إلى العنصرية !
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
أمس في 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi