منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هذه قصة الجهادي البلجيكي العياشي !

اذهب الى الأسفل

هذه قصة الجهادي البلجيكي العياشي ! Empty هذه قصة الجهادي البلجيكي العياشي !

مُساهمة من طرف السهم الناري الجمعة نوفمبر 29, 2013 2:11 pm


هذه قصة الجهادي البلجيكي العياشي ! %D9%84%D9%812-480x330


علي غندور
هو ابن لعائلة سورية من بلدة سرجة في الريف الشمالي لادلب هاجر من حوالي خمسون عام الى فرنسا وتزوج من فرنسية الذي له منها ولدان عبد الرحمن مهندس الكترونيات وبرمجيات وعبدالله الذي تقدم بطلب الانتساب الى القوات الملكية البحرية البلجيكية ورفض طلبه..
ابرز القابه الشيخ ذو العينان الزرقاويتين نسبة للون عيونه , لكن اللقب الاخطر والاهم. هو المطلوب رقم واحد عاد ليتجول في بلجيكا في ضاحية مولنبك الاخطر في بروكسل بعد ان اطلقت سراحه السلطات الايطالية بعد ان كان محبوس لديها بتهمة تهريب البشر بعد عدم ثبوت التهمة عليه بالنسبة للارهاب.
اسس عام ١٩٩٢المركز الاسلامي البلجيكي في مولنبك وهذه الضاحية شهيرة جمعت كل الارهابين الذين شاركوا في اعمال جهادية وحوكمو ا في بلجيكا بهذه التهمة المركز اقفل عام ٢٠٠٢ لكن نشاط العياشي ذو العيانيين الزرقاوتان. وذو ٦٦عاما بقي يمارس نشاطه والشيخ بسام هو غني عن التعريف عندما يتعلق الامر في الارهاب فهو من كان يرسل المجاهدين الى العراق وقبلا الى افغانستان.
والجميع يعرف ان اول بلجيكية مسلمة ومن اصل بلجيكي من مدينة شارل لو روا قد قامت بتفجير نفسها في العراق وكانت قد تركت ضجة كبيرة في المجتمع البلجيكي . انه هو من كان وراء ارسالها لكن لم يثبت عليه قضائيا.
وهو الذي قام في عقد قران الجزائري البلجيكي الذي تنكر بصفة صحافي ويريد اجراء مقابلة مع القموندان مسعود والقموندان احمد شاه مسعود احد اشهر المقاتلين الافغان والذي قاتل ضد السوفيت وضد طالبان.
وفي سؤالي لاحد “المسؤليين عن ملف الارهابيين في بلجيكا “لماذا تتركون هذا الشخص حرا وطليقا؟
والجميع يعرف انه هو المحرض الاول والاساسي وانه اخطر الاشخاص والمسؤول عن ارسال الجهاديين البلجيك والسوريين الى سوريا. 
كان رده الذي فاجاني لا بل صدمني انه ليس ضمن اهتماماتهم !
هنا زادت شكوكي ان اطلاق سراحه من السجون الايطالية كان باتفاقية بينه وبين المخابرات الاميركية على ان يركز جهده من اجل محاربة الدولة في سوريا وذالك لما له خبرة في الموضوع هو وابنه ورفيقه جاندرون . 
حيث سبق ان حارب الاثنان في افغانستان والعراق .
بدات الاحداث في سوريا وكان مازال في الحبس الايطالي ثم بعد حوالي سنة وبعد ان سرت موجة اطلاق المساجين الاصوليين والمحكومين في قضايا ارهاب بشرط التوجه الى سوريا اطلق سراحه الى جانب صديق عمره عبد الرؤوف جاندرون ابو مروة الذي قتل في معركة بالقرب من حمص امام الجيش السوري.
وانا متاكد ان اطلاق سراحهم كان ضمن صفقة التوجه الى سوريا لان شخص حارب في افغانستان والعراق وخطر الى هذه الدرجة يسلم مباشرة الى اميركا ولنا مثال نزار الطرابلسي المتهم بالتخطيط لتفجير قاعدة صواريخ نووية اميريكية في بلجيكا وهو ان حدث كانت ستمحى بلجيكا عن الخارطة الذي رحل من بلجيكا الى اميركا بعد انتهاء محكوميته بالرغم من صدور قرار بمنع ترحيله من القضاء البلجيكي وبالرغم من اعطاء الاوامر الى قائد الطائرة البلجيكية بالعودة الى بلجيكا بناء على امر وزيرة الداخلية البلجيكة حسب ماصرحت للتلفزيون البلجيكي.
اذا شخص كهذا هو كنز بالنسبة للاميركان لما له من باع في العراق وافغانستان 
مكانه في غوانتانموا توجه صديق عمره ابو مروة الى سوريا مع ابنه عبد الرحمن ليؤسس كتيبة هنالك وكانت تابعة للواء صقور الشام. حيث كان له خبرة جيدة بعد ان حارب في افغانستانوجندرون الذي كان يقيم في بلجيكا منذ سنوات كان من المحركين الرئيسيين لمركز السبيل الاسلامي البلجيكي هو وصديق والده عبد الرؤوف جاندرون ابو مروة(رافائيل جندرون ابو مروة) البالغ الـ٣٨ من العمر وهو فرنسي الاصل فكان من المحركين الرئيسين لـ«مركز السبيل الإسلامي البلجيكي» بعد أن تولى رئاسته بسام عياش.
وفي نوفمبر (تشرين الثاني) ٢٠٠٩، أوقف جندرون والشيخ عياشي بجنوب إيطاليا بعد العثور على مهاجرين غير شرعيين في بيتهما، واتهمهما القضاء الإيطالي بتشكيل «شبكة دعم لوجيستي لمنظمة إرهابية دولية» مرتبطة بـ«القاعدة». وبعد ٤ سنوات في السجن، تمت تبرئتهما في الاستئناف وعادا إلى بلجيكا في يوليو (تموز) ٢٠١٢.ولم يتم اثبات التهمة عليه .
وقتل جندرون في مواجهات مع القوات النظامية فيما اصيب عبد الرحمن عياشي بجروح في الظهر والرأس .
وكان والد عبد الرحمن العياشي يحرض في بلجيكا ويجمع الرجال والمال ويرسلهم الى ابنه هناك.
وأكد الشيخ العياشي أن ابنه عبد الرحمن «يقاتل» الآن في سوريا، ويضيف «هو خبير في الاتصالات ولديه منصب عال في الجيش الحر حول حلب»ووهو قائد كتيبة هناك ومسؤول عن منطقة سروجة في ريف ادلب .
أما حكاية «المناصب» فهي طويلة عنده، فهو يقول أيضا إن ابنه سيكون «سفيراً للنظام الجديد في فرنسا أو بلجيكا، بعد تحرير سوريا».وليست بلجيكا نقطة الانطلاق الوحيدة لدعوات «الجهاد» إلى سوريا.وانما من معظم الدول الاوربية وخاصة مدينة آخن على الحدود البلجيكية الالمانية حيث الثقل الاكبر لجماعة الاخوان المسلمين والثقل الاعظم للاسلام الراديكال. 
وحتى ايضا يتم تدريبهم في القرب من الحدود على استعمال الاسلحة وقد قابلت اكثر من شخص من السكان كانوا يتررددون الى الغابات حيث قالوا انهم كانوا يسمعون اصوات عيارات نارية في البداية كانوا يظنون انهم من هواة الصيد لكن بعد البحث تبين انها خارج الاوقات المسموحة للصيد.
وظهر عبد الرحمن في ريبورتاج مصور من قبل احد القنوات الفرنسية قبل مقتله. 
واثناء قتاله الى جانب الجماعات الارهابيية في سوريا عندما ساله معد البرنامج الفرنسي.. 
انتم تقولون انكم لستم اسلاميين متعصبين وراديكاليين لكني ارى كل من معكم هم من اصحاب اللحى.
اجابه لا نحن لسنا باسلاميين راديكال نحن نقاتل جهادا في سبيل اقامة الدولة الاسلامية .واعلاء كلمة الله.
طبعا لا ادري ما الفرق بين من يريد اقامة الدولة الاسلامية وبين الاسلام الراديكال لان الاثنان لهم نفس المبادئ والايديولوجيا يفتيان بجواز قتل الاشخاص الذين هم من دين اخر ولا اعرف ايضا ماهو معنى الدولة الاسلامية بنظرهم؟ وهل كانت الدولة الاسلامية فيما مضى تفتي بفتح البطون واكل القلوب وقطع الرؤوس هل سيسمحون للمسيحيين والطوائف الاخرى ان يعيشوا مقابل ان يسلموا او يدفعوا الجزية .
والانكى من هذا وذالك يقول في هذا البرنامج انه يحترم شرعة حقوق الانسان بجنيف اثناء الحروب وانه يطبقها وانه لايقتل اي شخص ولاحتى يقطع غصن شجرة اذا لم يكن له به حاجة .
بينما نشاهد في البرنامج كيف يقومون في مهاجمة حواجز الجيش وكيف يقومون في تفخيخ الطرقات .
يعني يتسآل الناس من الذي يذبح في سوريا ويقوم في قطع الرؤوس وبقر بطون الحوامل واكل القلوب؟ 
قد يكون انا ولست على علم بهذا.
والانكى من هذا وذالك انه اسلامي راديكالي ويقول انه تعلم من ماوتسي تونغ ومن تشي غيفارا
ولايسعنا ان نضحك على ما وصل اليه الاعلام الغربي من انحطاط عندما يقوم في تصوير الشيخ العياشي وهو يتباهي ان ابنه عبد الرحمن قدوته في هذه الحياة هو جده المسيحي من امه الفرنسية الذي كان يقاتل النازيين عندما احتلوا فرنسا.
والانكى من الاعلام الغربي الساقط انهم يقومون في تصويره كبطل قومي ومنقذ الشعب مثل كل الابطال الذين سطروا الملاحم.
ولا ادري كيف ان حفيده يريد قتل وطرد المسيحيين من سوريا مفارقة مبكية ومضحكة في نفس الوقت .
وقد اصدرت المحكمة البلجيكة حكما بحق عبد الرحمن العياشي ابو هاجر في حزيران الماضي بالسجن ثماني سنوات، بعدما أدانته بلائحة طويلة من التهم، أبرزها «عمليات إرهابية» و«تجنيد الشباب للقتال في أفغانستان والعراق». في بداية المحاكمة، خلال نيسان، سئل سيباستيان كورتوا، محامي عبد الرحمن، إذا كان موكله سيحضر جلسات المحاكمة، فردّ إن «أصل موكلي من سوريا، وهو يقوم هناك بأعمال إرهابية ضد نظام الرئيس الأسد»، كما أوردت صحيفة «ستاندارد» البلجيكية الواسعة الانتشار. المحامي قال على سبيل المرافعة إن عبد الرحمن «يقوم اليوم في سوريا بدعم من الأمم المتحدة بالأشياء نفسها التي يتم اتهامه بها هنا في بروكسل»، ويضيف بلهجة ساخرة «في العراق كان يحارب الأميركيين ولم يكن ذلك مسموحاً. في سوريا يحارب الأسد، وهذا مسموح. إن مسالة اعتبار شخص ما إرهابياً أو بطلاً أمر يتعلق في شكل أساسي بمصالح بلادنا الجيوستراتيجية».
اذا في هذه الحالة يحق للفلسطيني ان يذهب ويقاتل الصهاينة في فلسطين المحتلة ويعود دون ان يحاكمه القضاء؟
ويحق ايضا للافغاني ان يذهب ويقاتل الناتو في بلاده ويعود دون ان يعترض احد على ذالك .
(طبعا هذا راي انا وليس راي المحامي لانه لايجرؤ على الحديث هكذا)
اذا قتل عبد الرحمن في سورية وصور انه بطل قومي بالرغم من اعترافه انه يقاتل في سورية ضد نظام علماني لااجل اقامة الدولة الاسلامية وقبله سبقه ابومروة والكثير من عتاة الارهاب سقطوا تحت ضربات الجيش السوري .
وكل هؤلاء كان لهم دور كبير في قتل واستهداف المدنيين في سورية ومازال هناك ايضا حوالي ٢٠٠ الى ٤٠٠ بلجيكي يقاتلون في سورية وهم اصبحوا اكثر تشددا في تحركاتهم حيث يغادرون الى تركيا عن طريق مطارات المانيا التي عادة لاتقوم في التدقيق وبسبب رخص بطاقات السفر من المانيا الى تركيا حيث نجد البطاقة احيانا ١٠٠يورو.
وحسب المعلومات المتوفرة لدي ومن مصادري الموثوقة حتى هذه اللحظة قتل في سوريا ٢٠شخص من التابعية البلجيكة موثقين والباقي مجهولين الهوية بسبب عدم التعرف على الجثث بعد قيام الارهابيين في حرق جثثهم.
والان هناك من يريد العودة ومنهم من عاد والمسخرة ان احد العائدين والمنتمين الى تنظيم اصولي خطر ومعظم من يقاتل في سورية تحت لوائه اسمه شريعة لاجل بلجيكا.
طلب للتحقيق معه فصرح انه لم يكن هناك يحارب وانما كان يساهم في اسعاف المصابين وتوزيع المواد الغذائية.
طبعا سيطلق سراحه فيما لعدم توفر الادلة ..

السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى