قتلى المرتزقة الأجانب في سوريا بالأسماء والصور توثيق ٨٠٠ قتيل أغلبهم من السعودية و٣٥ منهم لبنانيون
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
قتلى المرتزقة الأجانب في سوريا بالأسماء والصور توثيق ٨٠٠ قتيل أغلبهم من السعودية و٣٥ منهم لبنانيون
حسين طليس
شكل المقاتلون الأجانب فصلاً أساسياً من فصول الأزمة في سوريا، وغيَّر وجودهم الكثير من المعادلات، فزاد التأزيم والمشاكل، ورفع من مستوى الإجرام والتطرف، بالإضافة الى الضرر الذي ألحقه بطرفي الأزمة السورية معارضة وموالاة على حد سواء، ففي حين وضع هؤلاء في وجه الجيش والدولة السورية ناقلين خبراتهم العسكرية خارج سوريا إلى جبهات القتال ضده، وكانوا سبباً في ترجيح كفة المسلحين في بعض المواقع، لم يطل الأمر قبل أن يصبحوا عبئاً على المعارضة أيضا في سوريا، ومن بعدها على الدول التي رعت قدومهم وشجعت على القتال في سوريا، وهذا ما يبدو جلياً من تصريحات المسؤولين في الدول الغربية و العربية بالإضافة الى صحفهم التي تعج بتقارير وتحليلات تتحدث عن هؤلاء المقاتلين وتناقش خطرهم على سوريا والمنطقة بالإضافة الى طرح إشكالية الخطر الكامن في عودتهم الى البلادهم التي أتوا منها في حال توافر الحل في سوريا.
سوريا «أرض جهاد»
بدأت قضية المقاتلين الأجانب بالظهور في سوريا، مع إعلان تنظيم القاعدة الأرض السورية أرض جهاد، تهافتت من بعدها وفود المقاتلين من كل حدب وصوب، وسط تسهيلات من معظم الدول الإقليمية والغربية التي فتحت حدودها وخطوطها الجوية أمام هؤلاء المقاتلين، وذلك بهدف زيادة الضغط على النظام السوري لإسقاطه، فشرّعت تركيا حدودها لدخولهم، وأعمت الدول الأوروبية عيون إستخباراتها عن موجات الهجرة التي تمت من أراضيها بإتجاه سوريا، وفتحت الدول الخليجية أرصدتها لدعمهم ومدهم بالسلاح مستنفرة إستخباراتها وإمكاناتها لمساعدتهم بالإضافة الى قنواتها ووسائلها الإعلامية التي اعتلاها مفتين ورجال دين يدعون الى الجهاد في سوريا.
تحول «الحل» إلى «مشكلة»
لكن الهدف من وجود هؤلاء المقاتلين لم يتحقق فلا النظام سقط ولا استطاع هؤلاء تغيير المعادلات العسكرية، بل على العكس فإن وجودهم زاد من رسوخ عقيدة الجيش السوري في أذهان جنوده، وأثبت للشعب السوري أن بلاده تتعرض لحرب كونية ومؤامرة عالمية لإسقاط الدولة والنظام في سوريا. وحول المقاتلون وجودهم في سوريا من القتال في وجه النظام الى تحقيق مصالح ورفاهية شخصية بالإضافة الى ممارسة العمل المافياوي حتى وصل الأمر الى إقتتال الفصائل المسلحة فيما بينها على تقاسم الغنائم والأراضي، كما أن ممارساتهم الإجرامية ومجازرهم المروعة سببت إحراجاً كبيراً لجميع من رعى ودعم ومول قدومهم، ومع إقتراب موعد جينيف 2 وبدء الحديث الجدي بين الدول عن إيجاد الحل السلمي في سوريا، سارع الجميع للتنصل من هؤلاء المقاتلين والبحث عن حل للتخلص من الخطر الذي قد يسببه وجودهم في سوريا، لاحقاً، أو تسببه عودتهم إلى بلادهم.
آخر من طرح هذه المعضلة وطالب بحلها كانت دول مجلس التعاون الخليجي التي دعت بعد إجتماع لوزراء خارجيتها لخروج المقاتلين الأجانب من سوريا، وكان قد سبقهم كل من الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في اتخاذ إجراءات تحد من تدفق المقاتلين الى سوريا، كذلك يسود تركيا قلق شعبي ورسمي من الخطر الذي يشكله فتح حدود بلادهم على سوريا امام المتطرفين ذهاباً وإيابا مع ما يشكله ذلك من خطر على بلادهم وإستقرارها ما أجبر السلطات على الحد من تسهيلاتها أمام هؤلاء المقاتلين وإعلان وزير الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو في أكثر من مناسبة عدم دعم بلاده للمتطرفين.
تنصل الدول من ما ارتكبته أجهزتها، وعدم وجود إحصاءات موثوقة تفيد عن عدد المقاتلي الأجانب في سوريا والدول التي قدموا منها، تدفع المراقبين للبحث عن المعلومات على مواقع تولت نشر إحصاءات لعدد القتلى الأجانب، والتزمت بتحديثها، كموقع “دمشقيون” الالكتروني التابع للمعارضة السورية، الذي وثق عدداً كبيراً ممن أسماهم “الشهداء الغرباء”، الذين قتلوا في سوريا كل بحسب دولته و مكان مصرعه وتاريخه.
مقاتلون من ٤٦ دولة
وبحسب الموقع فقد بلغ ما تم إحصاؤه من قتلى في صفوف المقاتلين الأجانب 800 مقاتل موزعين على 46 دولة من مختلف قارات العالم وأقاليمه، أكثرهم من الدول العربية، حيث تصدرت السعودية القائمة فبلغ عدد القتلى السعوديون 231 قتيلاً، ما يكشف عن حجم تدفق المقاتلين السعوديين إلى سوريا، أما المرتبة الثانية فكانت من نصيب ليبيا بـ142 قتيلاً، فيما احتلت تونس المرتبة الثالثة بعدد قتلاها الذي بلغ ال122، يليها الأردن بـ84 قتيلاً، ثم مصر 39، لبنان 35، المغرب 22، الكويت 11، فلسطين 10 كذلك تركيا بـ10 مقاتلين، يليهم داغستان 8، العراق 7، و6 لكل من الإمارات والجزائر والشيشان، فيما بلغ عدد القتلى الفرنسيين 5 واليمنيين مثلهم، 4 في كل من البحرين وأستراليا وقطر، و3 من روسيا، كذلك من مقدونيا وباكستان وأذربيجان، 2 من بريطانيا و2 من البوسنة كذلك من اريتريا والبانيا وايرلندا، وأحصي قتيل واحد من كل دولة من الدول التالية: الدنمارك، إيطاليا، إسبانيا، أوزباكستان،بلجيكا، إيران، كوسوفو، السويد، كندا، أرمينيا، كازاخستان، المانيا، انغوليا، أمريكا، عمان، رومانيا واندونيسيا.
اللبنانيون
أما لبنان الذي بلغ عدد مواطنيه القتلى في صفوف مسلحي المعارضة 35، فقد نشر الموقع المذكور، أسماؤهم والمناطق اللبنانية التي قدموا منها، بالإضافة الى مناطق مقتلهم وكانت اللائحة على الشكل التالي:
معتز عباس – طرابلس – لبنان قتل في ريف دمشق بتاريخ 23 11 2013
براء أحمد غالي ( ابو الليث المقدسي ) – صيدا – لبنان
قتل في ريف دمشق – ديرعطية بتاريخ 20 11 2013
عبدالله الحاج أحمد ( ابو يحيى المقدسي ) – عين الحلوة – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 31 10 2013
علي جبيري ( أبو عمار الطرابلسي ) – طرابلس – لبنان
قتل في ريف حمص بتاريخ 24 10 2013
مجد صالحة ( أبو عائشة اللبناني ) – تعلبايا – لبنان
قتل بتاريخ – - 10 2013
معتصم خلدون الحسن (أبو معاذ ) – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 02 08 2013
حسن خلدون الحسن (أبو عثمان ) – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 02 08 2013
ﻋﻤﺎﺭ ﻣﻮﺳﻰ ( أبو إسلام ) – طرابلس – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 11 07 2013
أحمد منصور (أبو البراء المهاجر ) – طرابلس – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 11 07 2013
سامر عبد الرحيم الريش ( أبو عبدالرحيم ) – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 11 06 2013
حسين ضرغام ( أبو علي ) – بعلبك – لبنان
قتل في حلبون بريف دمشق بتاريخ 01 06 2013
محمد ضناوي - إيعال – لبنان
قتل في حمص القصير بتاريخ 28 05 2013
حسان موسى آغا – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – القصير بتاريخ 27 05 2013
ابراهيم مبارك ( ابو ساجد ) – عين الحلوة – لبنان
قتل في حمص – القصير بتاريخ 24 05 2013
عمر عز الدين ( أبو سليمان الطرابلسي ) – طرابلس – لبنان
قتل بريف حمص القصير بتاريخ 24 05 2013
أحمد مصطفى شهاب – عكار – لبنان
قتل في القصير بريف حمص بتاريخ 20 05 2013
ماهر محمد بحر سكر (أبو عبد العزيز المقدسي) – مخيم عين الحلوة – لبنان
قتل في القصير بتاريخ 19 05 2013
حسام منصور – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص - القصير بتاريخ 08 05 2013
عبد الناصر سنجر ( أبو عمر ) – طرابلس – لبنان
قتل في إدلب بتاريخ 26 04 2013
أبو يحيى – لبنان
قتل في ريف دمشق بتاريخ 07 03 2013
محمود عبد القادر (ابو عبيدة المقدسي ) – عين الحلوة – لبنان
قتل في حمص – القصير بتاريخ 21 01 2013
محمود كامل سليمان – عين الحلوة – لبنان
قتل بتاريخ 17 01 2013
بلال الغول ( أبو البراء ) – قرحيا الضنية – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
حسين سرور – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
محمد المير – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
مجمد مسلم الحاج – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
مالك الحاج ديب – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
أبو حندل – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
محمد النبهان – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
يوسف أبو عريضة – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
عبد الرحمن الأيوبي – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
عبد الرحمن الحسن – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
خضر مصطفى علم الدين – المنية – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
حسين الشريف الدرويش ( أبو قسورة المهاجر ) – طرابلس – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 22 09 2012
عبد الواحد احمد العثمان الدندشي – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 07 08 2012
شكل المقاتلون الأجانب فصلاً أساسياً من فصول الأزمة في سوريا، وغيَّر وجودهم الكثير من المعادلات، فزاد التأزيم والمشاكل، ورفع من مستوى الإجرام والتطرف، بالإضافة الى الضرر الذي ألحقه بطرفي الأزمة السورية معارضة وموالاة على حد سواء، ففي حين وضع هؤلاء في وجه الجيش والدولة السورية ناقلين خبراتهم العسكرية خارج سوريا إلى جبهات القتال ضده، وكانوا سبباً في ترجيح كفة المسلحين في بعض المواقع، لم يطل الأمر قبل أن يصبحوا عبئاً على المعارضة أيضا في سوريا، ومن بعدها على الدول التي رعت قدومهم وشجعت على القتال في سوريا، وهذا ما يبدو جلياً من تصريحات المسؤولين في الدول الغربية و العربية بالإضافة الى صحفهم التي تعج بتقارير وتحليلات تتحدث عن هؤلاء المقاتلين وتناقش خطرهم على سوريا والمنطقة بالإضافة الى طرح إشكالية الخطر الكامن في عودتهم الى البلادهم التي أتوا منها في حال توافر الحل في سوريا.
سوريا «أرض جهاد»
بدأت قضية المقاتلين الأجانب بالظهور في سوريا، مع إعلان تنظيم القاعدة الأرض السورية أرض جهاد، تهافتت من بعدها وفود المقاتلين من كل حدب وصوب، وسط تسهيلات من معظم الدول الإقليمية والغربية التي فتحت حدودها وخطوطها الجوية أمام هؤلاء المقاتلين، وذلك بهدف زيادة الضغط على النظام السوري لإسقاطه، فشرّعت تركيا حدودها لدخولهم، وأعمت الدول الأوروبية عيون إستخباراتها عن موجات الهجرة التي تمت من أراضيها بإتجاه سوريا، وفتحت الدول الخليجية أرصدتها لدعمهم ومدهم بالسلاح مستنفرة إستخباراتها وإمكاناتها لمساعدتهم بالإضافة الى قنواتها ووسائلها الإعلامية التي اعتلاها مفتين ورجال دين يدعون الى الجهاد في سوريا.
تحول «الحل» إلى «مشكلة»
لكن الهدف من وجود هؤلاء المقاتلين لم يتحقق فلا النظام سقط ولا استطاع هؤلاء تغيير المعادلات العسكرية، بل على العكس فإن وجودهم زاد من رسوخ عقيدة الجيش السوري في أذهان جنوده، وأثبت للشعب السوري أن بلاده تتعرض لحرب كونية ومؤامرة عالمية لإسقاط الدولة والنظام في سوريا. وحول المقاتلون وجودهم في سوريا من القتال في وجه النظام الى تحقيق مصالح ورفاهية شخصية بالإضافة الى ممارسة العمل المافياوي حتى وصل الأمر الى إقتتال الفصائل المسلحة فيما بينها على تقاسم الغنائم والأراضي، كما أن ممارساتهم الإجرامية ومجازرهم المروعة سببت إحراجاً كبيراً لجميع من رعى ودعم ومول قدومهم، ومع إقتراب موعد جينيف 2 وبدء الحديث الجدي بين الدول عن إيجاد الحل السلمي في سوريا، سارع الجميع للتنصل من هؤلاء المقاتلين والبحث عن حل للتخلص من الخطر الذي قد يسببه وجودهم في سوريا، لاحقاً، أو تسببه عودتهم إلى بلادهم.
آخر من طرح هذه المعضلة وطالب بحلها كانت دول مجلس التعاون الخليجي التي دعت بعد إجتماع لوزراء خارجيتها لخروج المقاتلين الأجانب من سوريا، وكان قد سبقهم كل من الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في اتخاذ إجراءات تحد من تدفق المقاتلين الى سوريا، كذلك يسود تركيا قلق شعبي ورسمي من الخطر الذي يشكله فتح حدود بلادهم على سوريا امام المتطرفين ذهاباً وإيابا مع ما يشكله ذلك من خطر على بلادهم وإستقرارها ما أجبر السلطات على الحد من تسهيلاتها أمام هؤلاء المقاتلين وإعلان وزير الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو في أكثر من مناسبة عدم دعم بلاده للمتطرفين.
تنصل الدول من ما ارتكبته أجهزتها، وعدم وجود إحصاءات موثوقة تفيد عن عدد المقاتلي الأجانب في سوريا والدول التي قدموا منها، تدفع المراقبين للبحث عن المعلومات على مواقع تولت نشر إحصاءات لعدد القتلى الأجانب، والتزمت بتحديثها، كموقع “دمشقيون” الالكتروني التابع للمعارضة السورية، الذي وثق عدداً كبيراً ممن أسماهم “الشهداء الغرباء”، الذين قتلوا في سوريا كل بحسب دولته و مكان مصرعه وتاريخه.
مقاتلون من ٤٦ دولة
وبحسب الموقع فقد بلغ ما تم إحصاؤه من قتلى في صفوف المقاتلين الأجانب 800 مقاتل موزعين على 46 دولة من مختلف قارات العالم وأقاليمه، أكثرهم من الدول العربية، حيث تصدرت السعودية القائمة فبلغ عدد القتلى السعوديون 231 قتيلاً، ما يكشف عن حجم تدفق المقاتلين السعوديين إلى سوريا، أما المرتبة الثانية فكانت من نصيب ليبيا بـ142 قتيلاً، فيما احتلت تونس المرتبة الثالثة بعدد قتلاها الذي بلغ ال122، يليها الأردن بـ84 قتيلاً، ثم مصر 39، لبنان 35، المغرب 22، الكويت 11، فلسطين 10 كذلك تركيا بـ10 مقاتلين، يليهم داغستان 8، العراق 7، و6 لكل من الإمارات والجزائر والشيشان، فيما بلغ عدد القتلى الفرنسيين 5 واليمنيين مثلهم، 4 في كل من البحرين وأستراليا وقطر، و3 من روسيا، كذلك من مقدونيا وباكستان وأذربيجان، 2 من بريطانيا و2 من البوسنة كذلك من اريتريا والبانيا وايرلندا، وأحصي قتيل واحد من كل دولة من الدول التالية: الدنمارك، إيطاليا، إسبانيا، أوزباكستان،بلجيكا، إيران، كوسوفو، السويد، كندا، أرمينيا، كازاخستان، المانيا، انغوليا، أمريكا، عمان، رومانيا واندونيسيا.
اللبنانيون
أما لبنان الذي بلغ عدد مواطنيه القتلى في صفوف مسلحي المعارضة 35، فقد نشر الموقع المذكور، أسماؤهم والمناطق اللبنانية التي قدموا منها، بالإضافة الى مناطق مقتلهم وكانت اللائحة على الشكل التالي:
معتز عباس – طرابلس – لبنان قتل في ريف دمشق بتاريخ 23 11 2013
براء أحمد غالي ( ابو الليث المقدسي ) – صيدا – لبنان
قتل في ريف دمشق – ديرعطية بتاريخ 20 11 2013
عبدالله الحاج أحمد ( ابو يحيى المقدسي ) – عين الحلوة – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 31 10 2013
علي جبيري ( أبو عمار الطرابلسي ) – طرابلس – لبنان
قتل في ريف حمص بتاريخ 24 10 2013
مجد صالحة ( أبو عائشة اللبناني ) – تعلبايا – لبنان
قتل بتاريخ – - 10 2013
معتصم خلدون الحسن (أبو معاذ ) – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 02 08 2013
حسن خلدون الحسن (أبو عثمان ) – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 02 08 2013
ﻋﻤﺎﺭ ﻣﻮﺳﻰ ( أبو إسلام ) – طرابلس – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 11 07 2013
أحمد منصور (أبو البراء المهاجر ) – طرابلس – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 11 07 2013
سامر عبد الرحيم الريش ( أبو عبدالرحيم ) – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 11 06 2013
حسين ضرغام ( أبو علي ) – بعلبك – لبنان
قتل في حلبون بريف دمشق بتاريخ 01 06 2013
محمد ضناوي - إيعال – لبنان
قتل في حمص القصير بتاريخ 28 05 2013
حسان موسى آغا – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – القصير بتاريخ 27 05 2013
ابراهيم مبارك ( ابو ساجد ) – عين الحلوة – لبنان
قتل في حمص – القصير بتاريخ 24 05 2013
عمر عز الدين ( أبو سليمان الطرابلسي ) – طرابلس – لبنان
قتل بريف حمص القصير بتاريخ 24 05 2013
أحمد مصطفى شهاب – عكار – لبنان
قتل في القصير بريف حمص بتاريخ 20 05 2013
ماهر محمد بحر سكر (أبو عبد العزيز المقدسي) – مخيم عين الحلوة – لبنان
قتل في القصير بتاريخ 19 05 2013
حسام منصور – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص - القصير بتاريخ 08 05 2013
عبد الناصر سنجر ( أبو عمر ) – طرابلس – لبنان
قتل في إدلب بتاريخ 26 04 2013
أبو يحيى – لبنان
قتل في ريف دمشق بتاريخ 07 03 2013
محمود عبد القادر (ابو عبيدة المقدسي ) – عين الحلوة – لبنان
قتل في حمص – القصير بتاريخ 21 01 2013
محمود كامل سليمان – عين الحلوة – لبنان
قتل بتاريخ 17 01 2013
بلال الغول ( أبو البراء ) – قرحيا الضنية – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
حسين سرور – طرابلس الشام – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
محمد المير – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
مجمد مسلم الحاج – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
مالك الحاج ديب – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
أبو حندل – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
محمد النبهان – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
يوسف أبو عريضة – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
عبد الرحمن الأيوبي – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
عبد الرحمن الحسن – طرابلس – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
خضر مصطفى علم الدين – المنية – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 28 11 2012
حسين الشريف الدرويش ( أبو قسورة المهاجر ) – طرابلس – لبنان
قتل في حمص بتاريخ 22 09 2012
عبد الواحد احمد العثمان الدندشي – لبنان
قتل في حمص – تلكلخ بتاريخ 07 08 2012
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» بالأسماء والصور: قتلى زعامات المسلحين في القلمون
» بالأسماء والصور : المحررين من ريف اللاذقية و حلب بموجب صفقة حمص
» الجيش السوري يقضي على 24 من المرتزقة الأجانب في عملية خاصة
» عشرات المرتزقة يلقون أسلحتهم ويستسلمون جيشنا الباسل يسحق أعداداً كبيرة من الإرهابيين أغلبهم أجانب ويقبض على آخرين ويبسط الأمن في معظم أحياء القصير
» بالأسماء: عشرات المسلحين اللبنانيين قتلى في الزارة بريف حمص
» بالأسماء والصور : المحررين من ريف اللاذقية و حلب بموجب صفقة حمص
» الجيش السوري يقضي على 24 من المرتزقة الأجانب في عملية خاصة
» عشرات المرتزقة يلقون أسلحتهم ويستسلمون جيشنا الباسل يسحق أعداداً كبيرة من الإرهابيين أغلبهم أجانب ويقبض على آخرين ويبسط الأمن في معظم أحياء القصير
» بالأسماء: عشرات المسلحين اللبنانيين قتلى في الزارة بريف حمص
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi