منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العودة حق وإرادة شعب شعار رفعه فلسطينيو الداخل والشتات إحياء لذكرى النكبة: مستمرون في نضالنا حتى الاستقلال المنشود

اذهب الى الأسفل

العودة حق وإرادة شعب شعار رفعه فلسطينيو الداخل والشتات إحياء لذكرى النكبة: مستمرون في نضالنا حتى الاستقلال المنشود Empty العودة حق وإرادة شعب شعار رفعه فلسطينيو الداخل والشتات إحياء لذكرى النكبة: مستمرون في نضالنا حتى الاستقلال المنشود

مُساهمة من طرف السهم الناري الجمعة مايو 17, 2013 1:40 am


العودة حق وإرادة شعب شعار رفعه فلسطينيو الداخل والشتات إحياء لذكرى النكبة: مستمرون في نضالنا حتى الاستقلال المنشود %D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%86%20%D8%B9%D9%86%D9%88%D8%A7%D9%86-1-w450

بحلول الذكرى الـ65 لنكبة فلسطين والنكبة تزداد نكبة جديدة يوماً بعد يوم في ظل التهاون والإرتماء في أحضان أعداء الأمة خدمة للمشروع الصهيوني في تصفية وإنهاء قضية العرب الأم.
ولعل الأشد خطورة ما أقدم عليه من يدعون العروبة الذين حملوا في صناديق هداياهم إلى بلاط أسيادهم مشاريع الإذعان وتقديم التنازلات وصكوك بيع جديدة لأرض مجبولة وعلى مدى 65 عاماً بدماء أصحابها تحت مسمى «تبادل الأراضي» مع كيان صهيوني لم يعرف يوماً إلا المزيد من القمع والعنصرية والمتعطش للقتل والتدمير ورغم كل الجراح التي يحملها الفلسطينيون في الأراضي المحتلة وخارجها، أحيا الشعب الفلسطيني ذكرى النكبة حاملين مفاتيح منازلهم التي دمرتها آلة العدو متمسكين بحق العودة ومصممين على مواصلة النضال حتى الاستقلال المنشود.
تحت شعار «العودة حق إرادة شعب» انطلقت في مدينة رام الله أمس مسيرة جماهيرية حاشدة من أمام ضريح الراحل ياسر عرفات رئيس منظمة التحرير الفلسطينية حيث تجمع المحتشدون في ساحة عرفات بالمدينة.
وتم إطلاق صفارات الحداد في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة وتوقفت الحركة بشكل كامل لمدة دقيقة بالتزامن مع رفع الأذان في المساجد وقرع أجراس الكنائس في عدد من المدن الفلسطينية.
وفي غزة المحاصرة شاركت القوى الفلسطينية بوقفة احتجاجية أمام مقر الأمم المتحدة بمناسبة ذكرى النكبة، مؤكدة على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم.
وأكدت القوى الوطنية في غزة في بيان لها أن حق العودة غير قابل للتفاوض وأن الجميع متمسك بهذا الحق، مناشدة الدول العربية والإسلامية بأن تتذكر دائما أن عليها واجب حماية اللاجئين الفلسطينيين والسعي لإعادتهم إلى أرضهم المحتلة.
هذا ويقيم الفلسطينيون في غزة عدة فعاليات حيث سيرسمون بأجسادهم في ساحة الكتيبة خريطة فلسطين وهناك افتتاح لعدد من المعارض التراثية التي تثبت تمسك الفلسطينيين بتراثهم وتاريخهم الذي يعمل الاحتلال على تشويهه.
وذكرت «سانا» أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتدت على فلسطينيين نظموا مسيرة في محيط سجن عوفر العسكري الإسرائيلي غرب رام الله بالضفة الغربية وأسفر عن إصابة عدد منهم بجروح، كما فرقت قوات الاحتلال بالقوة مسيرة حاشدة نظمها فلسطينيون في شوارع القدس المحتلة وساحاتها بمناسبة ذكرى النكبة رافعين الأعلام الفلسطينية، مؤكدين حقهم في العودة إلى ديارهم التي طردوا منها عام 1948 وتزامناً مع ذكرى النكبة.
بينما اقتحم عشرات المستوطنين الصهاينة باحات المسجد الأقصى المبارك وسط أجواء متوترة وإستنفار لشرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت مصادر من داخل المسجد الأقصى لوسائل إعلام فلسطينية: إن عشرات المستوطنين اقتحموا صباحاً باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة برفقة قوات الاحتلال وسط احتجاجات من طلاب مصاطب العلم والمرابطين في المسجد.
يشار إلى أن جماعات يهودية متطرفة دعت أمس أنصارها لما سمته (اقتحام كبير ونوعي) للمسجد الأقصى المبارك أمس تزامناً مع الذكرى 65 لنكبة فلسطين.
وأضافت المصادر: إن اشتباكات اندلعت بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي بعد محاولة اقتحام الأقصى من قبل متطرفين صهاينة.
ومع ذكرى النكبة أكدت فصائل الثورة الفلسطينية تمسك الشعب الفلسطيني بالثوابت الفلسطينية وحقه بالمقاومة بكل أشكالها كخيار استراتيجي لتحرير أرضه وتحقيق أهدافه المتمثلة في هذه المرحلة بعودة اللاجئين إلى ديارهم وممتلكاتهم التي شردوا منها عام 1948 وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس.
واعتبرت الفصائل في بيان لها بمناسبة الذكرى الـ 65 لاغتصاب فلسطين تلقت «سانا» نسخة منه أمس أن الصراع العربي _الصهيوني هو صراع تاريخي شامل ومفتوح مع كيان عابر وطارئ يقوم على رواية مزيفة وعنصرية وصراع بين مشروع عربي فلسطيني حضاري وآخر صهيوني رجعي وعنصري بامتياز ومقاومة مجتمع عريق وأصيل في مواجهة مجتمع مصطنع.
وأكدت الفصائل أنه رغم التهافت العربي الرسمي وبؤس الخيار السياسي التفاوضي فإن الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية ومعه شعوب المنطقة وأحرار العالم يتصدون لمحاولات ومؤامرات الكيان الصهيوني الذي يحاول عاجزاً حرمان الشعب الفلسطيني من إحياء ذكرى النكبة لطمس الذاكرة الوطنية الفلسطينية ويعمل المستحيل من أجل فرض الاعتراف على العرب والفلسطينيين بكيانه على أنه دولة يهودية.
ورأت الفصائل أنه رغم اشتداد وتيرة المقاومة الشعبية في مواجهة مصادرة الأراضي والاستيطان وانتصاراً لقضية الأسرى وحماية للقدس والأقصى من المستوطنين إلا أن الشعب الفلسطيني مازال يعاني من استمرار الانقسام الفلسطيني الداخلي وعدم انجاز المصالحة الوطنية رغم كل الاتفاقات الموقعة، معتبرة أن الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني هي مطلب ضروري وملح تفرضه التحديات والمخاطر التي يتعرض لها هذا الشعب.
وعبرت الفصائل عن خشيتها مما أقدم عليه وفد الجامعة العربية في أميركا من تنازل جديد بتبادل أراض خطر يكرس وجود المستوطنات في القدس والضفة والأغوار وما يدل عليه ذلك من تهافت واستسلام للاشتراطات الأميركية والصهيونية معربة عن إيمانها بإرادة الشعوب التي ستنتصر لفلسطين وستضع حداً لكل من يعبث بقضيتها.
وأشارت الفصائل إلى أن مناسبة الذكرى تأتي في ظل استمرار الأزمة في سورية من جراء التدخلات العربية والإقليمية والدولية الداعمة للمجموعات المسلحة بتسمياتها المختلفة ولاسيما بعد العدوان الصهيوني الأخير على مواقع سورية حيث يتكامل المشهد الهادف إلى تدمير سورية ومقدراتها كمحاولة لإخراجها من الصراع العربي _الإسرائيلي لما تمثله من موقع وموقف في دعم القضية الفلسطينية وكل قوى المقاومة في لبنان وفلسطين، مؤكدة وقوف الشعب الفلسطيني مع سورية في وجه كل أشكال العدوان عليها.
وفي دمشق أكد اتحاد الصحفيين في سورية تضامنه مع الصحفيين الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتداء والاعتقال بسبب مواقفهم في مواجهة الاحتلال الصهيوني خلال تغطيتهم لاعتصام سلمي بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاغتصاب فلسطين وزرع الكيان الصهيوني جسماً سرطانيا في قلب الوطن العربي.
وأدان الاتحاد في رسالة وجهها أمس إلى نقيب الصحفيين الفلسطينيين تلقت «سانا» نسخة منها بشدة جرائم الاحتلال في الأرض المحتلة وخاصة ضد الزملاء الصحفيين الفلسطينيين، داعياً جميع المنظمات الدولية المعنية في العالم إلى إدانة هذه الأعمال الهمجية.
وأكد الاتحاد في رسالته أن سلسلة التراجعات والانتكاسات التي يشهدها الوطن العربي لا يمكن أن تمنع المناضلين من التضامن مع بعضهم والوقوف في وجه المشروع الصهيوني وجرائمه البشعة بحق شعبنا.
ولفت الاتحاد إلى أن وقوف الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال ومقاومته الباسلة تستحق كل تضامن وتحية، مؤكداً أن الصحافة السورية تقف إلى جانب الصحفيين الفلسطينيين في مواجهة هذا العدو وأدواته المجرمة.
كما أكد سلمان عنتير رئيس الفعاليات الوطنية في الأراضي العربية الفلسطينية المحتلة 1948 أن ذكرى النكبة الفلسطينية لا تمر مروراً عابراً بل تمضي وفي جعبتها مآسي النكبات والاحتلال والتشريد والقتل والتدمير والتخريب واغتصاب الأراضي وانتهاك الحقوق التي تضج بها الذاكرة العربية والفلسطينية إلا أن النكبة الكبرى هي الدعم العربي للاستعمار الأجنبي والاحتلال الإسرائيلي بغية إسقاط الأمة العربية عموماً وسورية المدافعة عن الحق العربي والفلسطيني خصوصاً.
وقال عنتير في حديث للتلفزيون العربي السوري نقلته «سانا»: المشكلة الكبرى أن منظومة الاستعمار والصهيونية تطبق ما برمجت عليه من خلال الاتكاء على عرب فاقدي الهوية والشرعية العربية هادفين إلى الإبقاء على حياة رعي الإبل والنعاج وأخيراً ربيع من جذور صهيونية وأذرع غربية وحراك العملاء في الأراضي العربية، متسائلاً: أين صرخات العرب والفلسطينيين حين تعرض الأقصى الشريف لعدوان إسرائيلي غاشم؟.. ولماذا لم يتخذ العرب موقفاً موحداً فعالاً حين قصف الاحتلال غزة ولم يبق معها إلا سورية؟.
وحذر عنتير من سعي الحركات الصهيونية إلى محو الذاكرة العربية والفلسطينية تدريجياً نحو القضية الفلسطينية في إطار تطهير الأراضي العربية والفلسطينية من مواطنيها العرب الأصليين.
وأكد عنتير أن كل ما تعانيه سورية يندرج في إطار دفاعها المقدس عن القضية الفلسطينية والهوية العربية، مشدداً على أن كل العقبات والمعوقات لن تثني الشعب الفلسطيني عن التمسك بحق العودة إلى الأرض والديار الفلسطينية والانتصار على الاحتلال الإسرائيلي وذلك يدا بيد مع سورية قيادة وشعباً.
من جانبه قال ضرغام هلسا _محلل سياسي من الأردن: إن المؤامرات التي تحاك الآن على سورية العروبة والتي تحاول طعن المشروع الوطني الفلسطيني بعد تدمير العراق واصطفاف أنظمة الخليج بشكل مكشوف وسافر مع القوى الإمبريالية تضخ في نفوس العرب التصميم أكثر وأكثر على مقاومة هذا المشروع.
وكشف هلسا عن أن المخطط التآمري على الأمة العربية يتم طرحه وتنفيذه الآن ويتمحور بتقسيم سورية وإضعافها وتفكيكها واقتحام المنطقة وتجزئتها طائفياً ومذهبيا إضافة إلى خلق مشروع دولي في الأردن ليس للأردن علاقة به وذلك بغية خلق دولة إسرائيلية مهيمنة في المنطقة وتسمية من تبقى بمجموعات سكانية لا انتماء لها تعتاش على مخلفات الصهيونية.
وجدد هلسا التأكيد على أن الفلسطينيين الذين لم يستسلموا للنكبة التي شكلت خنجراً في صدر سورية الطبيعية والذين قاوموا الاتفاقيات المشبوهة التي هدفت إلى إفشال المشروع الوطني الفلسطيني قادرون على رفض السياسات التنازلية والمساومة على مستقبل فلسطين بمؤازرة الشعب السوري الذي وقف دائما مع قضيتهم الحق بجيشه الباسل وقيادته الحكيمة.
ودعا هلسا سائر الأردنيين إلى رفض كل أشكال (الكونفدرالية) لتطبيق الوضع الفلسطيني على الأردن والذي يطرح حالياً لتدمير الهوية الوطنية الفلسطينية وضرب المشروع الوطني الأردني وإبعادهم عن قضايا الوطن العربي.
مضيفاً: إذا وقفنا مع سورية ودعمنا جيشها بمواجهة المؤامرة وحلفائها وأسيادها نستطيع أن نقول إننا في الطريق الصحيح لمحاربة ومناوئة المشروع الصهيوني الذي يستهدف جوهر المنطقة العربية.
بدوره أكد الاتحاد العام للطلبة العرب أن فلسطين ستبقى البوصلة ورمز وحدة العرب وعروبتهم وان المقاومة هي الوسيلة الوحيدة لتحرير فلسطين من الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة كل اللاجئين إلى أرضهم وديارهم.
ولفت الاتحاد إلى أن هذا الربيع أمطر دماراً وخراباً ووبالاً على الأمة العربية وقدم الكثير للعدو الصهوني وأصبح العرب والمسلمون في حالة شتات وضياع وفقدان للذاكرة والذكرى.
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى