صيدنايا تحت النار بعد معلولا
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
صيدنايا تحت النار بعد معلولا
صيدنايا تحت النار بعد معلولا
صيدنايا القرية المسيحية في القلمون السوري والتي تضم معالم مسيحية اثرية وجديدة قيمة من كنائس واديرة ،اضافة الى موقعها الاستراتيجي تتعرض لموجات متتالية من الهجمات الوحشية من قبل المسلحين للسيطرة عليها او تهجير اهلها على الاقل لكن ابناء صيدنايا تعلموا من درس معلولا ، فهم ينظمون انفسهم بلجان للدفاع عن البلدة حتى لا يخدعوا كما خدع اهالي معلولا بوعود المسلحين بانهم سيحيدون معلولا عن المعارك.
تعرضت معلولا منذ اسبوعين للهجوم كبير لكن القوة المدافعة عن البلدة استطاعت صد الهجوم وكبدت لمهاجمين خسائر كبيرة بقيت جثث المهاجمين داخل البلدة ، وكن البلدة منذ تلك الحادثة وهي تتعرض يوميا للقصف المدفعي بقذائف الهاون ورجمات الصواريخ وهذا ما اعترفت به جبهة النصرة بانها تدك صيدنايا بمدفعيتها طالبة من اهاليها المغادرة.
فقد انتشرت على صفحات التواصل الخاصة ببلدة صيدنايا تحذيرات بضرورة توخي الحذر والبقاء في الطوابق السفلية لان المنطقة تتعرض لقصف مدفعي.
وتزامنا مع التحذيرات الفايسبوكية تعتمد صيدنايا تنبيه اهلها بقرع اجراس كنائسها عند الاحساس باستهداف البلدة من قبل الارهابيين الذين يتربصون شرا بها ويحشدون قواهم للهجوم عليها من جهة رنكوس التي يسيطرون عليها.
لن تسقط صيدنايا مهما كلف الامر يقول ابوطانيوس قزمة الرجل المسن الذي اكد لموقع المرده ان احدا من اهل صيدنايا لم يغادرها ، وان من يقطن خارجها عاد للبلدة من اجل الدفاع عنها وعن مقدساتها وكل حجر فيها، لافتا الى ان هناك تعاونا تاما مع اللجان الشعبية والجيش السوري الذي يدافع عن المقدسات المسيحية بريف جفونه. ما قاله قزمة هو لسان حال كل اهل البلدة الذين يعتبرون ان اجراس صيدنايا لن تتوقف عن القرع من اجل دعوة الاهالي للمشاركة في القداديس وحرق البخور والصلوات التي ترفع ليس من اجل خلاص البلدة فقط بل كل سوريا من الهجمة الارهابية التي تتعرض لها.
في صيدنايا تتجاور الكنائس مع الاديرة التي تزيد عن العشرين ديرا وتشير الدراسات الى ان تاريخ نشوء البلدة يعود الى عصور ماقبل التاريخ، وتحديداً الى العصر الحجري الوسيط، بدلالة كهوفها ومغاورها ومدافنها وآثارها البيزنطية وأبارها الرومانية.
ويشير ملحم سعادة ابن صيدنايا الى ان بلدته التي تحولت الى مدينة كانت في غابر الأزمان سيدة مدن آرام، وهي أمست مع الايام المحج الثاني للمسيحين في العالم بعد القدس ، لافتا الى ان اهلها لن يقبلوا ان يدنس الارهاب حجرا واحدا فيها وسيدافعون حتى الرمق الاخير عن كهوفها وأوابدها، وعن صروحها الدينية التي جعلتها ايقونة الشرق .
في كل ساعات النهار تقرع اجراس صيدنايا تقرع بكثافة يوميا للقداديس، للجنازات ، للعمادات ، للزياحات واحيانا للتنبيه يقول مازن خوري ولكنها مرحلة وتمر ولن تقوى ابواب الجحيم على بلدة وقفت صدا منيعا بكل ابنائها شيوخا ونساء واطفالا بوجه من يحاول التطاول على قداسة ارضها وكرامة اهلها وتاريخ اجدادها.
وتعتبر مريم مشرقي ان صيدنايا كانت محجة للمسلمين قبل المسيحيين، وان ما يجري اليوم على ابوابها ليس ثورة ولا دخل له بالدين، بل انه الارهاب الممنهج المدعوم من الغرب وبعض الدول العربية “ولا يطال فقط المسيحيين بل المسلمين في الدرجة الاولى وبكل اطيافهم”، مؤكدة رفضها التام لما يشاع عن اقامة امارة اسلامية ،مشيرة الى ان ما يهيئون له امارة ارهابية لان الاسلام دين رحمة ولا ينادي بقطع الرؤوس واكل القلوب .
اجراس كنائسنا واديرتنا ستقرع حتى انتهاء الدهر ورنينها سيبقى الى الازل يوقظ الاهالي للصلاة والذبيحة الالهية يقول ابو الياس المنضوي في اللجان الاهلية للدفاع عن صيدنايا ورمزيتها ، مؤكدا ان الاهالي يقفون يدا واحدة مع الجيش السوري من اجل الزود عن “اجمل المدن المسيحية على الاطلاق” ، موضحا ان مداخل المدينة ان تجرأ احد وحاول التسلل اليها ستكون مقبرة للمعتدين كما حصل خلال الهجوم الاخير منذ ايام قليلة “واننا لن نقبل ان نترك البلدة لقمة صائغة ليد الارهاب والقتل والتعدي باسم الثورة”.
وكانت شهدت قرى منطقة القلمون ومنها قرى ذات أغلبية مسيحية، جولة من المعارك المكثفة منذ ايلول 2013، ترافقت مع موجة ذعر بين المسيحيين الذين قالوا إن مسلحين أطلقوا النار على الكنائس ووصفوهم بالكفار.
ويتخوف المسيحيون في سوريا من استهدافها من قبل الجماعات المسلحة، خصوصا في ظل اتهامها بمولاة نظام الرئيس السوري بشار الأسد، بينما يقول رجال الدين المسيحيون هناك، إنهم يلتزمون الوسطية في موقفهم تجاه ما يحدث في البلاد.
وكان سكان فروا من بلدة معلولا إلى العاصمة دمشق، قالوا إن مسلحين دخلوا بلدتهم، وأطلقوا عليهم تسمية “الصليبيين، وطلبوا من أحدهم، إشهار إسلامه، تحت تهديد المسدس.
فقالت جوليا التي تسكن قبالة مدخل المدينة إن المقاتلين”نزلوا من الحارة الغربية وبدأوا يكبرون ويقولون جبهة النصرة آتية إليكم يا صليبيين”.
وقال عدنان نصرالله (62 عاما)، إنه رأى أشخاصا يعصبون رؤوسهم بشريط كتب عليه النصرة “يضعون مسدسا في رأس أحد جيراني ويجبرونه على إشهار إسلامه، ثم سخروا منه”.
معلولا
وكان أوضح بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك غريغوريوس الثالث لحام أن “80% تقريبا من أهالي معلولا المسيحيين غادروها وبقي كبار السن والمرضى وبعض الصامدين”.
وأضاف لحام أنه “وفق إحصائيات أخيرة هناك قرابة 450 ألف مسيحي نازح ومشرد داخل سوريا أو خارجها في لبنان والأردن والعراق”.
ويبلغ عدد المسيحيين في سوريا ما يصل إلى 12 بالمائة من السكان.
ولا يقتصر استهداف الأقليات، عرقية أو دينية على المناطق المجاورة للعاصمة دمشق، بل يمتد إلى أماكن أخرى.
وكانت الجماعات المسلحة اختطفت مطرانين قرب حلب شمالي سوريا في مايو الماضي، ولم يحسم مصيرهما تأكيدا حتى الآن كما اختطفوا راهبات دير معلولا .
الراهبات المخطوفات
كما وسّع خاطفو راهيات معلولا طلباتهم لتشمل إنجاز عملية تبادل بين الراهبات وسجناء إسلاميين من لبنان وسوريا والعراق، وذلك وفقاً لجنسيات الراهبات اللواتي ينحدرن من هذه البلدان الثلاثة.
في ما يتعلق بالعراق، تطالب المجموعة الخاطفة التي تضم عناصر على علاقة بتنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (داعش) و”جبهة النصرة” بإطلاق الحكومة العراقية عشرات من كوادر (داعش) المعتقلين لدى السلطات العراقية، خصوصاً ممن هم من جنسيات أجنبية. ومن بين الاسماء التي طُلب إطلاق سراحها كوادر بارزة متورطة في أعمال إرهابية كبرى. وفي سوريا، طالب الخاطفون بإطلاق أكثر من الف معتقل ممن ينتمون الى مجموعات إسلامية متشددة، أبرزهم من جنسيات غير سورية.
المطارنة
أما في ما يتعلّق بالمطران الآخر، ذكرت معلومات أن الكنيسة قد تبلغت معلومات تؤكد أنه غير موجود مع رفيقه، وأن الخاطفين عمدوا سابقاً الى وضعهما في مكانين منفصلين، وأن المجموعة التي حاولت “تحريرهما” لم تعثر عليهما في المكان نفسه. ونفت المصادر علمها بوجود أي دليل على وفاة أحد المطرانين، كما نفت علمها بهوية المجموعة الخاطفة. وقالت إن الأمر معقد للغاية في هذه النقطة، وإن الجانب التركي يحاول من خلال جهاز استخباراته وعبر علاقته مع المجموعات المسلحة في شمال سوريا الوصول الى نتيجة.
صيدنايا القرية المسيحية في القلمون السوري والتي تضم معالم مسيحية اثرية وجديدة قيمة من كنائس واديرة ،اضافة الى موقعها الاستراتيجي تتعرض لموجات متتالية من الهجمات الوحشية من قبل المسلحين للسيطرة عليها او تهجير اهلها على الاقل لكن ابناء صيدنايا تعلموا من درس معلولا ، فهم ينظمون انفسهم بلجان للدفاع عن البلدة حتى لا يخدعوا كما خدع اهالي معلولا بوعود المسلحين بانهم سيحيدون معلولا عن المعارك.
تعرضت معلولا منذ اسبوعين للهجوم كبير لكن القوة المدافعة عن البلدة استطاعت صد الهجوم وكبدت لمهاجمين خسائر كبيرة بقيت جثث المهاجمين داخل البلدة ، وكن البلدة منذ تلك الحادثة وهي تتعرض يوميا للقصف المدفعي بقذائف الهاون ورجمات الصواريخ وهذا ما اعترفت به جبهة النصرة بانها تدك صيدنايا بمدفعيتها طالبة من اهاليها المغادرة.
فقد انتشرت على صفحات التواصل الخاصة ببلدة صيدنايا تحذيرات بضرورة توخي الحذر والبقاء في الطوابق السفلية لان المنطقة تتعرض لقصف مدفعي.
وتزامنا مع التحذيرات الفايسبوكية تعتمد صيدنايا تنبيه اهلها بقرع اجراس كنائسها عند الاحساس باستهداف البلدة من قبل الارهابيين الذين يتربصون شرا بها ويحشدون قواهم للهجوم عليها من جهة رنكوس التي يسيطرون عليها.
لن تسقط صيدنايا مهما كلف الامر يقول ابوطانيوس قزمة الرجل المسن الذي اكد لموقع المرده ان احدا من اهل صيدنايا لم يغادرها ، وان من يقطن خارجها عاد للبلدة من اجل الدفاع عنها وعن مقدساتها وكل حجر فيها، لافتا الى ان هناك تعاونا تاما مع اللجان الشعبية والجيش السوري الذي يدافع عن المقدسات المسيحية بريف جفونه. ما قاله قزمة هو لسان حال كل اهل البلدة الذين يعتبرون ان اجراس صيدنايا لن تتوقف عن القرع من اجل دعوة الاهالي للمشاركة في القداديس وحرق البخور والصلوات التي ترفع ليس من اجل خلاص البلدة فقط بل كل سوريا من الهجمة الارهابية التي تتعرض لها.
في صيدنايا تتجاور الكنائس مع الاديرة التي تزيد عن العشرين ديرا وتشير الدراسات الى ان تاريخ نشوء البلدة يعود الى عصور ماقبل التاريخ، وتحديداً الى العصر الحجري الوسيط، بدلالة كهوفها ومغاورها ومدافنها وآثارها البيزنطية وأبارها الرومانية.
ويشير ملحم سعادة ابن صيدنايا الى ان بلدته التي تحولت الى مدينة كانت في غابر الأزمان سيدة مدن آرام، وهي أمست مع الايام المحج الثاني للمسيحين في العالم بعد القدس ، لافتا الى ان اهلها لن يقبلوا ان يدنس الارهاب حجرا واحدا فيها وسيدافعون حتى الرمق الاخير عن كهوفها وأوابدها، وعن صروحها الدينية التي جعلتها ايقونة الشرق .
في كل ساعات النهار تقرع اجراس صيدنايا تقرع بكثافة يوميا للقداديس، للجنازات ، للعمادات ، للزياحات واحيانا للتنبيه يقول مازن خوري ولكنها مرحلة وتمر ولن تقوى ابواب الجحيم على بلدة وقفت صدا منيعا بكل ابنائها شيوخا ونساء واطفالا بوجه من يحاول التطاول على قداسة ارضها وكرامة اهلها وتاريخ اجدادها.
وتعتبر مريم مشرقي ان صيدنايا كانت محجة للمسلمين قبل المسيحيين، وان ما يجري اليوم على ابوابها ليس ثورة ولا دخل له بالدين، بل انه الارهاب الممنهج المدعوم من الغرب وبعض الدول العربية “ولا يطال فقط المسيحيين بل المسلمين في الدرجة الاولى وبكل اطيافهم”، مؤكدة رفضها التام لما يشاع عن اقامة امارة اسلامية ،مشيرة الى ان ما يهيئون له امارة ارهابية لان الاسلام دين رحمة ولا ينادي بقطع الرؤوس واكل القلوب .
اجراس كنائسنا واديرتنا ستقرع حتى انتهاء الدهر ورنينها سيبقى الى الازل يوقظ الاهالي للصلاة والذبيحة الالهية يقول ابو الياس المنضوي في اللجان الاهلية للدفاع عن صيدنايا ورمزيتها ، مؤكدا ان الاهالي يقفون يدا واحدة مع الجيش السوري من اجل الزود عن “اجمل المدن المسيحية على الاطلاق” ، موضحا ان مداخل المدينة ان تجرأ احد وحاول التسلل اليها ستكون مقبرة للمعتدين كما حصل خلال الهجوم الاخير منذ ايام قليلة “واننا لن نقبل ان نترك البلدة لقمة صائغة ليد الارهاب والقتل والتعدي باسم الثورة”.
وكانت شهدت قرى منطقة القلمون ومنها قرى ذات أغلبية مسيحية، جولة من المعارك المكثفة منذ ايلول 2013، ترافقت مع موجة ذعر بين المسيحيين الذين قالوا إن مسلحين أطلقوا النار على الكنائس ووصفوهم بالكفار.
ويتخوف المسيحيون في سوريا من استهدافها من قبل الجماعات المسلحة، خصوصا في ظل اتهامها بمولاة نظام الرئيس السوري بشار الأسد، بينما يقول رجال الدين المسيحيون هناك، إنهم يلتزمون الوسطية في موقفهم تجاه ما يحدث في البلاد.
وكان سكان فروا من بلدة معلولا إلى العاصمة دمشق، قالوا إن مسلحين دخلوا بلدتهم، وأطلقوا عليهم تسمية “الصليبيين، وطلبوا من أحدهم، إشهار إسلامه، تحت تهديد المسدس.
فقالت جوليا التي تسكن قبالة مدخل المدينة إن المقاتلين”نزلوا من الحارة الغربية وبدأوا يكبرون ويقولون جبهة النصرة آتية إليكم يا صليبيين”.
وقال عدنان نصرالله (62 عاما)، إنه رأى أشخاصا يعصبون رؤوسهم بشريط كتب عليه النصرة “يضعون مسدسا في رأس أحد جيراني ويجبرونه على إشهار إسلامه، ثم سخروا منه”.
معلولا
وكان أوضح بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك غريغوريوس الثالث لحام أن “80% تقريبا من أهالي معلولا المسيحيين غادروها وبقي كبار السن والمرضى وبعض الصامدين”.
وأضاف لحام أنه “وفق إحصائيات أخيرة هناك قرابة 450 ألف مسيحي نازح ومشرد داخل سوريا أو خارجها في لبنان والأردن والعراق”.
ويبلغ عدد المسيحيين في سوريا ما يصل إلى 12 بالمائة من السكان.
ولا يقتصر استهداف الأقليات، عرقية أو دينية على المناطق المجاورة للعاصمة دمشق، بل يمتد إلى أماكن أخرى.
وكانت الجماعات المسلحة اختطفت مطرانين قرب حلب شمالي سوريا في مايو الماضي، ولم يحسم مصيرهما تأكيدا حتى الآن كما اختطفوا راهبات دير معلولا .
الراهبات المخطوفات
كما وسّع خاطفو راهيات معلولا طلباتهم لتشمل إنجاز عملية تبادل بين الراهبات وسجناء إسلاميين من لبنان وسوريا والعراق، وذلك وفقاً لجنسيات الراهبات اللواتي ينحدرن من هذه البلدان الثلاثة.
في ما يتعلق بالعراق، تطالب المجموعة الخاطفة التي تضم عناصر على علاقة بتنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (داعش) و”جبهة النصرة” بإطلاق الحكومة العراقية عشرات من كوادر (داعش) المعتقلين لدى السلطات العراقية، خصوصاً ممن هم من جنسيات أجنبية. ومن بين الاسماء التي طُلب إطلاق سراحها كوادر بارزة متورطة في أعمال إرهابية كبرى. وفي سوريا، طالب الخاطفون بإطلاق أكثر من الف معتقل ممن ينتمون الى مجموعات إسلامية متشددة، أبرزهم من جنسيات غير سورية.
المطارنة
أما في ما يتعلّق بالمطران الآخر، ذكرت معلومات أن الكنيسة قد تبلغت معلومات تؤكد أنه غير موجود مع رفيقه، وأن الخاطفين عمدوا سابقاً الى وضعهما في مكانين منفصلين، وأن المجموعة التي حاولت “تحريرهما” لم تعثر عليهما في المكان نفسه. ونفت المصادر علمها بوجود أي دليل على وفاة أحد المطرانين، كما نفت علمها بهوية المجموعة الخاطفة. وقالت إن الأمر معقد للغاية في هذه النقطة، وإن الجانب التركي يحاول من خلال جهاز استخباراته وعبر علاقته مع المجموعات المسلحة في شمال سوريا الوصول الى نتيجة.
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
مواضيع مماثلة
» لعنة «سجن صيدنايا» تلاحق قادة «الجهاديين»
» يارا صبري: حسين هرموش ما زال حيا في سجن صيدنايا
» حرب الكمائن: تفاصيل مصيدة رنكوس – صيدنايا
» زهران علوش ..... من سجن صيدنايا الى " سفاح الغوطة "
» «فيليب الأحمر» حارس دير «الشيروبيم» في صيدنايا
» يارا صبري: حسين هرموش ما زال حيا في سجن صيدنايا
» حرب الكمائن: تفاصيل مصيدة رنكوس – صيدنايا
» زهران علوش ..... من سجن صيدنايا الى " سفاح الغوطة "
» «فيليب الأحمر» حارس دير «الشيروبيم» في صيدنايا
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد