بقلم الدكتور صالح ابراهيم المبروك ..

لقد كنت حريصا على التزام الصمت خلال العامين الماضيين للتحدت عن الاكاديمية وعن جملة الاكاديب التى سوقت ضدى من العملاء المحليين الدين استخدمهم العدو الحقيقى كمرتزقه لاحتلال بلادنا وتدميرها وللاسف حدتنى احد الاصدقاء التوانسه عن هولاء العملاء عندما كانوا يتزاحمون امام السفارة والقنصلية الفرنسية فى تونس لبيع احداتيات الجيش الليبى والبنى التحية والمشاريع الاسثراتيجية للناتو حتى يتم تدميرها وكان تمن كل احداتيه 1000 دوﻻر ليدمروا مشروع تبلغ قيمته نيءات المﻻيين وتقتيل ميءات الليبيين انه موقف مخزى لتوار حكومة فيشى العميله و اليوم احب ات اسرد قضية الا كاديمية الت تحدت عنها المعتوه شلوف الاسبوع الماضى على قناة ليبيا اخرا(اولا).
ان اكاديمبة الدراسات العلياهى مؤسسه ممولة داتيا بدات بمبادرة داتية من طرفى عام 1990 تحت مسمى معهد الراسات العليا للعلوم الاقتصاديه وصدر قرار رقم 524 لعام 1424 من ميلاد الرسول تم تقدمت بمقترح لتحويل المعهد الى اكاديمية تحت اسم اكاديمية الدراسات العليا و صدر القرار رقم 966 لعام 1525 من ميلاد الرسول بتاسيسها كمؤسسة ممولة داتيا مرفق لكم المادد 9 التى تبين طريقة تمويلها ولهدا فان اكاديمية الدراسات العليا هى مؤسسة ممولة داتيا كان لى ولزملائى الشرف بتاسيسها بالمجهود الداتى و لم تتلقى اى دعم من الدولة طيلة فترة تاسيسها وكانت منارة علميه تربطها اتفاقيات ب 56 جامعة عالمية من استرليا واليابان والهند وحتى الولايات المتحدة وفنزويلا وتحصلت عام 2009 على احسن 50 جامعه فى افريقيا والوطن العربى وعام 2010على شهادة الرياده من سويسر واليوم وللاسف اصبحت مزبلة يديرها عملاء ومجانين.
فى شهر 8 -2011 كانت اصول الاكاديمية التابتة والمتنقله 50 مليون دينار ليبى كلها بالمجهود الداتى ولكننا قررنا ان تكون ملك للمجتمع على غرار الجامعات الغربيه المتقدمه التى لم يتعلم منها شلوف اﻻ السفالة والندالة.
وكان بالاكاديمية 8 مليون دينار نقدا وهى عوائد التدريب والاستشارات وهدا هو سبب هجوم شلوف على الا كاديمية وعلى شخصى ﻻن نصيبه من هدا المبلغ كان صغبرا فحاول حرق اقرانه فى الندالة باتهامهم بانهم ازﻻم.هناك شخص مريض يدعى د عبدالله المحمودى كان يشتغل بمصلحة الاتار تم رغب فى اىنتفالة للاكاديمية وانا اتسال ادا كنت انا دكتاتور وسىء لمادا ينتقل الى مؤسسه اديرها المهم رفضت اللجنة العلمية طلب الانتقاله لاسباب علمية تم تلقيت رساله من جهاز الامن بضرورة تمكينه من العمل حتى كموطف للضرورة الامنيه ﻻنه مكلف بمتابعة الطلبه العرب والاجانب والسفارات التى لها برامج علميه مع الاكاديمية وهى كتيرة تم اصبح يحيل لى تقارير عن الطلبة الليبيين فقلت له نحن مؤسسة علمية ولسنا جهاز امنى وادا كنت متعاون مع الامن فهده تخصك تم اكتشفت انه مكلف بمتابعتى انا شخصيا وبعد سقوط طرابلس اصبح د المحمودى من قادة التوار فى الاكاديمية وكان حريص على تكليفه بادارة االتدريب ليسرق ال 8 مليون دينار وفعل وحاول التائر الاخر د الطاهر الشريف ان ياخد جزء من الكيكه فمنح سلفة على مرتبه بقيمة 200 الف دينار وهى اكبر سلفة فى تاريخ الجماهيرية واصغر سلفة فى تاريخ ليبيا الحره. اما الثورى الاخر فهو د على حامد الدى لم يشارك فى نكبة فبراير ولكن اولاده اشتركوا فى معركة بدر عندما اجتاحوا الهمج مرتزقة مصراته مدينة بنى و وليد الطاهره ومشطوا دهب نسائها ومواشى اهلها وحتى سيارات الخردة فيها فابناء هدا المعتوه كانو مع جندرمة الكوارغليه الدين دمروا بنى وليد تحت شرعية فرار بيادق ريكسوس وهنا اقول كلمة واحده فى حق هدا المخبول وهى لمادا طرد من جامعة الزاويه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. الحلقة القادمه ساخصصها لمعتوه اخر وهو د الهادى شلوف اه اسف الهادى شلوم.