انتشار وانتصار الاسلام
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
انتشار وانتصار الاسلام
انتشار وانتصار الإسلام
(بالعلم والسّلم، وصدق الالتزام)
عمر بلقاضي - الجزائر
بسم الله الرحمن الرحيم , الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
تمهيد
في القرون الأخيرة سادت في العالم مذاهب مادية الحادية تنفي الأديان باسم العلم, وتعتبرها خرافات وأفيونا للشعوب, حتى كان الإلحاد علامة على العلم والثقافة ,هذه المذاهب ظهرت في أوربا لأسباب خاصة بالمجتمع الأوربي, لكنها انتقلت مع الاستدمار الى الوطن الإسلامي , فركب موجتها أدعياء علم واثأروا زوابع شكوك في القلوب والعقول كادت تعصف بالإيمان الإسلامي, لولا أن الله عز وجل قيض لهم رجالا تولوا الدفاع عنه بقوة الفكر وصدق الالتزام , فجاهدوا في سبيل إعلاء كلمة الله بالحجة الدامغة والعبارة البليغة , نذكر منهم جمال الدين الأفغاني , محمد عبدو , رشيد رضا , ابن باديس , مالك بن نبي , وحيد الدين خان , المودودي , الشعراوي , محمد الغزالي ,القرضاوي , البوطي , عبد المجيد الزنداني , هارون يحي ........ وغيرهم كثير في السابقين والمتأخرين, منهم من قضى نحبه- رحمه الله- ومنهم من ينتظر - حفظه الله - فكشفوا عوار تلك المذاهب والأفكار , ونزعوا عنها غطاء العلم , وأعادوا لواءه الى الدين , وهاهو هذا القرن يطل علينا وعقيدة الإلحاد بائدة , وحجة الإيمان سائدة , ولم يبق على ما كان إلا أصحاب العقول الجامدة. يقول القرضاوي حفظه الله في كتابه الإيمان والحياة
" إن بعض الذين ينتسبون الى العلم يعيشون بعقلية قرن مضى أو قرنين ولا يتابعون التطور الهائل الذي حدث في ميدان العلم والفكر في هذا القرن (القرن 20) , فهم أولى من يستحق اسم الرجعيين المتخلفين لأنهم سجناء نظريات أثبت العلم بطلانها , فالعلم عاد الى أحضان الدين , وهذا ما يقوله العلماء في هذا العصر لا أشباه المتعلمين " (كتاب الإيمان والحياة)
نعم لقد ولى والحمد لله عصر التشكيك في الدين باسم العلم , وهذا القرن هو قرن العودة الى الدين و باسم العلم الراسخ الذي تجاوز القشور الى التغلغل في أعماق الحقائق , لكن : أي دين ؟
الإسلام هو الدّين الذي يبشّر به العلم في هذا العصر
إن الإسلام وحده - لو ينصفون - هو المعني بهذه البشارة العلمية للأديان , لأنه هو الدين الوحيد الذي يوافق التوجهات العلمية والإنسانية للإنسان المعاصر, ولأن الإلحاد ما قام إلا كرد فعل على جهالات الكنيسة التي حجرت العقل البشري , وقمعت الفكر المتحرر, وأفسدت فطرة الإنسان , فتطلب التخلص من أغلالها خوض معركة مريرة , كانت كلفتها كبيرة , جعلت الإنسان في الغرب يذهب بعيدا في معاداته للأديان, الى دركة الإنكار لوجود الديان , إلا أن الكثير من الذين ألحدوا في أوربا باسم العلم لم ينكروا وجود الخالق سبحانه الذي شعروا بوجوده بفطرتهم السليمة ومن خلال نتائج بحوثهم وتأملاتهم العلمية , إنما أنكروا الإله الثلاثي الذي تصوره الكنيسة , والذي باسمه يقمع من يقول بكروية الأرض الى درجة الحكم بحرقه حيا , والذي ينصب باسمه سماسرة بينه وبين الناس التائبين ليأخذوا منهم الرشاوى من أجل مغفرة ذنوبهم , والذي يدعو الناس أن يتقربوا إليه بالأوساخ والقذارة , والذي باسمه تقام محاكم التفتيش لتعقب العلماء والصلحاء لتعذيبهم أو تصفيتهم بسبب آرائهم العلمية و عقائدهم الدينية.
فهل العودة الى الدين تعني الرجوع الى تلك التعاليم الكنسية المثبتة في كتبها المقدسة , مما يعني عودة الظلامية والهمجية والتخلف ؟ أم أن الكنيسة ستعمل على تحريف تلك الكتب مرة أخرى لتنسجم
إن الإسلام وحده هو الذي يساير الوثبة العلمية المتطورة , والروح الفكرية المتحررة , والطموحات الإنسانية المتحضرة للإنسان المعاصر, انه الدين الوحيد الذي يبني عقيدته على أساس العلم, ويتخذ من البحث العلمي وسيلة لإثبات حقائقه , ويرفرف بالإنسان في معارج الكمال المادي والسمو الروحي الأخلاقي , وهو وحده المؤهل للمحافظة على مكتسبات الحضارة الحديثة في ميادين العلم الكوني والاجتماع والسياسة .
إن العلم الحقيقي يدعو منذ عقود مضت وبإلحاح الى العودة الى الدين الذي أثبتت البحوث العلمية المعمقة والنزيهة أنه الحق , وهو دين الفطرة – الإسلام -
يقول هرشل العالم الفلكي الانجليزي :" كلما اتسع نطاق العلم ازدادت البراهين الدامغة القوية على وجود خالق أزلي لا حد لقدرته ولا نهاية , فالجيولوجيون والرياضيون والفلكيون والطبيعيون قد تعاونوا وتضامنوا على تشييد صرح العلم وهو صرح عظمة الله وحده "
ويقول هربرت سبنسر في رسالته التربية :" العلم يناقض الخرافات ولكنه لا يناقض الدين نفسه
يوجد في الكثير من العلم الطبيعي الشائع روح الزندقة , لكن العلم الصحيح الذي تجاوز المعلومات السطحية , ورسب في أعماق الحقائق بريء من هذه الروح , والعلم الطبيعي لا ينافي الدين , والتوجه الى العلم الطبيعي عبادة صامتة واعتراف صامت بنفاسة الأشياء التي نعاينها وندرسها , ثم بقدرة خالقها, فليس ذلك التوجه تسبيحا شفهيا , بل هو تسبيح عملي" (من كتاب الإيمان والحياة للقرضاوي )
وهذه هي الحقيقة ذاتها التي جاء بها القرآن وبالطريقة التي دعا إليها في البرهنة على صحة الدين , إن هدى الإسلام يتلاقى دائما مع الفكرة المستقيمة النيرة , والفطرة السليمة الخيرة , في كل عصر ومصر.
يقول عز وجل:" سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفََاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ " (53 فصلت )
ويقول عز من قائل :" إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوِاتِ وَالأرْضِ وَاخْتِلافِ الليلِ وَالنَّهَارِ لآياتٍ لأولِي الألبَابِ الذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّناَ مَا خَلَقْتَ هذاَ بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " (آل عمران 191)
ويقول سبحانه :" قُلِ انظُرُوا مَاذاَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ" (يونس 101 )
ويقول جل جلاله :" إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ وَاخْتِلافِ اللَّيلِ وَالنَّهارِ وَمَا أنزَلَ اللهُ مِنَ السَّماَءِ مِن رٍّزْقٍ فَأحيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهاَ وَتَصْرِيفِ الرِّياَحِ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ تِلكَ آيَاتُ اللهِ نَتْلوهاَ عَلَيْكَ بِالحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللهِ وَآيَاتِهِ يُؤمِنُون َ؟ " ( الجاثية من الآية 3 الى 6 )
ويقول أيضا : " إنما يخشى الله من عباده العلماء " ( فاطر 28 )
(بالعلم والسّلم، وصدق الالتزام)
عمر بلقاضي - الجزائر
بسم الله الرحمن الرحيم , الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
تمهيد
في القرون الأخيرة سادت في العالم مذاهب مادية الحادية تنفي الأديان باسم العلم, وتعتبرها خرافات وأفيونا للشعوب, حتى كان الإلحاد علامة على العلم والثقافة ,هذه المذاهب ظهرت في أوربا لأسباب خاصة بالمجتمع الأوربي, لكنها انتقلت مع الاستدمار الى الوطن الإسلامي , فركب موجتها أدعياء علم واثأروا زوابع شكوك في القلوب والعقول كادت تعصف بالإيمان الإسلامي, لولا أن الله عز وجل قيض لهم رجالا تولوا الدفاع عنه بقوة الفكر وصدق الالتزام , فجاهدوا في سبيل إعلاء كلمة الله بالحجة الدامغة والعبارة البليغة , نذكر منهم جمال الدين الأفغاني , محمد عبدو , رشيد رضا , ابن باديس , مالك بن نبي , وحيد الدين خان , المودودي , الشعراوي , محمد الغزالي ,القرضاوي , البوطي , عبد المجيد الزنداني , هارون يحي ........ وغيرهم كثير في السابقين والمتأخرين, منهم من قضى نحبه- رحمه الله- ومنهم من ينتظر - حفظه الله - فكشفوا عوار تلك المذاهب والأفكار , ونزعوا عنها غطاء العلم , وأعادوا لواءه الى الدين , وهاهو هذا القرن يطل علينا وعقيدة الإلحاد بائدة , وحجة الإيمان سائدة , ولم يبق على ما كان إلا أصحاب العقول الجامدة. يقول القرضاوي حفظه الله في كتابه الإيمان والحياة
" إن بعض الذين ينتسبون الى العلم يعيشون بعقلية قرن مضى أو قرنين ولا يتابعون التطور الهائل الذي حدث في ميدان العلم والفكر في هذا القرن (القرن 20) , فهم أولى من يستحق اسم الرجعيين المتخلفين لأنهم سجناء نظريات أثبت العلم بطلانها , فالعلم عاد الى أحضان الدين , وهذا ما يقوله العلماء في هذا العصر لا أشباه المتعلمين " (كتاب الإيمان والحياة)
نعم لقد ولى والحمد لله عصر التشكيك في الدين باسم العلم , وهذا القرن هو قرن العودة الى الدين و باسم العلم الراسخ الذي تجاوز القشور الى التغلغل في أعماق الحقائق , لكن : أي دين ؟
الإسلام هو الدّين الذي يبشّر به العلم في هذا العصر
إن الإسلام وحده - لو ينصفون - هو المعني بهذه البشارة العلمية للأديان , لأنه هو الدين الوحيد الذي يوافق التوجهات العلمية والإنسانية للإنسان المعاصر, ولأن الإلحاد ما قام إلا كرد فعل على جهالات الكنيسة التي حجرت العقل البشري , وقمعت الفكر المتحرر, وأفسدت فطرة الإنسان , فتطلب التخلص من أغلالها خوض معركة مريرة , كانت كلفتها كبيرة , جعلت الإنسان في الغرب يذهب بعيدا في معاداته للأديان, الى دركة الإنكار لوجود الديان , إلا أن الكثير من الذين ألحدوا في أوربا باسم العلم لم ينكروا وجود الخالق سبحانه الذي شعروا بوجوده بفطرتهم السليمة ومن خلال نتائج بحوثهم وتأملاتهم العلمية , إنما أنكروا الإله الثلاثي الذي تصوره الكنيسة , والذي باسمه يقمع من يقول بكروية الأرض الى درجة الحكم بحرقه حيا , والذي ينصب باسمه سماسرة بينه وبين الناس التائبين ليأخذوا منهم الرشاوى من أجل مغفرة ذنوبهم , والذي يدعو الناس أن يتقربوا إليه بالأوساخ والقذارة , والذي باسمه تقام محاكم التفتيش لتعقب العلماء والصلحاء لتعذيبهم أو تصفيتهم بسبب آرائهم العلمية و عقائدهم الدينية.
فهل العودة الى الدين تعني الرجوع الى تلك التعاليم الكنسية المثبتة في كتبها المقدسة , مما يعني عودة الظلامية والهمجية والتخلف ؟ أم أن الكنيسة ستعمل على تحريف تلك الكتب مرة أخرى لتنسجم
إن الإسلام وحده هو الذي يساير الوثبة العلمية المتطورة , والروح الفكرية المتحررة , والطموحات الإنسانية المتحضرة للإنسان المعاصر, انه الدين الوحيد الذي يبني عقيدته على أساس العلم, ويتخذ من البحث العلمي وسيلة لإثبات حقائقه , ويرفرف بالإنسان في معارج الكمال المادي والسمو الروحي الأخلاقي , وهو وحده المؤهل للمحافظة على مكتسبات الحضارة الحديثة في ميادين العلم الكوني والاجتماع والسياسة .
إن العلم الحقيقي يدعو منذ عقود مضت وبإلحاح الى العودة الى الدين الذي أثبتت البحوث العلمية المعمقة والنزيهة أنه الحق , وهو دين الفطرة – الإسلام -
يقول هرشل العالم الفلكي الانجليزي :" كلما اتسع نطاق العلم ازدادت البراهين الدامغة القوية على وجود خالق أزلي لا حد لقدرته ولا نهاية , فالجيولوجيون والرياضيون والفلكيون والطبيعيون قد تعاونوا وتضامنوا على تشييد صرح العلم وهو صرح عظمة الله وحده "
ويقول هربرت سبنسر في رسالته التربية :" العلم يناقض الخرافات ولكنه لا يناقض الدين نفسه
يوجد في الكثير من العلم الطبيعي الشائع روح الزندقة , لكن العلم الصحيح الذي تجاوز المعلومات السطحية , ورسب في أعماق الحقائق بريء من هذه الروح , والعلم الطبيعي لا ينافي الدين , والتوجه الى العلم الطبيعي عبادة صامتة واعتراف صامت بنفاسة الأشياء التي نعاينها وندرسها , ثم بقدرة خالقها, فليس ذلك التوجه تسبيحا شفهيا , بل هو تسبيح عملي" (من كتاب الإيمان والحياة للقرضاوي )
وهذه هي الحقيقة ذاتها التي جاء بها القرآن وبالطريقة التي دعا إليها في البرهنة على صحة الدين , إن هدى الإسلام يتلاقى دائما مع الفكرة المستقيمة النيرة , والفطرة السليمة الخيرة , في كل عصر ومصر.
يقول عز وجل:" سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفََاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ " (53 فصلت )
ويقول عز من قائل :" إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوِاتِ وَالأرْضِ وَاخْتِلافِ الليلِ وَالنَّهَارِ لآياتٍ لأولِي الألبَابِ الذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّناَ مَا خَلَقْتَ هذاَ بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " (آل عمران 191)
ويقول سبحانه :" قُلِ انظُرُوا مَاذاَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ" (يونس 101 )
ويقول جل جلاله :" إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ وَاخْتِلافِ اللَّيلِ وَالنَّهارِ وَمَا أنزَلَ اللهُ مِنَ السَّماَءِ مِن رٍّزْقٍ فَأحيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهاَ وَتَصْرِيفِ الرِّياَحِ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ تِلكَ آيَاتُ اللهِ نَتْلوهاَ عَلَيْكَ بِالحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللهِ وَآيَاتِهِ يُؤمِنُون َ؟ " ( الجاثية من الآية 3 الى 6 )
ويقول أيضا : " إنما يخشى الله من عباده العلماء " ( فاطر 28 )
عبد الله ضراب- شاعر المنتدى
-
عدد المساهمات : 2121
نقاط : 5358
تاريخ التسجيل : 11/06/2013
مواضيع مماثلة
» انتشار وانتصار الاسلام
» انتشار وانتصار الاسلام ... الخلاصة
» انتشار وانتصار الاسلام الجزء الرابع
» انتشار وانتصار الاسلام بالسلم والعلم وصدق الالتزام
» الغرب يفتعل الصدام لعرقلة انتشار الاسلام
» انتشار وانتصار الاسلام ... الخلاصة
» انتشار وانتصار الاسلام الجزء الرابع
» انتشار وانتصار الاسلام بالسلم والعلم وصدق الالتزام
» الغرب يفتعل الصدام لعرقلة انتشار الاسلام
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد