مصطفى الزائدى كانت المقتولة سلوى ابوقعيقيص طالبة في جامعة قاريونس وتخرجت منها

مصطفى الزائدى
كانت المقتولة سلوى ابوقعيقيص طالبة في جامعة قاريونس وتخرجت منها والتحقت بسلك القضاء ، يقول احد الاصدقاء الذين هم منها مقربين ، انها في كل تلك الفترات كانت تجاهر بعدائها لثورة الفاتح..
عملت محامية للشيطان، فتبنت الدفاع عن الارهابيين ، واخترعت لسنوات مع المسماري وتربل وغوقه قصة اسر بوسليم لتنظم وقفات اسبوعية لفت انظار العابرين ،كحلقة من الاعداد للمؤامرة الكبرى ، لم يتعرض لها نظام الطاغية !!
ولم تسال حتى مجرد السؤال من قبل الامن الداخلي !!
ولم تعذبها اللجان الثورية !!!
ولم تلاحقها لجان التصفية الجسدية الوهمية... !!
لكنها في عهد الحرية والديمقراطية الفبرايرية كانت في لحظات فى خبر كان!!!
ولم تمنع اهات اطفالها وتوسلات زوجها حلفائها من الارهابيين من ذبحها على الطريقة الليبرالية برصاصات فى الراس ، فهى كافرة لا يجوز ذبحها كبقية المقتولين !!
ادعوا لها بالمغفرة و اعلن ايضا تعاطفي مع اسرتها واصدقائها في مصابهم ليس من قبيل النفاق السياسي، لكن لقناعتي ان اولئك لم يكونوا سوى ضحايا نتيجة لجهلهم المركب.
======================================
راي و تعليق المنتدى الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة

تعددت الصفحات وكثرت المنشورات عن سلوى ابوقعقيص وأنها المغدورة!!!!! الم تكن حمالة الحطب للفبراير الم تساهم في هدم الدولة الليبية فلماذا الاستغراب أن احترقت بالحطب الذي جمعته