حقيقة فيروس ابيولا :: صناعة امريكية اوروبية صهيونية في افريقيا برعاية الامم المتحدة

حيث قامت المخابرات الامريكية والأوروبية والصهيونية بنشر الفيروس ابيولا المصنوع في معامل المخابرات الامريكية والأوروبية والصهيونية لنشر الذعر والخوف والقضاء على عداد كبير من الافارقة ، وبين أكبر انتهاكات حقوق الإنسان التي تقف ورائها الولايات المتحدة كالعادة... تأتي عمليات زرع رقائق التحكم RFID في البشر سرا دون علمهم أو موافقتهم كما في حالات سابقة تم اثباتها وتوثيقها لأشخاص مستهدفين او الملقبين بالإرهابيين وعدد لا يحصى من الأطفال والبالغين ...سواء في امريكا او خارجها..وما يتم تحت مظلة "الحرب على الإرهاب" وخبايا برنامج "فينكس" والذي يشمل وسائل السيطرة الذاتية والتي بلغت منتهاها..والتطور الحادث في فترة حكم "اوباما" من تعاون في ذلك المجال بين المخابرات الامريكية ومثيلتها الالمانية ..ليشمل عملية واسعة من التجنيد والتجسس واغتيال شخصيات محددة وتنفيذ عمليات ارهابية وانتحارية كما كانت الامم المتحدة وراء العديد من الفيروسات التي انتشرت في افريقيا فهي اليوم هي وراء انتشار فيروس ابيولا لإبادة العبيد وجعلهم حقل تجارب ، وهي من قامت بنشر فيروس انفلونزا الخنازير وجنون البقر والأمراض الاخرى لبيع اكبر عدد من العلاجات المضادة هذه الفيروسات وبعد ذلك اختفت هذه الفيروسات بقدرة فادر واليوم يخرجون علينا بفيروس جديد اسمها ابيولا ، وبهد ذلك يصاب دكتور امريكي ويعالج خلال 48 ساعة يشفى من الفيروس بينما يعجزون عن علاج العبيد في افريقيا من هذا المرض الخطير الذي نشرته الامم المتحدة فيهم ، برفقة المخابرات الامريكية والأوروبية والصهيونية ، واحذروا ياخراف الدول الربيع العربي التجارب القادمة ستكون عليكم بعد ما تقطع داعش رؤوسكم ورؤوس نساءكم بعد نجاح تجربة الربيع العربي فيكم ستأتيكم تجارب اخرى جديدة واستنوا الخير اللي جاي من الصهيونية ياكلاب الصهيونية .
الكفاح مستمر

و هم من فجروا الطائرة فوق سماء اوكرانيا التي كان على متنها اكثر من 100عالم ...لانهم تاكدوا ان هذوا العلماء اكتشفوا علاج لعدة امرارض مزمنة و كذالك عرفوا ان معضم الفيروسات هي مخبرية................

هم اخبث من خلق الله سبحانه وتعالى يتاجرون بحياة ودماء الابرياء ولكن نسوا ان الله تعالى يمهل ولا يهمل

كل مايحدث من مصائب على الارض خلفها بني صهيون وصهاينة العالم .

كل مايحدث من مصائب على الارض خلفها بني صهيون وصهاينة العالم .