السيسي يطالب المجتمع الدولي برسالة ضد من يساندون قوى التطرف في ليبيا
3 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
السيسي يطالب المجتمع الدولي برسالة ضد من يساندون قوى التطرف في ليبيا
طالب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال لقائه وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان، في القاهرة، المجتمع الدولي برسالة ضد من "يساندون قوى التطرف والإرهاب الساعية لفرض الأمر الواقع بقوة السلاح في ليبيا".
واستقبل السيسي، اليوم، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة (شرقي القاهرة)، جان إيف لو دريان اليوم الثلاثاء.
وقال إيهاب بدوي، المُتحدث الرسمي باِسم الرئاسة المصرية في بيان عقب اللقاء أن السيسي أشار خلاله إلى أهمية مساندة الحكومة الجديدة برئاسة عبد الله الثني والبرلمان الليبي المنتخب المعبر عن إرادة الشعب الليبي".
كما دعا إلى "العمل الجدي نحو بناء مؤسسات دستورية تساعد البلاد على النهوض من كبوتها، والتي تسببت في استنزاف قدرات البلاد، في إطار سعيها لفرض واقع جديد بالقوة على الأرض يخالف إرادة وطموحات الشعب الليبي الشقيق".
كما شدد السيسي، بحسب المتحدث، على "أهمية أن يصدر عن المجتمع الدولي رسالة تأييد واضحة لإرادة الشعب الليبي وأخرى لا تقل وضوحاً إزاء من يساندون قوى التطرف والإرهاب الساعية لفرض الأمر الواقع بقوة السلاح في ليبيا".
وجاء لقاء السيسي ووزير الدفاع الفرنسي بعد أيام تصريح من الدفاع الفرنسي في حوار أجراه مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية ألمح فيه إلى "إمكانية توجيه القوة العسكرية الفرنسية التي تتخذ من تشاد مقرا لها نحو الحدود الليبية بالتنسيق مع الجزائر، ولكن الأخيرة سارعت على الفور ونفت عزمها مشاركة فرنسا في تدخل عسكري بليبيا.
وطالبت الجزائر، فرنسا، بضمانات تتمثل في عدم استهداف المدنيين ووضع قوة قادرة على حفظ الأمن بليبيا في حال تدخل الغرب عسكريا في هذا البلد الذي يشهد اضطرابات منذ انهيار نظام معمر القذافي في عام 2011، بحسب مصدر دبلوماسي جزائري في تصريح سابق للأناضول.
بوابة افريقيا الاخبارية
واستقبل السيسي، اليوم، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة (شرقي القاهرة)، جان إيف لو دريان اليوم الثلاثاء.
وقال إيهاب بدوي، المُتحدث الرسمي باِسم الرئاسة المصرية في بيان عقب اللقاء أن السيسي أشار خلاله إلى أهمية مساندة الحكومة الجديدة برئاسة عبد الله الثني والبرلمان الليبي المنتخب المعبر عن إرادة الشعب الليبي".
كما دعا إلى "العمل الجدي نحو بناء مؤسسات دستورية تساعد البلاد على النهوض من كبوتها، والتي تسببت في استنزاف قدرات البلاد، في إطار سعيها لفرض واقع جديد بالقوة على الأرض يخالف إرادة وطموحات الشعب الليبي الشقيق".
كما شدد السيسي، بحسب المتحدث، على "أهمية أن يصدر عن المجتمع الدولي رسالة تأييد واضحة لإرادة الشعب الليبي وأخرى لا تقل وضوحاً إزاء من يساندون قوى التطرف والإرهاب الساعية لفرض الأمر الواقع بقوة السلاح في ليبيا".
وجاء لقاء السيسي ووزير الدفاع الفرنسي بعد أيام تصريح من الدفاع الفرنسي في حوار أجراه مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية ألمح فيه إلى "إمكانية توجيه القوة العسكرية الفرنسية التي تتخذ من تشاد مقرا لها نحو الحدود الليبية بالتنسيق مع الجزائر، ولكن الأخيرة سارعت على الفور ونفت عزمها مشاركة فرنسا في تدخل عسكري بليبيا.
وطالبت الجزائر، فرنسا، بضمانات تتمثل في عدم استهداف المدنيين ووضع قوة قادرة على حفظ الأمن بليبيا في حال تدخل الغرب عسكريا في هذا البلد الذي يشهد اضطرابات منذ انهيار نظام معمر القذافي في عام 2011، بحسب مصدر دبلوماسي جزائري في تصريح سابق للأناضول.
بوابة افريقيا الاخبارية
الشابي- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 5777
نقاط : 15814
تاريخ التسجيل : 04/06/2014
رد: السيسي يطالب المجتمع الدولي برسالة ضد من يساندون قوى التطرف في ليبيا
قال رئيس مجلس النواب عقيلة صالح قويدر، إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تَعهَّد له ببناء القوات المسلحة الليبية وأجهزة الأمن وتدريب أي عدد مهما كان داخل مصر وحماية الحدود المشتركة وعدم السماح بدخول أية أسلحة أو مخدرات أو عناصر متطرفة
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: السيسي يطالب المجتمع الدولي برسالة ضد من يساندون قوى التطرف في ليبيا
كتب : كمال ريان
الثلاثاء 16.09.2014 - 07:14 م
الثلاثاء 16.09.2014 - 07:14 م
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، جان إيف لو دريان، وزير الدفاع الفرنسي، حاملاً رسالة شخصية من الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند، وذلك بحضور الفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة، ووزير الدفاع والإنتاج الحربي، والسفير نيكولا جاليه سفير الجمهورية الفرنسية بالقاهرة، ولويس فاسى المستشار الخاص لوزير الدفاع الفرنسي.
وقد تم خلال اللقاء، استعراض مجمل العلاقات الثنائية بين الدولتين وسبل تعزيزها في كافة المجالات بما في ذلك مجال مكافحة الإرهاب.
كما تم تبادل وجهات النظر حول عدد من الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها الأوضاع في الشرق الأوسط، خاصة التطورات التي تشهدها كل من العراق وسوريا وليبيا.
وقد استهل وزير الدفاع الفرنسي، اللقاء بتأكيد الأهمية التي توليها بلاده لعلاقاتها مع مصر، سواء على المستوى الثنائي أو في إطار الدور الإقليمي لمصر في منطقة الشرق الأوسط أو القارة الأفريقية، مدللاً على ذلك بزيارته تلك التي تأتي بعد أقل من شهرين من زيارة وزير الخارجية الفرنسي في 19 يوليو 2014.
وأشار الوزير الفرنسي، إلى عمق ومتانة العلاقات التاريخية بين البلدين، منوهاً بما يحمله الرئيس فرانسوا اولاند من تقدير للرئيس، كما أعرب عن تطلع الرئيس الفرنسي للقاء الرئيس على هامش فعاليات الدورة 69 من أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
وصرح السفير إيهاب بدوي، المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي طلب من لو دريان، نقل تحياته للرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، وتطلعه للقائه المرتقب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الأسبوع المقبل، مؤكدا أن مصر تبادل فرنسا ذات الاهتمام بتنمية العلاقات الثنائية المتميزة على الصعيدين الرسمي والشعبي، معربا عن اهتمامنا بتعزيز التعاون مع فرنسا في كافة المجالات، ولاسيما في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف.
وحذر الرئيس السيسي من مخاطر انتشار النزعات المتطرفة في منطقة الشرق الأوسط وكذا في إفريقيا، والتي ستمتد لا محالة إلى أوروبا، خاصة دول شمال المتوسط. ومن هنا تأتي أهمية تضافر الجهود المصرية الفرنسية، في إطار تكاتف جهود المجتمع الدولي، لدحر الإرهاب واجتثاث هذه الظاهرة من جذورها.
وأكد الرئيس صحة التقديرات المصرية إزاء التطورات التي تشهدها المنطقة حالياً، خاصة فيما يتعلق بأهمية وجود تحالف دولي شامل لمكافحة الإرهاب، مشيراً في هذا الصدد إلى البيان الذي صدر أمس عن مؤتمر باريس بشأن العراق، والذي أظهر جلياً صحة الرؤية المصرية لمسألة التعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهاب، كما نوه إلى ضرورة عدم اقتصار المواجهة على تنظيم بعينه أو القضاء على بؤرة إرهابية بذاتها، ولكن من الأهمية بمكان أن يمتد ليشمل كافة البؤر الإرهابية سواء في منطقة الشرق الأوسط أو في إفريقيا، في إطار إستراتيجية شاملة.
وأعرب الوزير الفرنسي عن تقدير بلاده للجهود المصرية في التوصل للهدنة الأخيرة في غزة، مثمناً الدور المصري الهام و"التقليدي" في الإسهام في تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة.
ومن جانبه، أشار الرئيس إلى ضرورة البناء على هذه الهدنة التي كان قد سبق التوصل إلى مثلها من قبل إلا أن هذا لم يحل دون تكرار التصعيد وإعادة تدمير غزة بعد عدة سنوات، معرباً عن أهمية العمل على تحقيق السلام العادل بين الفلسطينيين والإسرائيليين ولاسيما أن التجربة أثبتت أن في استمرار القضية الفلسطينية دون تسوية يزيدها تعقيداً وكلفة لكلا الطرفين، فضلاً عن محيطهما الإقليمي، مشدداً على أن تجاهل تسوية القضية لعقود طويلة كان له إسهامه على مستوى انتشار الإرهاب في المنطقة.
وفيما يتعلق بتطورات الأوضاع على الساحة الليبية، أشار الرئيس إلى أهمية مساندة الحكومة الجديدة برئاسة عبد الله الثني والبرلمان الليبي المنتخب المعبر عن إرادة الشعب الليبي، اتصالاً بما يمثله ذلك من ضرورة ملحة في العمل الجدي نحو بناء مؤسسات دستورية تساعد البلاد على النهوض من كبوتها، والتي تسببت في استنزاف قدرات البلاد، في إطار سعيها لفرض واقع جديد بالقوة على الأرض يخالف إرادة وطموحات الشعب الليبي الشقيق.
كما شدد الرئيس على أهمية أن يصدر عن المجتمع الدولي رسالة تأييد واضحة لإرادة الشعب الليبي وأخرى لا تقل وضوحاً إزاء من يساندون قوى التطرف والإرهاب الساعية لفرض الأمر الواقع بقوة السلاح في ليبيا.
وقد تم خلال اللقاء، استعراض مجمل العلاقات الثنائية بين الدولتين وسبل تعزيزها في كافة المجالات بما في ذلك مجال مكافحة الإرهاب.
كما تم تبادل وجهات النظر حول عدد من الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها الأوضاع في الشرق الأوسط، خاصة التطورات التي تشهدها كل من العراق وسوريا وليبيا.
وقد استهل وزير الدفاع الفرنسي، اللقاء بتأكيد الأهمية التي توليها بلاده لعلاقاتها مع مصر، سواء على المستوى الثنائي أو في إطار الدور الإقليمي لمصر في منطقة الشرق الأوسط أو القارة الأفريقية، مدللاً على ذلك بزيارته تلك التي تأتي بعد أقل من شهرين من زيارة وزير الخارجية الفرنسي في 19 يوليو 2014.
وأشار الوزير الفرنسي، إلى عمق ومتانة العلاقات التاريخية بين البلدين، منوهاً بما يحمله الرئيس فرانسوا اولاند من تقدير للرئيس، كما أعرب عن تطلع الرئيس الفرنسي للقاء الرئيس على هامش فعاليات الدورة 69 من أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
وصرح السفير إيهاب بدوي، المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي طلب من لو دريان، نقل تحياته للرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، وتطلعه للقائه المرتقب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الأسبوع المقبل، مؤكدا أن مصر تبادل فرنسا ذات الاهتمام بتنمية العلاقات الثنائية المتميزة على الصعيدين الرسمي والشعبي، معربا عن اهتمامنا بتعزيز التعاون مع فرنسا في كافة المجالات، ولاسيما في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف.
وحذر الرئيس السيسي من مخاطر انتشار النزعات المتطرفة في منطقة الشرق الأوسط وكذا في إفريقيا، والتي ستمتد لا محالة إلى أوروبا، خاصة دول شمال المتوسط. ومن هنا تأتي أهمية تضافر الجهود المصرية الفرنسية، في إطار تكاتف جهود المجتمع الدولي، لدحر الإرهاب واجتثاث هذه الظاهرة من جذورها.
وأكد الرئيس صحة التقديرات المصرية إزاء التطورات التي تشهدها المنطقة حالياً، خاصة فيما يتعلق بأهمية وجود تحالف دولي شامل لمكافحة الإرهاب، مشيراً في هذا الصدد إلى البيان الذي صدر أمس عن مؤتمر باريس بشأن العراق، والذي أظهر جلياً صحة الرؤية المصرية لمسألة التعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهاب، كما نوه إلى ضرورة عدم اقتصار المواجهة على تنظيم بعينه أو القضاء على بؤرة إرهابية بذاتها، ولكن من الأهمية بمكان أن يمتد ليشمل كافة البؤر الإرهابية سواء في منطقة الشرق الأوسط أو في إفريقيا، في إطار إستراتيجية شاملة.
وأعرب الوزير الفرنسي عن تقدير بلاده للجهود المصرية في التوصل للهدنة الأخيرة في غزة، مثمناً الدور المصري الهام و"التقليدي" في الإسهام في تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة.
ومن جانبه، أشار الرئيس إلى ضرورة البناء على هذه الهدنة التي كان قد سبق التوصل إلى مثلها من قبل إلا أن هذا لم يحل دون تكرار التصعيد وإعادة تدمير غزة بعد عدة سنوات، معرباً عن أهمية العمل على تحقيق السلام العادل بين الفلسطينيين والإسرائيليين ولاسيما أن التجربة أثبتت أن في استمرار القضية الفلسطينية دون تسوية يزيدها تعقيداً وكلفة لكلا الطرفين، فضلاً عن محيطهما الإقليمي، مشدداً على أن تجاهل تسوية القضية لعقود طويلة كان له إسهامه على مستوى انتشار الإرهاب في المنطقة.
وفيما يتعلق بتطورات الأوضاع على الساحة الليبية، أشار الرئيس إلى أهمية مساندة الحكومة الجديدة برئاسة عبد الله الثني والبرلمان الليبي المنتخب المعبر عن إرادة الشعب الليبي، اتصالاً بما يمثله ذلك من ضرورة ملحة في العمل الجدي نحو بناء مؤسسات دستورية تساعد البلاد على النهوض من كبوتها، والتي تسببت في استنزاف قدرات البلاد، في إطار سعيها لفرض واقع جديد بالقوة على الأرض يخالف إرادة وطموحات الشعب الليبي الشقيق.
كما شدد الرئيس على أهمية أن يصدر عن المجتمع الدولي رسالة تأييد واضحة لإرادة الشعب الليبي وأخرى لا تقل وضوحاً إزاء من يساندون قوى التطرف والإرهاب الساعية لفرض الأمر الواقع بقوة السلاح في ليبيا.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: السيسي يطالب المجتمع الدولي برسالة ضد من يساندون قوى التطرف في ليبيا
السيسي بالون فارغ
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
مواضيع مماثلة
» السيسي يطالب المجتمع الدولي بدعم الشرعيّة في ليبيا.
» الدايري يكشف تخاذل المجتمع الدولي عن دعم ليبيا ضد الإرهاب
» اذاعة صوت روسيا:المجتمع الدولي ومسألة مساعدة ليبيا.
» حفتر: المجتمع الدولي يحارب «داعش» في العراق ويتجاهله في ليبيا
» ليبيا بين رعاع العرب وسطوة المجتمع الدولي
» الدايري يكشف تخاذل المجتمع الدولي عن دعم ليبيا ضد الإرهاب
» اذاعة صوت روسيا:المجتمع الدولي ومسألة مساعدة ليبيا.
» حفتر: المجتمع الدولي يحارب «داعش» في العراق ويتجاهله في ليبيا
» ليبيا بين رعاع العرب وسطوة المجتمع الدولي
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد