منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صاحب أغنية "ياسوسو" و كتائب "الصياد" المسلحة في قبضة الإنتربول

اذهب الى الأسفل

صاحب أغنية "ياسوسو" و كتائب "الصياد" المسلحة في قبضة الإنتربول  Empty صاحب أغنية "ياسوسو" و كتائب "الصياد" المسلحة في قبضة الإنتربول

مُساهمة من طرف larbi الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 2:37 am

صاحب أغنية "ياسوسو" و كتائب "الصياد" المسلحة في قبضة الإنتربول

حملات تدقيق عالية تقوم بها النمسا، رافعة حالة الخطر إلى أقصاها لتتحاشى وصول المد الإرهابي إليها، فضلا عن التدقيق في العائدين إليها من سوريا والعراق.

متابعة لذلك، قامت الشرطة النمساوية باعتقال "عز الدين الفراتي" وهو مطرب سابق من مدينة رأس العين شمال شرق سوريا، كان متواجدا في مخيم "ترايسكيخن" لاستقبال اللاجئين قرب مدينة فيينا النمساوية.

بعد أن أطلق أغنيته الشهيرة «يا سوسو» في بداية مشواره الفني الهابط ، أعلن الفنان عز الدين الفراتي تشكيل تشكيل كتيبة "عز الدين الصياد"، لتحرير المدينة من الذي وصفه بـ "النظام القاتل"، في إشارة إلى "نظام بشار الأسد"، وضمت الكتيبة إخوته وأبناء عمومته ، ذلك عندما دخل المرتزقة مدينة رأس العين في نوفمبر/تشرين الثاني 2011.

اعتمد عز الدين الفراتي على علاقاته العشائرية، وهو من عشيرة النعيم، ودعمه بقوة رئيس بلدية مدينة جيلان بنر التركية الملاصقة لرأس العين وكان في استقباله مع المرتزقة القادمين من البوابة التركية، ودخل معه مفرزة الأمن العسكري بعد سقوطها، ليسرق وينهب ودمر دون أن يسلم منه أحد.

الفراتي كان من أهم الموطدين لعلاقاتهم بالارهابيين الوافدين من تركياو كان من أول المستقبلين لشيخ عشيرة البكارة والداعم المالي واللوجستي للهجوم على المدينة "نواف الراغب البشير" حيث إنه كان يخطط لحكم عشائري بعد السيطرة على المحافظة بأكملها.

وبعد خروج الجيش الحر وسيطرة النصرة كان قد فر الفراتي إلى تركيا، ومنها عاد بعد تجهيز مقاتليه، لكنه بعد أسبوع خرج مع فلول النصرة مدحورًا أمام وحدات حماية الشعب، وبعد مرور أشهر عاد مجددًا، حيث خطط للالتفاف على وحدات الحماية من الريف الشرقي، ليتمكن إلى جانب النصرة وكتائب الحر بالدخول عبر القرى ذات المكون العربي إلى قرية علوك – على طريق رأس العين الدرباسية – لكنه فر بعد يومين، مخلفا أنصاره قتلى على أطراف القرية ليندحر بعدها من كل الريف الغربي للمدينة.

اختفاءه لم يكن عن عبث، فقد أصبح من أبرز المطلوبين لجبهة النصرة لأنه سرق أموالها، وتطارده "داعش" أيضا لأنه سرق منهم عتادًا ومالا، حيث تزوج اثنتين من التونسيات المنطويات مع النصرة وراح يعمل معهن في ملهى في أورفا التركية.

منذ يومين وصل الفراتي إلى النمسا هربا من الجميع، ولم تمض 24 ساعة على وصوله، حيث شاهده بعض من أبناء مدينة رأس العين القاطنين في النمسا وقدموا بلاغا بحقه إلى سلطات المخيم، ومنها إلى الأمن النمساوي كمجرم وقاتل وإرهابي، وقدموا الأدلة والبراهين من صور ومقاطع فيديو تثبت صحة كلامهم، واعتقل فورا الفراتي واقتاده الأمن وسلمه للإنتربول، لتنشر الصحف النسماوية في اليوم التالي خبرا مفاده اعتقال


صاحب أغنية "ياسوسو" و كتائب "الصياد" المسلحة في قبضة الإنتربول  10384730_310256692515047_4715808501688660346_n

حملات تدقيق عالية تقوم بها النمسا، رافعة حالة الخطر إلى أقصاها لتتحاشى وصول المد الإرهابي إليها، فضلا عن التدقيق في العائدين إليها من سوريا والعراق.

متابعة لذلك، قامت الشرطة النمساوية باعتقال "عز الدين الفراتي" وهو مطرب سابق من مدينة رأس العين شمال شرق سوريا، كان متواجدا في مخيم "ترايسكيخن" لاستقبال اللاجئين قرب مدينة فيينا النمساوية.

بعد أن أطلق أغنيته الشهيرة «يا سوسو» في بداية مشواره الفني الهابط ، أعلن الفنان عز الدين الفراتي تشكيل تشكيل كتيبة "عز الدين الصياد"، لتحرير المدينة من الذي وصفه بـ "النظام القاتل"، في إشارة إلى "نظام بشار الأسد"، وضمت الكتيبة إخوته وأبناء عمومته ، ذلك عندما دخل المرتزقة مدينة رأس العين في نوفمبر/تشرين الثاني 2011.

اعتمد عز الدين الفراتي على علاقاته العشائرية، وهو من عشيرة النعيم، ودعمه بقوة رئيس بلدية مدينة جيلان بنر التركية الملاصقة لرأس العين وكان في استقباله مع المرتزقة القادمين من البوابة التركية، ودخل معه مفرزة الأمن العسكري بعد سقوطها، ليسرق وينهب ودمر دون أن يسلم منه أحد.

الفراتي كان من أهم الموطدين لعلاقاتهم بالارهابيين الوافدين من تركياو كان من أول المستقبلين لشيخ عشيرة البكارة والداعم المالي واللوجستي للهجوم على المدينة "نواف الراغب البشير" حيث إنه كان يخطط لحكم عشائري بعد السيطرة على المحافظة بأكملها.

وبعد خروج الجيش الحر وسيطرة النصرة كان قد فر الفراتي إلى تركيا، ومنها عاد بعد تجهيز مقاتليه، لكنه بعد أسبوع خرج مع فلول النصرة مدحورًا أمام وحدات حماية الشعب، وبعد مرور أشهر عاد مجددًا، حيث خطط للالتفاف على وحدات الحماية من الريف الشرقي، ليتمكن إلى جانب النصرة وكتائب الحر بالدخول عبر القرى ذات المكون العربي إلى قرية علوك – على طريق رأس العين الدرباسية – لكنه فر بعد يومين، مخلفا أنصاره قتلى على أطراف القرية ليندحر بعدها من كل الريف الغربي للمدينة.

اختفاءه لم يكن عن عبث، فقد أصبح من أبرز المطلوبين لجبهة النصرة لأنه سرق أموالها، وتطارده "داعش" أيضا لأنه سرق منهم عتادًا ومالا، حيث تزوج اثنتين من التونسيات المنطويات مع النصرة وراح يعمل معهن في ملهى في أورفا التركية.

منذ يومين وصل الفراتي إلى النمسا هربا من الجميع، ولم تمض 24 ساعة على وصوله، حيث شاهده بعض من أبناء مدينة رأس العين القاطنين في النمسا وقدموا بلاغا بحقه إلى سلطات المخيم، ومنها إلى الأمن النمساوي كمجرم وقاتل وإرهابي، وقدموا الأدلة والبراهين من صور ومقاطع فيديو تثبت صحة كلامهم، واعتقل فورا الفراتي واقتاده الأمن وسلمه للإنتربول، لتنشر الصحف النسماوية في اليوم التالي خبرا مفاده اعتقال


صاحب أغنية "ياسوسو" و كتائب "الصياد" المسلحة في قبضة الإنتربول  10384730_310256692515047_4715808501688660346_n
larbi
larbi
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 32766
نقاط : 67529
تاريخ التسجيل : 04/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى