فرنسا تطالب من جديد بتحرك دولي لصد الإرهاب في ليبيا
4 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
فرنسا تطالب من جديد بتحرك دولي لصد الإرهاب في ليبيا
نجامينا - فرانس برس
دعا وزير الدفاع الفرنسي جان-ايف لودريان، الأربعاء، المجتمع الدولي إلى "التحرك" لمنع قيام "ملاذ إرهابي" في ليبيا، مؤكداً أن مثل هكذا ملاذ "لا يجب القبول به".
وقال لودريان أمام الجنود الفرنسيين المتمركزين في نجامينا خلال زيارة تفقدية بمناسبة عيد رأس السنة، إن "ما يجري في ليبيا في ظل الفوضى السياسية والأمنية ليس إلا انبعاث ملاذ إرهابي في المحيط المباشر للقارة الأوروبية".
وأضاف أن "المجتمع الدولي سيرتكب خطأ جسيماً إذا ما بقي مكتوف الأيدي أمام قيام مثل هكذا ملاذ للإرهاب في صميم البحر المتوسط. هذا أمر لا يجب القبول به".
كما شدد الوزير الفرنسي على أن "كل الأطراف عليها أن تتحرك. الحل يجب، بقدر الإمكان، أن يجده الليبيون أنفسهم"، وذلك قبل أيام من الموعد الذي حددته بعثة الأمم المتحدة في ليبيا لجمع أطراف النزاع في هذا البلد حول طاولة مفاوضات والمقررة في الخامس من يناير.
وأضاف "لكن مسؤولية الدول المجاورة لليبيا والمجتمع الدولي هي أن يقفوا إلى جانب الليبيين لكي يجدوا سبل الاستقرار".
إلى ذلك، أكد لودريان أن "فرنسا ستؤدي حتماً دورها كاملاً" في هذا الإطار، تاركاً بذلك الباب مفتوحاً على كل الاحتمالات.
وتأتي تصريحات لودريان في الوقت الذي تطالب فيه دول عديدة في المنطقة، بينها تشاد، بتدخل عسكري دولي عاجل "بهدف التصدي للمجموعات المسلحة" في ليبيا.
ويتنازع السلطة في ليبيا حكومتان وبرلمانان، الأولى قريبة من الميليشيات الإسلامية، والثانية معترف بها من المجتمع الدولي، وقد اغتنم المتطرفون هذه الفوضى الأمنية والسياسية لإقامة قاعدة لهم في جنوب البلاد الذي أصبح ملاذا آمنا لهم.
وقال لودريان أمام الجنود الفرنسيين المتمركزين في نجامينا خلال زيارة تفقدية بمناسبة عيد رأس السنة، إن "ما يجري في ليبيا في ظل الفوضى السياسية والأمنية ليس إلا انبعاث ملاذ إرهابي في المحيط المباشر للقارة الأوروبية".
وأضاف أن "المجتمع الدولي سيرتكب خطأ جسيماً إذا ما بقي مكتوف الأيدي أمام قيام مثل هكذا ملاذ للإرهاب في صميم البحر المتوسط. هذا أمر لا يجب القبول به".
كما شدد الوزير الفرنسي على أن "كل الأطراف عليها أن تتحرك. الحل يجب، بقدر الإمكان، أن يجده الليبيون أنفسهم"، وذلك قبل أيام من الموعد الذي حددته بعثة الأمم المتحدة في ليبيا لجمع أطراف النزاع في هذا البلد حول طاولة مفاوضات والمقررة في الخامس من يناير.
وأضاف "لكن مسؤولية الدول المجاورة لليبيا والمجتمع الدولي هي أن يقفوا إلى جانب الليبيين لكي يجدوا سبل الاستقرار".
إلى ذلك، أكد لودريان أن "فرنسا ستؤدي حتماً دورها كاملاً" في هذا الإطار، تاركاً بذلك الباب مفتوحاً على كل الاحتمالات.
وتأتي تصريحات لودريان في الوقت الذي تطالب فيه دول عديدة في المنطقة، بينها تشاد، بتدخل عسكري دولي عاجل "بهدف التصدي للمجموعات المسلحة" في ليبيا.
ويتنازع السلطة في ليبيا حكومتان وبرلمانان، الأولى قريبة من الميليشيات الإسلامية، والثانية معترف بها من المجتمع الدولي، وقد اغتنم المتطرفون هذه الفوضى الأمنية والسياسية لإقامة قاعدة لهم في جنوب البلاد الذي أصبح ملاذا آمنا لهم.
الشابي- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 5777
نقاط : 15814
تاريخ التسجيل : 04/06/2014
رد: فرنسا تطالب من جديد بتحرك دولي لصد الإرهاب في ليبيا
كيف يتحرك وهو مستفيد من هذه الهردميسة
ترهونية دمي اخضر- مشرفة منتدي الأخبار الليبية العاجلة
-
عدد المساهمات : 5249
نقاط : 5471
تاريخ التسجيل : 01/08/2013
الموقع : الجماهيرية العظمي
رد: فرنسا تطالب من جديد بتحرك دولي لصد الإرهاب في ليبيا
الفرنسيون كلهم نفاق ولكن نسأل الله ان يرتد الى نحورهم ما صنعوه في ليبيا
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
رد: فرنسا تطالب من جديد بتحرك دولي لصد الإرهاب في ليبيا
وزير دفاع فرنسا يزور في النيجر قاعدة قريبة من معقل جهاديي ليبيا
======================================
قام وزير الدفاع الفرنسي «جان ايف لودريان» الخميس بزيارة مفاجئة الى قاعدة عسكرية فـرنسية قـيد الإنشاء في "مداما" في أقصى شمال النيجر قرب معاقل الجهاديين في ليبيا المجاورة، والذين تسعى فرنسا لتعبئة الاسرة الدولية ضدهم ..
وصل الوزير من نجامينا حيث امضى ليلة راس السنة مع الجنود الفرنسيين، على متن طائرة نقل عسكرية من طراز ترانسال هبطت على مدرج جديد يشكل جزءا من القاعدة الفرنسية المتقدمة التي يجري بناؤها في مداما على ابواب ليبيا، وفق مراسل لفرانس برس ..
ووسط صحراء مترامية، على بعد نحو مائة كيلومتر جنوب الحدود الليبية، ستشكل هذه القاعدة المركز المتقدم لعملية برخان التي تنفذها فرنسا في مواجهة الجهاديين المتطرفين.
وقال الوزير "نريد ان نظهر في بداية 2015 تصميمنا في مواجهة الجهاديين والارهابيين واولئك الذين يريدون تحويل طريق القوافل القديمة هذه الى طريق للعنف والتهريب".
وتقع قلعة مداما القديمة على الطريق التي يعبرها الجهاديون ومهربو الاسلحة الذين ينطلقون من معاقلهم في جنوب ليبيا باتجاه شمال النيجر ومالي. وتتميز القلعة بموقع استراتيجي في مواجهة الجهاديين الذين لا تتوانى فرنسا عن قرع ناقوس الخطر المتاتي منهم.
وبالقرب من القلعة العائدة الى فترة الاستعمار والتي بنيت في سنة 1931 واحتلتها القوات النيجرية بعد الاستقلال، ينهمك نحو 200 جندي فرنسي في تمهيد وتأمين الموقع الجديد الذي نصبت فيه الخيام والحاويات والآليات.
ووسط رياح شرقية حارة وجافة، تمتد باتجاه الجنوب صحراء على مد العين، وفي الشمال تنتصب في البعيد تلتان باتجاه ليبيا.
بحلول منتصف اذار/مارس، سيتم مد مدرج الهبوط حتى 1800 متر بدلا من 1300 حاليا. وكان المدرج في الاصل بطول 830 مترا. وسيتم احاطة الخيام والمساكن بسور لحمايتها.
وقال ايف لودريان وحوله نواب جاؤوا من فرنسا "نحن منبهرون من فعالية الاداء والسرعة والمهنية في مثل هذه الظروف القاسية".
وفي كلمته بمناسبة عيد راس السنة، دعا لودريان مساء الاربعاء مجددا المجتمع الدولي الى "التحرك" لمنع قيام "ملاذ ارهابي" في ليبيا سيزعزع استقرار المنطقة برمتها ويهدد اوروبا.
وقال امام الجنود الفرنسيين في نجامينا ان "ما يجري في ليبيا، في ظل الفوضى السياسية والامنية، ليس الا انبعاث ملاذ ارهابي في المحيط المباشر للقارة الاوروبية".
وأضاف ان "المجتمع الدولي سيرتكب خطأ جسيما اذا ما بقي مكتوف الايدي امام قيام مثل هكذا ملاذ للارهاب في قلب البحر المتوسط. هذا أمر لا يمكن القبول به".
وفي مداما، اكد الوزير الفرنسي على ضرورة التوصل الى حل سياسي للازمة الليبية وقال "ينبغي في البدء وضع خارطة طريق شاملة لليبيا. لا يمكن التعامل مع الجنوب الليبي قبل ذلك".
وكان يرد على سؤال حول احتمال تنفيذ عمليات عسكرية تطالب بها الدول المجاورة مثل تشاد.
وتوفر قاعدة مداما التي يتوقع الانتهاء من الاعمال فيها في الربيع، نقطة ارتكاز اضافية لقوة برخان الفرنسية توازي قاعدة تيساليت في شمال مالي في اطار مواجهتها للجماعات المسلحة في منطقة الساحل.
وقال الضابط الفرنسي دوني ميسترال في نجامينا ان "نقطة ارتكاز برخان التي كانت تعتمد اساسا على باماكو مع عملية سرفال، تنتقل الى الشمال".
وتنشر فرنسا ثلاثة آلاف رجل في منطقة الساحل والصحراء في اطار عملية برخان التي بدأت مهامها في اب/اغسطس 2014، للتصدي للجماعات الاسلامية والمنظمات الاجرامية عبر الحدود وخصوصا القادمين منهم من ليبيا والذين يحاولون انشاء ملاذات ارهابية دائمة في الساحل. وفي جنوب هذه المنطقة، تنشط جماعة بوكو حرام الاسلامية التي تهدد ايضا امن المنطقة. وهي تشن هجمات خارج نيجيريا في النيجر والكاميرون.
وتشمل عملية برخان خمس دول هي موريتانيا ومالي والنيجر وتشاد وبوركينا فاسو على امتداد مساحة بحجم اوروبا من جبل طارق الى موسكو.
وتواجه ليبيا التي تشهد مواجهات بين ميليشيات اسلامية والقوات الحكومية للسيطرة على السلطة، خطر حرب شاملة بعد ثلاث سنوات على سقوط نظام معمر القذافي. وانتقلت الجماعات الاسلامية ومجموعات المافيا التي طردت من مالي، الى جنوب ليبيا حيث تنشط بلا رادع.
وتقع مداما بالقرب من هضبة دجادو التي يطمع المهربون والجهاديون بالسيطرة عليها بعد العثور فيها على مناجم للذهب. ويقول الكولونيل ميسترال ان "سيارة بيك اب يساوي ثمنها كيلو من الذهب".
ويشكل بناء القاعدة الذي بدأ في تشرين الثاني/نوفمبر تحديا لوجستيا في هذه المنطقة ذات الظروف القاسية.
فالاعداء الذين غالبا ما يكونون غير مرئيين يتطلبون نشر قوات استطلاع كبيرة من مروحيات وطائرات بلا طيار لتحديد موقعهم وتحييدهم سواء بقتلهم او اصابتهم او اعتقالهم خلال العمليات المحمولة جوا.
في تشرين الاول/اكتوبر، اعترضت القوات الفرنسية في شمال النيجر قافلة تنقل ثلاثة اطنان من الاسلحة متجهة الى مالي بينها انظمة اس-أ-7 مضادة للطيران روسية الصنع، ومدافع 23 ملم وعدة مئات من القاذفات المضادة للدروع ..
وكالة الأنباء الفرنسية
======================================
قام وزير الدفاع الفرنسي «جان ايف لودريان» الخميس بزيارة مفاجئة الى قاعدة عسكرية فـرنسية قـيد الإنشاء في "مداما" في أقصى شمال النيجر قرب معاقل الجهاديين في ليبيا المجاورة، والذين تسعى فرنسا لتعبئة الاسرة الدولية ضدهم ..
وصل الوزير من نجامينا حيث امضى ليلة راس السنة مع الجنود الفرنسيين، على متن طائرة نقل عسكرية من طراز ترانسال هبطت على مدرج جديد يشكل جزءا من القاعدة الفرنسية المتقدمة التي يجري بناؤها في مداما على ابواب ليبيا، وفق مراسل لفرانس برس ..
ووسط صحراء مترامية، على بعد نحو مائة كيلومتر جنوب الحدود الليبية، ستشكل هذه القاعدة المركز المتقدم لعملية برخان التي تنفذها فرنسا في مواجهة الجهاديين المتطرفين.
وقال الوزير "نريد ان نظهر في بداية 2015 تصميمنا في مواجهة الجهاديين والارهابيين واولئك الذين يريدون تحويل طريق القوافل القديمة هذه الى طريق للعنف والتهريب".
وتقع قلعة مداما القديمة على الطريق التي يعبرها الجهاديون ومهربو الاسلحة الذين ينطلقون من معاقلهم في جنوب ليبيا باتجاه شمال النيجر ومالي. وتتميز القلعة بموقع استراتيجي في مواجهة الجهاديين الذين لا تتوانى فرنسا عن قرع ناقوس الخطر المتاتي منهم.
وبالقرب من القلعة العائدة الى فترة الاستعمار والتي بنيت في سنة 1931 واحتلتها القوات النيجرية بعد الاستقلال، ينهمك نحو 200 جندي فرنسي في تمهيد وتأمين الموقع الجديد الذي نصبت فيه الخيام والحاويات والآليات.
ووسط رياح شرقية حارة وجافة، تمتد باتجاه الجنوب صحراء على مد العين، وفي الشمال تنتصب في البعيد تلتان باتجاه ليبيا.
بحلول منتصف اذار/مارس، سيتم مد مدرج الهبوط حتى 1800 متر بدلا من 1300 حاليا. وكان المدرج في الاصل بطول 830 مترا. وسيتم احاطة الخيام والمساكن بسور لحمايتها.
وقال ايف لودريان وحوله نواب جاؤوا من فرنسا "نحن منبهرون من فعالية الاداء والسرعة والمهنية في مثل هذه الظروف القاسية".
وفي كلمته بمناسبة عيد راس السنة، دعا لودريان مساء الاربعاء مجددا المجتمع الدولي الى "التحرك" لمنع قيام "ملاذ ارهابي" في ليبيا سيزعزع استقرار المنطقة برمتها ويهدد اوروبا.
وقال امام الجنود الفرنسيين في نجامينا ان "ما يجري في ليبيا، في ظل الفوضى السياسية والامنية، ليس الا انبعاث ملاذ ارهابي في المحيط المباشر للقارة الاوروبية".
وأضاف ان "المجتمع الدولي سيرتكب خطأ جسيما اذا ما بقي مكتوف الايدي امام قيام مثل هكذا ملاذ للارهاب في قلب البحر المتوسط. هذا أمر لا يمكن القبول به".
وفي مداما، اكد الوزير الفرنسي على ضرورة التوصل الى حل سياسي للازمة الليبية وقال "ينبغي في البدء وضع خارطة طريق شاملة لليبيا. لا يمكن التعامل مع الجنوب الليبي قبل ذلك".
وكان يرد على سؤال حول احتمال تنفيذ عمليات عسكرية تطالب بها الدول المجاورة مثل تشاد.
وتوفر قاعدة مداما التي يتوقع الانتهاء من الاعمال فيها في الربيع، نقطة ارتكاز اضافية لقوة برخان الفرنسية توازي قاعدة تيساليت في شمال مالي في اطار مواجهتها للجماعات المسلحة في منطقة الساحل.
وقال الضابط الفرنسي دوني ميسترال في نجامينا ان "نقطة ارتكاز برخان التي كانت تعتمد اساسا على باماكو مع عملية سرفال، تنتقل الى الشمال".
وتنشر فرنسا ثلاثة آلاف رجل في منطقة الساحل والصحراء في اطار عملية برخان التي بدأت مهامها في اب/اغسطس 2014، للتصدي للجماعات الاسلامية والمنظمات الاجرامية عبر الحدود وخصوصا القادمين منهم من ليبيا والذين يحاولون انشاء ملاذات ارهابية دائمة في الساحل. وفي جنوب هذه المنطقة، تنشط جماعة بوكو حرام الاسلامية التي تهدد ايضا امن المنطقة. وهي تشن هجمات خارج نيجيريا في النيجر والكاميرون.
وتشمل عملية برخان خمس دول هي موريتانيا ومالي والنيجر وتشاد وبوركينا فاسو على امتداد مساحة بحجم اوروبا من جبل طارق الى موسكو.
وتواجه ليبيا التي تشهد مواجهات بين ميليشيات اسلامية والقوات الحكومية للسيطرة على السلطة، خطر حرب شاملة بعد ثلاث سنوات على سقوط نظام معمر القذافي. وانتقلت الجماعات الاسلامية ومجموعات المافيا التي طردت من مالي، الى جنوب ليبيا حيث تنشط بلا رادع.
وتقع مداما بالقرب من هضبة دجادو التي يطمع المهربون والجهاديون بالسيطرة عليها بعد العثور فيها على مناجم للذهب. ويقول الكولونيل ميسترال ان "سيارة بيك اب يساوي ثمنها كيلو من الذهب".
ويشكل بناء القاعدة الذي بدأ في تشرين الثاني/نوفمبر تحديا لوجستيا في هذه المنطقة ذات الظروف القاسية.
فالاعداء الذين غالبا ما يكونون غير مرئيين يتطلبون نشر قوات استطلاع كبيرة من مروحيات وطائرات بلا طيار لتحديد موقعهم وتحييدهم سواء بقتلهم او اصابتهم او اعتقالهم خلال العمليات المحمولة جوا.
في تشرين الاول/اكتوبر، اعترضت القوات الفرنسية في شمال النيجر قافلة تنقل ثلاثة اطنان من الاسلحة متجهة الى مالي بينها انظمة اس-أ-7 مضادة للطيران روسية الصنع، ومدافع 23 ملم وعدة مئات من القاذفات المضادة للدروع ..
وكالة الأنباء الفرنسية
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» الأزمة الليبية تتفاقم والتدخل العسكري خيار مطروح بقوة الجزائر ترفض كليا أي تدخل عسكري دولي في ليبيا، في حين أن دول الساحل تعبر عن استعدادها للمشاركة في أي عملية تنظف البلاد من الإرهاب.
» الإرهاب أم النفط ..أيهما هدف فرنسا في ليبيا؟
» الجزائر تطالب فرنسا بضمانات لاستقرار ليبيا في حال تدخل الغرب عسكريا
» فرنسا تغازل الجزائر للتدخل عسكريا باسم مكافحة الإرهاب في ليبيا
» ليبيا تطالب مجلس الأمن بنزع سلاح “المتطرفين” وتشكيل تحالف متوسطي لمواجهة “الإرهاب”
» الإرهاب أم النفط ..أيهما هدف فرنسا في ليبيا؟
» الجزائر تطالب فرنسا بضمانات لاستقرار ليبيا في حال تدخل الغرب عسكريا
» فرنسا تغازل الجزائر للتدخل عسكريا باسم مكافحة الإرهاب في ليبيا
» ليبيا تطالب مجلس الأمن بنزع سلاح “المتطرفين” وتشكيل تحالف متوسطي لمواجهة “الإرهاب”
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد