تساؤلات في مستقبل المهجرين الاحرار بالخارج, وهل ارتكبوا جرما لاصدار عفو عنهم

لاشك ان المهجرين خارج ليبيا خاصة وداخلها عامة يعانون ظروف قاصية للغاية, ماديا ونفسيا ومعنويا, وعلى افتراض صدور عفو عام من قبل الجيش عن المهجرين مع اعتراضنا على كلمة عفو فهم لم يرتكبوا جرما عندما تصدوا للناتو ودافعوا عن ليبيا التي يعيث فيها فسادا اليوم خوارج الارهاب مع العلم ان العفو سيشمل من كانوا مع الناتو عام 2011 في محاولة للم الشمل وانقاذ ليبيا, يبقى السؤال لقادة الاحرار بالخارج, بعد العفو سيعود الكثير من المهجرين بسسب ظروف الهجرة كما ان كثير من الدول لن تجدد الاقامه للمهجرين مما سيدفعهم للعودة الى ليبيا, فهل تم التخطيط لهذه العودة وهل سيعود المهجرين وراية غير الراية الخضراء فوق رؤؤسهم تبقى امر واقع لامفر منه. هل قيادتنا واحرارنا يدرسون المستقبل جيدا, اتمنى ذلك?

لااعتقد اخي ابوالدحداح المهجرون وضعو فى سيساسة الامر الواقع اما العودة لليبيا تحت راية فبراير واما ان تنسى لديك وطن

اخي مهاجر كيف تعتقد ان المهجرين سيردون على مبادرة ما يسمى بالعفو وهل سيرجعون لليبيا بسبب معاناتهم بالخارج

الجواب فى تصريح احمد قداف الدم عنما قال ان الليبين المهجريين يعترفون بالبرلمان بالرغم من عدم مشاركتهم فى انتخابه هدا من جهه وجهة اخرى ان اغلب المهجريين يعانون من ظروف معيشية قاسية وهدا سبب اخر يجعلهم يرضخون لسياسة الامر الواقع .ولكن هناك من سيرفض هدا العفو وسيبقى على مبداه وهم كتر