اسرار خطيرة :: اجهزة المخابرات الصهيونية الدولية وجواسيسها بقيادة الامم الصهيونية وأمريكا والاتحاد الصليبي ..........؟؟

نلاحظ تصريحات اجهزة المخابرات الصهيونية الدولية بقيادة امريكا وبريطانيا برفقة جواسيسهم المدعومين من الدول الصهيونية الارهابية (اسبانيا – كندا – استراليا – فرنسا – المانيا – هولندا – بلجيكا - الدنمارك ) المدعومة من الامم الصهيونية "الامم المتحدة" العالمية عبر بعثها الصهيونية في ليبيا بقيادة الماسوني الصهيوني الموسادي حاكم ليبيا فعلياً بنائبيه سفير بريطانيا - امريكا تبدي تخوفها من ابادة تنظيم داعش في ليبيل بقيادة الجاسوس الارهابي عمر الخاسي باسم حكومة الارهاب الوطني المدعومة من اجهزة المخابرات الصهيونية في بليبيا برعاية الصهيوني برنارد ليون الذي يدافع عنهم بقوة امام العالم ويعمل على تجنيد جواسيس جدد من حمير البلديات الصهيونية في وكر حلف الشيطان ، وعاصمة " عبده الشيطان " بروكسل بعد عمليات الاغتيال التي قامت بها فرق المخابرات الاسرائيلية والامريكية والاوروبية متخصصه في القنص ضد جواسيس نكبة فبراير بمنطقة الساعدية سرياً لاستبدالهم بجواسيس جدد من حمير البلديات بعد هجوم جرذان الكرامة المصطنع بقيادة جرذ الكرامة علي جواسيسهم في طرابلس لان جميع هذه الاجهزة تعمل لجهة واحدة وهي المجموعة النخبوية المسيطرة على منظمة الامم الصهيونية ومجلس الرعب الصهيوني ومحكمة الجنائيات الصهيونية ودكاكين حقوق الانسان بقيادة جواسيس الصهيونية التي تعمل لمصلحة الشيطان على الارض التي تجسده العائلات اليهودية مثل ” فورد ” و ” روتشيلد ” و ” روكفيلر “و ” مورغان “و ” بوش “ تدعى هذه المجموعة النخبوية بالطبقة المستنيرة ، وفي الوقت الذي يتم فيه تقديم كافة أشكال الدعم لهذا العضو فجميع هؤلاء الرؤساء اعضاء في شبكة الماسونية المتغلغلة في جل الأنظمة والحكومات والأحزاب والتيارات السياسية وخصوصا دول الربيع العبري فجميع جواسيسهم اعضاء في شبكة الماسونية التي تغلغلت في هذه الدول ، فإن على هذا العضو أن يجند منصبه أو مكانته أو مشروعه لخدمة الأجندة الخاصة بالأخوية " عبدة الشيطان " أي باختصار : نحن نمنحك المنصب ، وأنت تجند هذا المنصب لخدمة مصالحنا كما يفعل قادة دول الارهاب الصهيوني بريطانيا – امريكا – اسبانيا – كندا – استراليا – فرنسا – المانيا – هولندا – بلجيكا - الدنمارك يدعمون ويمولون في الارهاب الصهيواسلامي دولياً عبر مؤسساتهم الصهيونية الدولية ضد اعدائهم المسلمين العرب في الشرق الاوسط تحت مسميات اسلامية وهي فالحقيقة صهيونية نجد دائما تتعرض هذه التنظيمات الارهابية الى ابادة جماعية تظهر علينا امريكا والأمم الصهيونية بتصريحات الانقاذ جرذانهم باسم شعارات صهيونية وهمية مثل حقوق الانسان للإرهابيين وحماية المدنيين الارهابيين وتخوف من ابادة "زيادة " الارهابيين مثل (حماس – الاخوان – القاعدة – داعش – جبهة النصرة - بيت المقدس – انصار الشريعة – فجر ليبيا – الدروع القطرية التركية في ليبيا – ميلشيات القطرية التركية في ليبيا – جرذان الجيش الحر وأخواتهم ) جميع هؤلاء الجرذان جواسيس الى الموساد ونقط الاشتراك مع الموساد حماية بني صهيون مع إبادة الجنس العربي والمسلمين للحفاظ على آمن الكيان الصهيوني وتمكينهم من حكم العالم ودعم ديانة الشيطان " عبادة الطاغوت " .. فلهذا نجد بني صهيون يصرخون عبر وسائل الاعلام لإنقاذ جرذانهم من الابادة باسم حقوق الانسان الصهيونية والمدنيين الصهاينة وتقديم المساعدات الانسانية وإيقاف اطلاق النار وممرات انسانية لإنقاذ ما تبقى من جواسيسهم باسم الحوار والحل السياسي لان هؤلاء جميع يعملون في غرف العمليات الصهيونية الدولية الموساد وأمريكا وبريطانيا والناتو في ليبيا ومصر واليمن وسوريا والعراق وتونس تعمل على الانقاذ الارهابيين في طرابلس بقيادة الصهيوني برنارد ليون والجاسوس عمر الخاسي ومربط الجواسيس المؤتمر الصهيوني القطري في طرابلس باسم الحوار الصهيوني لجواسيس ليبيا في دولة اليهود المغرب وتعمل هذه الدول على تمكين جواسيسهم من حكم ليبيا الذين دربوهم وصرفوا عليهم الاموال في اجهزة مخابراتهم الصهيونية المدعومين بالأمم الصهيونية الدولية ، والأمم الصهيونية الدولية قلقون عن جواسيسهم في ليبيا وسوريا وأوكرانيا ومصر واليمن وتونس ... المجتمع الدولي الارهابي يدعم في جواسيس الصهيونية في طرابلس وحلب وموصل وتونس وسيناء بقيادة غرف العمليات الصهيونية الدولية الامم المتحدة ومؤسساتها الحقوقية و الموساد وأمريكا وبريطانيا والناتو . . ننصح مصر وقيادتها بعدم التدخل في ليبيا عسكراً .. بل تدعم الليبين بالقرارات السياسية والعسكرية والدولية في حربهم ضد الارهاب الامريكي والاوروبي على ارض ليبيا بهذا الدعم تستطيع مصر تحقيق انتصارات .
الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون.