مخططات جديدة بقيادة التحالف الدولي الارهابي وذيولها الصهيونية بأشراف ومباركة الامم الصهيونية

بدت المخابرات الماسونية الصهيونية العالمية في الولايات المتحدة الامريكية والاتحاد الاوروبي وذيولهم الاسلامية لأعداد هجمات ارهابية جديدة ضد الشعوب الاوروبية الصليبية والأمريكية الارهابية بعد فشل مخطط المخابرات الفرنسية والصهيونية العالمية التي قامت به ضد صحيفة شارلي ايبدو برفقة الموساد ومنظمة " ايباك " الصهيونية وأخواتها في امريكا وأوروبا والخليج .. فبدت تخطط لعمليات جديدة بالأسلحة جديدة في دول اوروبية جديدة بعد أن تدربت عليها كتائب واشنطن والاتحاد الاوروبي الارهابية الصهيونية في سوريا التي جربتها على الشعب السوري باسم شعارات الحرية والديمقراطية بقيادة ضباط المخابرات الفرنسية والأمريكية والبريطانية والصهيونية والألمانية والأمم المتحدة الذين قادوا الربيع العربي عبر غرفة عمليات مشتركة بنفس الملابس العسكرية للجيش لليبي والمصري والتونسي والسوري واليمني على اساس ثوار يطالبون بالحرية والديمقراطية وتحقيق العدالة الصهيونية من قبل نظام موالي للصهيونية الذي يعتمد على التخريب وتدمير والقتل وسفك الدماء والنهب والسرقة والتصفية من اجل اعادة هيكلية هذه الدول وفق النظم الصهيونية الماسونية لسيطرة عليها اقتصادياً وسياسياً وعسكرياً كما في دول خنازير الخليجية والأردنية والتركية والمغربية العاملون على حماية آمن الكيان الصهيوني وإقامة دول اسرائيل الكبرى ودفاعهم عن الكيان الصهيوني من اولوياتهم الامنية ، وقبل دفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم والدين الاسلامي من أجل أن يكونوا أولياء على بني صهيون ليرضوا عنهم اسيادهم في بيت الابيض الصهيوني الامريكي والاتحاد الصليبي فلهذا قررا التحالف الصليبي الصهيوني الاتي :
1- الهجمات القادمة في اوروبا ستكون بالأسلحة الكيمياوية والنقاط التي حددتها غرف عمليات التحالف المشتركة في الاردن وتركيا وقطر .
2- تسهيل اجراءات التنقل لعناصر العصابات الارهابية الامريكية والأوروبية بتنفيذ عملياتها داخل ودول الاتحاد الصليبي وفق النقاط والمواقع المتفق عليها دولياً .
3- توجيه الاتهام الى كتائبهم الارهابية " داعش وأخواتها " التابعة لهم في سوريا والعراق وليبيا تمهيداً لاحتلال هذه الدول بقواتهم العسكرية بعد تدمير جيوشها العسكرية باسم الربيع العربي والسيطرة على مصادرة الطاقة فيها مع ضمان تدفقها الى دولهم الصهيونية الصليبية بحجة محاربة الارهاب .
4- يضمون تأيد شعوبهم الغبية ومنحهم صكوك محاربة الارهاب في دول الربيع العربي التي دعمتها الامم المتحدة والتحالف الصليبي من اجل القضاء الدكتاتورية وتطبيق الديمقراطية الصهيونية فيها على غرار ليبيا واليمن بعد التخلص من القذافي وصالح .
5- اعطاء الاوامر الى عناصر مخابراتهم في ليبيا واليمن والعراق وسوريا ومصر بتنفيذ عمليات ارهابية في امريكا والاتحاد الاوروبي بالأسلحة الكيمياوية وفق خطة التحالف الدولي على المعالم التاريخية والاقتصادية بهذه الدول الصهيونية .
من هنا نريد توضيح السيناريو المخابرات الدولية القادم الذي يقوده قادة الماسونية الصهيونية ضد أهداف مدنية في الاتحاد الصهيوني تنفيذ اجهزة مخابراتهم والتهم توجه الى الاسلام والمسلمين مثل ما قامت المخابرات الامريكية والموساد بتصفية السفير الامريكي الذي كان مشرف عمليو تسليح الدواعش في ليبيا وفق خطة المخابرات الامريكية والأوروبية والإسرائيلية ، ومن بعده ديبورا والسفير البريطاني والفرنسي والألماني الذين مازال يمولونهم حتى اليوم ويقدمون لهم الخطط العسكرية والمعلومات الامنية من داخل الغرفة الامنية المشتركة لهم في مصراتة وكيفية التحرك داخل ليبيا وخارجها في اليمن وسوريا ومصر وتونس والجزائر .
الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان الصهيونية العالمية

كل مايحدث وراءه امريكا وذيولها