منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معلومات تاريخية :: حقائق تاريخية مشتركة بين الفرس و بني صهيون .. تاريخياً

اذهب الى الأسفل

معلومات تاريخية :: حقائق تاريخية مشتركة بين الفرس و بني صهيون .. تاريخياً    Empty معلومات تاريخية :: حقائق تاريخية مشتركة بين الفرس و بني صهيون .. تاريخياً

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الثلاثاء أبريل 14, 2015 11:04 am




نحن مهمتنا فضح العملاء والخونة المتفقين على مبادئ واحد وهو الخيانة للعرب والاسلام سواء كانوا سنة أو شيعة - عرب أوفرس الانها خيانة لابد أن تعرفها الشعوب ، ونقول للفرس المتفقين مع بني صهيون تاريخياً من ايام النمرود في السبى البابلي والموالين مذهبياً .. لان مافعله الرافضي حسن نصرالله هو حقد الشخصي على معمر القذافي والشعب الليبي في ليبيا .. بينما تتحالف الروافض مع بعضهم في سوريا لدفاع عن بعضهم بالسيطرة على الشرق الاوسط من قبل الفرس بمساعدة بني صهيون وتبادل الادوار بين الفرس الشيعة وبني صهيون المشتركين تاريخياً .. لان الروافض وآل سعود اوساخ مثل بعضهم كلهم عملاء لبني صهيونوكلاب للاسونية ، ويتسابقون ويركضون إليهم لاكتساب رضائهم ويطلبون توددهم فلهذا نجد صراع بين العملاء لاكتساب رضاء بني صهيون كما يفعل الالمان اليوم الاكتساب رضاء اليهود وتقدم لهم الخدمات العسكرية والسياسية والاقتصادية ،وقصة السبي البابلي Babylonian Exile، هي فترة في التاريخ اليهودي تم فيه أسر يهود مملكة يهوذا القديمة. تم علي يد نبوخذ نصرالكلداني ابن نبوبولاسر في بابل في العراق القديمة حيث قام نبوخذ نصر باجلاء اليهود من فلسطين مرتين ؛ مرة في عام597 ق.م. ، والمرة الثانية في عام 586 ق.م.. وقد تمت العوده لليهود إلي أرض فلسطين مرة أخري بعد سقوط الدولة الكلدانية علي يد قورش الكبير حاكم الفرس "الشيعة " لدولة فارس في ذلك الوقت ، والذي وعد اليهود بالعودة إلي أرض فلسطين مرة أخري.
- السبي البابلي الأول :
اندمج الفلسطينيون بالكنعانيين، وظلت الحضارة الكنعانية مسيطرة في فلسطين، ورغم أن الفلسطينيين أخضعوا أنحاء كثيرة من البلاد لسيطرتهم، فقد بقيت القدس بيد الكنعانيين ،إلى أن دخلها داوود حوالي الألف قبل الميلاد، دون أن يتمكن من انتزاع أهلها اليبوسيين منها.[1]
ولما كانت هذه الفترة شديدة التشوش وتنذر المكتشفات الأثرية حولها، وتخضع لنصوص التوراة، فإن ما يمكن استنتاجه أساسا أن الحروب والصراعات قد ظلت دائرة في المنطقة وأن داوود دخل إلى مدينة معمورة ومسكونة. لم تعن هذه السيطرة إشاعة الاستقرار في المنط، ومن المتصور أن الكنعانيين قد استنجدوا بأقربائهم من خلف العموريين، الذين كانوا قد أقاموا دولا قوية في بلاد الرافدين. ارتبط وجود مملكة داوود بصراعات داخلية وبصراعات مع المحيط الكنعاني ،قاد إلى انقسام المملكة نفسها إلى مملكتين.
أمام هذا الاضطراب، قاد شيلمنصر الخامس الملك الأشوري حملة على المملكة الشمالية، ولكن الذي أتم تفويضها كان سرجون الآشوري سنة سبعمائة وإحدى وعشرين قبل الميلاد وفرض الجزية على المملكة الجنوبية التي تضم القدس . ما بين عامي سبعمئة وخمسة، وستمئة وواحد وثمانيين قبل الميلاد، قام سرجون وخلفه سنحاريب بسلسلة من الحملات والعمليات الحربية ضد المدن الكنعانية والفلسطينية وبلغت ذروتها عام سبعمئة وواحد قبل الميلاد بحصار القدس.
وتذكر المصادر التاريخية أن ربشاقي القائد الآشوري جاء في جيش كبير، ودك أسوار المدينة، وكان رجاله مزودين بالسيوف والنبال والتروس والأقواس والرماح، ولهم مركبات خفيفة يجر الواحد منها حصانان ، وكانتا لهم وسائل نقل منظمة.
لم تسقط القدس في هذه الحملة، ولكن الآشوريين عادوا لمهاجمتها، واحتلالها وأسروا ملكها في حينه منسا بن حزقيا، ما بين عامي ستمئة وثمانية وسبعين، وستمئة وأربعة وأربعين قبل الميلاد ثم أطلقوا سراحه تمكن البابليون، وهم من العمورييون، من تحطيم الإمبراطورية الآشورية، مستفيدين من توغل المصريين في عمق الإمبراطورية ،فاحتل البابليون نينيوى عام ستمئة واثنا عشر قبل الميلاد.
دانت أرض كنعان، ومنها مملكة يهوذا الصغيرة للحكم البابلي الجديد، وكانت تدفع له الجزية وجرى تصد للفرعون ينخحو الثاني أثناء تقدمه باتجاه بابل، إلا أنه سحق المقاومة وتجاوز أرض كنعان ليلتقي بالبابليين عند الفرات، وليتعرض لهزيمة قاسية على يد نبوخذ نصر.
ساعد المصريون يهوياقيم على تولي مملكة يهوذا بعد موت أبيه يوشيا، ولكن ياقيم لم يستطع الصمود أمام تقدم قوات نبوخذ نصر، فاحتل القدس سنة خمسمئة وست وتسعين قبل الميلاد، وأسر سبعة آلاف مسلح وألف عامل، وساقهم ومعهم يهودياقيم إلى بابل، وهذا ما يطلق عليه السبي البابلي الأول.

- السبي البابلي الثاني :
وقام نبوخذ نصر، بتعيين "صدقيا" ملكا على يهوذا إلا أن هذا حاول التحالف مع المصريين ضد البابليين، رافضا دفع الجزية على غرار ما فعلت ممالك مدن كنعانية أخرى. أعد الزعيم البابلي، حملة كبيرة أدت إلى حصار القدس سنة خمسمئة وسبع وثمانيين قبل الميلاد وبدعم الحامية المصرية الموجودة داخل المدينة، صمدت القدس نحو عام كامل إلى أن اجتاحتها القوات البابلية سنة خمسمئة وست وثمانين قبل الميلاد، وقامت بتدميرها، فيما هرب صدقيا وبعض أفراد حاشيته ، ولكن رجال نبوخذ نصر لا حقوه واستطاعوا القبض عليه في شمال أريحا ،فحمل إلى الملك البابلي الذي أمر بقتله، وساق نحو أربعين ألفا من الأسرى إلى بابل، وهو ما يعرف بالسبي البابلي الثاني، وفي هذه الحملة أخضع نبوخذ نصر مدنا كنعانية أخرى قبل أن يعود إلى بلاده ، وتكتمل ملامح إمبراطورية الواسعة.
حظيت الحملة البابلية على أرض كنعان وبلاد الشام، بحيز واسع من اهتمام الرواة والإخباريين، نظرا لأنها أسفرت عن تدمير القدس كما أنها وضعت حدا للصراعات التي شهدتها المنطقة، والتي استمرت منذ انتهاء السيطرة المصرية، فيما كانت الفترة الآشورية حافلة بالاضطرابات ، ومن هم خدم اليهود المستنيرون عبر الزمان؟ الكريت و الفلسطين ..
- قورش الأكبر..و علاقة الفٌرس باليهود :
وهل سألنا أنفسنا لماذا تستعر الحرب الكلامية بين إيران و الغرب الصهيو – أميركى وشطحات الصهيونية التي نراه اليوم ضد الايرانيين وتبادل الادوار بينهم وبين اليهود لضحك على الاغبياء العرب من جديد..ويظن البعض ان طبول الحرب تدق بالفعل بينهم بينما هم متفقين على تدمير العرب والاسلام معاًوالمشكلة ساهم فيه حكام الخليج الذين عملوا على تدمير الدول العربية السنية وثم جاء دور تدمير من قبل شركاء بني صهيون تاريخياً الفرس قمنا بفضح حكام الخليج ثم جاء الدور لفضح الروافض اليهودية …و لكن تنتهى الأمور بمجرد كلام…و نكتشف أنهم يقيمون السيرك لخداع العالم و ينفذون مخططهم من خلال الحرب الكلامية المتفق عليها مسبقا.




هناك سرّ يربط الفرس الإيرانيين باليهود…و هذا السرّ ما هو الا محبة عميقة و إحترام متبادل و تنسيق إستراتيجى و أمنى و حضارى على أعلى المستويات سرياً بين الفرس بني صهيون ضد العرب .. ولكن ما هى كلمة السر فى هذه العلاقة المستترة فى الظلام الدامس و التى لا يستطيع كشفها إلا الدارس المحللوسياسي محنك ؟
كلمة السر هى ” قورش الأكبر” أو ذو القرنين ومعهم المهدي المنتظر والمسيخ الدجال بنفس المعتقدات اليهودية المشتركة بينهم كما يذهب البعض فى الإشارة إليه.
قورش الأكبر…كان ملك الفرس بين عامي ” 550-529 ” قبل ميلاد المسيح عليه السلام…و هذا الرجل كان ملكا عادلا قويا محبا للسلام و الحق. و لما رأى هجوم البابليون ” أجداد العراقيون” على بنى إسرائيل و سبيهم و ممتلكاتهم “السبى البابلى” فلهذا نجد الدور الفارسي الذي ساهم في تدمير العراق سرياً بالاتفاق مع امريكا والكيان الصهيوني ومسرحيات تحرير لبنان .. تدخل قورش الذى كان يبغض الطغاة و المتجبرين و يحاربهم .. وأرجع اليهود الى ديارهم و قام بإسترداد نفائسهم و نفائس معابدهم .. ليس هذا فحسب .. قام قورش بتمويل اليهود لبناء هيكلهم الذى مازالوا يتباكون عليه حتى اليوم .. و يسفكون الدماء و يحتلون الأرض و يهلكون النسل و الحرث من اجله.
فى حقيقة الأمر .. أنا شخصيا أشك فى حدوث أى سبى بابلى او كلدانى او غيره .. لأن من كتبوا تاريخ هذه الحقبة هم نفسهم الذين كتبوا “تاريخ الهولوكوست” و حرق الالمان لستة ملايين من اليهود”!!…قوم إحترفوا صناعة الأكاذيب ليختلقوا أسباب النزاع و السلب و الإبتزاز.
إذن…نرى فى المشهد ابادة العرب هذا ثلاث أطراف .. وهم : الطرف الاول : قورش الفارسى الذى يساند اليهود لأنهم مظلوميين .. ثم الطرف الثانى : البابليون الذين هجموا و سرقوا و قتلوا اليهود للقصاص منهم "العراقيين " …و الطرف الثالث اليهود انفسهم.
كيف تفكر اليهود ..من وقتها و حتى اليوم؟
اليهود..كما يدعوا كذبا ان قدماء المصريين عذبوهم و إستعبدوهم ” من عذبهم هم الهكسوس لانهم من نفس جنسهم و قبائلهم” و ليس المصريين .. لم ينسوا ثأرهم القديم و ما زالوا يكيلون الحقد و العداء إلى مصر و شعبها محاولات تكسير مصر عن طريق توريطها في حرب الصهيونية الشيعية .. كذلك لم ينسوا السبى البابلى و الانتقام من احفاد البابليين و هم العراقيين .. و العالم كله رأى ماذا أحدثوا بالعراق و مازالت الدماء تسيل على ارض بابل “العراق” حتى هذه اللحظة .. لأن هناك من يأخذ بثأره على مدار السنين و تسبب فى قتل حوالى الثلاث ملايين عراقى منذ 1991 و حتى اليوم مازالوا ومستمرين والعرب يلعبون ويشاركون في ابادة أنفسهم باموالهم وابنائهم .
كما لم تنسى اليهود ثأرها و إنتقامها من البابليين .. لم تنسى الصداقة و العرفان بالجميل لقورش وبلده .. إيران .. التى لم تحتلها اى قوى أوروبية إستعمارية .. وكانت دائما بمنأى عن الامبرالية اليهودية الغربية .. اللهم منذ الخمسمئة عام فى عصر حكم الصفويين اليهود الذين حكموا إيران و قاموا بذبح الشعب ليجبروه على المذهب الشيعى المعادي للخلفاء الراشيدين .
نعود الى التاريخ .. بالألوان : ربما يرى بعض المفسرين للقرآن الكريم أن قورش هو نفسه الإسكندر الأكبر ... ولكن العهد القديم “التوراه” .. تذكر قورش الكبير بالإسم فى كتاب عزرا الإصحاح 1 و كتاب نبوة دانيال التي تطبق على العرب بحذافيرها في الإصحاح 6 و كتاب أشعياء الإصحاح 44 و 45..”و لا ننسى أشعياء 19 الذى تكلمت عنه مرارا و تكرارا و هو الإصحاح الذى به خطة اليهود لتخريب مصر وابادة العرب والقضاء على الاسلام و يوضح عداءهم المستحكم لمصر .. ولكن كتاب أشعياء الذى به العداء لمصر هو نفسه الذى يقول فى الإصحاح الخامس و الأربعين بشأن قورش :
” كذا يقول الرب لمسيحه لكورش الذي أمسكت بيمينه لأدوس أمامه أمما وأحقاء ملوك أحل لأفتح أمامه المصراعين والأبواب لا تغلق. أنا أسير قدامك والهضاب أمهد أكسر مصراعي النحاس ومغاليق الحديد أقصف. وأعطيك ذخائر الظلمة وكنوز المخابي . لكي تعرف أني أنا الرب الذي يدعوك باسمك. لقبتك وأنت لست تعرفني “
كما نرى…..قورش هو “مسيح الرب” عند اليهود…و لا ننسى انه فارسى .. إيرانى! العجيب ان التوراة نفسها كانت تذم فى الفرس الذين كانوا قبل قورش مجرد قبائل بدوية إستقرت فى هذه المنطقة التى تعرف اليوم بإيران .. و كانت اليهود تحتقرهم و تقول التوراة فيهم ” “أناس برابرة جداً وسفاحون لا يرحمون أحداً” ... ولكن الامر تغير و تبدّل تماما بعد ان نصّبوا قورش الكبير حاكما عليهم .. وساعدوه فى إحتلال بابل و الاناضول و مصر و الشام ليبدأ عصر الأسرة الاخمينية السرية التى أسست الإمبراطورية الفارسية بعد القضاء على ماتبقى من الحكومات العربية التي دمرت بعضها بسبب احقادهم الشخصية على بعضهم .
مازالت اليهود تكّن الحب للفرس لأنهم يشتركون فى عداء العرب والاسلام .. ومازالت اليهود تأخذ بثأرها من البابليين العراقيين و كل من ينتمى إلى العروبة.
- سيناريو حورس :
الفكر العريق .. الذى مازال حاضرا و بقوة بيننا حتى يوم .. منذ الأزمنة و العصور السحيقة الضاربة فى التاريخ .. وحتى يومنا هذا .. مازال حورس يتعملق .. و يقدم السمّ للعدو الأحمق ليتناوله بيده :


- سيناريو الخونة و الفاشلين 25 يناير 2011:
خداع أكبر عدد من السذج و المستاءين و المغامرين لينزلوا الشوارع ليس لإسقاط النظام ولكن “للاعتراض” و بعد توريطهم فى “تعلية سقف المطالب” ... يسيل لعاب الآخرين للنزول ... ثم قنص أكبر عدد ممكن وسط الفوضى المحدثة..و إلصاق التهمة بالنظام للتخلص من رجالاته.
- سيناريو حورس:
بسبب الاعداد الغفيرة من أبناء الشعب المخدوعين و بسبب إزدياد عدد القتلى الأبرياء…يترك حورس لهم الفرصة لنصب السيرك…لإيقاف عدد الأرواح التى يزهقونها فى مهرجان القتل و الدماء..و ليرى ما عندهم و من خلفهم و إلى أى منتهى يريدون. و عندما قرأ الخونة و أسيادهم جزء من فكر حورس..قاموا بإفتعال المزيد من مهرجانات الدم لتوريط حورس فيها.
و عندما فتح الله تعالى عليه…قام بإسترداد ساحة المعركة بنفس الطريقة التى سلبها العدو..و هى “المظاهرات”…30 يونيو و 3 يوليو و 27 يوليو. . ماذا بعد؟
- سيناريو الخونة و الفاشلين للسطو على السلطة:
حشد “الشهداء” و الصراخ على مدار الساعة ب”المدنية”..و إفتعال مشاهد قميئة من الفوضوي و كسر حاجز الأمن و نشر الخوف و بث الرعب فى قلوب الشعب الذى مازال يبحث عن الإستقرار.
- سيناريو حورس:
كالعادة…..يقدم السمّ للعدو..نفس السم الذى صنعه العدو بيده…و يتركه يتناوله و هو يظن انه إكسير الحياة!! حورس يترك الخونة و المرتزقين اعداء أنفسهم و اعداء الوطن..يدخلون المصيدة التى بنوها بأيديهم..مصيدة “ذكرى” محمد محمود…و غيرها من “الذكريات”…حتى ينقض عليهم و يحقق مكاسب غير مسبوقة…سترونها خلال الساعات و الأيام المقبلة بإذن الله تعالى.
لم يذكر رب العالمين..خالق الكون…مصر عبثا فى كتابه الكريم, و لم يأمر ثلاثين من أنبياءه الكرام عليهم السلام بالهبوط الى مصر للحماية و الإيواء و التعلم…إلا إذا كانت هذه الأرض فى حماية إلهية و أنه عز و جل يدّخرها لمهمة أكبر و أعظم .. فكما حمت الأنبياء الكرام .. ستظل تحمى الرسالة الخاتمة التى هى الحرب عليها بالأساس .. و كما ذكرت منذ أيام .. أن القتلة و الفاسدين و المجرمين الذين يحاربون مصر بالوكالة عن العدو الخارجى .. لن يفلتوا من العقاب فى الدنيا - و هذه مهمة أحفاد حورس – و قد توعدهم الحفيد رسميا و على الملأ فى إحتفالات أكتوبر الماضية .. أما العقاب الأخروى .. فالله تعالى أعلم به..و لكن مهمة حورس هى توصيلهم لخالقهم .. أن كل تحريك لفوضى فى الوطن العربي الهدف منه هو مصر..و لكنهم يضربون من بعيد في البداية..و فجأة تجدهم أمامك…إذا سقطت في الفخ. ثم إستنساج البشر .. العبيد الذي سيحكموهم بملكهم المسيح و سيخدمونهم و ملكهم بكل طاعة. و لكن كما قلت فإنهم حمقى .. و الأحمق يظن أن الآخرين يصدقون عبقريته! و لكن الخطر هنا لا يكمن في شرهم و مؤامرتهم فقط .. فهذه الأشياء يتم التصدى لها..الخطر لا يكمن في إستنساخ البشر كما يتيلون في أفلامهم و لكن يكمن في إستساخ عقول البشر بواسطة الإعلام و السيطرة على أفكار الناس بالأكاذيب .. لهذا فالفضائيات أغلبها ضدك أيها الإنسان العربي .. إحذرها.
بسم الله الرحمن الرحيم
” قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِنْ شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ ”
صدق الله العظيم


الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون




محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
معلومات تاريخية :: حقائق تاريخية مشتركة بين الفرس و بني صهيون .. تاريخياً    Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى