منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عندما عدتُ إلى رسائل الفيسبوك لسنة ٢٠١١ م

اذهب الى الأسفل

عندما عدتُ إلى رسائل الفيسبوك لسنة ٢٠١١ م Empty عندما عدتُ إلى رسائل الفيسبوك لسنة ٢٠١١ م

مُساهمة من طرف بنت الدزاير الأربعاء سبتمبر 09, 2015 11:23 pm

أردتُ العودة إلى الرسائل القديمة فى الفيسبوك الشخصى قصد تصفية بعض رسائل صندوق البريد الوارد فوجدتنى أقف أمام الكم الهائل من رسائل جردان النيتو لسنة ٢٠١١ م و التى كانت تصلنى بشكل يومى عبر بريد الرسائل معظمها عبر صندوق رسائل البريد المزعجة فى حسابى الشخصى بالفيسبوك . هي رسائل معظمها سباب و شتائم تصل إلى حد القرف كان يرسلها لي جردان النيتو و تحمل الكثير من التهديد و الوعيد و كنت أرد عليهم و لكن ليس بنفس الأسلوب لأن أخلاقى لم تكن تسمح للنزول إلى المستوى المتدنى لأنصار فبراير من نوع الجردان لأنه كان هنالك أنصار لفبراير من نوع أخر يحاول أن يكون محاورا راقيا معك قصد إقناعك أو على الأقل تحييدك أيام الحرب الإلكثرونية الشرسة التى إنخرطنا فيها أثناء و بعد العدوان . أردتُ أن أعرف من باب الفضول كيف أصبحوا بعدما عرفتُ كيف كانوا بحكم الصولات و الجولات التى جمعتنا ذات يوما أسودا أيام القصف الإعلامى الذى تلاه عدوان النيتو على ليبيا و ما بعدها بقليل فوجدتنى أقف فعلا مشدوهة أمام الحقيقة التى كنا ندركها دون أن نتأكد منها . حقيقة أن معظم الرسائل إذا لم تكن كل الرسائل التى كانت تصلنى إختفى أصحابها ، لم أكتفى بفتح رسالة أو عشرة بل فتحت العشرات من تلكم الرسائل باحثة عن أصحابها فلم أجدهم ..؟ يا سبحان الله ..." فص ملح و داب " كنا نقول أن هؤلاء الفيسبوكيين مدفوعي الأجر من قبل دويلة قطر و دول أخرى كانت تدعمهم و كان دورهم هو شن الحرب الإلكثرونية تزامنا مع القصف الإعلامى الذى كان على أشده أيام العدوان، و لكن من دون وجود دليل حسى يدعم كلامنا و هاقد تأكدت بنفسى و بصفة شخصية من تلكم الحقيقة . المصيبة أن نفس السيناريو الأن يُعاد و يتكرر .. فجأة وجدنا صفحات و أشخاص يظهرون فى مواقع التواصل الإجتماعى و تحديدا الفيسبوك يدّعون أنهم من الآحرار و أنهم ينتمون للقبائل الشريفة ليدسون السم فى العسل ، تخيلوا أن هذه الصفحات تكبر و تتضخم يوما بعد يوم فى غياب الوعي بحقيقة الأهداف التى من أجلها أُطلقت تلكم الصفحات. لكم أن تجربوا العودة إلى سنة ٢٠١١ م لتتأكدوا من ذلك ففى التجربة الشخصية اليقين أننا كنا و مازلنا على حق.
عندما عدتُ إلى رسائل الفيسبوك لسنة ٢٠١١ م 3982282300 عندما عدتُ إلى رسائل الفيسبوك لسنة ٢٠١١ م 3982282300 عندما عدتُ إلى رسائل الفيسبوك لسنة ٢٠١١ م 3982282300 عندما عدتُ إلى رسائل الفيسبوك لسنة ٢٠١١ م 3982282300

بنت الدزاير
عضو نشيط
عضو نشيط

انثى
عدد المساهمات : 304
نقاط : 767
تاريخ التسجيل : 25/03/2014
عندما عدتُ إلى رسائل الفيسبوك لسنة ٢٠١١ م Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى