منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

20/10/2011 فى صبيحه هدا اليوم

اذهب الى الأسفل

20/10/2011 فى صبيحه هدا اليوم Empty 20/10/2011 فى صبيحه هدا اليوم

مُساهمة من طرف المهاجر الليبي الثلاثاء أكتوبر 20, 2015 3:22 am

ﺗﺤﺮﻙ ﺭﺗﻞ ﺍﻟﻌﺰ ﻭﺍﻟﺼﻤﻮﺩ ،، ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻲ ﺭﻗﻢ 2 ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺳﺮﺕ
ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﻭﺍﺩﻱ ﺟﺎﺭﻑ ﺑﻌﺪ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺑﺎﺳﻠﺔ ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ
ﺃﺷﻬﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﻋﺘﻰ ﻗﻮﺓ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ،، ﺃﻣﺎﻡ ﻋﺪﻭﺍﻥ
ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ ﺩﻭﻟﺔ ﻫﻤﺠﻴﺔ ،، ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻘﺼﻒ ﺍﻟﺒﺤﺮﻱ ﻭﺍﻟﺒﺮﻱ ﻭﺍﻟﺠﻮﻱ ،،
ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻜﺮﻭﺯ ﻭﺍﻟﺘﻮﻣﺎﻫﻮﻙ ﻭﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ﺍﻟﻤﻮﺟﻬﺔ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﺗﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﻟﻴﻜﺘﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ،، ﺃﻥ
ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺃﻏﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻻﺭﻭﺍﺡ ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺤﻖ ﺿﺎﺋﻊٌ ﺍﻥ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﻣﻦ ﻳﺪﺍﻓﻊ ﻋﻨﻪ
،، ﻭﺍﻥ ﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﻭﺍﻟﺸﺮﻑ ﻭﻛﺒﺮﻳﺎﺀ ﺍﻷﻣﺔ ﻭﻭﺟﻮﺩﻫﺎ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻔﺪﺍﺀ ،، ﻭﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻣﺔ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻻﺯﺍﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﻟﻠﺒﻄﻮﻟﺔ ﻣﺠﺎﻝ ﻭﻟﻠﺮﺟﻮﻟﺔ
ﻣﻮﺿﻊ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﻛﺎﻥ ﻣﻌﻤﺮ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺯﻋﻴﻢ ﻋﺮﺑﻲ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺨﻨﺎ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ،، ﻳﺒﻘﻰ
ﻟﻴﻘﺎﺗﻞ ﻓﻲ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻭﻳﺴﺘﺸﻬﺪ ﻓﻲ ﺟﺒﻬﺔ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﺩﻭﻥ ﺃﺭﺿﻪ
ﻭﻋﺮﺿﻪ ،، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺣﻴﺰﺕ ﻟﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﻟﻪ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ
ﻭﻣﺨﺎﺭﺝ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ،، ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺜﻠﻪ ﻫﻴﻬﺎﺕ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺬﻝ ﻭﺍﻟﺮﺿﻮﺥ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻳﺘﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺩﻭﺱ ﺍﻷﺑﺪﻱ ﻭﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﺍﻟﻤﻘﻴﻢ ﺍﻟﺪﺍﺋﻢ
،، ﺭﺟﺎﻝٌ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﻭﺍﻟﻤﺪﻥ ،، ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻷﻋﻤﺎﺭ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺎﺕ ،،
ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﺩﻓﺎﻋﺎً ﻋﻦ ﻛﺮﺍﻣﺔ ﺍﻷﻣﺔ ﺑﺄﻛﻤﻠﻬﺎ ﻭﺷﺮﻓﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻟﻌﺪﻭ
ﺃﻥ ﻳﺪﻧﺴﻪ ﻓﻌﻤّﺪﻭﻩ ﺑﺪﻣﺎﺀﻫﻢ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮﺓ ﻭﻛﺘﺒﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻻﺭﺽ ﺭﺳﺎﻟﺔ
ﺍﻟﺼﻤﻮﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻦ ﻳﻤﺤﻴﻬﺎ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﻭﺍﻟﺮﺫﻳﻠﺔ ﻭﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﺳﺠّﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ " ﺃﺑﻮﺑﻜﺮ ﻳﻮﻧﺲ ﺟﺎﺑﺮ " ،، ﻛﺄﻭّﻝ ﻭﺯﻳﺮ
ﺩﻓﺎﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﺮ ﻳﺘﻘﺪﻡ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺿﺪ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻭﻳﻨﺎﻝ ﺷﺮﻑ
ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﻓﻮﻕ ﺗﺮﺍﺏ ﺑﻼﺩﻩ ،، ﺭﺍﻓﻀﺎ" ﻛﻞ ﺍﻟﻌﺮﻭﺽ ﺍﻟﻤﺬﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﺆﻣﻦ ﻟﻪ ﻭﻷﺳﺮﺗﻪ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﻭﻣﺼﻤﻤﺎ " ﻋﻠﻰ ﺍﻛﻤﺎﻝ ﺍﻟﺪﺭﺏ ﻣﻊ
ﺭﻓﻴﻖ ﻋﻤﺮﻩ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﺍﺣﺘﻔﻞ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﺍﻟﻤﺎﺳﻮﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻴﺔ ﻭﻛﻞ ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻻﻣﺔ ﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﺯﻋﻴﻢ
ﻭﺳﻘﻮﻁ ﻭﻃﻦ ﻭﺿﻴﺎﻉ ﻫﻮﻳﺔ ،، ﺍﺣﺘﻔﻠﻮﺍ ﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻱ ﻟﻬﻢ
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻭﺟﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﻭﻓﻲ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻭﻓﻲ ﺍﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻭﻓﻲ ﻻﻣﺒﻴﺪﻭﺯﺍ
ﻭﻓﻲ ﻧﻴﻜﺎﺭﺍﻏﻮﺍ ﻭﻓﻲ ﺗﺸﺎﺩ ﻭﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻭﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺃﺧﺮﺝ
ﻣﻨﻬﺎ ﻗﻮﺍﻋﺪﻫﻢ ﻭﻃﺮﺩﻫﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﺮ ﻃﺮﺩﺓ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ﺍﻟﻌﻔﻴﻔﺔ ﺍﻟﺸﺎﻣﺨﺔ ،، ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺘﺒﻌﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﻤﺎﻟﺔ
ﺍﻟﻜﺎﻣﻠﺔ ﻭﺍﻟﺴﻘﻮﻁ ﺍﻻﺧﻼﻗﻲ ﻭﺍﻻﻧﺤﻄﺎﻁ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻲ ،، ﻭﺗﻮﻗﻔﺖ ﺁﺧﺮ
ﻃﻠﻘﺔ ﻣﻘﺎﺗﻠﺔ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺗﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﻨﺎﺗﻮ ﻭﺫﻳﻮﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ،، ﻭﺗﻮﻗﻔﺖ
ﺁﺧﺮ ﺻﻮﺍﺭﻳﺦ ﺍﻟﻨﺎﺗﻮ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺣﺼﻞ ﻣﺒﺘﻐﺎﻫﻢ ﻭﻭﺻﻠﻮﺍ ﻣﻘﺼﺪﻫﻢ ﻭﻫﺪﻓﻬﻢ
ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎﺀﻭﺍ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻪ ،، ﻭﻫﻮ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻭﻭﺟﻪ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺎﺀ ﻭﺟﺴﺪ
ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﻭﺻﻮﺕ ﺍﻷﻣﺔ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺑﺾ )) ﻣﻌﻤﺮ
ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ (( ،، ﻇﻨﺎ " ﻣﻨﻬﻢ ﺃﻧﻬﻢ ﺑﺬﻟﻚ ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﻮﺍ ﺃﻥ ﻳﺮﻛّﻌﻮﺍ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺍﻟﻤﺠﺎﻫﺪ ﻭﺃﻥ ﻳﺠﻌﻠﻮﺍ ﻣﻨﻪ ﻣﺴﺘﻨﻘﻌﺎ " ﻟﻼﺭﻫﺎﺏ ﺍﻟﻤﺼﻨﻮﻉ ﻣﻦ
ﻃﺮﻓﻬﻢ ﻭﻣﻮﻃﺊ ﻗﺪﻡ ﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺗﻬﻢ ﻭﻣﻜﺒﺎ" ﻟﻤﺨﻠﻔﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ
ﻭﻣﻮﺭﺩﺍ" ﻫﺎﻣﺎ" ﻻﻣﺪﺍﺩﺍﺗﻬﻢ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻟﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻴﻬﺎﺕ ﺍﻥ ﻳﺴﺘﻘﺮ
ﺑﺎﻟﺨﻮﻧﺔ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﺃﻭ ﺃﻥ ﻳﺪﻭﻡ ﻟﻬﻢ ﻛﺮﺳﻲ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﺑﺪﻣﺎﺀٍ ﺣﺒﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻧﻮﺭ
ﻭﺣﺮﻓﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻴﻮﻁ ﺷﻤﺲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ،، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﻣﻊ
ﺍﻟﻔﺨﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻌﻠﻮ ﻫﺎﻣﺘﻬﺎ ﻭﻫﺎﻣﺔ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﺒﻴﻴﻦ ﺍﻟﻨﺒﻼﺀ ﻭﺍﻟﻌﺮﺏ
ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ ﺑﺄﻥّ ﻗﺪّﻡ ﺯﻋﻴﻤﻬﻢ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻓﺪﺍﺀ " ﻟﻸﻣﺔ ،، ﻣﺜﻠﻪ ﻛﻤﺜﻞ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻭﺍﺟﻬﻮﺍ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻐﻄﺮﺳﺔ ،، ﻛﻤﺜﻞ ﻛﻞ ﺷﻬﺪﺍﺀ
ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﺃﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﺑﺎﻟﺠﻬﺮ ﺑﺎﻟﺪﻋﻮﺓ
ﺍﻟﺤﻨﻴﻔﺔ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﺳﻘﻄﺖ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﺍﻟﻌﺪ ﺍﻟﺘﻨﺎﺯﻟﻲ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺑﺮﺍﺛﻢ ﺍﻟﺠﺎﺛﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ
ﺃﺭﺿﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﺭﺩﻳﻦ ﻭﻋﻤﻼﺀ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻭﺫﻳﻮﻝ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﻤﺮ ﻭﻟﻘﻄﺎﺀ
ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻭﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ﻭﺧﺮﻳﺠﻲ ﺍﻟﺴﺠﻮﻥ ﻭﺗﺠﺎﺭ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺼﻌﺎﻟﻴﻚ
ﻭﺍﻟﻤﺸﻮّﻫﻮﻥ ﻓﻜﺮﻳﺎ" ﻭﺍﻟﻤﻌﻘﺪﻳﻦ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ " ﻭﻓﺎﻗﺪﻱ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ
ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻟﻤﺘﺴﻠﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﻄﺎﻣﻌﻴﻦ ﻭﺍﻟﺤﺬّﺍﻕ ،،
ﻓﻲ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،، ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2011 ﻡ ،،
ﺳﻘﻄﺖ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﺍﻟﻌﺪ ﺍﻟﺘﻨﺎﺯﻟﻲ ﻟﻈﻬﻮﺭ ﺣﻘﻴﻘﺔ )) ﺍﻟﺜﻮّﺍﺭ (( ﻭﻇﻬﻮﺭ
ﺣﻘﻴﻘﺔ )) ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ (( ﻭﺍﻛﺘﺸﺎﻑ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻟﻠﺨﺪﻳﻌﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﻭﺍﻟﻜﺬﺑﺔ
ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺍﺡ ﺿﺤﻴﺘﻬﺎ ﺍﻻﻻﻑ ﻭﺍﻟﺒﻬﺘﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺿﺎﻉ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ،،
ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺻﺤﻮﺓ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻐﺮﺭ ﺑﻬﻢ ﻭﺍﻟﻤﻜﺬﻭﺏ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺍﻟﻤﻀﺤﻮﻙ
ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺣﻴﺚ ﺗﺒﺨﺮﺕ ﺍﻷﺣﻼﻡ ﻭﻇﻬﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺏ ﻳﺘﻠﻮﻩ ﺍﻟﺴﺮﺍﺏ ﻭﻟﻢ ﻳﺠﺪﻭﺍ
ﺧﻠﻒ ﺑﺤﺮ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺫﺍﻙ ﺃﻱ ﺧﻴﺮ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﺣﻠﻤﻮﺍ ﺑﻪ ﻭﺃﻱ ﺗﻐﻴﻴﺮ
ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﻧﺸﺪﻭﻩ ﻭﺃﻱ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻬﻢ ﻋﺬﺭﺍ " ﻭﺣﺠﺔ ﻭﺃﻱ
ﻭﺣﺪﺓ ﻭﻃﻨﻴﺔ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻬﻢ ﺷﻌﺎﺭﺍ" ﻭﺃﻱ ﻭﻃﻦ ﻟﻢ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻦ
ﺣﺮﻭﻓﻪ ﺣﺮﻑ ﻭﻟﻢ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﻦ ﺃﺟﺰﺍﺀﻩ ﺟﺰﺀ ﻟﻢ ﺗﻄﺎﻟﻪ ﻧﺎﺭ ﺍﻟﺤﻘﺪ
ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻲ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ ﻭﻟﻢ ﺗﺤﺮﻗﻪ ﻣﺪﻓﻌﻴﺔ ﺍﻻﺭﺩﻭﻏﺎﻧﻴﻴﻦ ﻭﻟﻢ
ﺗﺪﻣﺮﻩ ﺃﻃﻤﺎﻉ ﺑﻨﻲ ﻗﻴﻨﻘﺎﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ،،
ﺳﻼﻡ ﺭﺗﻞ ﻋــﺪّﻩ ،، ﻓﻲ ﺍﺣﺼﺎﺭ ﻭﺷﺪﺓ ،، ﻭﻣﺎ ﺍﻧﺸﺪ ﻳﺎ ﻟﻮﻻ ﺍﻟﻐﺎﺯ
ﺍﻟﺴــــــﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﻟﻐﺎﻳﺐ ،، ﻳﺎ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﺍﻟﺸﺎﻳﺐ ،، ﻛﻨﺖ ﺍﻻﻣﺎﻥ ﻭﻛـــــﻨﺖ ﻟﻪ
ﺻـــــﻤّﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﻣﻘﺎﺑﺮ ،، ﺷــــــــﺎﻳﻠﺔ ﻻﻛﺎﺑﺮ ،، ﺑﻌﺪﻫﻢ ﻋﻠـــــــﻴﻨﺎ
ﺻﺎﻳﻠﻴﻦ ﺃﻗـــــﺰﺍﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﻟﻠّﺎﺟﻲ ،، ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺍﺗﻨﺎﺟﻲ ،، ﺍﻣﻄﺎﺭﺩ ﻭﺭﺍﻙ ﺍﻭﺣﻮﺵ
ﻭﺍﻧﺘـــــﻘﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﻣﺸﺮّﺩ ،، ﻉ ﻟﻘﻠــــــﻮﺏ ﺍﻳﺒﺮّﺩ ،، ﻓﺎﺗﻦ ﺃﻓﺼـــــﻮﻝ ﺍﻟﻌﺎﻡ
ﻓﻲ ﻟﺨــﻴﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﻷﺳﺮﻯ ،، ﺑﺎﻟﻮﺟﻊ ﻭﺍﻟﺤﺴﺮﺓ ،، ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺮﺟﻜﻢ ﻣﺎ
ﺍﻳﻔﻮﺕ ﺃﻳﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﺣﻖ ﺳﺎﺩﺓ ،، ﺍﻣﺤﺼّﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ،، ﺑﺠﺎﻩ ﻣﻦ ﻧﻔﺦ ﻻﺭﻭﺍﺡ ﻓﻲ
ﻻﺭﺣﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﺑﻼﺩﻱ ،، ﻳﺎ ﺍﺩﻳﺎﺭ ﺍﻟﺒﺎﺩﻱ ،، ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺯﻫـــــــﺎ ﻻﻧﻈﺎﺭ ،،
ﻳﺎ ﻻﻭﻫﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﺑﻼﺩﻱ ،، ﻳﺎ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻭﻻﺩﻱ ،، ﺍﻋﺪﺍﺩ ﻛﻞ ﺣﺎﺻـــــﻞ ﺟﻤﻊ
ﻓﻲ ﻻﺭﻗﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﺑﻼﺩﻱ ،، ﻳﺎ ﺟﻨﻴﻦ ﺃﻓّﺎﺩﻱ ،، ﺍﻋﺪﺍﺩ ﺍﻟﺤﺼﺎ ﻭﺍﻟﺤــــــــﺮﻑ
ﻓﻲ ﻟﻘﻼﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﺩﻳﺎﺭﻱ ،، ﻳﺎ ﻋﺸﺎ ﺧﻄّﺎﺭﻱ ،، ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﺍﺭﻗــــــﻮﺩ ﺍﻟﺮﻳﺢ ،،
ﻳﺎ ﻻﻳﺘﺎﻡ
ﺳﻼﻡ ﻳﺎ ﻣﺪﺍﻳﻦ ،، ﻭﻃﻦ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻫﺎﻳﻦ ،، ﺍﺭﺿﻪ ﻭﻋﺮﺿــــــــﻪ ﻉ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺣﺮﺍﻡ
ﺗﻠﻚ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺃﺭﺿﻪ ،، ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺸﻴﺌﺔ ﺍﻻﻟﻬﻴﺔ ،، ﻭﺗﻠﻚ ﺍﺭﺍﺩﺗﻪ ﺟﻞّ
ﻭﻋـﻼ
ﻫﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ،، ﻭﻟﻴﺒﻴﺎ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺔ ،، ﻭﺗﺴﺘﺤﻖ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ،،
ﺭﺟﺎﻝ" ﻳﺒﻴﻌﻮﻧﻬﺎ ﺭﺧﻴﺼﺔ ﻭﺭﺟﺎﻝ ﺍﺷﺘﺮﻭﻫﺎ ﺑﺪﻣﺎﺋﻬﻢ ﻭﺭﺟﺎﻝ ﻻﺯﺍﻟﻮﺍ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺪﺭﺏ ﻻ ﻳﺜﻨﻴﻬﻢ ﺷﻴﺌﺎ" ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻻ ﻳﺮﺩﻫﻢ ﻛﻴﺪ ﺍﻟﻜﺎﺋﺪﻳﻦ ،، ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻮﺩ
ﺍﻟﻰ ﺳﺎﺑﻖ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﻭﺳﺎﺑﻖ ﺍﻣﺠﺎﺩﻫﺎ ﻭﺷﻌﺒﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﺗﺮﺍﺑﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ
ﺍﻣﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺍﻗﺼﻰ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﺣﺘﻰ ﺭﺃﺱ ﺟﺪﻳﺮ ﻓﻲ ﺍﻗﺼﻰ ﺍﻟﻐﺮﺏ
ﻭﺟﻨﻮﺑﺎ " ﺣﺘﻰ ﺗﺸﺎﺩ ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺍﻟﻨﻴﺠﺮ ،،
ﻫﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ،،
ﺧﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻜﻨﺪﺍﻝ ﻭﺍﻟﺒﻴﺰﻧﻄﻴﻴﻦ ﻭﻓﺮﺳﺎﻥ ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﻳﻮﺣﻨّﺎ ﻭﺍﻻﻧﻜﺸﺎﺭﻳﻴﻦ
ﺍﻻﺗﺮﺍﻙ ﻭﺍﻟﻄﻠﻴﺎﻥ ﻭﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰ ﻭﻗﻮﺍﻋﺪ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭﻟﻦ ﻳﺴﺘﻌﺼﻲ ﻋﻠﻰ
ﺃﻫﻠﻬﺎ ﺍﺧﺮﺍﺝ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻤﺮﺗﺰﻗﺔ ﻭﺍﻟﺘﻜﻔﻴﺮﻳﻴﻦ ﺃﻭ ﺩﻓﻨﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺒﺮﺓ ﻟﻤﻦ
ﺍﻋﺘﺒﺮ ،، ﻭﺫﺍﻙ ﻗﺪﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭﺻﻔﺤﺔ ﻣﻦ ﺻﻔﺤﺎﺗﻬﺎ ﻭﺣﻜﺎﻳﺔ ﻣﻦ
ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﻋﺰﻫﺎ ﻭﺗﻀﺤﻴﺎﺕ ﺃﻫﻠﻬﺎ ،،
ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﻋﻤّﺪﻭﻫﺎ ﺑﺪﻣﺎﺀﻫﻢ ﻭﻻﺯﺍﻟﺖ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺧﻼﺻﻬﺎ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ
ﺑﺄﻳﺪﻱ ﺍﺑﻨﺎﺀﻫﺎ ،، ﻭﺷﻌﺒﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺪﻧﻬﺎ ﻭﺑﻮﺍﺩﻳﻬﺎ ﻣﻦ ﺷﺮﻗﻬﺎ ﻟﻐﺮﺑﻬﺎ
ﻟﺠﻨﻮﺑﻬﺎ ﻻﺯﺍﻝ ﻳﻘﺪﻡ ﻟﻬﺎ ﻗﻮﺍﻓﻞ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ،،
ﺳﺘﺘﺤﺮﺭ ﻗﺮﻳﺒﺎ" ﻭﻳﻨﺘﻬﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺎﺑﻮﺱ ﻭﺍﻥ ﻃﺎﻝ ﺍﻟﻨﻀﺎﻝ ،،.................منقول .للشاعر عزالدين ريش

المهاجر الليبي
مشرف عام
مشرف عام

ذكر
عدد المساهمات : 4481
نقاط : 6790
تاريخ التسجيل : 20/05/2013
20/10/2011 فى صبيحه هدا اليوم Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى