فيما يتعلق بمصطلح القطط السمان وما حوله ومحاولة الزج بالأسير المهندس سيف الاسلام ومحاولة إلصاقها بأنصار النظام

المجاهد_ميلاد_احسين_الفقهي
فيما يتعلق بمصطلح القطط السمان وما حوله ومحاولة الزج بالأسير المناضل المهندس سيف الاسلام ومحاولة إلصاقها بأنصار النظام الجماهيري الذين صمدوا البعض منهم بمرافقة القايد من عام ١٩٥٩ وبشكل متتالي حتي اليوم ومازالوا منهم الوحدويين الاحرار ومنهم الضباط الوحدويين ومن هم الرفاق ومنهم فعاليات الشعب الليبي الذين ألتحقوا وأصبحوا رفاق وانصار بحكم ممارستهم للعمل الشعبي بمختلف مراحله من الاتحاد الاشتراكي حتي القياده الشعبيه حتي مؤتمر القبايل مرورا باللجان الثوريه واجهوا الحلف الاطلسي والمتمردين من خلال الحشد الشعبي وتفعيل التحدي الجماهيري في مواجهة نكبة فبراير تلك الحشود التي كانت بالملايين
هؤلاء في مجموعهم انصار النظام وانحازوا لمعمر القذافي هم وعائلاتهم وقبائلهم هؤلاء من يتم محاولة تشويههم ولكن لايمكن ان يلصق بالدهب محاولة
الصدأ وإدا كان هناك بعض الأفراد اساؤا او انشقوا او كونوا في مايسمي بالفساد فهذا طاهره عادله جدا ولكنها نسبة ضئيلة وبسيطا وكشفتها معركة الكرامه التي بدأت بوم ١٥/٢/٢٠١١ ولازالت مستمره ولم تنتهي حتي ينتصر الشعب الليبي وهم لبه ومحركه حتي وان سقط البعض فالسقوط كان مصاحبا للثوره منذ تأسيسهاعام ١٩٥٩ فقد سقط من الوحدويين الاحرار وسقط من الضباط الاحرار وسقط من الرفاق وسقط من اللجان الثوريه عبر كل مراحل التحولات التاريخيه من عام ٥٩ وحتي اليوم فالغلبة لازالوا علي الدرب والغلبه صمدوا والغلبه قدموا والغلبه كانوا اوفياء والأمور تؤخذ بنتائج معركة الكرامه من حقبه الي حقبه والمواجهه والمحاسبة واللوم وارد وقائم ولكن ليس الان للمجموعات المحدوده والضئيله والأمور تؤخذ بالغالبية العظمي التي مازالت علي الدرب
كما انه ليس من المنطقي ولا من المقبول إننا في معركه وإمامنا عدو تحالف مع القوي الرجعيه ومع عملاء المخابرات الاجنبيه في حلف غير مقدس واسقط النظام بقوة السلاح وبدل ان نشحذ الهمم ونجمع القوي ونواجه المؤامره ونتائج ندخل في تعرية المذابح والتشكيك وتوجيه التهم التي في مجموعها محاولات تشويه وبدون ادله وليس وقتها حتي ان وجدت وننظر الي المواقع الجنبيه ونفتعل معارك وهميه يستفيد منها العدو ولو بحسن نيه والذين وراء هذه
الاساليب حتي ولو بحسن نيه بجب ان يدركوا ان نتيجتها الهاء الجميع لمعارك جانبيه لاجدوي من وراؤها وخاصة بعض الدعوات بأن هؤلاء كانوا سبب في سقوط النظام وهذا اتهام باطل وهذا يؤدي الي تبرئة العدوا وخلق أسباب له كأن النظام اسقط نفسه بنفسه وهذا ايضا قمة الظلم
والكل يعرف ان الهدف من المؤامره هو القضاء علي معمر القذافي والمشروع الجماهيري والمؤامرة قادمه حتي ولو لم يكن هناك مناخ لها
علي الجميع ان يعي المؤامره ويشحذ الهمم ولم الشمل
بكل الرافضين لفبراير والأساس في ذالك انصار النظام الجماهيري البريئين براءة الذئب من دم يوسف والعمل جميعا مكونات وأفراد وقوي سياسيه تحت مضلة الجبهة الشعبيه بقيادة المهندس الأسير سيف الاسلام معمر القذافي بدون تشكيك وتصنيف وافتعال معارك وخلق تهم وتناول سلبي لبعضنا البعض فلا بحق لأي كان ان يوجه اتهام ويصرف صكوك الوطنيه او صكوك غفران لأي شخص او تيار واقولها بالفم الملئان لايوجد من بعترض علي قيادة سيف الاسلام للجبهة ووالتي تجسد التيار الوطني باقتدار
ولنخرج من احاديث الافك وعملا بأنه لايفتي ومالك في المدينه فقد أفتي مالك وهو الشعب الليبي من خلال المظاهرات والبيانات والتواصل مع القنوات المحليه والعربيه والعالميه ان الحل هو سيف الاسلام آجلا او عاجلا

للعلم فقط القطط السمان ترفض وجود عائلة القائد فى المشهد السياسي الليبي وخاصة المهندس سيف الاسلام وهناك الكتير منهم لهم علاقات طيبة مع الجردان .مصطلح القطط السمان عرفناه قبل الاحدات وهم من ارادو تعطيل مشروع ليبيا الغد ليس خوفا من تبعاته بل لانه سوف يتم ركنهم على الرف