معركة الشيخ مسكين تعدّل المشهد الجنوبي
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
معركة الشيخ مسكين تعدّل المشهد الجنوبي
ينتظر جنوب سوريا في العام 2016 تطورات دراماتيكية قد تقلب الموازين في المنطقة المتصلة بدمشق والحدود الأردنية،
إذا ما قدر للجيش السوري التمسك بالإنجاز الجديد: السيطرة على الشيخ مسكين، وهو أمر سيتيح له مواصلة الضغط جنوباً صوب بلدات تسيطر عليها المجموعات المسلحة، مثل إبطع وداعل وعتمان قرب مدينة درعا.
في هذا الوقت، واصلت موسكو التمسك بموقفها من الأزمة السورية، حيث شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على أنه لا يجوز الخضوع لموقف من يدّعون أن الرئيس السوري بشار الأسد فقد الشرعية، وذلك بعد ساعات من تلقيه اتصالاً هاتفياً من نظيره الأميركي جون كيري أعرب فيه عن أسفه لمقتل قائد «جيش الإسلام» زهران علوش، معتبراً أنه كان مستعداً للمشاركة في مفاوضات سلام برعاية الأمم المتحدة.
ومع سيطرة الجيش السوري على بلدة الشيخ مسكين في ريف درعا، بدأت الملامح الميدانية للمشهد الجديد في الجنوب السوري تظهر أكثر، وسط تشاؤم في أجواء الفصائل المسلحة وإحباط لدى ناشطي المنطقة.
«كاذبون. جميعهم في الأردن ويتسابقون لنشر أخبار عن إنجازاتهم وهم أول المنسحبين»، بهذا التعبير علق أحد ناشطي المعارضة في الجنوب على دخول الجيش السوري وسيطرته على أكثر من 60 في المئة من الشيخ مسكين في ريف درعا الشمالي، مقابل إصرار المجموعات المسلحة على استعادة زمام المبادرة، بل التقدم إلى «اللواء 82»، مع تنفيذ عمليات انتحارية قادها عناصر من «جبهة النصرة»، لكن سرعان ما تبين عدم دقتها مع نشر كثير من الصور التي لم تثبت صحتها.
وأكد مصدر ميداني حسم المعركة في المدينة المهمة استراتيجياً، وسط انسحابات للمجموعات المسلحة من المنطقة إلى نوى في الريف الغربي لدرعا. وأضاف المصدر أن العمليات البرية والجوية انطلقت قبل أيام من محور مدينة درعا ومن الجهة الشرقية، ومع سوء الأحوال الجوية أمس الأول، كان الثقل للعمل البري، فيما استعاد الطيران الحربي زمام المبادرة أمس، ما مكّن القوات السورية من التقدم بسرعة إلى المدينة.
ويشير المصدر إلى احتمال توسيع الجيش لعملياته في الجنوب السوري، ذلك أن الطريق إلى نوى في الغرب وابطع وعتمان في الجنوب أصبحت مفتوحة، ما يعني أن المعركة قد تكون وشيكة في تلك المنطقة، يضاف إلى ذلك تأمين الطرق الواصلة بين الشيخ مسكين والسويداء من الجهة الشرقية.
إلى ذلك، تعرضت دمشق إلى عشرات قذائف الهاون وصواريخ «كاتيوشا» محلية الصنع، ما أدى إلى مقتل شخصين، وإصابة ثمانية، اثر استهداف حي المزة 86 وساحة باب توما وأبو رمانة والعباسيين وضاحية الأسد في حرستا.
وفي ريف الرقة الشمالي، شن تنظيم «داعش» هجوماً عنيفاً على قرية عين عيسى ومقر «اللواء 93» الذي تسيطر عليها «الوحدات الكردية» التي اضطرت للانسحاب من القرية جراء الهجوم العنيف، قبل أن تتدخل طائرات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة وتقوم بقصف مواقع التنظيم، لتبقى هذه المناطق ساحة صراع مشتعلة. وقال مصدر ميداني، لـ «السفير»، إن مسلحي التنظيم قاموا بتفجير عدة عربات قبل شن هجوم عنيف من ثلاثة محاور. وتشكل قرية عين عيسى حداً فاصلاً بين منطقة تل أبيض الحدودية مع تركيا ومدينة الرقة، وفي حال سيطرة التنظيم عليها تصبح منطقة تل أبيض مهددة.
لافروف وكيري
الى ذلك («سبوتنيك»، ا ف ب)، أعلنت واشنطن أن كيري أعرب للافروف، خلال مكالمة هاتفية، عن أسفه لمقتل علوش في غارة جوية في غوطة دمشق الأسبوع الماضي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر إن الولايات المتحدة لديها حتماً تحفظات على خطاب وتكتيك «جيش الإسلام»، المدعوم من السعودية، لكنها لا تغفل أن علوش كان مستعداً للمشاركة في مفاوضات سلام برعاية الأمم المتحدة. وأضاف «نأمل ألا يرسل هذا الأمر (مقتل علوش) رسالة تحبط عزيمة باقي أعضاء المعارضة السورية الذين أبدوا استعدادهم للمشاركة في عملية» السلام.
ونفى المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف صحة ما نشرته وكالة «بلومبرغ» بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شدد، خلال لقائه كيري في موسكو مؤخراً، على ضرورة مشاركة الأسد في الانتخابات المقبلة.
وأكد بيسكوف أن لقاء بوتين وكيري تناول مناقشة التسوية السياسية في سوريا، مشيراً إلى أن بوتين شدد على «عدم جواز تحديد مستقبل نظام الدولة السورية من الخارج، فهذا لا يفعله إلا الشعب السوري بنفسه».
وقال لافروف، في مقابلة مع قناة «زفيزدا» الروسية، «إذا قدّرنا نتائج العام الماضي من وجهة نظر السياسة الخارجية، يجب القول إنه تم الانتهاء من عملية في غاية الصعوبة والأهمية، وهي نزع السلاح الكيميائي السوري. وألفت الانتباه إلى ذلك، لأنه في هذا العام بالذات تم إجمال الحصيلة بهذا الشأن، وحدث ذلك في الوقت الذي نواصل فيه بذل جهود كثيفة لتحقيق التسوية السياسية للأزمة السورية. وبعض شركائنا يقولون إنهم على استعداد لذلك فقط بشرط ضمان عدم بقاء الأسد في العملية السياسية والمؤسسات المستقبلية، لأنه غير شرعي».
وأشار لافروف إلى أن الأسد «كان شرعياً عندما كانت هناك حاجة لإخراج وإتلاف السلاح الكيميائي السوري. تم تبني قرارات في مجلس الأمن الدولي، ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية رحبت بقرار الحكومة السورية الانضمام إلى اتفاقية حظر السلاح الكيميائي. وكان كل شيء طبيعياً، ولم تطرح أي أسئلة بشأن شرعية هذا الشريك».
وأضاف «لقد قلت أكثر من مرة، وأود التكرار بأنني على قناعة بأن التهديد الإرهابي لا يقل خطورة عن السلاح الكيميائي، وخاصة لأنه يكتسب أبعاداً عالمية، ولا ينحصر بسوريا فقط. والآن لا يمكن السماح بالخضوع لأهواء بعض الذين يقولون إن الرئيس السوري كان شرعياً، وفي العام الحالي فقد شرعيته».
وفيما إذا كانت الأزمة السورية ستلقى حلا بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية الأميركية، قال لافروف إنه «تم تدوين صيغة الحل في قرار مجلس الأمن الأخير، وأن القرار يرسل إشارة مزدوجة. أولاً، نريد انطلاق العملية السياسية حول سوريا الشهر المقبل، ونريد ثانياً أن تنتقي الأمم المتحدة وفد المعارضة السورية، بما لا يقتصر على فريق محدد بعينه، بل يشمل المشاركين في جميع اللقاءات التي عقدت في غضون العامين الأخيرين، بما فيها لقاءات موسكو والقاهرة وآخرها الرياض».
وأضاف «نص القرار كذلك يحدد، وبما لا لبس فيه، أنه لا مكان للإرهابيين وراء طاولة المفاوضات، فيما نحن نتساءل حول بعض المشاركين في الجولة الأخيرة من الاجتماعات نظراً لأنهم يمثلون جماعتين نعتبرهما إرهابيتين. هاتان الجماعتان هما جيش الإسلام، الذي يستهدف دمشق بقذائف الهاون، واستهدف مبنى سفارتنا في العاصمة السورية، وثانيهما أحرار الشام الذي تفرع مباشرة عن تنظيم القاعدة».
السفير
إذا ما قدر للجيش السوري التمسك بالإنجاز الجديد: السيطرة على الشيخ مسكين، وهو أمر سيتيح له مواصلة الضغط جنوباً صوب بلدات تسيطر عليها المجموعات المسلحة، مثل إبطع وداعل وعتمان قرب مدينة درعا.
في هذا الوقت، واصلت موسكو التمسك بموقفها من الأزمة السورية، حيث شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على أنه لا يجوز الخضوع لموقف من يدّعون أن الرئيس السوري بشار الأسد فقد الشرعية، وذلك بعد ساعات من تلقيه اتصالاً هاتفياً من نظيره الأميركي جون كيري أعرب فيه عن أسفه لمقتل قائد «جيش الإسلام» زهران علوش، معتبراً أنه كان مستعداً للمشاركة في مفاوضات سلام برعاية الأمم المتحدة.
ومع سيطرة الجيش السوري على بلدة الشيخ مسكين في ريف درعا، بدأت الملامح الميدانية للمشهد الجديد في الجنوب السوري تظهر أكثر، وسط تشاؤم في أجواء الفصائل المسلحة وإحباط لدى ناشطي المنطقة.
«كاذبون. جميعهم في الأردن ويتسابقون لنشر أخبار عن إنجازاتهم وهم أول المنسحبين»، بهذا التعبير علق أحد ناشطي المعارضة في الجنوب على دخول الجيش السوري وسيطرته على أكثر من 60 في المئة من الشيخ مسكين في ريف درعا الشمالي، مقابل إصرار المجموعات المسلحة على استعادة زمام المبادرة، بل التقدم إلى «اللواء 82»، مع تنفيذ عمليات انتحارية قادها عناصر من «جبهة النصرة»، لكن سرعان ما تبين عدم دقتها مع نشر كثير من الصور التي لم تثبت صحتها.
وأكد مصدر ميداني حسم المعركة في المدينة المهمة استراتيجياً، وسط انسحابات للمجموعات المسلحة من المنطقة إلى نوى في الريف الغربي لدرعا. وأضاف المصدر أن العمليات البرية والجوية انطلقت قبل أيام من محور مدينة درعا ومن الجهة الشرقية، ومع سوء الأحوال الجوية أمس الأول، كان الثقل للعمل البري، فيما استعاد الطيران الحربي زمام المبادرة أمس، ما مكّن القوات السورية من التقدم بسرعة إلى المدينة.
ويشير المصدر إلى احتمال توسيع الجيش لعملياته في الجنوب السوري، ذلك أن الطريق إلى نوى في الغرب وابطع وعتمان في الجنوب أصبحت مفتوحة، ما يعني أن المعركة قد تكون وشيكة في تلك المنطقة، يضاف إلى ذلك تأمين الطرق الواصلة بين الشيخ مسكين والسويداء من الجهة الشرقية.
إلى ذلك، تعرضت دمشق إلى عشرات قذائف الهاون وصواريخ «كاتيوشا» محلية الصنع، ما أدى إلى مقتل شخصين، وإصابة ثمانية، اثر استهداف حي المزة 86 وساحة باب توما وأبو رمانة والعباسيين وضاحية الأسد في حرستا.
وفي ريف الرقة الشمالي، شن تنظيم «داعش» هجوماً عنيفاً على قرية عين عيسى ومقر «اللواء 93» الذي تسيطر عليها «الوحدات الكردية» التي اضطرت للانسحاب من القرية جراء الهجوم العنيف، قبل أن تتدخل طائرات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة وتقوم بقصف مواقع التنظيم، لتبقى هذه المناطق ساحة صراع مشتعلة. وقال مصدر ميداني، لـ «السفير»، إن مسلحي التنظيم قاموا بتفجير عدة عربات قبل شن هجوم عنيف من ثلاثة محاور. وتشكل قرية عين عيسى حداً فاصلاً بين منطقة تل أبيض الحدودية مع تركيا ومدينة الرقة، وفي حال سيطرة التنظيم عليها تصبح منطقة تل أبيض مهددة.
لافروف وكيري
الى ذلك («سبوتنيك»، ا ف ب)، أعلنت واشنطن أن كيري أعرب للافروف، خلال مكالمة هاتفية، عن أسفه لمقتل علوش في غارة جوية في غوطة دمشق الأسبوع الماضي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر إن الولايات المتحدة لديها حتماً تحفظات على خطاب وتكتيك «جيش الإسلام»، المدعوم من السعودية، لكنها لا تغفل أن علوش كان مستعداً للمشاركة في مفاوضات سلام برعاية الأمم المتحدة. وأضاف «نأمل ألا يرسل هذا الأمر (مقتل علوش) رسالة تحبط عزيمة باقي أعضاء المعارضة السورية الذين أبدوا استعدادهم للمشاركة في عملية» السلام.
ونفى المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف صحة ما نشرته وكالة «بلومبرغ» بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شدد، خلال لقائه كيري في موسكو مؤخراً، على ضرورة مشاركة الأسد في الانتخابات المقبلة.
وأكد بيسكوف أن لقاء بوتين وكيري تناول مناقشة التسوية السياسية في سوريا، مشيراً إلى أن بوتين شدد على «عدم جواز تحديد مستقبل نظام الدولة السورية من الخارج، فهذا لا يفعله إلا الشعب السوري بنفسه».
وقال لافروف، في مقابلة مع قناة «زفيزدا» الروسية، «إذا قدّرنا نتائج العام الماضي من وجهة نظر السياسة الخارجية، يجب القول إنه تم الانتهاء من عملية في غاية الصعوبة والأهمية، وهي نزع السلاح الكيميائي السوري. وألفت الانتباه إلى ذلك، لأنه في هذا العام بالذات تم إجمال الحصيلة بهذا الشأن، وحدث ذلك في الوقت الذي نواصل فيه بذل جهود كثيفة لتحقيق التسوية السياسية للأزمة السورية. وبعض شركائنا يقولون إنهم على استعداد لذلك فقط بشرط ضمان عدم بقاء الأسد في العملية السياسية والمؤسسات المستقبلية، لأنه غير شرعي».
وأشار لافروف إلى أن الأسد «كان شرعياً عندما كانت هناك حاجة لإخراج وإتلاف السلاح الكيميائي السوري. تم تبني قرارات في مجلس الأمن الدولي، ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية رحبت بقرار الحكومة السورية الانضمام إلى اتفاقية حظر السلاح الكيميائي. وكان كل شيء طبيعياً، ولم تطرح أي أسئلة بشأن شرعية هذا الشريك».
وأضاف «لقد قلت أكثر من مرة، وأود التكرار بأنني على قناعة بأن التهديد الإرهابي لا يقل خطورة عن السلاح الكيميائي، وخاصة لأنه يكتسب أبعاداً عالمية، ولا ينحصر بسوريا فقط. والآن لا يمكن السماح بالخضوع لأهواء بعض الذين يقولون إن الرئيس السوري كان شرعياً، وفي العام الحالي فقد شرعيته».
وفيما إذا كانت الأزمة السورية ستلقى حلا بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية الأميركية، قال لافروف إنه «تم تدوين صيغة الحل في قرار مجلس الأمن الأخير، وأن القرار يرسل إشارة مزدوجة. أولاً، نريد انطلاق العملية السياسية حول سوريا الشهر المقبل، ونريد ثانياً أن تنتقي الأمم المتحدة وفد المعارضة السورية، بما لا يقتصر على فريق محدد بعينه، بل يشمل المشاركين في جميع اللقاءات التي عقدت في غضون العامين الأخيرين، بما فيها لقاءات موسكو والقاهرة وآخرها الرياض».
وأضاف «نص القرار كذلك يحدد، وبما لا لبس فيه، أنه لا مكان للإرهابيين وراء طاولة المفاوضات، فيما نحن نتساءل حول بعض المشاركين في الجولة الأخيرة من الاجتماعات نظراً لأنهم يمثلون جماعتين نعتبرهما إرهابيتين. هاتان الجماعتان هما جيش الإسلام، الذي يستهدف دمشق بقذائف الهاون، واستهدف مبنى سفارتنا في العاصمة السورية، وثانيهما أحرار الشام الذي تفرع مباشرة عن تنظيم القاعدة».
السفير
الاسد السوري- مشرف
-
عدد المساهمات : 3599
نقاط : 9832
تاريخ التسجيل : 17/08/2015
مواضيع مماثلة
» الشيخ مسكين .. معركة تفتح طرق وتقطع أخرى في ريف درعا
» محافظة درعا.. ما بعد الشيخ مسكين
» حول معارك الشيخ مسكين في ريف درعا الشمالي
» على خطوط المواجهة في الشيخ مسكين.. الميلشيات تحصي قتلاها
» تم سحق عدد من الإرهابيين نتيجة استهداف مقراتهم في الشيخ مسكين و عُرف منهم :
» محافظة درعا.. ما بعد الشيخ مسكين
» حول معارك الشيخ مسكين في ريف درعا الشمالي
» على خطوط المواجهة في الشيخ مسكين.. الميلشيات تحصي قتلاها
» تم سحق عدد من الإرهابيين نتيجة استهداف مقراتهم في الشيخ مسكين و عُرف منهم :
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
أمس في 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi