«جنيف السوري»: اجتماع.. لا تفاوض!
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
«جنيف السوري»: اجتماع.. لا تفاوض!
.بقلم محمد بلوط
مفاوضات «جنيف 3» السورية بدأت، ولكنها لم تنطلق. اجتماع واحد مع مجموعة الرياض، كان كافياً لكي يعلن الوسيط الدولي ستيفان دي ميستورا، وسط مؤتمر صحافي، أن «جنيف 3» قد بدأ.
وباستياء استقبل بعض أعضاء وفد مجموعة الرياض، كلام دي ميستورا في مؤتمره الصحافي، عن بدء المفاوضات. إذ لا تزال معارضة الرياض بعيدة عن الإيقاع الدولي، وهجوم التفاؤل الذي بدأه دي ميستورا، فور انتهاء الساعة الأولى من اختلائه بالوفد.
ويقول مصدر إن الوسيط الدولي ذهب ابعد مما ينبغي في التفاؤل، وأنهم جاؤوا إلى جنيف لإبلاغه هواجسهم فقط، وليس لإجراء أية مفاوضات.
ولا تزال المسافة إلى المفاوضات تتطلب، ليس فقط تجاوز الخلاف على البندين 12 و13، اللذين تحولا إلى حاجز أمام قطار جنيف، للكشف عن حاجة المعارضة إلى تحقيق أي انجاز في جنيف، يخفف عنها الضغوط التي تتعرض لها من الفصائل المسلحة، وهو ما يعكسه حتى الآن رفضها إسباغ صفة التفاوض، أو التحادث على ما جاءت إليه في جنيف، وإنما مجرد لقاءات مع الأمم المتحدة، لفرض شروطها.
وتقول مصادر ديبلوماسية إن وفد الرياض كان أكثر ايجابية خلال اللقاء مع دي ميستورا مما تشيعه تصريحات ناطقيه بالتشدد، والتهديد بالعودة إلى الرياض، أو فرض الشروط المسبقة، وأن أعضاءه أصغوا لسيناريو التفاوض كما عرضه الوسيط الدولي، فيما أعادوا عرض هواجسهم عن الأوضاع الإنسانية.
لكن السيناريو الذي نص على رحلات مكوكية بين قاعات الأمم المتحدة في جنيف ليس مطابقاً لما سيجري بدءا من اليوم. إذ لا تزال البداية هشّة ومعرّضة للمفاجآت. وخلال الصباح يبدأ «جنيف 3» بلقاء مع الوفد الحكومي السوري الذي يقوده السفير بشار الجعفري. وفي القاعة ذاتها، والى المقاعد نفسها حول دي ميستورا، سيجلس بعد الظهر، وفد مجموعة الرياض.
وكان الأميركيون قد بذلوا جهودا كبيرة لإقناع وفد مجموعة الرياض بالذهاب ابعد من مجرد القدوم إلى سويسرا، والدخول إلى قصر الأمم المتحدة، وأن «عليهم أن يطرحوا على الطاولة كل مطالبهم، وليس في خارجها، كما ابلغهم مسؤول أميركي في جنيف، وأن عدم حضورهم هدية مجانية للدولة السورية، وأن حضورهم إلى جنيف أفضل من البقاء في الرياض». ويقول مصدر إن مسؤولاً غربياً التقى الوفد المعارض، ونصحهم بالعمل على التقارب مع الروس، أو ترتيب لقاء معهم، بل قال لهم إن عليهم الانفتاح على الإيرانيين الذين يملكون أوراقاً مهمة في المنطقة، وفي التسوية السياسية، من دون إن يلقى جوابا منهم.
وكان دي ميستورا نفسه قد تخفف من كل الأعباء التي يلقيها وفد الرياض عليه بمطالبته بالعمل من اجل وقف إطلاق النار، فضلاً عن المطالبة بتطبيق البندين 12 و13 من القرار الدولي 2254، قبل الدخول في المفاوضات، وتتعلق برفع الحصار عن 18 بلدة ومدينة كما قال المتحدث باسم الوفد سالم المسلط، ووقف عمليات قصف المدنيين، وإطلاق المعتقلين. وأعاد دي ميستورا الكرة إلى ملعب الروس والأميركيين، موضحاً أن دوره «لا يتضمن وقف إطلاق النار، وأن على القوى الكبرى مباشرة البحث بشأن كيفية فرضه».
وعمل دي ميستورا ما أمكنه لطمأنة الوفد، وحماية الانجاز المتواضع الذي انتزعه بعد أسبوع من انتظار أن يتخذ أعضاؤه في الرياض قرار العبور إلى جنيف. فقال انه على الحكومة السورية أن «تتعاون لإخراج المدنيين المحاصرين».
وجعل دي ميستورا اشتراط مجموعة الرياض تنفيذ البندين 12 و13 من القرار، مجرد هواجس «وقلق لا يمكن تجاهله، وقد عبرت عنه المعارضة وأتمنى أن يلقى رداً ايجابيا». وعملت إدارة الفندق الذي ينزل فيه وفد مجموعة الرياض على طمأنتهم أيضا بإزالة تمثالين عاريين من احد قاعات الفندق.
وبحسب مسؤول أميركي فقد طلبت مساعدة الخارجية الأميركية آن باترسون من نائب وزير الخارجية الروسية غينادي غاتيلوف، خلال اجتماعهما الأول في جنيف أمس، الضغط على الحكومة السورية، كي تقدم على بادرة ايجابية، تساعد المفاوضات وأن تطلق بعض السجناء.
ويبدو أن السوريين ودي ميستورا، يخففون من وقع وصول محمد علوش إلى جنيف، ومشاركة مليشيات «جيش الإسلام» الذي يمثله في وفد مجموعة الرياض،.. إذ يعتبر الوفد الحكومي انه لا يحاور الوفد المعارض، ولكن الأمم المتحدة، كما أن دي ميستورا غسل يديه من مسؤولية حضور ممثل مليشيات «جيش الإسلام» الذي استعرض مئات المعتقلين في أقفاص في دوما، واستخدمهم كدروع بشرية. وقال دي ميستورا «إني مجرد وسيط، وأنا لا أناقش الناس الذين أراهم أمامي، وإنما أناقش ما يقال لي، ولا أناقش هؤلاء وحدهم».
المفاوضات بدأت ولم تنطلق، إذ لا يزال التوافق على انطلاق المفاوضات، ينتظر صياغة تفاهم روسي ـ أميركي جولة اثر جولة لتأمين استمرارية اللقاءات في جنيف، وعدم انسحاب وفد مجموعة الرياض الذي يعلق مشاركته في الحوار، بتنفيذ ما يعتبره مقدمة للحوار في تحقيق البندين 12 و13.
وتقول مصادر غربية إن لقاء غاتيلوف ـ باترسون تطور إلى أكثر من البحث بإطلاق سجناء، أو اعتراض الأميركيين على مساواة ما يحاصره الجيش السوري في 18 بلدة ومدينة، بحصار كفريا والفوعة أو نبل والزهراء، إلى البحث في صلب العملية السياسية، والإسراع في إدراج الخطة الأساسية التي يحملها القرار 2254 على لائحة جنيف. ويحاول الروس والأميركيون التقدم بسرعة وانتزاع التزامات من جميع الأطراف في صلب العملية، كي لا يذهب «جنيف 3» إلى ما ذهب إليه «جنيف 2» ويغرق في لجة الشروط المسبقة والأولويات. وتقول المصادر إن الأميركيين والروس يريدون تجاوز هذه المرحلة، ومباشرة البحث بخريطة الطريق التي تبدأ بحكومة موسعة، ووقف إطلاق النار، وتعديلات دستورية وانتخابات رئاسية يشارك فيها الرئيس بشار الأسد.
ومن المنتظر أن يحسم الروس اليوم قضية وفد العلمانيين الديموقراطيين، الذي فقد ركنه الثاني، بعد إعلان رئيس «مجلس سوريا الديموقراطية» هيثم مناع، استنكافه عن المشاركة في الجولة الحالية للمفاوضات، طالما استمر استبعاد الأكراد منها. وخلال الصباح يلتقي غاتيلوف رئيسة «حركة المجتمع التعددي» رندا قسيس، والأمين العام في «حزب الإرادة الشعبية» قدري جميل، وهيثم مناع.
السفير
مفاوضات «جنيف 3» السورية بدأت، ولكنها لم تنطلق. اجتماع واحد مع مجموعة الرياض، كان كافياً لكي يعلن الوسيط الدولي ستيفان دي ميستورا، وسط مؤتمر صحافي، أن «جنيف 3» قد بدأ.
وباستياء استقبل بعض أعضاء وفد مجموعة الرياض، كلام دي ميستورا في مؤتمره الصحافي، عن بدء المفاوضات. إذ لا تزال معارضة الرياض بعيدة عن الإيقاع الدولي، وهجوم التفاؤل الذي بدأه دي ميستورا، فور انتهاء الساعة الأولى من اختلائه بالوفد.
ويقول مصدر إن الوسيط الدولي ذهب ابعد مما ينبغي في التفاؤل، وأنهم جاؤوا إلى جنيف لإبلاغه هواجسهم فقط، وليس لإجراء أية مفاوضات.
ولا تزال المسافة إلى المفاوضات تتطلب، ليس فقط تجاوز الخلاف على البندين 12 و13، اللذين تحولا إلى حاجز أمام قطار جنيف، للكشف عن حاجة المعارضة إلى تحقيق أي انجاز في جنيف، يخفف عنها الضغوط التي تتعرض لها من الفصائل المسلحة، وهو ما يعكسه حتى الآن رفضها إسباغ صفة التفاوض، أو التحادث على ما جاءت إليه في جنيف، وإنما مجرد لقاءات مع الأمم المتحدة، لفرض شروطها.
وتقول مصادر ديبلوماسية إن وفد الرياض كان أكثر ايجابية خلال اللقاء مع دي ميستورا مما تشيعه تصريحات ناطقيه بالتشدد، والتهديد بالعودة إلى الرياض، أو فرض الشروط المسبقة، وأن أعضاءه أصغوا لسيناريو التفاوض كما عرضه الوسيط الدولي، فيما أعادوا عرض هواجسهم عن الأوضاع الإنسانية.
لكن السيناريو الذي نص على رحلات مكوكية بين قاعات الأمم المتحدة في جنيف ليس مطابقاً لما سيجري بدءا من اليوم. إذ لا تزال البداية هشّة ومعرّضة للمفاجآت. وخلال الصباح يبدأ «جنيف 3» بلقاء مع الوفد الحكومي السوري الذي يقوده السفير بشار الجعفري. وفي القاعة ذاتها، والى المقاعد نفسها حول دي ميستورا، سيجلس بعد الظهر، وفد مجموعة الرياض.
وكان الأميركيون قد بذلوا جهودا كبيرة لإقناع وفد مجموعة الرياض بالذهاب ابعد من مجرد القدوم إلى سويسرا، والدخول إلى قصر الأمم المتحدة، وأن «عليهم أن يطرحوا على الطاولة كل مطالبهم، وليس في خارجها، كما ابلغهم مسؤول أميركي في جنيف، وأن عدم حضورهم هدية مجانية للدولة السورية، وأن حضورهم إلى جنيف أفضل من البقاء في الرياض». ويقول مصدر إن مسؤولاً غربياً التقى الوفد المعارض، ونصحهم بالعمل على التقارب مع الروس، أو ترتيب لقاء معهم، بل قال لهم إن عليهم الانفتاح على الإيرانيين الذين يملكون أوراقاً مهمة في المنطقة، وفي التسوية السياسية، من دون إن يلقى جوابا منهم.
وكان دي ميستورا نفسه قد تخفف من كل الأعباء التي يلقيها وفد الرياض عليه بمطالبته بالعمل من اجل وقف إطلاق النار، فضلاً عن المطالبة بتطبيق البندين 12 و13 من القرار الدولي 2254، قبل الدخول في المفاوضات، وتتعلق برفع الحصار عن 18 بلدة ومدينة كما قال المتحدث باسم الوفد سالم المسلط، ووقف عمليات قصف المدنيين، وإطلاق المعتقلين. وأعاد دي ميستورا الكرة إلى ملعب الروس والأميركيين، موضحاً أن دوره «لا يتضمن وقف إطلاق النار، وأن على القوى الكبرى مباشرة البحث بشأن كيفية فرضه».
وعمل دي ميستورا ما أمكنه لطمأنة الوفد، وحماية الانجاز المتواضع الذي انتزعه بعد أسبوع من انتظار أن يتخذ أعضاؤه في الرياض قرار العبور إلى جنيف. فقال انه على الحكومة السورية أن «تتعاون لإخراج المدنيين المحاصرين».
وجعل دي ميستورا اشتراط مجموعة الرياض تنفيذ البندين 12 و13 من القرار، مجرد هواجس «وقلق لا يمكن تجاهله، وقد عبرت عنه المعارضة وأتمنى أن يلقى رداً ايجابيا». وعملت إدارة الفندق الذي ينزل فيه وفد مجموعة الرياض على طمأنتهم أيضا بإزالة تمثالين عاريين من احد قاعات الفندق.
وبحسب مسؤول أميركي فقد طلبت مساعدة الخارجية الأميركية آن باترسون من نائب وزير الخارجية الروسية غينادي غاتيلوف، خلال اجتماعهما الأول في جنيف أمس، الضغط على الحكومة السورية، كي تقدم على بادرة ايجابية، تساعد المفاوضات وأن تطلق بعض السجناء.
ويبدو أن السوريين ودي ميستورا، يخففون من وقع وصول محمد علوش إلى جنيف، ومشاركة مليشيات «جيش الإسلام» الذي يمثله في وفد مجموعة الرياض،.. إذ يعتبر الوفد الحكومي انه لا يحاور الوفد المعارض، ولكن الأمم المتحدة، كما أن دي ميستورا غسل يديه من مسؤولية حضور ممثل مليشيات «جيش الإسلام» الذي استعرض مئات المعتقلين في أقفاص في دوما، واستخدمهم كدروع بشرية. وقال دي ميستورا «إني مجرد وسيط، وأنا لا أناقش الناس الذين أراهم أمامي، وإنما أناقش ما يقال لي، ولا أناقش هؤلاء وحدهم».
المفاوضات بدأت ولم تنطلق، إذ لا يزال التوافق على انطلاق المفاوضات، ينتظر صياغة تفاهم روسي ـ أميركي جولة اثر جولة لتأمين استمرارية اللقاءات في جنيف، وعدم انسحاب وفد مجموعة الرياض الذي يعلق مشاركته في الحوار، بتنفيذ ما يعتبره مقدمة للحوار في تحقيق البندين 12 و13.
وتقول مصادر غربية إن لقاء غاتيلوف ـ باترسون تطور إلى أكثر من البحث بإطلاق سجناء، أو اعتراض الأميركيين على مساواة ما يحاصره الجيش السوري في 18 بلدة ومدينة، بحصار كفريا والفوعة أو نبل والزهراء، إلى البحث في صلب العملية السياسية، والإسراع في إدراج الخطة الأساسية التي يحملها القرار 2254 على لائحة جنيف. ويحاول الروس والأميركيون التقدم بسرعة وانتزاع التزامات من جميع الأطراف في صلب العملية، كي لا يذهب «جنيف 3» إلى ما ذهب إليه «جنيف 2» ويغرق في لجة الشروط المسبقة والأولويات. وتقول المصادر إن الأميركيين والروس يريدون تجاوز هذه المرحلة، ومباشرة البحث بخريطة الطريق التي تبدأ بحكومة موسعة، ووقف إطلاق النار، وتعديلات دستورية وانتخابات رئاسية يشارك فيها الرئيس بشار الأسد.
ومن المنتظر أن يحسم الروس اليوم قضية وفد العلمانيين الديموقراطيين، الذي فقد ركنه الثاني، بعد إعلان رئيس «مجلس سوريا الديموقراطية» هيثم مناع، استنكافه عن المشاركة في الجولة الحالية للمفاوضات، طالما استمر استبعاد الأكراد منها. وخلال الصباح يلتقي غاتيلوف رئيسة «حركة المجتمع التعددي» رندا قسيس، والأمين العام في «حزب الإرادة الشعبية» قدري جميل، وهيثم مناع.
السفير
الاسد السوري- مشرف
-
عدد المساهمات : 3599
نقاط : 9832
تاريخ التسجيل : 17/08/2015
مواضيع مماثلة
» المعلم لنظيره الصيني: سورية مستعدة للمشاركة في الحوار السوري السوري في جنيف دون أي تدخل خارجي
» «جنيف السوري» يُهدّد «جنيف الإيراني» بالفشل
» تفاصيل من اجتماع جنيف حول الازمة السورية
» خاص: الاعلام السوري سينقل مجريات جنيف 2 بشفافية كاملة للشعب السوري
» دي ميستورا: الجولة المقبلة من الحوار السوري السوري في جنيف ستبدأ في 13 نيسان الجاري
» «جنيف السوري» يُهدّد «جنيف الإيراني» بالفشل
» تفاصيل من اجتماع جنيف حول الازمة السورية
» خاص: الاعلام السوري سينقل مجريات جنيف 2 بشفافية كاملة للشعب السوري
» دي ميستورا: الجولة المقبلة من الحوار السوري السوري في جنيف ستبدأ في 13 نيسان الجاري
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد