هذه بعض مواد الدستور وهي أوجدت لأجل مايلي

هذه بعض مواد الدستور وهي أوجدت لأجل مايلي :
- استمرار حكم مزدوجي الجنسية من خلال السماح بالجمع بين الجنسيتين ، مما يسهل تولّي السُرّاق إدارة زمام البلاد لحظة الانتخاب ، والافلات بالجنسية الأخرى لحظة الحساب.
- منح الجنسية الليبية لكل من له أم ليبية ، بغية خلخلة النسيج الاجتماعي الليبي وإدخال ثقافات أخرى وتغيير الديموغرافيا الليبية بأن يفوق عدد المواطنين الليبيين العدد الحقيقي ، مما يعني تغيير المطالب واتساع رقعتها واختلاف أهدافها ، وقد يتحول إلى تهديد دول الجوار في المستقبل المنظور .
- حظر التهجير القسري وحق العودة والتعويض ، وهو يشير بشكل صريح إلى عودة اليهود الليبيين وتعويضهم عن ممتلكاتهم المزعومة.
....................................................................هيثم الخطاب ·

هيثم الخطاب
١- يتحدث عن العمل في 2016 ولم نراه يعمل في 2011 ، هذا إذا كان في منظوره العمل بالظهور على الشاشات.
٢- طباخين في المطعم القطري وغيرهم في المطعم الإماراتي بتبريرات عديدة وحجج واهية باسم الواقع والسياسة خدعة، فما ردهم حول تصريح حمد بن جاسم الذي ذكر بأن دولته والإمارات دعمتا أطرافاً متقاتلة في ليبيا وكثرت الطباخين فيها خربت الطبخة.
٣- عندما كتبنا ودلّلنا على الذمة المالية الغير نظيفة لبعض الخنازير الخضر ، تحسس السارق يديه فوضعهم خلفه وأطلق لسانه ، ذكّرني بالمثل المصري ( قالو للحرامي احلف ، قال جاني الفرج).
٤- يقترح بعض ( الفاهمين السمان) تسليم سيف الإسلام للاهاي وسيأخذ البراءة لعدم صحة التهم الموجهة له، كان الأجدر بك أن تفيدنا عن مصير رئيس ساحل العاج باغبو المعتقل منذ سنة 2010 ، وقبله بأعوام تايلر وحتى الان لم تصدر ضدهم أحكام ،بماذا ستنفعنا براءة بعد عشر سنوات لنجد حينها الوطن فعل ماضي ناقص .
٥- في المنطق الذرائعي ، تتحول القطط السمان إلى عناكب ، تماشياً مع متطلبات المرحلة العمرية في مجال التسلق.
٦- نسعى لأن نكون نقطة ارتكاز تلف بوصلة الأحداث حولنا لا علينا ، ويسعون لنكون نقطة وصل في رسم بياني لواقع تشرذم الوطن.
٧- الأمر لا يحتاج إلى كثير من التفكير ، فالغرب ببساطة شديدة يسعى إلى سرقة الوطن ، ونحن بذات البساطة سنموت كرمة لهذا الوطن ، نقطة وانتهى.
٨- من يدعو إلى ادخار الجهد في كشف فساد المتسلقين وتوجيهه ضد ( العدو الحقيقي) ، ندعوه إلى أن توفير جهدنا يتوقف على عدم استنزافهم لهذا المجهود والتوقف على الانبطاح مع حساب الفارق الزمني طيلة السنوات الماضية.
٩- الجيش الليبي في مكافحته للإرهاب ليس في حاجة لوثائق عهد ومبايعه ولا اقتراحات هلامية ، بقدر ما هو في حاجة إلى أن ينزل أبناءكم لميدان القتال لو كنتم فعلا صادقين.
١٠- الإقليم الرابع في ليبيا يبرز بديموغرافيته ليخلق أزمة جديدة على الواقع الليبي ، من خلال استفزاز الأمازيغ بدستور كوبلر ، فانطلق الإخوة الأمازيغ إلى المثل الشعبي القائل ( اللي عضك ذكرك فسنونك